أحدث الأخبار مع #ووهان،


نافذة على العالم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : الصين تتوسع فى تطوير الروبوتات المدعومة بالذكاء الاصطناعى لتعزيز التصنيع
الثلاثاء 13 مايو 2025 07:45 مساءً نافذة على العالم - تتوسع الصين بشكل لافت فى مجال تصنيع الروبوتات التى تحاكى البشر والمدعومة بالذكاء الاصطناعى، وذلك فى إطار استراتيجية شاملة تهدف إلى إحداث نقلة نوعية فى قطاع التصنيع، بما يسهم فى مواجهة التحديات الاقتصادية والديموغرافية المتزايدة، وعلى رأسها التوترات التجارية مع الولايات المتحدة وتباطؤ معدلات النمو. ويظهر تقرير صادر عن شبكة "يو إس نيوز آند وورلد ريبورت" الأمريكية، أن شركات صينية محلية رائدة، مثل "AgiBot"، تعمل على تشغيل عشرات الروبوتات فى بيئات عمل يومية، بهدف توفير كميات هائلة من البيانات تستخدم فى تدريب هذه الروبوتات وتعزيز قدرتها على التكيف مع المهام البشرية المعقدة، تمهيدا لدمجها فى مختلف جوانب الحياة اليومية. وسلط الرئيس الصينى "شى جين بينج" - وفقا للتقرير - الضوء على أهمية هذا التحرك، وذلك عندما زار روبوتات AgiBot فى شنغهاى الشهر الماضى، وتحدث عن فكرة مشاركة هذه الروبوتات فى مباريات كرة القدم. وتعتبر هذه الإنجازات نتيجة لتقدم مذهل فى الذكاء الاصطناعى، المدعوم جزئيا بنجاح شركات محلية مثل DeepSeek، التى تسهم بشكل كبير فى تطوير "عقول" الروبوتات التى تتسم بالذكاء والتعلم الذاتي. من جانبها، تولى الحكومة الصينية اهتماما كبيرا لدعم شركات الروبوتات من خلال إعانات سخية، وتظهر التقارير الأخيرة أن الحكومة خصصت أكثر من 20 مليار دولار لهذا القطاع فى العام الماضى، علاوة على ذلك، تم إنشاء صندوق بقيمة تريليون يوان (137 مليار دولار) لدعم الشركات الناشئة فى مجالات مثل الذكاء الاصطناعى والروبوتات. وقفزت مشتريات الصين من الروبوتات إلى 214 مليون يوان فى عام 2024، مقارنة بـ 4.7 مليون يوان فى عام 2023، ما يُظهر التزام الحكومة بتسريع تطوير هذا القطاع. وفى خطوة لتسريع الابتكار فى هذا المجال، أنشئ فى مدينة "شنتشن" الجنوبية صندوقا بقيمة 10 مليارات يوان لدعم الشركات التى تعمل فى مجالات الذكاء الاصطناعى والروبوتات، بالإضافة إلى تخصيص إعانات لمصنعى الروبوتات فى مدن مثل "ووهان"، التى يمكنها الحصول على إعانات تصل إلى 5 ملايين يوان. ورغم المخاوف من تأثير هذه الروبوتات على سوق العمل، خاصة فى قطاع التصنيع الذى يعمل فيه حوالى 123 مليون شخص فى الصين، إلا أن الحكومة ترى أن هذه التكنولوجيا ستكون أساسية فى سد النقص الكبير فى العمالة البشرية، خصوصا فى مجالات مثل رعاية المسنين، مع تقدم سكان الصين فى العمر. كما اقترحت الحكومة برامج تأمين ضد البطالة للعمال الذين سيتم استبدالهم بالروبوتات، بهدف التخفيف من آثار التحولات الاقتصادية. وفى هذا السياق، أطلقت الحكومة الصينية خطة وطنية لرعاية المسنين فى ديسمبر الماضى، شجعت على دمج الروبوتات والذكاء الاصطناعى فى هذا المجال، حيث أعلنت شركة Ant Group العملاقة للتكنولوجيا عن إنشاء شركة فرعية جديدة، Ant Lingbo Technology، التى ستركز على تطوير روبوتات بشرية مخصصة لخدمة كبار السن. وتعتبر الروبوتات جزءا أساسيا من رؤية الصين للثورة الصناعية الجديدة، التى تهدف إلى تحديث وتحسين قدرات التصنيع، وتحقيق نمو اقتصادى مستدام. ومع التقدم التكنولوجى المستمر والدعم الحكومى القوى، قد تجد الصين نفسها فى طليعة الدول التى تقود الابتكار فى مجال الروبوتات البشرية والذكاء الاصطناعى فى المستقبل القريب.


