أحدث الأخبار مع #ويدبوشسيكيوريتيز


الاقتصادية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
محلل يدق ناقوس الخطر : ماسك أمام مفترق طرق بشأن "تسلا"
أطلق المحلل دان آيفز من "ويدبوش سيكيوريتيز" تحذيرا جديدا بشأن شركة "تسلا"، قائلا إن الرئيس التنفيذي إيلون ماسك يواجه "مفترق طرق حاسم" قبيل إعلان الشركة نتائج الربع الأول الثلاثاء. آيفز كتب أمس الأحد "ماسك بحاجة إلى مغادرة الحكومة، التراجع بشكل كبير عن إدارة الكفاءة الحكومية، والعودة لقيادة تسلا بدوام كامل"، مضيفا "تسلا هي ماسك وماسك هو تسلا، من يعتقد أن الضرر الذي ألحقه بالعلامة التجارية ليس حقيقيا فليقض وقتا في الحديث مع المشترين في أمريكا وأوروبا وآسيا، سيفكر بشكل مختلف بعد تلك النقاشات". قبل أسبوعين خفض آيفز سعره المستهدف لسهم "تسلا" 43%، مشيرا إلى أزمة في العلامة التجارية تسبب فيها ماسك، إضافة إلى السياسات التجارية للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، مؤكدا أن القلق الأكبر يتمثل في احتمال أن تتورط "تسلا" في تداعيات سياسية جراء سياسات ترمب، لا سيما في الصين، التي شكلت خمس إيرادات الشركة العام الماضي. بحسب آيفز، فإن ماسك أصبح وجها لحملة ترمب لتقليص حجم ونفوذ الحكومة، ما أثار غضب المستهلكين التقدميين الذين يشكلون شريحة رئيسية من عملاء "تسلا". وكتب "للأسف أصبحت تسلا رمزا سياسيا عالميا لإدارة ترمب وإدارة الكفاءة الحكومية"، معددا عدة مؤشرات سلبية من بينها: تراجع السهم منذ تنصيب ترمب، أرقام تسليم السيارات في الربع الأول كانت "كارثية"، والاحتجاجات ضد "تسلا" مستمرة. وأضاف، الشركة تواجه احتمال تراجع دائم في الطلب يتراوح بين 15 و 20% بسبب الضرر الذي ألحقه ماسك بالعلامة التجارية نتيجة ارتباطه بإدارة الكفاءة الحكومية. تراجع ضخم في أسهم الشركة تراجعت أسهم "تسلا" 43% منذ 17 يناير، في وقت تترقب فيه الأسواق إعلان أرباح الشركة، وما ستحمله من مؤشرات حول حجم المبيعات في 2025، والتقدم المحرز في مشاريع القيادة الذاتية، وخطط شبكة سيارات الأجرة ذاتية القيادة، إضافة إلى تأثير الرسوم الجمركية على ربحية الشركة، ويبقى حضور ماسك في البيت الأبيض محوريا بهذه المعادلة. ورغم كل ذلك، قال آيفز إنه لا يزال متفائلا تجاه "تسلا"، وأبقى على تصنيفه للسهم عند "أداء يفوق السوق"، واصفا الشركة بأنها "واحدة من أكثر شركات التكنولوجيا إرباكا في العالم السنوات المقبلة"، مشددا على أن "تسلا" تحتاج إلى "أهم أصولها أي ماسك" متفرغا لقيادتها. وختم قائلا "نرى أن هذا مفترق طرق، فإذا ترك ماسك البيت الأبيض، فسيكون هناك ضرر دائم للعلامة، لكن تسلا ستستعيد أهم أصولها ومفكرها الاستراتيجي. أما إذا اختار البقاء مع إدارة ترمب، فقد يتغير مستقبل تسلا، وسيتفاقم الضرر بالعلامة".


