logo
#

أحدث الأخبار مع #يارون

إسرائيل تنشر الصورة الأولى لقتيلي حادث المتحف اليهودي- صورة
إسرائيل تنشر الصورة الأولى لقتيلي حادث المتحف اليهودي- صورة

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

إسرائيل تنشر الصورة الأولى لقتيلي حادث المتحف اليهودي- صورة

نشرت السفارة الإسرائيلية في الولايات المتحدة صورة للقتيلين اللذين سقطا في حادث إطلاق النار بالقرب من المتحف اليهودي في واشنطن. وأرفقت السفارة الصورة بمنشور جاء فيه: 'كان يارون وسارة صديقين وزميلين لنا. كانا في ريعان شبابهما'. وأضافت: 'هذا المساء، أطلق إرهابي النار عليهما وأرداهما قتيلين أثناء خروجهما من فعالية في متحف اليهود في العاصمة واشنطن، يشعر جميع موظفي السفارة بالحزن والأسى لمقتلهما. تعجز الكلمات عن وصف مدى حزننا إزاء هذه الخسارة الفادحة'. وتابعت: 'قلوبنا مع أسرتيهما، وستكون السفارة إلى جانبهما في هذا المصاب الجلل'. ونقلت شبكة 'سي إن إن' عن السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة الأميركية يحيئيل لايتر قوله إن الشخصين اللذين قتلا في الهجوم هما 'شاب وشابة كانا على وشك الخطوبة'. وأضاف لايتر: 'اشترى الشاب خاتما هذا الأسبوع من أجل خطبة صديقته في الأسبوع القادم بالقدس'. وأوضح أن القتيلين كانا يحضران فعالية في المتحف اليهودي بواشنطن. وأعلنت الشرطة الأميركية أنها حددت هوية المشتبه به في تنفيذ الهجوم الذي أسفر عن مقتل موظفين اثنين بالسفارة الإسرائيلية في إطلاق نار قرب المتحف اليهودي في واشنطن. وقالت شرطة واشنطن إنها حددت هوية المشتبه به بأنه إلياس رودريغيز ويبلغ من العمر 30 عاما.

زيارة حج لجماعة Taizé الفرنسية وشباب من كل الكنائس لصور, علما الشعب ويارون وتبنين
زيارة حج لجماعة Taizé الفرنسية وشباب من كل الكنائس لصور, علما الشعب ويارون وتبنين

سيدر نيوز

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سيدر نيوز

زيارة حج لجماعة Taizé الفرنسية وشباب من كل الكنائس لصور, علما الشعب ويارون وتبنين

