logo
#

أحدث الأخبار مع #ووايلدكات

حاملة طائرات بريطانية تقود قوة هجومية دولية بالمحيطين...
حاملة طائرات بريطانية تقود قوة هجومية دولية بالمحيطين...

الوكيل

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوكيل

حاملة طائرات بريطانية تقود قوة هجومية دولية بالمحيطين...

الوكيل الإخباري- ستعد حاملة الطائرات البريطانية "إتش إم إس برينس أوف ويلز"، وهي السفينة الرئيسية في الأسطول الملكي البريطاني للإبحار إلى منطقة المحيطين الهندي والهادئ بهدف إرسال رسالة حول قدراتها. وستحمل هذه المهمة، المعروفة باسم "عملية هايماست" (Operation Highmast)، طابعا استراتيجيا واسع النطاق، إذ تتضمن تدريبات مشتركة وزيارات إلى أكثر من 40 دولة تشمل مناطق البحر الأبيض المتوسط، والشرق الأوسط، وجنوب شرق آسيا، واليابان، وأستراليا. ومن المقرر أن تبحر حاملة الطائرات، التي تبلغ قيمتها 3 مليارات جنيه إسترليني، يوم الثلاثاء من ميناء بورتسموث، برفقة المدمرة من الطراز 45 "إتش إم إس دونتليس" (HMS Dauntless). وستتوجه القطع البحرية إلى تشكيل بحري يضم سفنا حربية وسفن إمداد وطائرات، قبالة ساحل كورنوال. اضافة اعلان وتقود "برنس أوف ويلز"، بصفتها الأكبر ضمن فئة سفن البحرية الملكية، مجموعة الحاملة الضاربة رقم 25 (Carrier Strike Group 25 - CSG25). ويشارك في هذه المجموعة ما يقارب 2500 من أفراد البحرية الملكية البريطانية، إلى جانب 592 من سلاح الجو الملكي و900 من الجيش البريطاني. وفي مراحل لاحقة من المهمة، من المتوقع أن يرتفع عدد المشاركين إلى نحو 4500 عنصر عسكري خلال التدريبات التي ستجرى في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. كما ستشارك في هذه العمليات قوات من دول أخرى، من بينها النرويج وكندا وإسبانيا، ضمن تحالف يضم 12 دولة. وتبدأ أولى مهام مجموعة الحاملة الضاربة بالمشاركة في تدريب تابع لحلف شمال الأطلسي قبالة السواحل الفرنسية، يهدف إلى اختبار قدرات الدفاع الجوي، قبل أن تنتقل السفن إلى البحر المتوسط للتعاون مع قوة حاملة تقودها إيطاليا، ثم تتجه لاحقا شرقًا عبر البحر الأحمر. وتشمل الأصول العسكرية المشاركة في هذه المهمة مجموعة متنوعة من القدرات الجوية والبحرية، من بينها ما يصل إلى 24 مقاتلة من طراز "إف-35 بي لايتنينغ" تابعة لسلاح الجو الملكي، بالإضافة إلى طائرات هليكوبتر مضادة للغواصات من طراز "ميرلين إم كيه 2"، وطائرات "ميرلين إم كيه 4 كوماندوز"، و"وايلدكات". كما تضم المهمة طائرات مسيرة من طراز "تي-150 مالوي" و"بوما". ويأتي هذا الانتشار في إطار تعزيز الوجود العسكري البريطاني عالميًا، وإبراز قدرة المملكة المتحدة على تنفيذ عمليات بحرية معقدة بالتعاون مع حلفاء دوليين.

حاملة طائرات بريطانية تقود قوة هجومية دولية بالمحيطين...
حاملة طائرات بريطانية تقود قوة هجومية دولية بالمحيطين...

الوكيل

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوكيل

حاملة طائرات بريطانية تقود قوة هجومية دولية بالمحيطين...