أخبار مصر
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
محلل يدق ناقوس الخطر: ماسك أمام مفترق طرق بشأن quot;تسلاquot;
محلل يدق ناقوس الخطر: ماسك أمام مفترق طرق بشأن quot;تسلاquot; أطلق المحلل دان آيفز من 'ويدبوش سيكيوريتيز' (Wedbush Securities) تحذيراً جديداً بشأن شركة 'تسلا'، قائلاً إن الرئيس التنفيذي إيلون ماسك يواجه 'مفترق طرق حاسماً' قبيل إعلان الشركة نتائج الربع الأول الثلاثاء.وكتب آيفز في مذكرة للعملاء يوم الأحد: 'ماسك بحاجة إلى مغادرة الحكومة، التراجع بشكل كبير عن إدارة الكفاءة الحكومية (DOGE)، والعودة لقيادة تسلا بدوام كامل'، مضيفاً: 'تسلا هي ماسك، وماسك هو تسلا… ومن يعتقد أن الضرر الذي ألحقه بالعلامة التجارية ليس أمراً حقيقياً، فليقضِ وقتاً في الحديث مع المشترين في أميركا وأوروبا وآسيا… سيفكر بشكل مختلف بعد تلك النقاشات'. قبل أسبوعين، خفّض آيفز سعره المستهدف لسهم 'تسلا' بنسبة 43%، مشيراً إلى أزمة في العلامة التجارية تسبّب فيها ماسك، إضافة إلى السياسات التجارية للرئيس الأميركي دونالد ترمب.وأكد أن القلق الأكبر يتمثل في احتمال أن تتورط 'تسلا' في تداعيات سياسية جراء سياسات ترمب الجمركية، لا سيما في الصين، التي شكّلت أكثر من خمس إيرادات الشركة العام الماضي.وبحسب آيفز، فإن ماسك أصبح وجهاً لحملة ترمب لتقليص حجم ونفوذ الحكومة الفيدرالية، ما أثار غضب المستهلكين التقدميين الذين يشكّلون شريحة رئيسية من قاعدة عملاء 'تسلا'.وكتب آيفز: 'للأسف، أصبحت تسلا رمزاً سياسياً عالمياً لإدارة ترمب وإدارة الكفاءة الحكومية'،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


كش 24
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- كش 24
واشنطن تقرّر إعفاء الهواتف الذكية والحواسيب من الرسوم الجمركية
قرّرت الولايات المتحدة التي تخوض حربا تجارية ضد الصين، إعفاء الهواتف الذكية والحواسيب من الرسوم الجمركية الإضافية التي فرضها دونالد ترامب، ما يحدّ من تأثير التكلفة على المستهلكين الأميركيين. وتغطي الإعفاءات التي نشرت في وقت متأخر الجمعة في إشعار صادر عن مكتب الجمارك وحماية الحدود الأميركي، سلعا إلكترونية مختلفة من بينها الهواتف الذكية ومكونات تدخل الولايات المتحدة من الصين، والتي تخضع حاليا لتعرفة جمركية إضافية بنسبة 145 في المئة. أما أشباه الموصلات فهي معفاة أصلا من هذه التعرفة وكذلك من الرسم الإضافي البالغ 10 في المئة والذي يسري على معظم شركاء واشنطن التجاريين. وتضيّق الإعفاءات نطاق الرسوم الجمركية الشاملة البالغة 10% والتي أعلن عنها الرئيس دونالد ترامب في وقت سابق من هذا الشهر، والتعرفة الإضافية العقابية على السلع المستوردة من الصين. استهدف ترامب الصين خصوصا عبر "التعرفات الجمركية المتبادلة" التي تهدف إلى معالجة ممارسات تعتبرها واشنطن غير عادلة، وكان آخرها فرض تعرفات جمركية جديدة بنسبة 125 في المئة على السلع من ثاني أكبر اقتصاد في العالم والتي دخلت حيز التنفيذ هذا الأسبوع. وتضاف تلك الرسوم إلى ضريبة سابقة بنسبة 20% فرضها ترامب بسبب الدور المفترض للصين في سلاسل توريد عقار الفنتانيل المخدر، فضلا عن رسوم جمركية أخرى قائمة من عهد الإدارات السابقة - ما يرفع النسبة الكاملة إلى 145 بالمئة على الأقل للعديد من المنتجات. يوفّر هذا القرار متنفسا للمستهلكين الأميركيين الذين كانوا سيواجهون زيادة كبيرة في سعر هذه المنتجات الرائجة. كما أنه سيعود بالفائدة على شركات التكنولوجيا العملاقة مثل آبل التي تصنع هاتف آي فون والمنتجات الرئيسية الأخرى للعلامة التجارية في الصين. هذا التغيير في الموقف الأميركي "هو أفضل نبأ للمستثمرين في مجال التكنولوجيا" على حد قول دانييل آيفز المحلل المالي في شركة "ويدبوش سيكيوريتيز". ويقول آيفز إنه من دون هذه الإعفاءات "كانت صناعة التكنولوجيا الأميركية ستتراجع عشر سنوات وثورة الذكاء الاصطناعي كانت ستشهد تباطؤا". من حرب تجارية شاملة تحول فرض ترامب الرسوم الجمركية هذا الأسبوع إلى مبارزة بين القوتين الاقتصاديتين الرائدتين في العالم، ما أثار حالة من الارباك في الأسواق المالية وقلق المستثمرين والمستهلكين على حد سواء. العديد من المنتجات المعفاة، ومن بينها محركات الأقراص الصلبة ومعالجات الكمبيوتر، لا يتم تصنيعها عموما في أميركا.


