logo
#

أحدث الأخبار مع #ويلز_فارجو

موديز تخفض التصنيف الائتماني للبنوك الأمريكية الكبرى
موديز تخفض التصنيف الائتماني للبنوك الأمريكية الكبرى

أرقام

timeمنذ 5 ساعات

  • أعمال
  • أرقام

موديز تخفض التصنيف الائتماني للبنوك الأمريكية الكبرى

أعلنت وكالة "موديز"، مساء الإثنين، خفض التصنيفات الائتمانية طويلة الأجل لكبرى البنوك الأمريكية، بعد أيام قليلة من خفض التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة. وشمل قرار خفض التصنيف إلى درجة "Aa2" من "Aa1"، بنوك مثل "جيه بي مورجان" و"بنك أوف أمريكا" و"ويلز فارجو" و"بنك أوف نيويورك ميلون". وأشارت الوكالة في إعلانها إلى ضعف قدرة الحكومة الأمريكية على دعم هذه البنوك بعدما خفضت التصنيف الائتماني الممتاز لها مساء الجمعة. وأعلنت "موديز" عقب إغلاق جلسة نهاية الأسبوع الماضي، خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة إلى "Aa1" من "AAA"، لتصبح بذلك آخر وكالة رئيسية تجرد البلاد من تصنيفها المرتفع. وتسببت هذه الخطوة في موجاتٍ من القلق في الأسواق العالمية، حيث حذرت الوكالة من ارتفاع مستويات الدين والعجز المالي الحكومي، وفشل الإدارات الأمريكية المتعاقبة والكونجرس في الاتفاق على تدابير لعكس هذا الاتجاه.

تراجع سهم ريديت بأكثر من 7% عقب خفض نظرته من قبل ويلز فارجو
تراجع سهم ريديت بأكثر من 7% عقب خفض نظرته من قبل ويلز فارجو

أرقام

timeمنذ 11 ساعات

  • أعمال
  • أرقام

تراجع سهم ريديت بأكثر من 7% عقب خفض نظرته من قبل ويلز فارجو

تراجع سهم "ريديت" خلال تعاملات الإثنين، على خلفية تخفيض نظرته من قبل مصرف "ويلز فارجو"، مع توقعات بانخفاض إيرادات الإعلانات والأرباح قبل خصم الضرائب والفوائد. وانخفض السهم بنسبة 3.4% إلى 109.4 دولار في تمام الساعة 05:10 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، مقلصًا خسائره بعدما تراجع بنسبة 7.4% في وقت سابق. وخفض "كين جاورلسكي" المحلل لدى مصرف "ويلز فارجو"، نظرته للسهم من "وزن زائد" إلى "وزن متساوٍ"، ما يعكس تحولاً في نظرة المحلل لأداء سهم الشركة. هذا بالإضافة إلى خفض سعر السهم المستهدف إلى 115 دولارًا من 168 دولارًا متوقعة سابقًا، مع توقعات بتراجع إيرادات الإعلانات بنسبة 6% خلال عامي 2026 و2027، مقارنة بالتوقعات السابقة التي أشارت إلى انخفاضها 2% فقط.

قلق في وول ستريت مع اقتراب جيمي ديمون من مغادرة جيه بي مورجان
قلق في وول ستريت مع اقتراب جيمي ديمون من مغادرة جيه بي مورجان

أرقام

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • أرقام

قلق في وول ستريت مع اقتراب جيمي ديمون من مغادرة جيه بي مورجان

يقترب "جيمي ديمون" الرئيس التنفيذي لبنك "جيه بي مورجان" من الاستقالة من منصبه، حيث يستعد المستثمرون لرحيل المدير التنفيذي البالغ من العمر 69 عامًا والذي قاد المصرف منذ عام 2006. وقال "مايك مايو" المحلل لدى "ويلز فارجو" في تصريح لموقع "ياهو فاينانس"، إن المستثمرين يأملون في ألا يستقيل "ديمون" من منصبه، إذ يتمتع الرئيس التنفيذي بنفوذ في الوقت الحالي أكبر من أي وقت مضى في حياته. كما أكد "إبراهيم بوناوالا" المحلل لدى "بنك أوف أمريكا" أن خلافة "جيمي ديمون" تُشكل أكبر خطر لسهم "جيه بي مورجان" على الإطلاق. ورغم أن "ديمون" ألمح العام الماضي إلى احتمال تقاعده خلال أقل من خمس سنوات، إلا أن حالة عدم اليقين عززت مكانة الرئيس التنفيذي في إدارة البنك. وتُعد "ماريان ليك" رئيسة قسم المستهلكين في المصرف الأمريكي، أبرز المرشحين لخلافة "ديمون" في قيادة البنك، ومن المحتمل أن تحضر مع الرئيس التنفيذي حدث للمصرف مطلع الأسبوع المقبل.