ليبانون 24
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون 24
الصين تسرّع خطواتها في استخدام الروبوتات الذكية لدفع عجلة التصنيع المتقدم
تتوسع الصين بشكل لافت فى مجال تصنيع الروبوتات التى تحاكى البشر والمدعومة بالذكاء الاصطناعى، وذلك فى إطار استراتيجية شاملة تهدف إلى إحداث نقلة نوعية فى قطاع التصنيع، بما يسهم فى مواجهة التحديات الاقتصادية والديموغرافية المتزايدة، وعلى رأسها التوترات التجارية مع الولايات المتحدة وتباطؤ معدلات النمو. ويظهر تقرير صادر عن شبكة " يو إس نيوز آند وورلد ريبورت" الأمريكية ، أن شركات صينية محلية رائدة، مثل "AgiBot"، تعمل على تشغيل عشرات الروبوتات فى بيئات عمل يومية، بهدف توفير كميات هائلة من البيانات تستخدم فى تدريب هذه الروبوتات وتعزيز قدرتها على التكيف مع المهام البشرية المعقدة، تمهيدا لدمجها فى مختلف جوانب الحياة اليومية. وسلط الرئيس الصينى "شى جين بينج" - وفقا للتقرير - الضوء على أهمية هذا التحرك، وذلك عندما زار روبوتات AgiBot فى شنغهاى الشهر الماضى، وتحدث عن فكرة مشاركة هذه الروبوتات فى مباريات كرة القدم. وتعتبر هذه الإنجازات نتيجة لتقدم مذهل فى الذكاء الاصطناعى، المدعوم جزئيا بنجاح شركات محلية مثل DeepSeek، التى تسهم بشكل كبير فى تطوير "عقول" الروبوتات التى تتسم بالذكاء والتعلم الذاتي. من جانبها، تولى الحكومة الصينية اهتماما كبيرا لدعم شركات الروبوتات من خلال إعانات سخية، وتظهر التقارير الأخيرة أن الحكومة خصصت أكثر من 20 مليار دولار لهذا القطاع فى العام الماضى، علاوة على ذلك، تم إنشاء صندوق بقيمة تريليون يوان (137 مليار دولار) لدعم الشركات الناشئة فى مجالات مثل الذكاء الاصطناعى والروبوتات. وفى خطوة لتسريع الابتكار فى هذا المجال، أنشئ فى مدينة "شنتشن" الجنوبية صندوقا بقيمة 10 مليارات يوان لدعم الشركات التى تعمل فى مجالات الذكاء الاصطناعى والروبوتات، بالإضافة إلى تخصيص إعانات لمصنعى الروبوتات فى مدن مثل "ووهان"، التى يمكنها الحصول على إعانات تصل إلى 5 ملايين يوان. ورغم المخاوف من تأثير هذه الروبوتات على سوق العمل، خاصة فى قطاع التصنيع الذى يعمل فيه حوالى 123 مليون شخص فى الصين، إلا أن الحكومة ترى أن هذه التكنولوجيا ستكون أساسية فى سد النقص الكبير فى العمالة البشرية، خصوصا فى مجالات مثل رعاية المسنين، مع تقدم سكان الصين فى العمر. كما اقترحت الحكومة برامج تأمين ضد البطالة للعمال الذين سيتم استبدالهم بالروبوتات، بهدف التخفيف من آثار التحولات الاقتصادية.


اليمن الآن
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- اليمن الآن
نيسان تنسحب من ووهان.. ضربة قاسية وسط إعصار المنافسة الصينية
كشفت وكالة رويترز عن خطط شركة نيسان موتور اليابانية لإنهاء عمليات إنتاج السيارات في مصنعها الواقع بمدينة ووهان الصينية بحلول الحادي والثلاثين من شهر مارس لعام 2026. وتأتي الخطوة في ظل تراجع كبير في معدل تشغيل المصنع الذي يتمتع بطاقة إنتاجية تصل إلى 300 ألف سيارة سنويًا، وذلك نتيجة للمنافسة الشرسة التي تواجهها الشركة من قبل شركات صناعة السيارات الصينية المحلية. وكان مصنع ووهان، المستأجر من شركة دونغفنغ موتور الصينية، يقوم بإنتاج طرازات هامة لنيسان مثل السيارة الكهربائية Ariya والـSUV الشهيرة إكس-تريل. ولم يتجاوز إجمالي الإنتاج السنوي في المصنع حاجز العشرة آلاف وحدة منذ بدء عملياته في عام 2022، وهو رقم ضئيل للغاية مقارنة بالقدرة التصميمية الهائلة للمنشأة، مما يعكس الصعوبات التي تواجهها نيسان في الحفاظ على حصتها السوقية في الصين. وتوقعت شركة نيسان، تسجيل خسائر صافية قياسية تتراوح ما بين 700 مليار ين و750 مليار ين ياباني، أي ما يعادل حوالي 4.87 إلى 5.22 مليار دولار أمريكي، نتيجة لتكاليف انخفاض قيمة الأصول خلال السنة المالية المنتهية في الحادي والثلاثين من شهر مارس لعام 2025.


