أحدث الأخبار مع #ويلينجوما


الزمان
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الزمان
الكونغو الديمقراطية تعترف بسيطرة المتمردين على بوكافو الاستراتيجية
قالت حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية اليوم الأحد إن المتمردين المدعومين من رواندا سيطروا على مدينة بوكافو الإستراتيجية في شرق البلاد الغني بالمعادن، مما يدفع المنطقة نحو حرب متعددة الدول. ونشر متحدث باسم المتمردين يدعى ويلي نجوما مقاطع فيديو لقوات حركة "ام 23" في وسط المدينة اليوم الأحد، بعد ساعات من قول الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي إن الجيش يسيطر على المدينة. وقال نجوما في رسالة نصية اليوم الأحد إن المتمردين يحتلون المدينة الآن. وقالت وزارة الإعلام الكونغولية في بيان على تطبيق "إكس" إن "الحكومة تفعل كل ما يمكن لاستعادة النظام والأمن ووحدة الأراضي". يذكر أن سقوط بوكافو يعني أن متمردي حركة "ام 23" يسيطرون على كل حدود الكونغو الشرقية مع رواندا على طول بحيرة كيفو. وتقول الحكومة إن رواندا والمتمردين يخططان لاحتلال المنطقة، الأمر الذي يثير مخاوف من اندلاع حرب إقليمية مماثلة لتلك التي خاضتها معظم دول وسط أفريقيا قبل ربع قرن. وفي الشهر الماضي، سيطر متمردو "ام 23" على مدينة جوما الإستراتيجية ومطارها على الطرف الشمالي من البحيرة، بعد إلحاق الهزيمة بجيش الكونغو الديمقراطية والميليشيات المتحالفة معه وقوات حفظ السلام من جنوب أفريقيا وتنزانيا وملاوي والأمم المتحدة، مما أسفر عن مقتل أكثر من 3 آلاف شخص وإصابة ثلاثة آلاف آخرين.


المشهد العربي
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد العربي
الاتحاد الأفريقي يحذر من تفكك الكونغو
وجه الاتحاد الأفريقي، التحذيرات من تفكك جمهورية الكونغو الديمقراطية، في وقت تقدم متمردو "إم23" إلى وسط مدينة بوكافو، بلا أي مقاومة. وقال شهود وحركة 23 مارس "إم23" المتمردة إن مقاتليها تقدموا اليوم، إلى وسط مدينة بوكافو ثاني أكبر مدينة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، دون مقاومة تذكر من قوات الحكومة. وبدأت الحركة المسلحة المدعومة من رواندا التقدم صوب بوكافو، عاصمة إقليم جنوب كيفو الواقع في شرق الكونغو، منذ سيطرتها على مدينة جوما في أواخر يناير الماضي. وذكرت "رويترز" أن سقوط بوكافو، حال التأكد منه، سيمثل أكبر تقدم للجماعة المسلحة منذ أن بدأت أحدث تمرد في شرق الكونغو في 2022. وفي وقت متأخر من مساء السبت، قالت الرئاسة في الكونغو إن عاصمة الإقليم لا تزال تحت سيطرة قوات الحكومة وقوات متحالفة معها لكن في وقت مبكر من صباح اليوم الأحد تقدمت الحركة إلى وسط بوكافو، وفقا لرواية سكان ومسؤول محلي طلب عدم ذكر اسمه بسبب مخاوف أمنية. وقال المتحدث باسم الحركة ويلي نجوما لرويترز في رسالة عبر الهاتف إن قوات حركة 23 مارس موجودون في المدينة ونشر صورة على موقع "إكس"، لمجموعة من المقاتلين وهم يقفون في ساحة الاستقلال في وسط عاصمة الإقليم. ولم يرد جيش الكونغو والحكومة على طلبات للحصول على تعليق. وأدى التقدم السريع للمتمردين منذ بدء العام وضلوع قوات من دول جوار إلى تأجيج المخاوف من نشوب حرب في المنطقة بسبب صراع تعود جذوره إلى نزاع على السلطة والهوية والموارد وله أبعاد عرقية تعود للإبادة الجماعية في رواندا في تسعينيات القرن الماضي.