جفرا نيوز
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جفرا نيوز
لا رسوم على الهواتف والكمبيوتر.. قرار جديد من ترامب
جفرا نيوز - قرّرت الولايات المتحدة إعفاء الهواتف الذكية والحواسيب من الرسوم الجمركية الإضافية التي فرضها دونالد ترامب، ما يحدّ من تأثير التكلفة على المستهلكين الأميركيين. وتغطي الإعفاءات التي نشرت في وقت متأخر الجمعة في إشعار صادر عن مكتب الجمارك وحماية الحدود الأميركي، سلعا إلكترونية مختلفة من بينها الهواتف الذكية ومكونات تدخل الولايات المتحدة من الصين، والتي تخضع حاليا لتعرفة جمركية إضافية بنسبة 145 في المئة. أما أشباه الموصلات، فهي معفاة أصلا من هذه التعرفة وكذلك من الرسم الإضافي البالغ 10 في المئة والذي يسري على معظم شركاء واشنطن التجاريين. وتضيّق الإعفاءات نطاق الرسوم الجمركية الشاملة البالغة 10% والتي أعلن عنها الرئيس دونالد ترامب في وقت سابق من هذا الشهر، والتعرفة الإضافية العقابية على السلع المستوردة من الصين. استهدف ترامب الصين خصوصا عبر "التعرفات الجمركية المتبادلة" التي تهدف إلى معالجة ممارسات تعتبرها واشنطن غير عادلة، وكان آخرها فرض تعرفات جمركية جديدة بنسبة 125 في المئة على السلع من ثاني أكبر اقتصاد في العالم والتي دخلت حيز التنفيذ هذا الأسبوع. وتضاف تلك الرسوم إلى ضريبة سابقة بنسبة 20% فرضها ترامب بسبب الدور المفترض للصين في سلاسل توريد عقار الفنتانيل المخدر، فضلا عن رسوم جمركية أخرى قائمة من عهد الإدارات السابقة - ما يرفع النسبة الكاملة إلى 145 بالمئة على الأقل للعديد من المنتجات. هذا التغيير في الموقف الأميركي "هو أفضل نبأ للمستثمرين في مجال التكنولوجيا" على حد قول دانييل آيفز المحلل المالي في شركة "ويدبوش سيكيوريتيز".


نافذة على العالم
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
نافذة ترامب يعفي الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر من الرسوم الجديدة
السبت 12 أبريل 2025 11:45 مساءً نافذة على العالم - قرّرت الولايات المتحدة إعفاء الهواتف الذكية والحواسيب من الرسوم الجمركية الإضافية التي فرضها دونالد ترامب، ما يحدّ من تأثير التكلفة على المستهلكين الأميركيين. وتغطي الإعفاءات التي نشرت في وقت متأخر الجمعة في إشعار صادر عن مكتب الجمارك وحماية الحدود الأميركي، سلعا إلكترونية مختلفة من بينها الهواتف الذكية ومكونات تدخل الولايات المتحدة من الصين، والتي تخضع حاليا لتعرفة جمركية إضافية بنسبة 145 في المئة. أما أشباه الموصلات، فهي معفاة أصلا من هذه التعرفة وكذلك من الرسم الإضافي البالغ 10 في المئة والذي يسري على معظم شركاء واشنطن التجاريين. وتضيّق الإعفاءات نطاق الرسوم الجمركية الشاملة البالغة 10% والتي أعلن عنها الرئيس دونالد ترامب في وقت سابق من هذا الشهر، والتعرفة الإضافية العقابية على السلع المستوردة من الصين. استهدف ترامب الصين خصوصا عبر "التعرفات الجمركية المتبادلة" التي تهدف إلى معالجة ممارسات تعتبرها واشنطن غير عادلة، وكان آخرها فرض تعرفات جمركية جديدة بنسبة 125 في المئة على السلع من ثاني أكبر اقتصاد في العالم والتي دخلت حيز التنفيذ هذا الأسبوع. وتضاف تلك الرسوم إلى ضريبة سابقة بنسبة 20% فرضها ترامب بسبب الدور المفترض للصين في سلاسل توريد عقار الفنتانيل المخدر، فضلا عن رسوم جمركية أخرى قائمة من عهد الإدارات السابقة - ما يرفع النسبة الكاملة إلى 145 بالمئة على الأقل للعديد من المنتجات. هذا التغيير في الموقف الأميركي "هو أفضل نبأ للمستثمرين في مجال التكنولوجيا" على حد قول دانييل آيفز المحلل المالي في شركة "ويدبوش سيكيوريتيز". ويقول آيفز إنه من دون هذه الإعفاءات "كانت صناعة التكنولوجيا الأميركية ستتراجع عشر سنوات وثورة الذكاء الاصطناعي كانت ستشهد تباطؤا".