«وول ستريت» حصلت على ما تريد .. فلماذا أنهت الأسبوع منخفضة؟
«وول ستريت» حصلت على ما تريد .. فلماذا أنهت الأسبوع منخفضة؟

الاقتصادية

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

«وول ستريت» حصلت على ما تريد .. فلماذا أنهت الأسبوع منخفضة؟

دخلت سوق الأسهم في حالة تراجع بعدما ظهرت مؤشرات على ضعف في قوة الدفع، الأمر الذي يجعل الحذر الخيار الأمثل في هذه المرحلة. كان من المفترض أن يكون الأسبوع الأخير جيدًا، بالنظر إلى أن الرئيس دونالد ترمب وافق يوم الخميس على اتفاقية تجارية مع المملكة المتحدة، وهناك تحرك من جانب وزير الخزانة، سكوت بيسنت، لمناقشة الرسوم الجمركية مع الصين، بينما أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير ولم تبدر منه ما يفيد أنه لن يكون قادرًا على تخفيضها لاحقًا هذا العام، إذا ما رأى ذلك. كل هذه العوامل كان من المفترض أن تعزز التفاؤل في سوق الأسهم، لكن بدلاً من ذلك جاء رد فعل السوق مُخيبًا للآمال. انخفض مؤشر داو جونز الصناعي 0.3% خلال الأسبوع، وتراجع كل من ستاندرد آند بورز، وناسداك 0.5%. والأكثر إثارة للقلق أن ستاندرد آند بورز توقف عند مستوى مقاومة قرب 5700 بعد أن ارتفع 14% من أدنى مستوياته (4982) خلال هبوطه في أبريل، توقف المؤشر يعني أن الكثير من الأخبار الجيدة قد ظهرت بالفعل في سوق الأسهم. قال كريس هارفي، الخبير الإستراتيجي في ويلز فارجو: "لا أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب لاستثمار أموال جديدة". تظهر الأخبار الجيدة بالتأكيد في تقييم ستاندرد آند بورز 500. يتم تداول المؤشر عند 20.6 مرة بناءً على تقديرات المحللين للأرباح على مدى الاثني عشر شهرًا المقبلة، أي بالقرب من الحد الأعلى لنطاقه الممتد لثلاث سنوات، وفقًا لبيانات سيتي جروب. ومع أن التقييم ليس أداة للتوقيت، إلا أن المضاعفات العالية عادةً ما تسبق انخفاض عوائد المؤشر. تُبرز التقييمات المرتفعة ثقة السوق في تقديرات محللي أرباح ستاندرد آند بورز البالغة 264 دولارًا في 2025. وربما يتم اختبار هذه الثقة في الأشهر المقبلة. وبحسب مجلة "بارونز"، يرغب المستثمرون في إبرام صفقات تجارية، لكن وضع المفاوضات بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين لا يزال هشًا. ومعروف عن الرئيس ترمب تصريحاته السياسية المتناقضة، لذلك حتى نجاح المفاوضات مع المملكة المتحدة - التي كانت تعاني عجزا تجاريا مع الولايات المتحدة - قد لا يُمثل نموذجًا لصفقات آتية. ومع أن استعداد الولايات المتحدة والصين للحوار يعد خبرًا سارًا، إلا أن النتيجة أبعد من أن تكون واضحة. حذر جوناثان كرينسكي، كبير فنيي السوق في BTIG، من "ضعف شديد في نسبة المخاطرة على المدى القريب (...) نعلم أن هناك اجتماعًا، لكننا لا نعرف ما سيسفر عنه"، إشارة إلى محادثات بيسنت مع المسؤولين الصينيين. في غضون ذلك، لا ينبغي للمستثمرين توقع أن يتدخل الاحتياطي الفيدرالي لإنقاذ الموقف، فخلال مؤتمره الصحافي يوم الأربعاء لم يكن جيروم بأول، رئيس مجلس الفيدرالي، مستعدًا للالتزام بتخفيضات لتجنب أي تأثير محتمل للرسوم الجمركية على الاقتصاد. والسبب أن الرسوم، حتى لو شهدت تخفيضا طفيفا، فإنها قد تزيد التضخم، بل وتضع الاقتصاد في حالة ركود تضخمي - سيناريو ترتفع فيه الأسعار بينما يتعثر الاقتصاد. ويعد هذا أسوأ كابوس بالنسبة للاحتياطي الفيدرالي، وعلى المستثمرين أخذه على محمل الجد. قال جوليان إيمانويل، الخبير الإستراتيجي في شركة إيفركور آي إس آي، إن مخطط مؤشر أسعار المستهلك بدا خلال السنوات السبع الماضية، مشابهًا بشكل غريب لما كان عليه في منتصف وأواخر السبعينيات. لذلك سيظل باول مترددًا بشأن التخفيض التالي، "لأن التضخم الناجم عن الرسوم الجمركية يفتح الباب على منتصف السبعينيات". وهذا يعني أن أفضل مسار للعمل هو عدم الالتزام بسوق الأسهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store