العين الإخبارية
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
الاتحاد الأفريقي يحذر من تفكك الكونغو.. «إم23» وسط بوكافو بلا مقاومة
حذر الاتحاد الأفريقي من تفكك جمهورية الكونغو الديمقراطية، في وقت تقدم متمردو "إم23" إلى وسط مدينة بوكافو، بلا أي مقاومة. وقال شهود وحركة 23 مارس "إم23" المتمردة إن مقاتليها تقدموا اليوم الأحد إلى وسط مدينة بوكافو ثاني أكبر مدينة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، دون مقاومة تذكر من قوات الحكومة. وبدأت الحركة المسلحة المدعومة من رواندا التقدم صوب بوكافو، عاصمة إقليم جنوب كيفو الواقع في شرق الكونغو، منذ سيطرتها على مدينة جوما في أواخر يناير/كانون الثاني الماضي. أكبر تقدم وذكرت "رويترز" أن سقوط بوكافو، حال التأكد منه، سيمثل أكبر تقدم للجماعة المسلحة منذ أن بدأت أحدث تمرد في شرق الكونغو في 2022. وفي وقت متأخر من مساء السبت، قالت الرئاسة في الكونغو إن عاصمة الإقليم لا تزال تحت سيطرة قوات الحكومة وقوات متحالفة معها لكن في وقت مبكر من صباح اليوم الأحد تقدمت الحركة إلى وسط بوكافو، وفقا لرواية سكان ومسؤول محلي طلب عدم ذكر اسمه بسبب مخاوف أمنية. وقال المتحدث باسم الحركة ويلي نجوما لرويترز في رسالة عبر الهاتف إن قوات حركة 23 مارس موجودون في المدينة ونشر صورة على موقع "إكس"، لمجموعة من المقاتلين وهم يقفون في ساحة الاستقلال في وسط عاصمة الإقليم. ولم يرد جيش الكونغو والحكومة على طلبات للحصول على تعليق. وأدى التقدم السريع للمتمردين منذ بدء العام وضلوع قوات من دول جوار إلى تأجيج المخاوف من نشوب حرب في المنطقة بسبب صراع تعود جذوره إلى نزاع على السلطة والهوية والموارد وله أبعاد عرقية تعود للإبادة الجماعية في رواندا في تسعينيات القرن الماضي. لا مقاومة وقال سكان في بوكافو اليوم الأحد إنهم شاهدوا قوات من حركة 23 مارس تمر عبر أحياء في وسط المدينة منذ الصباح الباكر دون أي مؤشرات على المقاومة. وقال اثنان من السكان إن دوي أعيرة نارية متقطع سُمع من المعسكر الأساسي للجيش في بوكافو. وأظهرت مقاطع مصورة مقاتلين من حركة 23 مارس يرتدون ملابس مموهة ويتحدثون لسكان في ساحة الاستقلال وأمام مقر الحكومة المحلية. وفي مقطع مصور آخر نشرته الحركة المتمردة، طلب أحد قادتها من مجموعة من السكان أن يخلوا الشوارع قائلا إن العمليات لا تزال مستمرة. وقال ضابط في الجيش أمس السبت لرويترز إن الجنود يخلون بوكافو لتجنب "مذبحة" مثل تلك التي شهدتها جوما. وتقول الأمم المتحدة إن نحو ثلاثة آلاف لقوا حتفهم في الأيام التي سبقت السيطرة على جوما. الاتحاد الأفريقي يحذر في غضون ذلك، حذر الاتحاد الأفريقي الأحد من تفكك الكونغو الديمقراطية، وقال مفوض السلم والأمن في الاتحاد الإفريقي بانكول أديويي: "لا نريد تقسيم شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية". ومن دون الإشارة إلى رواندا بالاسم أضاف: "ندعو إلى الإبعاد الفوري لحركة إم 23 وأنصارها من جميع البلدات والمدن بما في ذلك مطار غوما". وقال أديويي إنه "من الضروري" احترام "سيادة جمهورية الكونغو الديمقراطية ووحدتها السياسية وسلامة أراضيها". بريطانيا على الخط وفي ذات السياق، حذرت لندن الأحد من أن سيطرة حركة "إم 23" المتحالفة مع القوات الرواندية على عاصمة إقليم