logo
#

أحدث الأخبار مع #وولمارت،

نافذة ترامب يهاجم وول مارت: تحملوا تكلفة الرسوم ولا ترفعوا الأسعار
نافذة ترامب يهاجم وول مارت: تحملوا تكلفة الرسوم ولا ترفعوا الأسعار

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • نافذة على العالم

نافذة ترامب يهاجم وول مارت: تحملوا تكلفة الرسوم ولا ترفعوا الأسعار

الاثنين 19 مايو 2025 12:00 مساءً نافذة على العالم - هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب شركة وولمارت للبيع بالتجزئة ، قائلا عبر وسائل التواصل الاجتماعي إن عملاق البيع بالتجزئة يجب أن يتحمل التكاليف الإضافية التي تسببت بها رسومه الجمركية.ومع رفع ترامب الضرائب على الواردات، سعى إلى طمأنة الرأي العام المتشكك بأن المنتجين الأجانب هم من سيتحملون عبء تلك الضرائب، وأن شركات التجزئة وصناعة السيارات ستمتص التكاليف الإضافية. لكن معظم التحليلات الاقتصادية شككت بشدة في هذه الادعاءات، محذرة من أن العقوبات التجارية ستؤدي إلى تفاقم التضخم. وكانت وولمارت قد حذرت الخميس الماضي من أن أسعار كل شيء، من الموز إلى مقاعد الأطفال، قد ترتفع. وفي منشور له عبر منصة "تروث سوشيال"، انتقد ترامب شركة وولمارت، التي توظف 1.6 مليون شخص في الولايات المتحدة. وقال إن الشركة، ومقرها في بينتونفيل بولاية أركنساس، يجب أن تضحي بأرباحها من أجل تنفيذ أجندته الاقتصادية التي يقول إنها ستقود في نهاية المطاف إلى خلق المزيد من الوظائف المحلية في قطاع التصنيع. وكتب ترامب: "يجب على وولمارت أن تتوقف عن محاولة تحميل الرسوم الجمركية مسؤولية رفع الأسعار في مختلف سلاسلها"، مضيفا: "لقد حققت وولمارت مليارات الدولارات العام الماضي، وهو أكثر بكثير مما كان متوقعا. بين وولمارت والصين، يجب عليهما، كما يُقال، تحمل تكلفة الرسوم الجمركية، وعدم تحميل عملائنا الأعزاء أي شيء. سأراقب، وكذلك عملاؤكم!!!". وفي أبريل، كان الرئيس التنفيذي لشركة وولمارت، داج ماكميلون، من بين كبار مسؤولي التجزئة الذين التقوا بالرئيس ترامب في البيت الأبيض لمناقشة مسألة الرسوم الجمركية. لكن إدارة ترامب مضت قدما في قراراتها رغم التحذيرات، وهاجمت شركات أخرى مثل أمازون وآبل التي تعاني من اضطرابات في سلاسل التوريد. وقال المدير المالي لشركة وولمارت، جون ديفيد ريني، إنه يعتقد أن مقاعد الأطفال المخصصة للسيارات والمصنوعة في الصين، والتي تُباع حاليا بسعر 350 دولارا، سترتفع قريبًا بمقدار 100 دولار إضافية، أي بزيادة نسبتها 29 بالمئة. وأضاف في حديث لوكالة أسوشيتد برس الخميس، بعد أن أعلنت الشركة عن مبيعات قوية في الربع الأول:"نحن مبرمجون على إبقاء الأسعار منخفضة، لكن هناك حدا لما يمكننا تحمله .. أو لأي بائع تجزئة في هذا الصدد".

