logo
#

أحدث الأخبار مع #ويلزفارجو

توقعات بارتفاع التضخم الأمريكي نتيجة لعاصفة رسوم ترامب الجمركية
توقعات بارتفاع التضخم الأمريكي نتيجة لعاصفة رسوم ترامب الجمركية

البورصة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

توقعات بارتفاع التضخم الأمريكي نتيجة لعاصفة رسوم ترامب الجمركية

يتوقع خبراء الاقتصاد في الولايات المتحدة أن تكشف بيانات التضخم، التي تصدرها وزارة العمل الأمريكية اليوم الثلاثاء، عن أولى الإشارات الرسمية لتأثير الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على ارتفاع أسعار السلع اليومية. ويأتي ذلك في وقت يراقب فيه الاقتصاديون عن كثب مدى انعكاس السياسات التجارية على تكاليف المستهلكين. ومن المرتقب أن يُظهر مؤشر أسعار المستهلكين لشهر أبريل ارتفاعًا في معدل التضخم العام بنسبة 0.3% خلال الشهر الماضي، ما يمثل انخفاضًا طفيفًا مقارنة بتضخم شهر مارس، وذلك مع بدء تأثير الرسوم الجمركية، بحسب ما نقلته صحيفة واشنطن بوست. ورغم أن هذه الزيادة الشهرية تشير إلى تسارع في وتيرة التضخم بالتزامن مع بداية حرب تجارية جديدة، إلا أنها قد لا تكون كافية لدفع المعدل السنوي للتضخم لتجاوز نسبة 2.4% المسجلة في مارس. ومن المتوقع أيضًا أن يسجل التضخم الأساسي – الذي يستثني أسعار الغذاء والطاقة – ارتفاعًا بنسبة 2.8% على أساس سنوي، وهو نفس المعدل الذي تم تسجيله في الشهر السابق. غير أن استمرار الزيادات الشهرية قد يدفع هذا المعدل إلى الاقتراب من 4% بحلول نهاية العام، وفقًا لتقديرات بعض الاقتصاديين. وتُعد الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب منتصف أبريل خطوة تصعيدية حادة ضمن توجهاته الحمائية منذ عودته إلى البيت الأبيض. ورغم أن التأثير الكامل لهذه الرسوم قد يستغرق وقتًا للظهور، إلا أن بعض المستوردين سارعوا إلى توريد السلع قبل دخول الرسوم حيز التنفيذ، ما بدأ ينعكس في بيانات القطاع الخاص من خلال ارتفاعات سعرية مبكرة. ولا يزال تأثير الصين عاملاً غير مؤكد في التوقعات، إذ فرضت الإدارة الأمريكية في البداية رسومًا جمركية شاملة بنسبة 145% على مجموعة واسعة من السلع الصينية، ما أثار قلق تجار التجزئة والمصنعين من ارتفاع تكاليف المدخلات. لكن في خطوة مفاجئة، أعلنت الصين والولايات المتحدة، أمس الاثنين، توصلهما إلى اتفاق يقضي بخفض الرسوم الجمركية المتبادلة لمدة 90 يومًا، مما يوفر هدنة مؤقتة في الحرب التجارية. في المقابل، تجاهل ترامب التحذيرات بشأن التضخم، قائلاً أمس: 'أسعار البنزين، والطاقة، والبقالة، وكل التكاليف الأخرى في انخفاض.. لا يوجد تضخم!'، متناقضًا بذلك مع تحذيرات الاقتصاديين من أن الرسوم الجديدة قد تؤدي إلى ارتفاع قريب في الأسعار. ومن أبرز القطاعات التي يُتوقع أن تتأثر، قطاع السيارات، حيث قد تؤدي الرسوم الجمركية إلى اضطراب سلاسل التوريد وزيادة الأسعار بمئات الدولارات. ومع ذلك، فإن التأثير الفوري يبدو مقتصرًا على سوق السيارات المستعملة، في ظل تردد المستهلكين في شراء الطرازات الجديدة التي من المرجح أن تخضع لضرائب استيراد أعلى. ويقول محللون إن العديد من الشركات لا تزال تتعامل مع المخزون المتراكم، وتُظهر تحفظًا في رفع الأسعار بسرعة، ما قد يؤخر ظهور زيادات ملحوظة في أسعار المستهلكين حتى مايو على الأقل. ومع ذلك، تشير مؤشرات مبكرة إلى أن التضخم في بعض السلع الأساسية مثل الرعاية الصحية والإسكان قد يشهد هدوءًا، بينما بدأت أسعار سلع أساسية أخرى في الارتفاع، بحسب ما أفادت به سارة هاوس، كبيرة الاقتصاديين في ويلز فارجو. وقد يؤدي تقرير التضخم المنتظر إلى تجدد المخاوف من تسارع التضخم، خاصة وأن الرسوم الجمركية، رغم هدفها المعلن في حماية الصناعات الأمريكية، غالبًا ما تؤدي إلى رفع الأسعار على المستهلكين. وهذا ما قد يضع مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي في موقف صعب بشأن ما إذا كانت هذه الزيادات مؤقتة ويمكن التغاضي عنها، أم أنها تشير إلى 'سخونة' اقتصادية تتطلب تشديدًا في السياسة النقدية. : الاقتصاد الأمريكىالولايات المتحدة الأمريكية