ثان في شرق جمهورية الكونغو قد تؤدي إلى اندلاع "نزاع إقليمي أوسع نطاقا". وجاء في بيان لوزارة الخارجية البريطانية، إنه تصعيد خطير يزيد من خطر اندلاع نزاع إقليمي أوسع نطاقا مع خسائر بشرية وخيمة، في إشارة إلى دخول مقاتلي حركة "إم23" والقوات الرواندية إلى مدينة بوكافو الجمعة. واعتبر البيان أن "دخول حركة إم23 وقوات الدفاع الرواندية إلى بوكافو يشكل اعتداء على سيادة الكونغو الديمقراطية وسلامة أراضيها، وانتهاكا لميثاق الأمم المتحدة". aXA6IDEwNC4yNTIuMjcuMTYyIA== جزيرة ام اند امز NL


Independent عربية
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
متمردو "أم 23" في بوكافو ثاني أكبر مدن الكونغو
قال مسؤول محلي ومصدر أمني وخمسة شهود في الكونغو إن متمردي حركة "23 مارس" (أم 3) المدعومة من رواندا شوهدوا في وسط مدينة بوكافو ثاني أكبر مدن البلاد اليوم الأحد، جاء ذلك في وقت قال فيه متحدث باسم الحركة لـ"رويترز" "نحن هناك". وبدأت الحركة المسلحة التقدم صوب بوكافو، عاصمة إقليم ساوث كيفو الواقع في شرق الكونغو، منذ سيطرتها على مدينة غوما في أواخر يناير (كانون الثاني) الماضي. ويمثل الاستيلاء على بوكافو، وهي مدينة يبلغ عدد سكانها نحو مليوني نسمة، توسعاً غير مسبوق للأراضي الخاضعة لسيطرة حركة "أم 23" منذ بدء التمرد الأخير في 2022، ويشكل ضربة أخرى لسلطة كينشاسا في المناطق الحدودية الشرقية للكونغو، الغنية بالمعادن. وقال المتحدث باسم الحركة ويلي نجوما في رسالة عبر الهاتف إن متمردي حركة "23 مارس" موجودون في المدينة، ولم يرد الجيش في الكونغو على طلب للتعليق حتى الآن. وقال مسؤول محلي طلب عدم الكشف عن هويته لأسباب أمنية "أنا في منزلي، وأستطيع أن أرى بعيني حركة '23 مارس' تدخل بلدتنا". وانتشرت مشاهد الفوضى في مدينة بوكافو أمس السبت بعد وصول الحركة المتمردة إلى مشارف المدينة، في حين أثار تهديد قائد الجيش الأوغندي بمهاجمة بلدة كونغولية المخاوف من أن يتحول الصراع إلى حرب إقليمية أوسع نطاقاً. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال المتحدث باسم برنامج الأغذية العالمي كلود كالينغا إن مستودعاً تابعاً للبرنامج في بوكافو كان يضم 6800 طن من الغذاء تعرض للنهب، وأضاف أن الإمدادات المسروقة ستزيد من الصعوبات على من هم في حاجة إليها، إذ عُلقت أنشطة البرنامج بالفعل منذ أسابيع بسبب تدهور الوضع الأمني. والتهديد الذي أطلقه كينيروجابا، نجل الرئيس يويري موسيفيني، يزيد المخاوف من انزلاق منطقة البحيرات العظمى في أفريقيا مرة أخرى إلى حرب أوسع نطاقاً تعيد إلى الأذهان الصراعات في التسعينيات والعقد الأول من القرن الـ21 التي أودت بحياة الملايين. ويدعم الجيش الأوغندي منذ 2021 الجيش الكونغولي في حربه ضد المتشددين الإسلاميين في الشرق، ونشر 1000 جندي آخر هناك في أواخر يناير الماضي وأوائل فبراير (شباط) الجاري، لكن متخصصين بالأمم المتحدة يقولون إن أوغندا دعمت أيضاً الحركة التي يقودها أشخاص من عرقية التوتسي. وحذرت الولايات المتحدة من أنها قد تفرض عقوبات على مسؤولين روانديين وكونغوليين، وحث البرلمان الأوروبي الخميس الماضي الاتحاد الأوروبي على تجميد الدعم المباشر لموازنة رواندا، وذكر الاتحاد الأوروبي أمس أنه يبحث استخدام كل الوسائل المتاحة لحماية الكونغو.