استقبلت أبرشية صور للروم الملكيين الكاثوليك وفدا مسكونيا من جماعة Taizé الفرنسية، برفقة شباب من مختلف الكنائس المسيحية في لبنان، في زيارة حج وصلاة امتدت من قلب المطرانية في صور إلى قرى الجنوب المجروحة، مرورا بعلما الشعب ويارون وصولا إلى تبنين. وقد نسقت هذه الزيارة من قبل كاهن رعية تبنين الأب ماريوس خيرالله، وشارك فيها الأب جورج يرق (الكنيسة المارونية)، الأب نعمه صليبا (كنيسة الروم الأرثوذكس)، الأب فادي بولس إسكندر (كنيسة السريان الأرثوذكس) والأب غريغوار شلاويط (كنيسة الروم الملكيين الكاثوليك). استهلت الزيارة بلقاء في مطرانية صور، حيث كان في استقبال الوفد راعي الأبرشية المتروبوليت جورج إسكندر الذي رحب بالوفد، وقال: 'أهلاً بكم في صور، المدينة التي مشى فيها الرب، وباركتها خطوات القديس بولس، وأضاءت سماءها زنابق الإيمان منذ ألفي عام. لا تأتون إلينا كزوّار، بل كإخوة في الإيمان، في حجّ لا يعرف الحدود، وصلاة لا تحتاج إلى ترجمان. في زمن الجراح المفتوحة، تأتون كبلسمة تُعيد إلى القلوب القدرة على التنهيد، وإلى العيون جرأة الدمع. صلاتكم اليوم في شوارع علما الشعب وبيوت يارون المدمّرة، ليست مجرد وقفة روحية، بل شهادة حيّة بأن الكنيسة، رغم الركام، لا تزال تقيم خيمتها في أرض الألم'. اضاف: 'هذا اللقاء ليس حدثا عابرا في الروزنامة، بل محطة نعمة، نكتشف فيها أن الوحدة ليست فقط أمنية ليتورجية، بل فعل حبّ يترجم بالوجود المشترك، بالكلمة الهادئة، وبالإنصات إلى وجع الإنسان. من علما الشعب إلى يارون، وصولًا إلى تبنين، أنتم تصلّون لا بالكلمات فقط، بل بالحضور، بالتضامن، وبأن تكونوا قرب إخوة وأخوات لا يعرفونكم بالاسم، لكن يعرفونكم بالقلب'. وتابع: 'نصلي اليوم، لا كي تتوقف الحروب فقط، بل كي تبدأ قيامة الإنسان في الداخل. شكرا لكم، لأنكم أتيتم تحملون الصمت كترنيمة، والترنيمة كصلاة، والصلاة كوعد جديد بأن الكنيسة، واحدة، جامعة، مقدسة، ستظل تعزف لحن الرجاء وسط هذا العالم المتعب'. ثم انتقل الوفد الى بلدة علما الشعب في قضاء صور، والتقى الأهالي واطلع على حجم المنازل المدمرة، حيث صل الجميع في كنيستي النبي الياس والسيدة. بعدها توجه إلى يارون، في قضاء بنت جبيل حيث عاين حجم الدمار الكبير الذي تعرضت له البلدة وتوقف في كنيسة مار جاورجيوس التي هدمها العدو الاسرائيلي بفعل القصف، واقيمت الصلاة بين أنقاض البيوت المهدمة، ورفعت صلوات من رحم الألم وتسابيح من بين الركام. واختتمت الزيارة في بلدة تبنين، حيث التقى الوفد أبناء الرعية في كنيسة القديس جاورجيوس، تخللها صلاة مسكونية شارك فيها الجميع، واختتمت بلقمة محبة. يشار الى ان الزيارة شكلت 'حدثا نبويا يذكر بأن الكنيسة حين تتحد في الصلاة، تعبر فوق الأسلاك الشائكة، وتتجاوز الحطام والجدران وتصير مجمرة حب في زمن التهجير والانكسار.

إسرائيل تطالب بتخفيض الرسوم الجمركية وسط تحديات الحرب والتضخم
إسرائيل تطالب بتخفيض الرسوم الجمركية وسط تحديات الحرب والتضخم