أزمة جديدة بين ترامب وأكبر متاجر التجزئة في أمريكا
أزمة جديدة بين ترامب وأكبر متاجر التجزئة في أمريكا

الوئام

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الوئام

أزمة جديدة بين ترامب وأكبر متاجر التجزئة في أمريكا

طالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شركة 'وول مارت'، أكبر متاجر التجزئة في الولايات المتحدة، بتحمل تكلفة الرسوم الجمركية المفروضة على الواردات بدلاً من تحميلها للمستهلكين، بعد أن حذرت الشركة من احتمال رفع الأسعار نتيجة لهذه الرسوم. جاء ذلك في تعليق لترامب على موقع التواصل الاجتماعي الخاص به 'تروث سوشيال'، حيث كتب: 'يجب على وول مارت التوقف عن إلقاء اللوم على الرسوم الجمركية كسبب لرفع الأسعار عبر جميع فروعها'. وأضاف أن الشركة حققت أرباحًا بمليارات الدولارات العام الماضي، 'أكثر مما كان متوقعًا'، ودعاها إلى 'تحمّل الرسوم الجمركية' والحفاظ على أسعار منخفضة، مشددًا على أنه 'يراقب الوضع، وكذلك العملاء'. وتأتي تصريحات ترامب في وقت يسعى فيه الرئيس إلى منع سياسة الرسوم التجارية المثيرة للجدل من دفع معدلات التضخم إلى الارتفاع. وكانت 'وول مارت' قد أعلنت يوم الخميس أن الرسوم الجمركية، حتى بعد تخفيضها مؤخرًا، ستجبرها قريبًا على رفع الأسعار. وقال المدير التنفيذي للشركة، دوغ مكميلون، خلال مكالمة مع محللين: 'سنبذل قصارى جهدنا للحفاظ على الأسعار منخفضة قدر الإمكان'، لكنه حذر من أن الشركة لن تتمكن من 'تحمل كل الضغوط' التي تفرضها الرسوم. ورغم ذلك، أكدت المتحدثة باسم 'وول مارت'، مولي بلاكمان، يوم السبت، أن الشركة ستواصل العمل على إبقاء الأسعار منخفضة لأطول فترة ممكنة، مع مراعاة هامش الربح الضيق في قطاع التجزئة. وتعتمد 'وول مارت' على الواردات في نحو ثلث منتجاتها، تأتي غالبية هذه المنتجات من الصين والمكسيك، وفقًا لما ذكره المدير المالي للشركة، جون ديفيد رايني. ورغم أن العديد من شركات التجزئة أجّلت رفع الأسعار عبر تخزين السلع، تُعتبر 'وول مارت' أقل تأثرًا بالرسوم بسبب اعتمادها الكبير على المنتجات المحلية في فئة المواد الغذائية. تُذكر أن 'وول مارت' تخدم نحو 90% من الأمريكيين من خلال أكثر من 4000 متجر داخل الولايات المتحدة، وحققت مبيعات تجاوزت 112 مليار دولار في الربع الأخير، مع توقعات بنمو الإيرادات بين 3 و4% خلال العام الحالي.

شركات التجزئة الأميركية في مأزق صعب مع تآكل هوامش الأرباح
شركات التجزئة الأميركية في مأزق صعب مع تآكل هوامش الأرباح