سهم بلوك يتراجع بأكثر من 20% ويسجل ثاني أسوأ أداء يومي
سهم بلوك يتراجع بأكثر من 20% ويسجل ثاني أسوأ أداء يومي

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال

سهم بلوك يتراجع بأكثر من 20% ويسجل ثاني أسوأ أداء يومي

هوى سهم شركة المدفوعات الإلكترونية "بلوك" (Block) خلال تعاملات البورصة الأمريكية، متجهاً نحو تسجيل ثاني أسوأ أداء يومي في تاريخه، عقب إعلان الشركة عن نتائج مالية للربع الأول من العام المالي دون توقعات المحللين. وانخفض السهم المدرج في بورصة نيويورك (الرمز: XYZ) بنسبة 20.73% ليصل إلى 46.36 دولارًا، بعد أن لامس مستوى 44.27 دولارًا خلال الجلسة. وعلى صعيد الأداء المالي، حقق تطبيق المدفوعات التابع للشركة "كاش آب" أرباحًا بقيمة 1.38 مليار دولار في الأشهر الثلاثة الأولى من العام، مسجلاً زيادة سنوية قدرها 10%، إلا أن هذا الرقم جاء أقل من متوسط توقعات المحللين الذي بلغ 1.42 مليار دولار. وخلال مناقشة نتائج الأعمال، صرح "جاك دورسي" الرئيس التنفيذي للشركة بأن الإدارة لم تركز بشكل كافٍ على الأداء المالي ولم تولِ الاهتمام اللازم لكثافة استخدام "كاش آب"، الذي يعتبر الركيزة الأساسية لأعمال "بلوك". وأدت هذه النتائج إلى قيام العديد من مؤسسات الوساطة، بما في ذلك "ويلز فارجو" و"سيبورت" و"بي إم أو" و"بنشمارك"، بخفض تصنيف سهم الشركة بين عشية وضحاها.

سهم بلوك يتراجع بأكثر من 20% ويسجل ثاني أسوأ أداء يومي
سهم بلوك يتراجع بأكثر من 20% ويسجل ثاني أسوأ أداء يومي

المشهد العربي

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المشهد العربي

سهم بلوك يتراجع بأكثر من 20% ويسجل ثاني أسوأ أداء يومي

هوى سهم شركة المدفوعات الإلكترونية "بلوك" (Block) خلال تعاملات البورصة الأمريكية، متجهاً نحو تسجيل ثاني أسوأ أداء يومي في تاريخه، عقب إعلان الشركة عن نتائج مالية للربع الأول من العام المالي دون توقعات المحللين. وانخفض السهم المدرج في بورصة نيويورك (الرمز: XYZ) بنسبة 20.73% ليصل إلى 46.36 دولارًا، بعد أن لامس مستوى 44.27 دولارًا خلال الجلسة. وعلى صعيد الأداء المالي، حقق تطبيق المدفوعات التابع للشركة "كاش آب" أرباحًا بقيمة 1.38 مليار دولار في الأشهر الثلاثة الأولى من العام، مسجلاً زيادة سنوية قدرها 10%، إلا أن هذا الرقم جاء أقل من متوسط توقعات المحللين الذي بلغ 1.42 مليار دولار. وخلال مناقشة نتائج الأعمال، صرح "جاك دورسي" الرئيس التنفيذي للشركة بأن الإدارة لم تركز بشكل كافٍ على الأداء المالي ولم تولِ الاهتمام اللازم لكثافة استخدام "كاش آب"، الذي يعتبر الركيزة الأساسية لأعمال "بلوك". وأدت هذه النتائج إلى قيام العديد من مؤسسات الوساطة، بما في ذلك "ويلز فارجو" و"سيبورت" و"بي إم أو" و"بنشمارك"، بخفض تصنيف سهم الشركة بين عشية وضحاها.

