أحدث الأخبار مع #ويلكينسون


اليمن الآن
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
نتائج مذهلة لدواء واعد لخفض ضغط الدم
اليوم السابع – أمريكا: كشفت دراسة سريرية جديدة عن نتائج واعدة لعلاج محتمل لخفض ضغط الدم غير المنضبط بسرعة في غضون أيام فقط. وأظهر دواء جديد، يسمى "لوروندروستات"، القدرة على خفض ضغط الدم بمقدار 15 نقطة، حيث أجريت التجربة السريرية في جامعة كاليفورنيا، سان دييغو، حيث شارك فيها 285 شخصا يعانون من ارتفاع ضغط الدم، بما فيهم مرضى من مركز جامعة كاليفورنيا الصحي. وتم اختبار تأثير "لوروندروستات"، وهو دواء يعمل على معالجة اختلال توازن هرمون الألدوستيرون في الجسم، الذي يعتبر من العوامل المساهمة في زيادة ضغط الدم. وركزت الدراسة على تحليل تأثير هذا الدواء الجديد على المرضى الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم المقاوم للعلاج أو غير المنضبط، وهو نوع من الارتفاع في ضغط الدم الذي لا يستجيب للأدوية التقليدية. وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين، حيث تلقى 190 مشاركا "لوروندروستات"، بينما تناول الـ 95 الآخرون دواء وهميا. كما استمر جميع المشاركين في تناول الأدوية القياسية لخفض ضغط الدم على مدار الأسابيع الثلاثة الأولى من التجربة، ما مكّن الباحثين من قياس تأثير "لوروندروستات" بدقة. ووجد الباحثون أن المشاركين الذين تناولوا "لوروندروستات" شهدوا انخفاضا ملحوظا في ضغط الدم الانقباضي (الرقم الأعلى في قراءة ضغط الدم) بمعدل بلغ حوالي 15 نقطة، وهو تحسن أكبر بكثير مقارنة بمن تناولوا الدواء الوهمي الذين شهدوا انخفاضا قدره 7 نقاط فقط. كما لوحظ تحسن في مستويات ضغط الدم الانبساطي لدى هؤلاء المشاركين. وعلق مايكل ويلكينسون، أحد معدي الدراسة، قائلا: "كان تركيزنا في هذه الدراسة على معالجة اختلال توازن الألدوستيرون، الذي يعد سببا رئيسيا في حالات ارتفاع ضغط الدم المقاوم للعلاج. وجدنا أن هذا العلاج يمكن أن يكون مفيدا بشكل خاص للمرضى الذين لا يتمكنون من التحكم في ضغط دمهم باستخدام الأدوية التقليدية". كما أضاف ويلكينسون: "على الرغم من أن بعض المشاركين الذين تناولوا "لوروندروستات" ظلوا يعانون من ضغط دم مرتفع في نهاية الدراسة، إلا أن النتائج تظل واعدة، خاصة أن أغلب المشاركين لم يتمكنوا من خفض ضغط دمهم بشكل كاف باستخدام العلاجات الحالية". وتعد هذه النتائج خطوة هامة في مجال معالجة ارتفاع ضغط الدم، الذي يعتبر من الأسباب الرئيسية لأمراض القلب والجلطات الدماغية في جميع أنحاء العالم. كما أن ارتفاع ضغط الدم لا يظهر عادة أي أعراض، ما يجعل من الضروري مراقبته وعلاجه بشكل فعال. وفي المستقبل، يخطط الباحثون لإجراء تجارب موسعة لتقييم فعالية "لوروندروستات" على مجموعات أكبر وأكثر تنوعا من المرضى، بهدف التأكد من مدى تأثيره في علاج ارتفاع ضغط الدم لدى الجميع. المصدر: إندبندنت


أخبار ليبيا
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
خلال أيام فقط.. دواء واعد يحقق نتائج مذهلة في خفض ضغط الدم
وأظهر دواء جديد، يسمى 'لوروندروستات'، القدرة على خفض ضغط الدم بمقدار 15 نقطة في غضون أيام فقط. وأجريت التجربة السريرية في جامعة كاليفورنيا، سان دييغو، حيث شارك فيها 285 شخصا يعانون من ارتفاع ضغط الدم، بما فيهم مرضى من مركز جامعة كاليفورنيا الصحي. وتم اختبار تأثير 'لوروندروستات'، وهو دواء يعمل على معالجة اختلال توازن هرمون الألدوستيرون في الجسم، الذي يعتبر من العوامل المساهمة في زيادة ضغط الدم. وركزت الدراسة على تحليل تأثير هذا الدواء الجديد على المرضى الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم المقاوم للعلاج أو غير المنضبط، وهو نوع من الارتفاع في ضغط الدم الذي لا يستجيب للأدوية التقليدية. وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين، حيث تلقى 190 مشاركا 'لوروندروستات'، بينما تناول الـ 95 الآخرون دواء وهميا. كما استمر جميع المشاركين في تناول الأدوية القياسية لخفض ضغط الدم على مدار الأسابيع الثلاثة الأولى من التجربة، ما مكّن الباحثين من قياس تأثير 'لوروندروستات' بدقة. ووجد الباحثون أن المشاركين الذين تناولوا 'لوروندروستات' شهدوا انخفاضا ملحوظا في ضغط الدم الانقباضي (الرقم الأعلى في قراءة ضغط الدم) بمعدل بلغ حوالي 15 نقطة، وهو تحسن أكبر بكثير مقارنة بمن تناولوا الدواء الوهمي الذين شهدوا انخفاضا قدره 7 نقاط فقط. كما لوحظ تحسن في مستويات ضغط الدم الانبساطي لدى هؤلاء المشاركين. وقد علق مايكل ويلكينسون، أحد معدي الدراسة، قائلا: 'كان تركيزنا في هذه الدراسة على معالجة اختلال توازن الألدوستيرون، الذي يعد سببا رئيسيا في حالات ارتفاع ضغط الدم المقاوم للعلاج. وجدنا أن هذا العلاج يمكن أن يكون مفيدا بشكل خاص للمرضى الذين لا يتمكنون من التحكم في ضغط دمهم باستخدام الأدوية التقليدية'. كما أضاف ويلكينسون: 'على الرغم من أن بعض المشاركين الذين تناولوا 'لوروندروستات' ظلوا يعانون من ضغط دم مرتفع في نهاية الدراسة، إلا أن النتائج تظل واعدة، خاصة أن أغلب المشاركين لم يتمكنوا من خفض ضغط دمهم بشكل كاف باستخدام العلاجات الحالية'. وتعد هذه النتائج خطوة هامة في مجال معالجة ارتفاع ضغط الدم، الذي يعتبر من الأسباب الرئيسية لأمراض القلب والجلطات الدماغية في جميع أنحاء العالم. كما أن ارتفاع ضغط الدم لا يظهر عادة أي أعراض، ما يجعل من الضروري مراقبته وعلاجه بشكل فعال. وفي المستقبل، يخطط الباحثون لإجراء تجارب موسعة لتقييم فعالية 'لوروندروستات' على مجموعات أكبر وأكثر تنوعا من المرضى، بهدف التأكد من مدى تأثيره في علاج ارتفاع ضغط الدم لدى الجميع. المصدر: إندبندنت


الجمهورية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
دراسة تكشف عن دواء جديد يخفض ضغط الدم بمقدار 15 نقطة في أيام فقط
وأظهر دواء جديد، يسمى " لوروندروستات"، القدرة على خفض ضغط الدم بمقدار 15 نقطة في غضون أيام فقط. وأجريت التجربة السريرية في جامعة كاليفورنيا، سان دييغو، حيث شارك فيها 285 شخصا يعانون من ارتفاع ضغط الدم ، بما فيهم مرضى من مركز جامعة كاليفورنيا الصحي. وتم اختبار تأثير " لوروندروستات"، وهو دواء يعمل على معالجة اختلال توازن هرمون الألدوستيرون في الجسم، الذي يعتبر من العوامل المساهمة في زيادة ضغط الدم. وركزت الدراسة على تحليل تأثير هذا الدواء الجديد على المرضى الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم المقاوم للعلاج أو غير المنضبط، وهو نوع من الارتفاع في ضغط الدم الذي لا يستجيب للأدوية التقليدية. وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين، حيث تلقى 190 مشاركا " لوروندروستات"، بينما تناول الـ 95 الآخرون دواء وهميا. كما استمر جميع المشاركين في تناول الأدوية القياسية ل خفض ضغط الدم على مدار الأسابيع الثلاثة الأولى من التجربة، ما مكّن الباحثين من قياس تأثير " لوروندروستات" بدقة. ووجد الباحثون أن المشاركين الذين تناولوا " لوروندروستات" شهدوا انخفاضا ملحوظا في ضغط الدم الانقباضي (الرقم الأعلى في قراءة ضغط الدم) بمعدل بلغ حوالي 15 نقطة، وهو تحسن أكبر بكثير مقارنة بمن تناولوا الدواء الوهمي الذين شهدوا انخفاضا قدره 7 نقاط فقط. كما لوحظ تحسن في مستويات ضغط الدم الانبساطي لدى هؤلاء المشاركين. وقد علق مايكل ويلكينسون، أحد