مستقبل وطن

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مستقبل وطن

إسرائيل تطالب بتخفيض الرسوم الجمركية وسط تحديات الحرب والتضخم

قال البنك المركزي الإسرائيلي إن الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة تؤثر سلباً على الاقتصاد المحلي، مع تعرض الأسواق والاستثمارات التكنولوجية لمزيد من المخاطر. وأوضح محافظ البنك، أمير يارون، خلال مقابلة مع تلفزيون "بلومبرغ" في واشنطن، أن الاضطرابات التي تشهدها الأسواق العالمية والتباطؤ في حركة التجارة يمثلان أبرز مصادر القلق لإسرائيل، خاصة أن صادرات البلاد تعتمد أساساً على الخدمات التي تُستثنى إلى حد كبير من الرسوم الجديدة. استثمارات التقاعد والتكنولوجيا تحت الضغط أشار يارون، الأستاذ السابق في مجالي المصارف والمالية بكلية "وارتون" بجامعة بنسلفانيا، إلى أن كثيراً من صناديق التقاعد الإسرائيلية تستثمر في سوق الأسهم، كما أن قطاع التكنولوجيا المحلي يعتمد بشكل كبير على أموال رأس المال الجريء الأميركي. وأضاف أن حالة عدم اليقين التي تؤثر على هذين القطاعين تنعكس بشكل مباشر على أداء الاقتصاد الإسرائيلي، مؤكداً أن التوصل إلى ترتيبات مستدامة وتقليص حالة عدم اليقين بأسرع وقت ممكن سيكون له أثر إيجابي على الاقتصادين المحلي والدولي. الرسوم الجمركية تضر بإسرائيل رغم التحالف الوثيق فرضت إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب رسوماً جمركية بنسبة 17% على السلع الإسرائيلية، مما جعل إسرائيل واحدة من أكثر الدول تضرراً في الشرق الأوسط رغم علاقتها الاستراتيجية مع واشنطن. وأظهرت بيانات مكتب الممثل التجاري الأميركي أن إسرائيل سجلت فائضاً تجارياً مع الولايات المتحدة بلغ 7.4 مليارات دولار في عام 2024، باستثناء قطاع الخدمات. وقد خفض البنك المركزي الإسرائيلي هذا الشهر توقعاته لنمو الناتج المحلي الإجمالي لعام 2025 إلى 3.5%، متراجعاً بمقدار نصف نقطة مئوية عن تقديراته السابقة، نتيجة لتأثير هذه الرسوم الجمركية. ويعمل المسؤولون حالياً على إعداد حزمة من الإجراءات بهدف التفاوض مع إدارة ترامب لتخفيض الرسوم التي تم تعليقها مؤقتاً لمدة 90 يوماً لجميع الدول. الحرب في غزة تزيد الضغوط الاقتصادية رغم التحديات التجارية، تبقى الحرب المستمرة مع حركة "حماس" في غزة التهديد الأكبر أمام الاقتصاد الإسرائيلي. فقد استؤنف القتال الشهر الماضي بعد انتهاء هدنة استمرت شهرين. وتجاوز معدل التضخم هدف البنك المركزي، الذي يتراوح بين 1% و3%، ليسجل 3.3% في مارس الماضي، مما دفع صانعي السياسات إلى التمسك بموقف نقدي متشدد طوال فترة النزاع. احتمالات خفض أسعار الفائدة ومخاطر مستقبلية قال محافظ البنك المركزي إن الطلب في السوق كان مفرطاً نتيجة نقص العمالة، مشيراً إلى أن الوضع من المتوقع أن يتوازن خلال النصف الثاني من العام الجاري، مما قد يتيح المجال لإجراء خفضين في أسعار الفائدة خلال الاثني عشر شهراً المقبلة. ومع ذلك، حذر يارون من أن التضخم المستمر، وضعف الشيكل، وارتفاع أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة تشكل جميعها مخاطر تصاعدية قد تعرقل خطط خفض الفائدة. تصعيد النزاع قد يفاقم الأزمة الاقتصادية وضع البنك المركزي سيناريو إضافياً لتصاعد القتال في غزة، يمتد لستة أشهر أخرى مع تعبئة واسعة لقوات الاحتياط، ما قد يؤدي إلى تراجع نمو الناتج المحلي الإجمالي إلى نحو 3% هذا العام. وأكد يارون أن إنهاء الصراع والتوصل إلى ترتيبات أمنية مستدامة سيكون لهما تأثير إيجابي مباشر، ليس فقط على الاقتصاد الإسرائيلي، بل على اقتصاد المنطقة بأكملها، مما يسمح بتوجيه المزيد من الموارد نحو مجالات حيوية مثل التعليم والبنية التحتية وتعزيز النمو المحتمل.

مؤشرات خطيرة.. الإسرائيليون يحولون أموالهم للخارج
مؤشرات خطيرة.. الإسرائيليون يحولون أموالهم للخارج