العربية
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
متمردو "إم 23" يدخلون وسط بوكافو ثاني أكبر مدن الكونغو
نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤول محلي ومصدر أمني وخمسة شهود في الكونغو قولهم إن متمردي "حركة 23 مارس" أو " إم 23"، المدعومة من رواندا، شوهدوا في وسط مدينة بوكافو ثاني أكبر مدن البلاد اليوم الأحد. جاء ذلك في الوقت الذي قال فيه متحدث باسم الحركة لوكالة "رويترز": "نحن هناك". وبدأت الحركة المسلحة التقدم صوب بوكافو، عاصمة إقليم ساوث كيفو الواقع في شرق الكونغو، منذ سيطرتها على مدينة جوما في أواخر يناير الماضي. وسوف يمثل سقوط بوكافو، حال التأكد منه، أكبر توسع في الأراضي الخاضعة لسيطرة "حركة 23 مارس" منذ بدأت أحدث تمرد لها في عام 2022. وقال المتحدث باسم الحركة ويلي نجوما في رسالة عبر الهاتف إن متمردي "حركة 23 مارس" موجودون في المدينة. من جهته لم يعلّق الجيش في الكونغو بعد على هذه الأنباء. هذا وقال مسؤول محلي لـ"رويترز"، طلب عدم الكشف عن هويته لأسباب أمنية: "أنا في منزلي، وأستطيع أن أرى بعيني حركة 23 مارس تدخل بلدتنا". ويمثل الاستيلاء على بوكافو، وهي مدينة يبلغ عدد سكانها نحو مليوني نسمة، توسعاً غير مسبوق للأراضي الخاضعة لسيطرة "حركة 23 مارس"، ويشكل ضربة أخرى لسلطة كينشاسا في المناطق الحدودية الشرقية للكونغو، الغنية بالمعادن. ويأتي هذا بينما أحجمت رئيسة وزراء الكونغو عن التعليق على تهديد قائد الجيش الأوغندي بمهاجمة بلدة كونغولية والذي أثار مخاوف من أن يتحول الصراع إلى حرب إقليمية أوسع نطاقاً. وقالت رئيسة وزراء الكونغو جوديث سومينوا لوكالة "رويترز": "نحن نطلب شيئاً واحداً ولا نستطيع أن نقبل شيئاً آخر: انسحاب القوات الرواندية من الأراضي الكونغولية". ومضت تقول "نحن دولة مستقلة ويجب علينا حماية وحدة أراضينا". من جهته قال قائد قوات الدفاع الأوغندية الجنرال موهوزي كينيروجابا في منشور على إكس السبت إنه سيهاجم مدينة بونيا في شرق الكونغو المجاورة ما لم تسلم "كل القوات" هناك أسلحتها خلال 24 ساعة. والتهديد الذي أطلقه كينيروجابا، نجل الرئيس يويري موسيفيني، يزيد المخاوف من انزلاق منطقة البحيرات العظمى في أفريقيا مرة أخرى إلى حرب أوسع نطاقاً تعيد إلى الأذهان الصراعات في التسعينيات والعقد الأول من القرن الحادي والعشرين والتي أودت بحياة الملايين. ويدعم الجيش الأوغندي منذ عام 2021 الجيش الكونغولي في حربه ضد المتطرفين في الشرق، ونشر ألف جندي آخر هناك في أواخر يناير وأوائل فبراير. لكن خبراء بالأمم المتحدة يقولون إن أوغندا دعمت أيضاً "حركة 23 مارس" التي يقودها أشخاص من عرقية التوتسي.