المشهد العربي
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- المشهد العربي
نيسان تتجه لإنهاء إنتاج السيارات في مصنع ووهان الصيني
كشفت وكالة رويترز عن خطط شركة نيسان موتور اليابانية لإنهاء عمليات إنتاج السيارات في مصنعها الواقع بمدينة ووهان الصينية بحلول الحادي والثلاثين من شهر مارس لعام 2026. وتأتي الخطوة في ظل تراجع كبير في معدل تشغيل المصنع الذي يتمتع بطاقة إنتاجية تصل إلى 300 ألف سيارة سنويًا، وذلك نتيجة للمنافسة الشرسة التي تواجهها الشركة من قبل شركات صناعة السيارات الصينية المحلية. وكان مصنع ووهان، المستأجر من شركة دونغفنغ موتور الصينية، يقوم بإنتاج طرازات هامة لنيسان مثل السيارة الكهربائية Ariya والـSUV الشهيرة إكس-تريل. ولم يتجاوز إجمالي الإنتاج السنوي في المصنع حاجز العشرة آلاف وحدة منذ بدء عملياته في عام 2022، وهو رقم ضئيل للغاية مقارنة بالقدرة التصميمية الهائلة للمنشأة، مما يعكس الصعوبات التي تواجهها نيسان في الحفاظ على حصتها السوقية في الصين. وتوقعت شركة نيسان، تسجيل خسائر صافية قياسية تتراوح ما بين 700 مليار ين و750 مليار ين ياباني، أي ما يعادل حوالي 4.87 إلى 5.22 مليار دولار أمريكي، نتيجة لتكاليف انخفاض قيمة الأصول خلال السنة المالية المنتهية في الحادي والثلاثين من شهر مارس لعام 2025.


أخبار ليبيا
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
تحركات جديدة لاستئناف تنفيذ مصنع أسمنت مصراتة
في خطوة مهمة نحو دفع عجلة التنمية الصناعية في ليبيا، واصلت اللجنة الفنية المُشَكَّلة بموجب قرار مجلس إدارة المحفظة رقم (13) لسنة 2024م والمكلفة بتنفيذ مشروع مصنع أسمنت مصراتة تحضيراتها المكثفة تمهيدًا لاستئناف العمل في هذا المشروع الاستراتيجي الحيوي، حيث عقدت اللجنة اجتماعها الثامن لعام 2025، يوم الثلاثاء الموافق 22 أبريل، في مقرها الكائن بمنطقة سوق الجمعة في العاصمة طرابلس. ووفقًا لبيان صادر عن محفظة ليبيا أفريقيا للاستثمار، تلقت 'عين ليبيا' نسخة منه، يهدف مشروع مصنع أسمنت مصراتة إلى تحقيق طاقة إنتاجية سنوية تبلغ مليوني طن في مرحلته الأولى، على أن تتضاعف هذه القدرة لتصل إلى أربعة ملايين طن سنويًا في المرحلة الثانية، ويتطلع المشروع إلى تلبية الطلب المتزايد في السوق المحلية على مادة الأسمنت، بالإضافة إلى فتح آفاق للتصدير إلى الأسواق الخارجية، استنادًا إلى دراسات الجدوى الاقتصادية المفصلة التي أُعِدَّت خصيصًا لهذا الغرض. وقد تصدرت مناقشات الاجتماع جملة من البنود الهامة المدرجة على جدول الأعمال، حيث كان من أبرز القرارات المتخذة تكليف مركز البحوث الصناعية، المؤسسة الوطنية الرائدة ذات الخبرة والتخصص العالي في هذا المجال، بإجراء دراسة جيولوجية تكميلية للمواد الخام الواعدة المكتشفة في المنطقة الجنوبية من مصراتة، الموقع المُختار لإقامة المصنع. علاوة على ذلك، جرى خلال الاجتماع استعراض دقيق لنطاق العمل المطلوب تنفيذه بالتعاون الوثيق مع المكاتب الاستشارية الهندسية الوطنية، وذلك بهدف إجراء تقييم شامل للمنشآت والأعمال الهندسية القائمة بالفعل داخل حرم المصنع. وتندرج هذه الدراسات والتقييمات الضرورية ضمن سياق الاستعدادات المتواصلة للقاء المرتقب مع الشركة الصينية العملاقة (سينوما – ووهان)، المقاول الرئيسي لتنفيذ المشروع، وذلك بهدف استئناف المفاوضات الحاسمة والانطلاق مجددًا في تنفيذ الأعمال الإنشائية على أرض الواقع. ويُعد هذا الاجتماع محطة هامة في سلسلة الجهود الدؤوبة التي تبذلها اللجنة والفرق الفنية المتخصصة المنبثقة منها لإنجاح هذا المشروع الاستراتيجي، الذي يُعَلَّق عليه آمال كبيرة في تعزيز القاعدة الصناعية الليبية وتلبية الاحتياجات المتنامية لسوق الأسمنت. يُذْكَر أن مشروع مصنع أسمنت مصراتة قد توقف عن العمل منذ عام 2012، وشهدت الفترة الأخيرة تحركًا إيجابيًا تمثل في استئناف قنوات التواصل مع الشركة الصينية المنفذة، حيث قام رئيس مجلس إدارتها بزيارة مقر المحفظة في سبتمبر الماضي، أعقبها وصول وفد فني رفيع المستوى للاجتماع مع لجنة المشروع، بهدف وضع اللمسات الأخيرة للترتيبات اللازمة لإعادة إحياء هذا المشروع الطموح. The post تحركات جديدة لاستئناف تنفيذ مصنع أسمنت مصراتة appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا