#أحدث الأخبار مع #ويانغجووناميانغجووكالة نيوزمنذ يوم واحدسياسةوكالة نيوز(جديد) «لي جيه-ميونغ» يستقطب تيار يمين الوسط، و«كيم مون-سو» يتمسك بالاندماج مع حزب يميني صغيرسيئول، 21 مايو (يونهاب) — سعى مرشح الحزب الديمقراطي 'لي جيه-ميونغ' إلى استقطاب تيار يمين الوسط لتوسيع قاعدة دعمه السياسي؛ بينما استهدف مرشح حزب الشعب للسلطة 'كيم مون-سو' توحيد ترشحه مع حزب صغير محافظ لتحسين فرصته في منافسة «لي». وظهرت اختلافات استراتيجيات حملتهما هذا الأسبوع، حيث أظهرت استطلاعات الرأي أن 'لي' يحافظ على تفوقه على 'كيم'، مع تبقي أقل من أسبوعين على الانتخابات الرئاسية المقررة في 3 يونيو. ودعا 'لي' إلى النضال ضد «قوى التمرد» في أجزاء من مؤسسات الدولة، بينما لا يزال حزب سلطة الشعب منقسما بشأن تداعيات مرسوم الأحكام العرفية المفاجئ الذي أصدره الرئيس السابق 'يون سيوك-يول'، الذي يحاكم حاليا بتهمة التمرد واضطر إلى مغادرة حزب سلطة الشعب الأسبوع الماضي. وقالت النائبة 'بارك كيونغ-مي'، المتحدثة باسم لجنة الانتخابات في الحزب الديمقراطي للصحفيين يوم الثلاثاء إن استراتيجية الحزب لبناء تحالف قد توسعت لتصبح «خيمة كبرى» من خلال جمع السياسيين «بما يتجاوز المحافظين والتقدميين». ومن بين السياسيين المحافظين الذين أيدوا 'لي' مؤخرا 'هوه أون-آه'، الزعيمة السابقة لحزب الإصلاح الجديد؛ والنائب السابق 'كيم يونغ-نام' من الحزب نفسه. وفي استطلاعات الرأي المختلفة، تقدم 'لي' على 'كيم' بهامش مريح. وأظهر استطلاع للرأي أجراه موقع 'ريال ميتر' هذا الأسبوع أن 'لي' حصل على نسبة تأييد 50.2%، وتلاه 'كيم' بنسبة 35.6%، و'لي جون-سيوك' من حزب الإصلاح الجديد بنسبة 8.7%. وعلى الرغم من أن 'كيم' طلب علنا من مرشح حزب الإصلاح الجديد توحيد ترشيحيهما، إلا أن 'لي جون-سيوك' استبعد أي اندماج محتمل بينهما. وفي يوم الأربعاء، جدد حزب سلطة الشعب نداءه إلى 'لي' بشأن الاندماج المحتمل. وفي منشور له على فيسبوك، قال النائب 'كيم يونغ-تيه'، الزعيم المؤقت لحزب سلطة الشعب، إن المرشحين الاثنين «يجب أن يتحدا في النهاية»، حيث أكد على التزام الحزب بالإصلاح. وفي حديثه إلى الصحفيين بعد حضوره مؤتمر القيادة الآسيوية في وقت سابق من اليوم، رفض 'لي'، مرشح حزب الإصلاح الجديد، إمكانية توحيد الترشح قائلا إنه «لا يوجد تغيير» في موقفه بشأن هذه المسألة. ما لم يتم دمج الترشيحين بحلول يوم السبت، فستتم طباعة أسماء المرشحين على بطاقات الاقتراع. وواصل 'لي جيه-ميونغ' اليوم الأربعاء حملته الانتخابية في معقله في 'إنتشون'، غرب سيئول. وقد بدأ يومه ببث مباشر على 'يوتيوب' مع مؤيديه، ثم قام بزيارات إلى منطقتي 'نامدونغ' و'بوبيونغ' في 'إنتشون'. وسيختتم يومه في 'غيه يانغ'، وهي الدائرة الانتخابية التي يمثلها في الجمعية الوطنية. منذ أن بدأ زيارته إلى سيئول يوم الاثنين، ركز 'لي' على حشد الأصوات في منطقة العاصمة، حيث زار يوم الثلاثاء مناطق رئيسية في شمال 'غيونغغي'، مثل 'أويجيونغبو' و'غويانغ' و'باجو' و'غيمبو'. كما ركز 'كيم'، مرشح حزب سلطة الشعب، حملته الانتخابية على منطقة سيئول الكبرى هذا اليوم لتعزيز الدعم في الساحة الانتخابية المهمة. وقد شارك في مناظرة تلفزيونية استضافها نادي الصحفيين الإذاعيين الكوريين، قبل أن يتوجه إلى مدينة 'غويانغ' في الضواحي الشمالية لسيئول. كما انضم 'كيم' إلى جلسة لزراعة الأرز مع المزارعين الشباب في غويانغ، وعقد حلقة نقاش مستديرة. ثم سافر بعد ذلك إلى 'غيمبو' للقاء أصحاب الأعمال الشباب، في محاولة واضحة لجذب الناخبين الشباب. وشملت محطاته الأخرى 'باجو' و'دونغدوتشون' و'يانغجو' و'ناميانغجو'.