معدي الدراسة، قائلا: "كان تركيزنا في هذه الدراسة على معالجة اختلال توازن الألدوستيرون، الذي يعد سببا رئيسيا في حالات ارتفاع ضغط الدم المقاوم للعلاج. وجدنا أن هذا العلاج يمكن أن يكون مفيدا بشكل خاص للمرضى الذين لا يتمكنون من التحكم في ضغط دمهم باستخدام الأدوية التقليدية". كما أضاف ويلكينسون: "على الرغم من أن بعض المشاركين الذين تناولوا " لوروندروستات" ظلوا يعانون من ضغط دم مرتفع في نهاية الدراسة، إلا أن النتائج تظل واعدة، خاصة أن أغلب المشاركين لم يتمكنوا من خفض ضغط دمهم بشكل كاف باستخدام العلاجات الحالية". وتعد هذه النتائج خطوة هامة في مجال معالجة ارتفاع ضغط الدم ، الذي يعتبر من الأسباب الرئيسية لأمراض القلب والجلطات الدماغية في جميع أنحاء العالم. كما أن ارتفاع ضغط الدم لا يظهر عادة أي أعراض، ما يجعل من الضروري مراقبته وعلاجه بشكل فعال. وفي المستقبل، يخطط الباحثون لإجراء تجارب موسعة لتقييم فعالية " لوروندروستات" على مجموعات أكبر وأكثر تنوعا من المرضى، بهدف التأكد من مدى تأثيره في علاج ارتفاع ضغط الدم لدى الجميع.


الوئام
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوئام
دواء جديد واعد لخفض ضغط الدم المقاوم للعلاج
بشائر أمل جديدة تلوح في الأفق لمرضى ارتفاع ضغط الدم الذين لا يستجيبون للعلاجات التقليدية، حيث توصل باحثون في كلية الطب بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو إلى علاج تجريبي واعد يُدعى 'لوروندروستات'. وقد أظهرت نتائج دراستهم، التي نُشرت في دورية 'نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسين' المرموقة، انخفاضًا ملحوظًا في ضغط الدم الانقباضي لدى المشاركين في التجارب السريرية. ووفقًا للدراسة، شهد المرضى الذين تناولوا دواء 'لوروندروستات' انخفاضًا متوسطًا قدره 15 نقطة في قراءة ضغط الدم الانقباضي (الرقم العلوي)، مقارنة بانخفاض قدره 7 نقاط فقط لدى المرضى الذين تلقوا علاجًا وهميًا. ويُعد هذا الانخفاض الكبير بارقة أمل للملايين الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم غير المنضبط أو المقاوم للعلاج، والذين يواجهون خطرًا متزايدًا للإصابة بأمراض القلب القاتلة. وأوضح الدكتور مايكل ويلكينسون، الباحث الرئيسي في الدراسة وطبيب القلب في مركز سان دييغو الطبي بجامعة كاليفورنيا، أن 'هذه التجربة صُممت لدراسة تأثير دواء جديد في خفض ضغط الدم لدى الأشخاص الذين لا يُمكن السيطرة على ارتفاع ضغط الدم لديهم بشكل كافٍ باستخدام الأدوية الحالية.' وأضاف في بيان نُشر يوم الجمعة: 'كنا ندرس نهجًا جديدًا لمعالجة اختلال توازن الألدوستيرون، وهو سبب غالبًا ما يكون غير مُعترف به بكونه أحد أسباب ارتفاع ضغط الدم المُقاوم للعلاج.' وتشير الدراسة إلى أن هرمون الألدوستيرون يلعب دورًا حيويًا في تنظيم ضغط الدم في الجسم، وعندما يحدث خلل في مستويات هذا الهرمون، يمكن أن يساهم بشكل كبير في ارتفاع ضغط الدم، خاصة في الحالات التي لا تستجيب للعلاجات التقليدية. شملت التجربة السريرية متعددة المراكز، في مرحلتها الثانية، 285 مشاركًا، من بينهم مرضى من مستشفى جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، وأُجريت بالتعاون مع مركز تنسيق البحوث السريرية في 'كليفلاند كلينك'. وعلى مدار 12 أسبوعًا، تلقى جميع المشاركين في التجربة دواءً موحدًا لخفض ضغط الدم، بالإضافة إلى ذلك، تلقى 190 مشاركًا جرعة مُقاسة من الدواء التجريبي 'لوروندروستات' – الذي يعمل على تثبيط إنتاج هرمون الألدوستيرون – بينما تلقى 95 مشاركًا دواءً وهميًا. وعلّق الدكتور ويلكينسون على تصميم التجربة قائلًا: 'استخدم جميع المشاركين