Independent عربية

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • Independent عربية

شركات التجزئة الأميركية في مأزق صعب مع تآكل هوامش الأرباح

تضمنت حملة الرئيس الأميركي دونالد ترمب الانتخابية للأميركيين خلال العام الماضي وعداً بسيطاً "خفض الأسعار منذ اليوم الأول"، حتى لو لم يقصد ذلك حرفياً، فقد دخلنا اليوم 115 بعد توليه منصبه رئيساً للولايات المتحدة الأميركية وتظهر نتائج سياسته الاقتصادية المهمة الوحيدة أن العكس هو الصحيح. شهد أول من أمس الخميس، سيلاً من البيانات التي تشير جميعها إلى نتيجة واحدة، "الأسعار في ارتفاع واسألوا وول مارت". وإذا كانت هناك شركة واحدة في العالم قادرة نظرياً على تحمل الرسوم الجمركية، فهي أكبر شركة تجزئة في العالم، والتي تستطيع استخدام حجمها للضغط على الموردين للحفاظ على انخفاض الأسعار للمتسوقين، لكن "وول مارت" أعلنت أن الرسوم الجمركية الأميركية هي ضرائب تدفعها الشركات الأميركية على السلع المستوردة وهي مرتفعة للغاية، وأنها ترفع الأسعار. وفي بيان حديث، قال الرئيس التنفيذي لشركة "وول مارت" دوغ ماكميلون، "نظراً لضخامة الرسوم الجمركية، حتى بالمستويات المخفضة التي أعلن عنها هذا الأسبوع، فإننا غير قادرين على استيعاب كل الضغوط في ظل ضيق هوامش ربح التجزئة"، مضيفاً "ستؤدي الرسوم الجمركية المرتفعة إلى ارتفاع الأسعار". وليس لدى "وول مارت" أي حافز سياسي للقيام بذلك، بل إنها تخاطر بربط ارتفاع أسعارها علناً بالرسوم الجمركية، وهو أمر تعلمته "أمازون" و"ماتيل"، وهذا يثير غضب الرئيس الأميركي. وهذه ليست قصة جشع الشركات الجامح، لأن "وول مارت" ستكون حمقاء إذا حاولت استغلال عملائها في وقت يشهد قلقاً اقتصادياً شديداً. هذا ما يحدث تماماً عندما تفرض الحكومة رسوماً جمركية أساسية بنسبة 10 في لمئة على جميع الواردات، يجب أن يأتي المال من جيب شخص ما، وهذا الشخص عادة ما يكون الشركة التي تستورد المنتجات أو المستهلك الذي يشتريها، أو كليهما. كبار التجار توسعوا في تخزين المنتجات قد تفكر، "مهما يكن، ذهبت إلى "وول مارت" أو "تارغت" أو "هوم ديبت" هذا الأسبوع، وكان كل شيء على ما يرام". وهذا صحيح على الأرجح، لأن تجار التجزئة في جميع المجالات خزنوا أكبر قدر ممكن من البضائع استباقاً لفرض ترمب تعريفات جمركية في 2 أبريل (نيسان) الماضي، ولكن مع انخفاض مخزوناتهم، ستطرح البضائع الأغلى ثمناً، والتي طلبت بعد هذا التاريخ، في المتاجر، وبالنسبة لـ"وول مارت"، من المتوقع أن يحدث ذلك الشهر المقبل. وهناك سبب آخر لعزل المستهلكين، فالشركات تتحمل بالفعل الكلف، وفقاً لأحدث مقياس لتضخم أسعار الجملة في الولايات المتحدة، والمعروف باسم مؤشر أسعار المنتجين. وخلال الشهر الماضي، انخفضت أسعار الجملة بالفعل، وهو أمر يبدو جيداً إلى أن نتعمق في السبب. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) جاء الانخفاض في مؤشر أسعار المنتجين من تراجع حاد في "خدمات التجارة"، وهي فئة تقيس هوامش الربح لتجار الجملة والتجزئة، هذا يعني في الأساس أن المنتجين يسمحون لارتفاع كلف المدخلات بالتأثير في هوامش أرباحهم بينما يحاولون تحديد الإجراءات اللازمة. وكما حدث مع الشركات، رأى العملاء أن الرسوم الجمركية قادمة وتحركوا بسرعة لمحاولة استباقها، فسارعوا إلى شراء السيارات والإلكترونيات والسلع المنزلية في مارس (آذار) الماضي، لكن الآن، يتراجعون أكثر مما توقعه الاقتصاديون. وكانت بيانات إنفاق المستهلك لشهر أبريل الماضي إيجابية بالكاد على أساس سنوي، بعدما ارتفعت بنسبة 0.1 في المئة. وتشير هذه المؤشرات مجتمعة إلى ارتفاع أسعار "وول مارت"، وأسعار الجملة في الشهر الماضي، وبيانات إنفاق المستهلك إلى نفس النتيجة، مما يشير إلى أنه قد حان "ألم" الرسوم الجمركية التي حذر منها ترمب بعد عودته إلى البيت الأبيض. تعد هذه المؤشرات أيضاً من بين أولى "البيانات الملموسة" التي تؤكد أن سلوك الأميركيين بدأ يتوافق مع مزاجهم، فكما حدث عندما كان التضخم يرتفع بشدة قبل بضع سنوات، كان الناس يميلون إلى إخبار مستطلعي الرأي بأن الاقتصاد في حالة سيئة، لكنهم استمروا في إنفاق الأموال كما لو أن كل شيء على ما يرام (ما يعرف أيضاً باسم الانهيار الإيقاعي). في مذكرة بحثية حديثة، قال، كبير الاقتصاديين في "آر أس أم – أميركا"، جو بروسويلاس "بدأنا نرى تأثير السياسة التجارية يتسرب إلى البيانات الملموسة بطريقة يستحيل معها إنكار تأثيرها الآن في الإيرادات وهوامش الربح للشركات". هل سيعود التضخم إلى الارتفاع؟ لكن المشكلة في المزيد من ارتفاعات الأسعار وعودة التضخم إلى الصعود، فقد صرح رئيس "جي بي مورغان تشيس" جيمي ديمون، بأنه لا يعول على خروج الولايات المتحدة من عام 2025 من دون ركود، بل إنه أشار إلى أن مكانة أميركا العريقة كملاذ مالي آمن في العالم ليست مضمونة. وفي غضون ذلك، حذر رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول من أننا "قد ندخل فترة من صدمات العرض الأكثر تواتراً، وربما الأكثر استمراراً". بالتأكيد، هناك بعض المجالات التي تنخفض فيها الأسعار بالفعل، فالبيض، كما يحب الرئيس الإشارة إليه، أصبح أرخص، وينطبق الأمر نفسه على تذاكر الطيران، والبنزين، وتذاكر الأحداث الرياضية، وغرف الفنادق، للأسف، تنخفض هذه الأسعار بسبب تراجع الطلب ولا يحجز الناس عطلاتهم عندما لا يكونون واثقين من دخلهم. وفي الأسبوع المقبل، ستعلن شركات "تارغت" و"هوم ديبت" و"لويز"، عن أرباحها وتوقعاتها المالية التي من شأنها أن تخبرنا بمزيد عن كيفية تأثير التعريفات الجمركية في نتائجها المالية.