وكالة نيوزمنذ يوم واحدسياسةوكالة نيوز(جديد) «لي جيه-ميونغ» يستقطب تيار يمين الوسط، و«كيم مون-سو» يتمسك بالاندماج مع حزب يميني صغيرسيئول، 21 مايو (يونهاب) — سعى مرشح الحزب الديمقراطي 'لي جيه-ميونغ' إلى استقطاب تيار يمين الوسط لتوسيع قاعدة دعمه السياسي؛ بينما استهدف مرشح حزب الشعب للسلطة 'كيم مون-سو' توحيد ترشحه مع حزب صغير محافظ لتحسين فرصته في منافسة «لي». وظهرت اختلافات استراتيجيات حملتهما هذا الأسبوع، حيث أظهرت استطلاعات الرأي أن 'لي' يحافظ على تفوقه على 'كيم'، مع تبقي أقل من أسبوعين على الانتخابات الرئاسية المقررة في 3 يونيو. ودعا 'لي' إلى النضال ضد «قوى التمرد» في أجزاء من مؤسسات الدولة، بينما لا يزال حزب سلطة الشعب منقسما بشأن تداعيات مرسوم الأحكام العرفية المفاجئ الذي أصدره الرئيس السابق 'يون سيوك-يول'، الذي يحاكم حاليا بتهمة التمرد واضطر إلى مغادرة حزب سلطة الشعب الأسبوع الماضي. وقالت النائبة 'بارك كيونغ-مي'، المتحدثة باسم لجنة الانتخابات في الحزب الديمقراطي للصحفيين يوم الثلاثاء إن استراتيجية الحزب لبناء تحالف قد توسعت لتصبح «خيمة كبرى» من خلال جمع السياسيين «بما يتجاوز المحافظين والتقدميين». ومن بين السياسيين المحافظين الذين أيدوا 'لي' مؤخرا 'هوه أون-آه'، الزعيمة السابقة لحزب الإصلاح الجديد؛ والنائب السابق 'كيم يونغ-نام' من الحزب نفسه. وفي استطلاعات الرأي المختلفة، تقدم 'لي' على 'كيم' بهامش مريح. وأظهر استطلاع للرأي أجراه موقع 'ريال ميتر' هذا الأسبوع أن 'لي' حصل على نسبة تأييد 50.2%، وتلاه 'كيم' بنسبة 35.6%، و'لي جون-سيوك' من حزب الإصلاح الجديد بنسبة 8.7%. وعلى الرغم من أن 'كيم' طلب علنا من مرشح حزب الإصلاح الجديد توحيد ترشيحيهما، إلا أن 'لي جون-سيوك' استبعد أي اندماج محتمل بينهما. وفي يوم الأربعاء، جدد حزب سلطة الشعب نداءه إلى 'لي' بشأن الاندماج المحتمل. وفي منشور له على فيسبوك، قال النائب 'كيم يونغ-تيه'، الزعيم المؤقت لحزب سلطة الشعب، إن المرشحين الاثنين «يجب أن يتحدا في النهاية»، حيث أكد على التزام الحزب بالإصلاح. وفي حديثه إلى الصحفيين بعد حضوره مؤتمر القيادة الآسيوية في وقت سابق من اليوم، رفض 'لي'، مرشح حزب الإصلاح الجديد، إمكانية توحيد الترشح قائلا إنه «لا يوجد تغيير» في موقفه بشأن هذه المسألة. ما لم يتم دمج الترشيحين بحلول يوم السبت، فستتم طباعة أسماء المرشحين على بطاقات الاقتراع. وواصل 'لي جيه-ميونغ' اليوم الأربعاء حملته الانتخابية في معقله في 'إنتشون'، غرب سيئول. وقد بدأ يومه ببث مباشر على 'يوتيوب' مع مؤيديه، ثم قام بزيارات إلى منطقتي 'نامدونغ' و'بوبيونغ' في 'إنتشون'. وسيختتم يومه في 'غيه يانغ'، وهي الدائرة الانتخابية التي يمثلها في الجمعية الوطنية. منذ أن بدأ زيارته إلى سيئول يوم الاثنين، ركز 'لي' على حشد الأصوات في منطقة العاصمة، حيث زار يوم الثلاثاء مناطق رئيسية في شمال 'غيونغغي'، مثل 'أويجيونغبو' و'غويانغ' و'باجو' و'غيمبو'. كما ركز 'كيم'، مرشح حزب سلطة الشعب، حملته الانتخابية على منطقة سيئول الكبرى هذا اليوم لتعزيز الدعم في الساحة الانتخابية المهمة. وقد شارك في مناظرة تلفزيونية استضافها نادي الصحفيين الإذاعيين الكوريين، قبل أن يتوجه إلى مدينة 'غويانغ' في الضواحي الشمالية لسيئول. كما انضم 'كيم' إلى جلسة لزراعة الأرز مع المزارعين الشباب في غويانغ، وعقد حلقة نقاش مستديرة. ثم سافر بعد ذلك إلى 'غيمبو' للقاء أصحاب الأعمال الشباب، في محاولة واضحة لجذب الناخبين الشباب. وشملت محطاته الأخرى 'باجو' و'دونغدوتشون' و'يانغجو' و'ناميانغجو'.