الوكيل الإخباري- ستعد حاملة الطائرات البريطانية "إتش إم إس برينس أوف ويلز"، وهي السفينة الرئيسية في الأسطول الملكي البريطاني للإبحار إلى منطقة المحيطين الهندي والهادئ بهدف إرسال رسالة حول قدراتها. وستحمل هذه المهمة، المعروفة باسم "عملية هايماست" (Operation Highmast)، طابعا استراتيجيا واسع النطاق، إذ تتضمن تدريبات مشتركة وزيارات إلى أكثر من 40 دولة تشمل مناطق البحر الأبيض المتوسط، والشرق الأوسط، وجنوب شرق آسيا، واليابان، وأستراليا. ومن المقرر أن تبحر حاملة الطائرات، التي تبلغ قيمتها 3 مليارات جنيه إسترليني، يوم الثلاثاء من ميناء بورتسموث، برفقة المدمرة من الطراز 45 "إتش إم إس دونتليس" (HMS Dauntless). وستتوجه القطع البحرية إلى تشكيل بحري يضم سفنا حربية وسفن إمداد وطائرات، قبالة ساحل كورنوال. اضافة اعلان وتقود "برنس أوف ويلز"، بصفتها الأكبر ضمن فئة سفن البحرية الملكية، مجموعة الحاملة الضاربة رقم 25 (Carrier Strike Group 25 - CSG25). ويشارك في هذه المجموعة ما يقارب 2500 من أفراد البحرية الملكية البريطانية، إلى جانب 592 من سلاح الجو الملكي و900 من الجيش البريطاني. وفي مراحل لاحقة من المهمة، من المتوقع أن يرتفع عدد المشاركين إلى نحو 4500 عنصر عسكري خلال التدريبات التي ستجرى في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. كما ستشارك في هذه العمليات قوات من دول أخرى، من بينها النرويج وكندا وإسبانيا، ضمن تحالف يضم 12 دولة. وتبدأ أولى مهام مجموعة الحاملة الضاربة بالمشاركة في تدريب تابع لحلف شمال الأطلسي قبالة السواحل الفرنسية، يهدف إلى اختبار قدرات الدفاع الجوي، قبل أن تنتقل السفن إلى البحر المتوسط للتعاون مع قوة حاملة تقودها إيطاليا، ثم تتجه لاحقا شرقًا عبر البحر الأحمر. وتشمل الأصول العسكرية المشاركة في هذه المهمة مجموعة متنوعة من القدرات الجوية والبحرية، من بينها ما يصل إلى 24 مقاتلة من طراز "إف-35 بي لايتنينغ" تابعة لسلاح الجو الملكي، بالإضافة إلى طائرات هليكوبتر مضادة للغواصات من طراز "ميرلين إم كيه 2"، وطائرات "ميرلين إم كيه 4 كوماندوز"، و"وايلدكات". كما تضم المهمة طائرات مسيرة من طراز "تي-150 مالوي" و"بوما". ويأتي هذا الانتشار في إطار تعزيز الوجود العسكري البريطاني عالميًا، وإبراز قدرة المملكة المتحدة على تنفيذ عمليات بحرية معقدة بالتعاون مع حلفاء دوليين.

حاملة طائرات بريطانية تقود قوة هجومية دولية بالمحيطين الهندي والهادئ
حاملة طائرات بريطانية تقود قوة هجومية دولية بالمحيطين الهندي والهادئ

أخبارنا

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

حاملة طائرات بريطانية تقود قوة هجومية دولية بالمحيطين الهندي والهادئ

أخبارنا : تستعد حاملة الطائرات البريطانية "إتش إم إس برينس أوف ويلز"، وهي السفينة الرئيسية في الأسطول الملكي البريطاني للإبحار إلى منطقة المحيطين الهندي والهادئ بهدف إرسال رسالة حول قدراتها. وستحمل هذه المهمة، المعروفة باسم "عملية هايماست" (Operation Highmast)، طابعا استراتيجيا واسع النطاق، إذ تتضمن تدريبات مشتركة وزيارات إلى أكثر من 40 دولة تشمل مناطق البحر الأبيض المتوسط، والشرق الأوسط، وجنوب شرق آسيا، واليابان، وأستراليا. ومن المقرر أن تبحر حاملة الطائرات، التي تبلغ قيمتها 3 مليارات جنيه إسترليني، يوم الثلاثاء من ميناء بورتسموث، برفقة المدمرة من الطراز 45 "إتش إم إس دونتليس" (HMS Dauntless). وستتوجه القطع البحرية إلى تشكيل بحري يضم سفنا حربية وسفن إمداد وطائرات، قبالة ساحل كورنوال. وتقود "برنس أوف ويلز"، بصفتها الأكبر ضمن فئة سفن البحرية الملكية، مجموعة الحاملة الضاربة رقم 25 (Carrier Strike Group 25 - CSG25). ويشارك في هذه المجموعة ما يقارب 2500 من أفراد البحرية الملكية البريطانية، إلى جانب 592 من سلاح الجو الملكي و900 من الجيش البريطاني. وفي مراحل لاحقة من المهمة، من المتوقع أن يرتفع عدد المشاركين إلى نحو 4500 عنصر عسكري خلال التدريبات التي ستجرى في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. كما ستشارك في هذه العمليات قوات من دول أخرى، من بينها النرويج وكندا وإسبانيا، ضمن تحالف يضم 12 دولة. وتبدأ أولى مهام مجموعة الحاملة الضاربة بالمشاركة في تدريب تابع لحلف شمال الأطلسي قبالة السواحل الفرنسية، يهدف إلى اختبار قدرات الدفاع الجوي، قبل أن تنتقل السفن إلى البحر المتوسط للتعاون مع قوة حاملة تقودها إيطاليا، ثم تتجه لاحقا شرقًا عبر البحر الأحمر. وتشمل الأصول العسكرية المشاركة في هذه المهمة مجموعة متنوعة من القدرات الجوية والبحرية، من بينها ما يصل إلى 24 مقاتلة من طراز "إف-35 بي لايتنينغ" تابعة لسلاح الجو الملكي، بالإضافة إلى طائرات هليكوبتر مضادة للغواصات من طراز "ميرلين إم كيه 2"، وطائرات "ميرلين إم كيه 4 كوماندوز"، و"وايلدكات". كما تضم المهمة طائرات مسيرة من طراز "تي-150 مالوي" و"بوما". ويأتي هذا الانتشار في إطار تعزيز الوجود العسكري البريطاني عالميًا، وإبراز قدرة المملكة المتحدة على تنفيذ عمليات بحرية معقدة بالتعاون مع حلفاء دوليين. المصدر: sky news

حاملة طائرات بريطانية تقود قوة هجومية بالمحيطين الهندي والهادئ
حاملة طائرات بريطانية تقود قوة هجومية بالمحيطين الهندي والهادئ

مصراوي

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصراوي

حاملة طائرات بريطانية تقود قوة هجومية بالمحيطين الهندي والهادئ

وكالات تستعد حاملة الطائرات البريطانية "إتش إم إس برينس أوف ويلز"، وهي السفينة الرئيسية في الأسطول الملكي البريطاني للإبحار إلى منطقة المحيطين الهندي والهادئ بهدف إرسال رسالة حول قدراتها. وستحمل هذه المهمة، المعروفة باسم "عملية هايماست" (Operation Highmast)، طابعا استراتيجيا واسع النطاق. وتتضمن تدريبات مشتركة وزيارات إلى أكثر من 40 دولة تشمل مناطق البحر الأبيض المتوسط، والشرق الأوسط، وجنوب شرق آسيا، واليابان، وأستراليا، وفقا لروسيا اليوم. ومن المقرر أن تبحر حاملة الطائرات، التي تبلغ قيمتها 3 مليارات جنيه إسترليني، يوم الثلاثاء من ميناء بورتسموث، برفقة المدمرة من الطراز 45 "إتش إم إس دونتليس" (HMS Dauntless). وستتوجه القطع البحرية إلى تشكيل بحري يضم سفنا حربية وسفن إمداد وطائرات، قبالة ساحل كورنوال. وتقود "برنس أوف ويلز"، بصفتها الأكبر ضمن فئة سفن البحرية الملكية، مجموعة الحاملة الضاربة رقم 25 (Carrier Strike Group 25 - CSG25). ويشارك في هذه المجموعة ما يقارب 2500 من أفراد البحرية الملكية البريطانية، إلى جانب 592 من سلاح الجو الملكي و900 من الجيش البريطاني. وفي مراحل لاحقة من المهمة، من المتوقع أن يرتفع عدد المشاركين إلى نحو 4500 عنصر عسكري خلال التدريبات التي ستجرى في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. كما ستشارك في هذه العمليات قوات من دول أخرى، من بينها النرويج وكندا وإسبانيا، ضمن تحالف يضم 12 دولة. وتبدأ أولى مهام مجموعة الحاملة الضاربة بالمشاركة في تدريب تابع لحلف شمال الأطلسي قبالة السواحل الفرنسية، يهدف إلى اختبار قدرات الدفاع الجوي، قبل أن تنتقل السفن إلى البحر المتوسط للتعاون مع قوة حاملة تقودها إيطاليا، ثم تتجه لاحقا شرقًا عبر البحر الأحمر. وتشمل الأصول العسكرية المشاركة في هذه المهمة مجموعة متنوعة من القدرات الجوية والبحرية، من بينها ما يصل إلى 24 مقاتلة من طراز "إف-35 بي لايتنينغ" تابعة لسلاح الجو الملكي، بالإضافة إلى طائرات هليكوبتر مضادة للغواصات من طراز "ميرلين إم كيه 2"، وطائرات "ميرلين إم كيه 4 كوماندوز"، و"وايلدكات". كما تضم المهمة طائرات مسيرة من طراز "تي-150 مالوي" و"بوما". ويأتي هذا الانتشار في إطار تعزيز الوجود العسكري البريطاني عالميًا، وإبراز قدرة المملكة المتحدة على تنفيذ عمليات بحرية معقدة بالتعاون مع حلفاء دوليين.