سواليف احمد الزعبي

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سواليف احمد الزعبي

مؤشرات خطيرة.. الإسرائيليون يحولون أموالهم للخارج

#سواليف أعلنت شركة الخدمات المالية 'GMT' زيادة بنسبة 50% في #تحويلات #الإسرائيليين لأموالهم إلى الخارج بسبب #خطر #التداعيات #السياسية و #الاقتصادية جراء #الحرب على #غزة وحملة الإقالات. وشهدت 'إسرائيل' ارتفاعا كبيرا في تحويل الأموال إلى الخارج، حيث زاد اهتمام الإسرائيليين بإنفاق أموالهم في الخارج بنسبة 50% خلال الأسبوع الماضي، وفقا لتقرير صادر عن شركة الخدمات المالية GMT. ويأتي هذا في ظل تصاعد التوتر السياسي، على خلفية القرارات التي اتخذتها حكومة الاحتلال بعزل رئيس جهاز 'الشاباك' والمستشارة القانونية للحكومة واستمرار الحرب على غزة، ما زاد من حالة عدم الاستقرار. وتشير البيانات إلى أن أغلب التحويلات تأتي من مستثمرين يسعون إلى توجيه أصولهم إلى الولايات المتحدة وأوروبا، بينما تنتمي نسبة أقل إلى أفراد يدرسون إمكانية الهجرة وإعادة التوطين خارج فلسطين المحتلة. ووفق ما نقلت تقارير عبرية، أوضح إران تيبون، المدير المالي لشركة GMT، أن هذا الاتجاه ليس جديدا، حيث بدأ مع اندلاع الأزمة القانونية وازداد بشكل كبير بعد اندلاع الحرب. وأضاف: 'نتلقى يوميا مئات الاتصالات من الإسرائيليين القلقين بشأن أموالهم. هناك مخاوف من انخفاض سوق الأسهم، والعجز في الميزانية، وزيادة الضرائب المتوقعة، بما في ذلك ضرائب رأس المال والميراث، بل وحتى سيناريوهات متطرفة مثل تأميم الأصول لتغطية العجز الحكومي'. وبحسب تقرير حديث صادر عن 'بنك إسرائيل'، فإنه من المتوقع أن ترتفع الاستثمارات الإسرائيلية في الخارج بنحو 202 مليار شيكل خلال عام 2024. وتزامن هذا القلق المالي مع القرارات السياسية الأخيرة، حيث صوّتت حكومة الاحتلال الأسبوع الماضي لصالح عزل رئيس جهاز الشاباك، رونين بار، بسبب ما وصفته بانعدام الثقة بينه وبين رئيس وزراء الاحتلال والمطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بنيامين نتنياهو، إلا أن محكمة العدل العليا لدى الاحتلال أوقفت القرار بانتظار النظر في الطعون المقدمة ضده. كما صادقت حكومة الاحتلال على بدء عملية إقالة المستشارة القانونية للحكومة، في خطوة أثارت انتقادات حادة من الدوائر القانونية والسياسية. وعلى خلفية هذه التطورات، تراجعت مؤشرات البورصة الإسرائيلية بشكل حاد في بداية الأسبوع، مسجلة أكبر انخفاض لها منذ أكتوبر 2023. وفي مؤتمر صحفي عقد أمس، حذر محافظ بنك إسرائيل، أمير يارون، من التداعيات الاقتصادية الخطيرة للقرارات السياسية الأخيرة، مؤكدًا أن هناك علاقة مباشرة بين استقرار مؤسسات الدولة وقوة الاقتصاد. وقال يارون: 'لقد أكدنا منذ فبراير 2023 على أن هناك ارتباطا وثيقا بين استقلال المؤسسات والنمو الاقتصادي. الأسواق تعكس هذا الواقع، وكلما زادت الضغوط على استقلال هذه المؤسسات، انعكس ذلك سلبًا على الاقتصاد'. أما فيما يخص الأزمة الدستورية المحتملة حالما ألغت المحكمة العليا قرار عزل بار ورفضت الحكومة الامتثال للحكم، فقد أكد يارون: 'لا أستطيع أن أتصور سيناريو لا يتم فيه احترام قرار المحكمة العليا'. وأشار محافظ بنك إسرائيل إلى تحذيرات وكالة التصنيف الائتماني 'موديز'، مؤكدا أن 'من الضروري الاستماع إلى هذه التحذيرات وأخذها بجدية'.

الإسرائيليون يسحبون أموالهم وسط تحذيرات من تداعيات خطيرة
الإسرائيليون يسحبون أموالهم وسط تحذيرات من تداعيات خطيرة