الذكاء الاصطناعي والرسوم يربكان نتائج شركات التكنولوجيا
الذكاء الاصطناعي والرسوم يربكان نتائج شركات التكنولوجيا

الاقتصادية

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

الذكاء الاصطناعي والرسوم يربكان نتائج شركات التكنولوجيا

بسبب رسوم ترمب.. موسم الأرباح الوشيك يواجه حالة عدم يقين أشبه بفترة "كورونا " الذكاء الاصطناعي والرسوم يربكان نتائج شركات التكنولوجيا " أبل" تنال النصيب الأكبر من توقعات المحللين بخفض سعر السهم بـ7% بسبب اضطراب سلاسل التوريد إشارات متضاربة منذ بداية العام بشأن الاستثمارات الرأسمالية لشركات التكنولوجيا الكبرى يبدأ موسم الأرباح في شركات التكنولوجيا الكبرى هذا العام بشيء من التفاؤل المشوب بالحذر. بعد مؤشرات صادرة عن البيت الأبيض تفيد بأن دونالد ترمب قد يكون بصدد تخفيف خطته الجمركية الشاملة، ارتفعت أسهم "العظماء السبعة" بأكثر من 6% هذا الأسبوع . أعلنت "ألفابت"، الشركة الأم لـ"جوجل"، عن نتائجها يوم الخميس، وهي خطوة ستحدد وتيرة مرحلة حساسة من البيانات المالية التي تذكّر بحالة الغموض التي سادت خلال جائحة كورونا . " كانت واحدة من شركات "العظماء السبعة" التي أعلنت عن نتائجها، وعلى الرغم من أن موقعها الفريد وتصرفات رئيسها التنفيذي السياسية جعلا منها استثناءً دائماً ضمن هذه المجموعة من الشركات، إلا أن ارتفاع سهمها بنحو 5% بعد نتائج سيئة للغاية لا يقدم كثيرا من المؤشرات المفيدة للمستثمرين المتطلعين إلى أداء شركات التكنولوجيا الأخرى التي يمكن مقارنتها بشكل أفضل. فهذه الشركات أقل قدرة على مقاومة قوة الجاذبية الاقتصادية . خفض المحللون الأسعار المستهدفة المتوقعة لأسهم جميع الشركات الـ6 الأخرى في هذه المجموعة، وهي "ألفابت"، و"أمازون دوت كوم" و"ميتا بلاتفورمز" و"أبل" و"إنفيديا" و"مايكروسوفت"، منذ "يوم التحرير" الذي اُعلنت فيه . نالت "أبل" النصيب الأكبر من هذه التخفيضات؛ إذ تشير بيانات من "بلومبرغ" حتى يوم الأربعاء إلى أن المحللين بالإجماع يتوقعون أن يصل سعر سهمها إلى 235.95 دولار خلال 12 شهراً، أي أقل بنسبة 7% من التوقعات السابقة، وهو ما يعادل فارقاً في القيمة السوقية قدره 267 مليار دولار. غموض بسبب الرسوم الجمركية سواء كانت هذه التوقعات المتراجعة متناسبة أم لا، فمن غير المرجح أن يتضح ذلك بنهاية موسم الأرباح الحالي. لكن، ورغم أن هذه الشركات لا يمكنها تقديم وضوح بشأن الرسوم الجمركية، فإن المستثمرين سيبحثون عن توجيه أوضح بشأن المسائل العملية، مثل إنشاء مراكز بيانات جديدة لاستيعاب نمو الذكاء الاصطناعي . مع بداية العام، تعهدت شركات التكنولوجيا الكبرى باستثمارات رأسمالية تتجاوز 325 مليار دولار، في أكبر رهان على تكنولوجيا لم تثبت جدواها بعد في تاريخ هذا القطاع. ومنذ ذلك الحين، ظهرت إشارات متضاربة. فقد كتبت نويل والش، رئيسة عمليات الحوسبة السحابية في "مايكروسوفت"، على منصة "لينكد إن" أن الشركة "تقوم بإبطاء أو إيقاف بعض المشاريع في مراحلها المبكرة" فيما يتعلق ببناء