الأدوية الموحدة عينها لضغط الدم خلال الأسابيع الثلاثة الأولى من التجربة قبل بدء تناول الدواء الجديد أو الدواء الوهمي، مما أتاح لنا فرصة لتحديد خط الأساس وفهم فاعلية العلاج بدقة.' وأضاف: 'في النهاية، وجدنا أن العلاج الجديد، مقارنة بالدواء الوهمي، كان مفيدًا في خفض ضغط الدم الانقباضي لدى المرضى.' وقد قام الباحثون بمراقبة ضغط دم كل مشارك بشكل مستمر لمدة 24 ساعة في بداية التجربة وفي منتصفها وعند نهايتها، وأظهرت النتائج أنه بالنسبة للأفراد الذين تلقوا دواء 'لوروندروستات'، انخفضت مستويات ضغط الدم الانقباضي لديهم، في المتوسط، بنحو 15 ملم زئبق. وأشار الدكتور ويلكينسون إلى أنه 'على الرغم من أن قراءات ضغط الدم ظلت مرتفعة في نهاية هذه التجربة السريرية لدى بعض المشاركين الذين عولجوا بـ(اللوراندروستات)، فإننا نرى أن هذه النتائج واعدة؛ لأن جميع المشاركين في الدراسة تقريبًا لم يتمكنوا من خفض ضغط دمهم بشكل كافٍ باستخدام الأدوية المتاحة الآن.' كما أكد أن التجربة شملت مجموعة أكثر تنوعًا من المرضى، مما يزيد من احتمالية التوصل إلى علاج أكثر ملاءمة لارتفاع ضغط الدم لدى شريحة أوسع من الأفراد المعرضين لخطر متزايد للإصابة بأمراض القلب. وفيما يتعلق بالخطوات المستقبلية، أوضح الدكتور ويلكينسون أنه من المنتظر إجراء تجربة سريرية أوسع نطاقًا لتقييم فعالية وسلامة الدواء على نطاق أوسع. وشدد على أنه 'مع ازدياد معرفتنا بسلامة هذا العلاج وفاعليته، آمل أن نتمكن من تحديد أداة مفيدة في معالجة ارتفاع ضغط الدم للمرضى المحتاجين.'


البورصة
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
كندا تمدد الإعفاء الضريبي على التنقيب عن المعادن لعامين إضافيين
قال وزير الموارد الطبيعية الكندي جوناثان ويلكينسون، اليوم الأحد، إن كندا ستمدد الإعفاء الضريبي على التنقيب عن المعادن لمدة عامين إضافيين؛ كجزء من تحرك الحكومة لدعم الاستثمار في مشاريع التنقيب والطاقة والموارد الطبيعية. الإعفاء الضريبي على التنقيب عن المعادن هو أداة سوق رأس المال التي تقدم للمستثمرين إعفاءً ضريبيًا بنسبة 15% للاستثمار في أسهم التدفق من شركات التعدين الأصغر. كان من المقرر أن ينتهي في 31 مارس، وفقا لمنصة 'ياهو فايننس'. وقال ويلكينسون إن التمديد يهدف إلى ضمان حصول قطاع التعدين على الأدوات اللازمة لجمع رأس المال لمشاريع التنقيب. كما تعد هذه الخطوة محاولة من جانب الحكومة لتزويد الشركات بمصدر بديل لرأس المال من الصين. وحافظت كندا على موقف صارم ضد الاستثمارات من الشركات المملوكة للصين في شركات التعدين المحلية. وطلبت من خمس شركات على الأقل سحب استثماراتها من الشركات المملوكة للدولة الصينية في الشركات المدرجة في كندا. وقال ويلكينسون – في مقابلة – 'كان هناك قدر من القلق من جانب القطاع، وخاصة الشركات الصغيرة (شركات التنقيب)، بشأن ما إذا كان سيتم تجديده'. وأضاف أن التمديد من المتوقع أن يوفر 110 ملايين دولار كندي (76.05 مليون دولار) لدعم الاستثمار في التنقيب عن المعادن. وسيتم الإعلان عن التمديد خلال المؤتمر السنوي لجمعية المنقبين والمطورين في كندا في تورنتو، وهو أحد أكبر التجمعات العالمية لشركات التعدين ومموليها. ويستعد عمال المناجم لحرب تجارية محتملة في أمريكا الشمالية أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي يهدد بفرض تعريفة جمركية بنسبة 25% على معظم السلع الكندية. وقال ويلكنسون إن حجته للمسؤولين الأمريكيين كانت أنه من الأفضل بكثير التحدث عن كيفية مساعدة الولايات المتحدة وكندا لبعضهما البعض. وقد أعدت كندا تدابير انتقامية في حالة قيام ترمب بفرض رسوم جمركية على كندا والمكسيك.