«فكرة سحرية» للنجاة من حرب التجارة.. شركات اللوجستيات العكسية تتصدر المشهد
«فكرة سحرية» للنجاة من حرب التجارة.. شركات اللوجستيات العكسية تتصدر المشهد

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • العين الإخبارية

«فكرة سحرية» للنجاة من حرب التجارة.. شركات اللوجستيات العكسية تتصدر المشهد

في وقت الحرب التجارية وانعدام اليقين الذي تعيشه التجارة الدولية في الوقت الحالي، يبحث التجار عن شتى السبل لتعويض الخسارة. من ضمن هذه السبل، فكرة سحرية توصل لها عدد من تجار التجزئة في الولايات المتحدة الأمريكية، وهي الاعتماد على بيع المنتجات المعادة، التي قام المستهلكين بإعادتها للمتاجر بعد شرائهم لها. وتخضع هذه المنتجات بعد ذلك، لدورة حياتية تعتبر جزءًا مما يعرف بصناعة "اللوجستيات العكسية" المترامية الأطراف التي تعيد تدوير المنتجات الفائضة والبضائع المُعادة. ومع حرب التعريفات الجمركية التي شنها الرئيس الأأمريكي دونالد ترامب على الصين، تستعد شركات مثل ReturnPro وشركات اللوجستيات العكسية الأخرى لزيادة كبيرة في الطلب على السلع المعادة التي سيتم تجديد عرضها للجمهور في الأشهر المقبلة. صناعة اللوجيستيات العكسية وقدمت صحيفة "نيويورك تايمز" نموذجا كمثال على عملية إعادة تدوير المنتجات المعادة، وتقول الصحيفة، إنه في عصر أحد الأيام الماضية، امتلأت أرصفة الاستقبال في مستودع بمساحة 250 ألف قدم مربع في منطقة فورت وورث الأمريكية، بأجهزة تلفزيون وأجهزة كمبيوتر محمولة، وأدوات كهربائية وقضبان صيد، ولوازم مطبخ وألعاب، جميعها كانت منتجات أعادها المستهلكين بعد الشراء. وكان المستودع تابعًا لشركة ReturnPro، وكانت البضائع التي تمر عبره، والتي تبلغ قيمتها ملايين الدولارات، قد أعادها المستهلكون إلى تجار تجزئة رئيسيين، بما في ذلك سلسلة وول مارت، وجيه سي بيني، ومتاجر Bass Pro. ومن ثم قام هؤلاء التجار بشحن هذه البضائع إلى ReturnPro، التي تمتلك ما يزيد عن 10 مستودعات حول العالم، ليقوم العمال هناك بفرز البضائع وتنظيفها وإعادة تغليفها، ثم عرضها للبيع على مجموعة من المواقع الإلكترونية التي يبحث فيها المستهلكون وتجار الجملة وتجار التجزئة عن منتجات بأسعار مخفضة وعن خصومات. ومع انخفاض البضائع العابرة للمحيط الهادئ بسبب الحرب التجارية، من المتوقع أن يستنزف تجار التجزئة والجملة مخزوناتهم من الإلكترونيات والألعاب والملابس وغيرها من السلع. وفي هذه الحالة، سيضطرون إما إلى طلب المزيد من البضائع من الصين بأسعار أعلى أو البحث عن بدائل، مثل ReturnPro. تحقيق الربح من المنتجات المعادة وتتولى ReturnPro إدارة 259 فئة من البضائع المُعادة إلى تجار التجزئة، الذين ربما كانوا سيبيعونها إلى المصفيين بأسعار زهيدة أو يرسلونها إلى مكبات النفايات بخسارة. ومن خلال فرز هذه المنتجات، يمكن لـReturnPro تحقيق ربح قدره 25 سنتًا أو أكثر لتجار التجزئة عن المنتجات التي تسمح حالتها بإعادة البيع مستعملة، وربح أكبر بكثير للمنتجات التي تنجح في أن تُجددها وتقدمها للبيع مثل الجديدة. وقال سيندر شاميس، الرئيس التنفيذي لشركة ReturnPro، "نظرًا لعدم اليقين السائد في السوق، وعدم تأكد العالم من اتجاهنا في فرض الرسوم الجمركية، فقد خفّض العديد من البائعين وتجار التجزئة كمية المخزون الذي اشتروه أو ألغوا طلباتهم بالكامل". وأضاف، "هناك فرصة لإعادة إحياء هذه المنتجات الموجودة بالفعل وإعادتها إلى سلسلة التوريد". وتعرض شركة ReturnPro يوميا أكثر من 500000 منتج صيني الصنع للبيع على مواقعها الإلكترونية المختلفة، بما في ذلك VIP Outlet وgoWholesale وDirect Liquidation. ومن خلال هذه المواقع، يمكن لتجار الجملة، والمتاجر الصغيرة، وتجار التجزئة الذين يبيعون سلعا فائضة عن الحاجة مثل Five Below وT.J. Maxx، وحتى المستهلكين، العثور على منتجات مُجدّدة من Apple وMilwaukee Tool وHamilton Beach وغيرها من العلامات التجارية الرائدة. وتبيع شركة ReturnPro أكثر من 70% من المنتجات المعادة التي تتلقاها من تجار التجزئة بالشحن، حيث تُرسل ما يصل إلى 300 حمولة شاحنة من البضائع أسبوعيًا إلى تجار الجملة والمصفين. ويُصنع ما يقرب من نصف المنتجات المعادة التي تتلقاها ReturnPro في الصين، ويكون هدف ReturnPro أن يتم بيع المنتجات بعد تجديدها في مستودعاتها خلال 60 يومًا بحد أقصى. aXA6IDE0Ni4xMDMuMi4yMTAg جزيرة ام اند امز GB

أزمة صحية في تكساس.. تنتشر في دالاس وتثير الذعر بين السكان
أزمة صحية في تكساس.. تنتشر في دالاس وتثير الذعر بين السكان