مراكز البيانات. فيما لفتت مذكرة من "ويلز فارجو" إلى هذا التراجع، مضيفة أن "أمازون ويب سيرفيسز "(AWS) ، وهي لاعب رئيسي آخر، قد "أوقفت جزءاً من مناقشاتها بشأن تأجير الموارد في سياق التشاركية". (ويُقصد بالتشاركية هنا عادةً استئجار موارد مراكز بيانات من طرف ثالث) . لكن كيفن ميلر، رئيس مراكز البيانات العالمية في "أمازون ويب سيرفيسز"، شدد عبر "لينكد إن" على أن أي صفقات أُلغيت أو أُوقفت لا ينبغي اعتبارها مؤشراً مهماً. بل هي مجرد جزء من عملية التوسع المعتادة، وهي عملية تتبعها الشركة منذ "ما يقرب من عقدين". وكتب ميلر: "علمتنا هذه التجربة أن ندرس عدة حلول بشكل متوازٍ. بعض الخيارات قد تكلف أكثر من اللازم، في حين قد لا تلبي أخرى احتياجاتنا من السعة في الوقت المناسب. وأحياناً نكتشف أننا نحتاج إلى سعة أكبر في موقع معين، وأقل في آخر". موسم الأرباح وسباق الذكاء الاصطناعي من المتوقع أن يسعى المحللون خلال مكالمات الأرباح إلى الحصول على مزيد من الوضوح. وعند محاولة توفير ذلك، ستسعى كل شركة إلى تحقيق توازن دقيق: فلا يمكنها السماح بتصاعد التكاليف بشكل مفرط، كما لا يمكنها التراجع كثيراً إلى حد فقدان الصدارة في سباق الفوز بالجائزة الكبرى للذكاء الاصطناعي، أياً كانت ماهيتها فعلياً . كما كتبتُ في وقت سابق من هذا الشهر، فإن معادلة تكاليف الذكاء الاصطناعي باتت أكثر تعقيداً بسبب حالة عدم اليقين التي خلقتها الرسوم الجمركية في أعمال هذه الشركات التقليدية . فالمستثمرون يشعرون بالقلق من تطورات مثل عزوف المعلنين الصينيين عن استخدام منصة "ميتا"، وتراجع البائعين الصينيين في متجر "أمازون"، وسلاسل التوريد التي تضر أرباح "آيفون" من شركة "أبل". أما بالنسبة إلى "إنفيديا"، التي ستُعلن نتائجها لاحقاً في موسم الأرباح، في (28 مايو) فتواجه الآن تساؤلات حول عدم قدرتها على بيع شريحة "H20" للصين، وما إذا كانت هناك إجراءات انتقامية مرتقبة . لن يُجابَ عن الأسئلة الكبرى هذا الموسم. وربما تظهر بعض الإشارات إذا شارك التنفيذيون المستثمرين ببعض تفاصيل نقاشاتهم المباشرة مع الرئيس وفريقه، مثل مكالمات تيم كوك، الرئيس التنفيذي لـ"أبل"، بشأن الرسوم، أو لقاء جنسن هوانج، الرئيس التنفيذي لـ"إنفيديا"، وصورته التذكارية في "مار-ا-لاجو". لكن، إذا كان المستثمرون يتطلعون إلى الحصول على توجيهات حاسمة للمستقبل، فعليهم تهدئة آمالهم. فإذا كان هناك قاسم مشترك يمكن سحبه من "تسلا" إلى بقية المجموعة، فهو أن التنبؤ بالمستقبل في ظل نظام ترمب الاقتصادي يبدو عبثياً تماماً كما كان خلال جائحة كورونا، عندما أقرت الشركات بعدم قدرتها على التنبؤ بما هو قادم. قالت "تسلا" يوم الثلاثاء إنها لن تقدم أي توجيه لعام 2025 حتى صدور نتائج الربع المقبل. وعلى المستثمرين توقّع النهج نفسه من بقية "العظماء السبعة". خاص بـ: "بلومبرغ"

على خطى مايكروسوفت.. أمازون تُبطئ خطواتها في سباق الذكاء الاصطناعي!
على خطى مايكروسوفت.. أمازون تُبطئ خطواتها في سباق الذكاء الاصطناعي!