السوسنة

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • السوسنة

الإسرائيليون يسحبون أموالهم وسط تحذيرات من تداعيات خطيرة

عمان ــ السوسنةأعلنت شركة الخدمات المالية "GMT" زيادة بنسبة 50% في تحويلات الإسرائيليين لأموالهم إلى الخارج بسبب خطر التداعيات السياسية والاقتصادية جراء الحرب على غزة وحملة الإقالات.وشهدت إسرائيل ارتفاعا كبيرا في تحويل الأموال إلى الخارج، حيث زاد اهتمام الإسرائيليين بإنفاق أموالهم في الخارج بنسبة 50% خلال الأسبوع الماضي، وفقا لتقرير صادر عن شركة الخدمات المالية GMT.يأتي هذا في ظل تصاعد التوتر السياسي، على خلفية القرارات الحكومية بعزل رئيس جهاز الأمن العام "الشاباك" والمستشارة القانونية للحكومة واستمرار الحرب على غزة، ما زاد من حالة عدم الاستقرار في البلاد.وتشير البيانات إلى أن أغلب التحويلات تأتي من مستثمرين يسعون إلى توجيه أصولهم إلى الولايات المتحدة وأوروبا، بينما تنتمي نسبة أقل إلى أفراد يدرسون إمكانية الهجرة وإعادة التوطين خارج إسرائيل. مخاوف من ضرائب وتأميم محتمل للأصول: أوضح إران تيبون، المدير المالي لشركة GMT، أن هذا الاتجاه ليس جديدا، حيث بدأ مع اندلاع الأزمة القانونية وازداد بشكل كبير بعد اندلاع الحرب.وأضاف: "نتلقى يوميا مئات الاتصالات من المواطنين القلقين بشأن أموالهم. هناك مخاوف من انخفاض سوق الأسهم، والعجز في الميزانية، وزيادة الضرائب المتوقعة، بما في ذلك ضرائب رأس المال والميراث، بل وحتى سيناريوهات متطرفة مثل تأميم الأصول لتغطية العجز الحكومي".وبحسب تقرير حديث صادر عن بنك إسرائيل، من المتوقع أن ترتفع الاستثمارات الإسرائيلية في الخارج بنحو 202 مليار شيكل خلال عام 2024. تزامن هذا القلق المالي مع القرارات السياسية الأخيرة، حيث صوّتت الحكومة الأسبوع الماضي لصالح عزل رئيس جهاز الشاباك، رونين بار، بسبب ما وصفته بانعدام الثقة بينه وبين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إلا أن محكمة العدل العليا أوقفت القرار بانتظار النظر في الطعون المقدمة ضده. كما صادقت الحكومة على بدء عملية إقالة المستشارة القانونية للحكومة، في خطوة أثارت انتقادات حادة من الدوائر القانونية والسياسية.على خلفية هذه التطورات، تراجعت مؤشرات البورصة الإسرائيلية بشكل حاد في بداية الأسبوع، مسجلة أكبر انخفاض لها منذ أكتوبر 2023.تحذيرات من تداعيات اقتصادية خطيرة: وفي مؤتمر صحفي حذر محافظ بنك إسرائيل، البروفيسور أمير يارون، من التداعيات الاقتصادية الخطيرة للقرارات السياسية الأخيرة، مؤكدًا أن هناك علاقة مباشرة بين استقرار مؤسسات الدولة وقوة الاقتصاد.وقال يارون: "لقد أكدنا منذ فبراير 2023 على أن هناك ارتباطا وثيقا بين استقلال المؤسسات والنمو الاقتصادي. الأسواق تعكس هذا الواقع، وكلما زادت الضغوط على استقلال هذه المؤسسات، انعكس ذلك سلبًا على الاقتصاد".أما فيما يخص الأزمة الدستورية المحتملة حالما ألغت المحكمة العليا قرار عزل رئيس جهاز الأمن العام ورفضت الحكومة الامتثال للحكم، فقد أكد يارون: "لا أستطيع أن أتصور سيناريو لا يتم فيه احترام قرار المحكمة العليا".وفيما بدا أنه انتقاد غير مباشر لوزير المالية بتسلئيل سموتريتش، أشار محافظ بنك إسرائيل إلى تحذيرات وكالة التصنيف الائتماني "موديز"، مؤكدا أن "من الضروري الاستماع إلى هذه التحذيرات وأخذها بجدية".يأتي هذا المشهد فيما تواجه إسرائيل تحديات اقتصادية وسياسية متزايدة، مما قد يدفع المستثمرين والإسرائيليين على حد سواء إلى اتخاذ إجراءات احترازية لحماية أصولهم المالية في ظل حالة عدم اليقين المتزايدة.المصدر: صحيفة "معاريف"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store