أخبارنا

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • أخبارنا

أزمة صحية في تكساس.. تنتشر في دالاس وتثير الذعر بين السكان

أخبارنا : أعلنت السلطات الصحية في ولاية تكساس عن تفشي مرض الحصبة، المعروف بكونه أكثر الأمراض المعدية في العالم، في منطقة دالاس- فورت وورث، التي يقطنها ما يقرب من 8 ملايين نسمة. ووفقاً لموقع «mail online» تأتي هذه التطورات بعد رصد حالتين جديدتين مصابتين بالحصبة مرتبطتين بتفشي المرض الذي بدأ في غرب تكساس في يناير الماضي، والذي أصاب المئات وتسبب في وفاة طفلين. ووفقاً لتحديث صادر عن إدارة الصحة في تكساس، تم تسجيل إحدى الحالتين في مقاطعة كولين، التي تضم ضواحي بلانو وفريسكو، بينما سُجلت الحالة الأخرى في مقاطعة روكوول على مشارف المدينة. ولم تكشف السلطات عن تفاصيل إضافية حول المصابين، مثل أعمارهم، حالة التطعيم الخاصة بهم، أو ما إذا كانوا نقلوا العدوى لآخرين. ومع ذلك، أثارت هذه الحالات قلقاً كبيراً، خاصة أن دالاس ترتبط يومياً برحلات جوية مع مدن رئيسية مثل لوس أنجلوس، نيويورك، هيوستن، وشيكاغو، مما يزيد من مخاطر انتشار المرض. ويُعد تفشي الحصبة في تكساس الأكبر في الولايات المتحدة منذ إعلان القضاء على المرض في عام 2000، حيث سجلت الولاية 717 حالة إصابة منذ بداية العام، منها 7 حالات في منطقة دالاس- فورت وورث، المدينة التاسعة من حيث الحجم في الولايات المتحدة. وأوضحت السلطات أن خمساً من هذه الحالات غير مرتبطة بالتفشي الرئيسي، بل ناتجة عن إصابات من مصادر أخرى، بينما الحالتان الأخيرتان مرتبطتان مباشرة بالتفشي الذي بدأ في غرب تكساس. وفي إشعار صادر في 10 و11 أبريل، حذرت سلطات مقاطعة كولين من تعرض محتمل للحصبة، بعد أن زار أحد المصابين أماكن عامة في بلانو، بما في ذلك متاجر وول مارت، روس دريس فور ليس، ودولار تري. من جانبها، أعلنت مقاطعة روكوول في 16 أبريل أن أحد المصابين، الذي سافر مؤخراً إلى غرب تكساس، ثبتت إصابته بالحصبة. وأكدت السلطات أن هذا المريض قضى معظم فترة العدوى في منزله، وتعافى بالكامل ولم يعد معدياً. وتُظهر البيانات أن معدلات التطعيم ضد الحصبة في المناطق المتضررة أقل من المستوى المطلوب لتحقيق مناعة القطيع (95%). ففي مقاطعة كولين، بلغت نسبة تطعيم الأطفال في رياض الأطفال 93.3% في عامي 2023 و2024، بينما لم تتجاوز 92% في مقاطعة روكوول. ويحذر الخبراء من أن هذه النسب المنخفضة تزيد من مخاطر انتشار المرض، خاصة بين الأطفال غير المطعمين، الذين شكلوا غالبية الحالات في تكساس، حيث تم تسجيل 93 حالة دخول إلى المستشفى منذ بدء التفشي. ولم يقتصر التفشي على تكساس، بل امتد إلى 9 ولايات أخرى، منها نيو مكسيكو التي سجلت 71 حالة، وأوكلاهوما التي سجلت 16 حالة. ويثير هذا الانتشار مخاوف من أن الولايات المتحدة قد تفقد حالتها كدولة خالية من الحصبة، خاصة بعد أن تجاوز عدد الحالات في البلاد 1000 إصابة هذا العام، وهي المرة الثانية التي يحدث فيها ذلك منذ عام 2000. وأكدت إدارة الصحة في تكساس أن غالبية الحالات المسجلة كانت بين الأطفال دون سن 18 عاماً غير المطعمين، مشددة على أهمية التطعيم كوسيلة فعالة للوقاية من الحصبة. وقالت الدكتورة جينيفر شوفورد، المفوضة الصحية في تكساس: الحصبة مرض خطير يمكن الوقاية منه بالتطعيم، ندعو الأهالي للتأكد من تلقي أطفالهم لقاح الحصبة لمنع تفشي المرض وحماية المجتمع

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store