الرجل

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرجل

على خطى مايكروسوفت.. أمازون تُبطئ خطواتها في سباق الذكاء الاصطناعي!

أظهرت تقارير حديثة تباطؤًا محتملًا في خطط "أمازون ويب سيرفيسز" (AWS) لتوسيع مراكز بياناتها المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، خصوصًا بعد أن سبقتها "مايكروسوفت" إلى خطوة مماثلة في هذا التوجه أشار إليه محللون من "ويلز فارجو" و"تي دي كوين"، مؤكدين أن "أمازون" أوقفت مؤخرًا مناقشات حول صفقات مراكز بيانات مشتركة (Colocation)، خاصة خارج الولايات المتحدة، ما يشير إلى دخول مرحلة إعادة تقييم أو ما يُعرف بمرحلة "الهضم" بعد سنوات من التوسع السريع. تباطؤ في توقيع صفقات جديدة أفادت مذكّرة من "ويلز فارجو" أن مصادر صناعية كشفت عن توقف AWS عن إبرام بعض صفقات المراكز المشتركة، ما يشير إلى تغيير في استراتيجيتها تجاه تخصيص الطاقة والبنية التحتية. وقالت المذكرة: "يبدو أن مزودي الخدمات السحابية الضخمة أصبحوا أكثر حذرًا عند حجز كميات كبيرة من الطاقة، مع تقليص فترات التعاقد المسبق قبل تسليم الطاقة المخطط لها بحلول نهاية 2026." تقرير "كوين": انسحاب من صفقات توسع أوروبية في السياق ذاته، أوضح محللو "TD Cowen" أن "أمازون" تراجعت عن بعض صفقات المشاركة في مراكز البيانات في الولايات المتحدة، كما رفضت تفعيل خيارات توسعية كانت مطروحة، في إشارة إلى مراجعة أوسع لاستراتيجيتها الأوروبية في مجال الذكاء الاصطناعي. وأشار التقرير إلى تباطؤ عام في السوق مقارنة بالزخم الذي كان عليه قبل عام فقط، مع تراجع ملحوظ في توقيع صفقات كبرى جديدة. في السياق ذاته، أوضح محللو "TD Cowen" أن "أمازون" تراجعت عن بعض صفقات المشاركة في مراكز البيانات في الولايات المتحدة، كما رفضت تفعيل خيارات توسعية كانت مطروحة، في إشارة إلى مراجعة أوسع لاستراتيجيتها الأوروبية في مجال الذكاء الاصطناعي. وأشار التقرير إلى تباطؤ عام في السوق مقارنة بالزخم الذي كان عليه قبل عام فقط، مع تراجع ملحوظ في توقيع صفقات كبرى جديدة. رد رسمي من "أمازون" وتوضيح داخلي ردًا على هذه الشكوك، صرح "كيفن ميلر"، نائب رئيس مراكز البيانات العالمية في AWS، عبر حسابه على "لينكدإن"، مؤكدًا أن الطلب على خدمات الذكاء الاصطناعي لا يزال قويًا، لكن إدارة السعة أصبحت أكثر ديناميكية. وأضاف: "نقوم باختيار الأنسب من الحلول المتاحة حسب التوقيت والتكلفة، أحيانًا نحتاج مزيدًا من السعة في موقع معين وأقل في موقع آخر، وهذا جزء طبيعي من إدارة السعة، وليس هناك تغييرات جذرية في خطط التوسع." هل هو هدوء مؤقت أم تغيير في الاستراتيجية؟ يشير المحللون إلى أن "مرحلة الهضم" هذه قد تستمر ما بين 6 إلى 12 شهرًا، حيث تعيد الشركات تقييم التزاماتها قبل العودة إلى التوسع. ويستشهدون بـ"جوجل" كمثال، حيث أوقفت توسعات في النصف الثاني من 2024 ثم عادت بقوة مطلع 2025. رغم هذا التباطؤ، فإن شركات كبرى مثل "ميتا" و"جوجل" لا تزال تواصل عمليات التوسع بشكل نشط، ما يعني أن السباق على البنية التحتية للذكاء الاصطناعي لا يزال قائمًا، لكنه أصبح أكثر حذرًا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store