حاملة طائرات بريطانية تقود قوة هجومية دولية بالمحيطين الهندي والهادئ
حاملة طائرات بريطانية تقود قوة هجومية دولية بالمحيطين الهندي والهادئ

روسيا اليوم

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

حاملة طائرات بريطانية تقود قوة هجومية دولية بالمحيطين الهندي والهادئ

وستحمل هذه المهمة، المعروفة باسم "عملية هايماست" (Operation Highmast)، طابعا استراتيجيا واسع النطاق، إذ تتضمن تدريبات مشتركة وزيارات إلى أكثر من 40 دولة تشمل مناطق البحر الأبيض المتوسط، والشرق الأوسط، وجنوب شرق آسيا، واليابان، وأستراليا. ومن المقرر أن تبحر حاملة الطائرات، التي تبلغ قيمتها 3 مليارات جنيه إسترليني، يوم الثلاثاء من ميناء بورتسموث، برفقة المدمرة من الطراز 45 "إتش إم إس دونتليس" (HMS Dauntless). وستتوجه القطع البحرية إلى تشكيل بحري يضم سفنا حربية وسفن إمداد وطائرات، قبالة ساحل كورنوال. وتقود "برنس أوف ويلز"، بصفتها الأكبر ضمن فئة سفن البحرية الملكية، مجموعة الحاملة الضاربة رقم 25 (Carrier Strike Group 25 - CSG25). ويشارك في هذه المجموعة ما يقارب 2500 من أفراد البحرية الملكية البريطانية، إلى جانب 592 من سلاح الجو الملكي و900 من الجيش البريطاني. وفي مراحل لاحقة من المهمة، من المتوقع أن يرتفع عدد المشاركين إلى نحو 4500 عنصر عسكري خلال التدريبات التي ستجرى في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. كما ستشارك في هذه العمليات قوات من دول أخرى، من بينها النرويج وكندا وإسبانيا، ضمن تحالف يضم 12 دولة. وتبدأ أولى مهام مجموعة الحاملة الضاربة بالمشاركة في تدريب تابع لحلف شمال الأطلسي قبالة السواحل الفرنسية، يهدف إلى اختبار قدرات الدفاع الجوي، قبل أن تنتقل السفن إلى البحر المتوسط للتعاون مع قوة حاملة تقودها إيطاليا، ثم تتجه لاحقا شرقًا عبر البحر الأحمر. وتشمل الأصول العسكرية المشاركة في هذه المهمة مجموعة متنوعة من القدرات الجوية والبحرية، من بينها ما يصل إلى 24 مقاتلة من طراز "إف-35 بي لايتنينغ" تابعة لسلاح الجو الملكي، بالإضافة إلى طائرات هليكوبتر مضادة للغواصات من طراز "ميرلين إم كيه 2"، وطائرات "ميرلين إم كيه 4 كوماندوز"، و"وايلدكات". كما تضم المهمة طائرات مسيرة من طراز "تي-150 مالوي" و"بوما". ويأتي هذا الانتشار في إطار تعزيز الوجود العسكري البريطاني عالميًا، وإبراز قدرة المملكة المتحدة على تنفيذ عمليات بحرية معقدة بالتعاون مع حلفاء دوليين. المصدر: sky news أفادت جريدة "إكسبرس"، نقلا عن مصادر، بأن الجيش البريطاني قد أعلن عن استعداده لاحتجاز السفن الروسية قبالة السواحل البريطانية. أكدت صحيفة "تلغراف" أن الروح المعنوية في الجيش البريطاني عند أدنى مستوياتها نتيجة "الظروف المعيشية الرهيبة التي يعانونها، وتجاهل العسكريات الإناث والمحاربين القدامى". أعلن الجنرال البريطاني جيمس مارتن أن جيش بلاده فقد معظم قدراته بسبب التركيز على "حروب المتمردين" في بلدان أخرى. لم تستطع حاملة الطائرات البريطانية "إتش إم إس برينس أوف ويلز" مغادرة ميناء بورتسموث في الوقت المحدد للتوجه إلى الساحل النرويجي من أجل المشاركة في مناورة "المدافع الصامد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store