أحدث الأخبار مع #يارون،

القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
بالأسماء.. السفارة الإسرائيلية تكشف هوية قتلاها في واشنطن
أعربت السفارة الإسرائيلية في واشنطن عن أسفها لمقتل اثنين من موظفيها في حادث إطلاق النار عند المتحف اليهودي في المدينة مؤخرا، وكشفت أن اسميهما يارون، وسارة. وحسب ما صرحت به رئيسة شرطة العاصمة باميلا سميثي، فإن الموظفين كانا قد غادرا فعالية أقيمت في متحف العاصمة اليهودي، عندما اقترب منهما مشتبه به وأطلق النار باتجاه مجموعة من الأشخاص. وقال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، يحئيل لايتر، إن الشابين كانا يخططان للخطوبة، موضحا أن الشاب كان قد اشترى خاتما هذا الأسبوع وكان ينوي التقدم لطلب الزواج الأسبوع المقبل في القدس. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الوكيل
منذ يوم واحد
- سياسة
- الوكيل
الإعلان عن اسمي الموظفين اللذين قُتلا بإطلاق النار في...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان أعربت السفارة الإسرائيلية في واشنطن عن أسفها لمقتل اثنين من موظفيها في حادث إطلاق النار عند المتحف اليهودي في المدينة مؤخرًا، وكشفت أن اسميهما يارون، وسارة.وحسب ما صرّحت به رئيسة شرطة العاصمة باميلا سميث، فإن الموظفين كانا قد غادرا فعالية أُقيمت في متحف العاصمة اليهودي، عندما اقترب منهما مشتبه به وأطلق النار باتجاه مجموعة من الأشخاص.وقالت سميث إن المشتبه به صرخ بعد اعتقاله قائلًا: "Free, free Palestine".وقد أعلنت الشرطة أن المشتبه به يُدعى إلياس رودريغيز، ويبلغ من العمر 30 عامًا، وهو من سكان مدينة شيكاغو. وأشار نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) دان بونجينو إلى أن الحادث يبدو أنه "عمل عنف مستهدف".وقال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، يحئيل لايتر، إن الشابين كانا يخططان للخطوبة، موضحًا أن الشاب كان قد اشترى خاتمًا هذا الأسبوع، وكان ينوي التقدم لطلب الزواج الأسبوع المقبل في القدس.وأوضحت سميث أن السلطات لا تعتقد أن هناك تهديدًا مستمرًا للمجتمع، وأضافت أن المشتبه به شوهد وهو يتجول بالقرب من المتحف قبل إطلاق النار، ثم دخل المتحف بعد الهجوم، حيث تمكن أمن الفعالية من توقيفه.وفي بيان صدر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الخميس، قال إنه "مصدوم" من الهجوم الذي وصفه بأنه "مروع ومعادٍ للسامية"، مضيفًا: "نحن نشهد ثمنًا فظيعًا لمعاداة السامية وللتحريض الوحشي ضد إسرائيل".وقال نتنياهو إنه أوعز إلى البعثات الإسرائيلية حول العالم بتعزيز الإجراءات الأمنية عقب الهجوم.ويأتي هذا الحادث بعد أسبوع فقط من حصول المتحف على تمويل ضمن برنامج منحة بلغت قيمته 500 ألف دولار (ما يعادل 372,495 جنيهًا إسترلينيًا) لتعزيز إجراءات الأمن. وقد أصدر المتحف بيانًا قال فيه إنه "حزين ومروع" بسبب واقعة إطلاق النار.


الوكيل
منذ يوم واحد
- سياسة
- الوكيل
الإعلان عن اسمي الموظفين اللذين قُتلا بإطلاق النار في...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان أعربت السفارة الإسرائيلية في واشنطن عن أسفها لمقتل اثنين من موظفيها في حادث إطلاق النار عند المتحف اليهودي في المدينة مؤخرًا، وكشفت أن اسميهما يارون، وسارة.وحسب ما صرّحت به رئيسة شرطة العاصمة باميلا سميث، فإن الموظفين كانا قد غادرا فعالية أُقيمت في متحف العاصمة اليهودي، عندما اقترب منهما مشتبه به وأطلق النار باتجاه مجموعة من الأشخاص.وقالت سميث إن المشتبه به صرخ بعد اعتقاله قائلًا: "Free, free Palestine".وقد أعلنت الشرطة أن المشتبه به يُدعى إلياس رودريغيز، ويبلغ من العمر 30 عامًا، وهو من سكان مدينة شيكاغو. وأشار نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) دان بونجينو إلى أن الحادث يبدو أنه "عمل عنف مستهدف".وقال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، يحئيل لايتر، إن الشابين كانا يخططان للخطوبة، موضحًا أن الشاب كان قد اشترى خاتمًا هذا الأسبوع، وكان ينوي التقدم لطلب الزواج الأسبوع المقبل في القدس.وأوضحت سميث أن السلطات لا تعتقد أن هناك تهديدًا مستمرًا للمجتمع، وأضافت أن المشتبه به شوهد وهو يتجول بالقرب من المتحف قبل إطلاق النار، ثم دخل المتحف بعد الهجوم، حيث تمكن أمن الفعالية من توقيفه.وفي بيان صدر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الخميس، قال إنه "مصدوم" من الهجوم الذي وصفه بأنه "مروع ومعادٍ للسامية"، مضيفًا: "نحن نشهد ثمنًا فظيعًا لمعاداة السامية وللتحريض الوحشي ضد إسرائيل".وقال نتنياهو إنه أوعز إلى البعثات الإسرائيلية حول العالم بتعزيز الإجراءات الأمنية عقب الهجوم.ويأتي هذا الحادث بعد أسبوع فقط من حصول المتحف على تمويل ضمن برنامج منحة بلغت قيمته 500 ألف دولار (ما يعادل 372,495 جنيهًا إسترلينيًا) لتعزيز إجراءات الأمن. وقد أصدر المتحف بيانًا قال فيه إنه "حزين ومروع" بسبب واقعة إطلاق النار.


الدستور
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
محافظ المركزى الإسرائيلى: اقتصادنا فى خطر بسبب رسوم ترامب واستمرار الحرب
تسببت الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة في مضاعفة أزمات الاقتصاد الإسرائيلي، مع تعرض الأسواق والاستثمارات التكنولوجية للمخاطر، خاصة الاقتصادات القائمة على الخدمات، فضلا عن استئناف الحرب على غزة. وقال محافظ البنك المركزي الإسرائيلي أمير يارون - في تصريحات لتليفزيون "بلومبيرج" في واشنطن - إن اضطرابات السوق وتباطؤ التجارة العالمية هما أكبر مخاوف إسرائيل، نظرًا لأن صادرات البلاد تعتمد على الخدمات. يشار إلى أن العديد من صناديق التقاعد الإسرائيلية تستثمر في سوق الأسهم الأمريكية، بينما يُمول قطاع التكنولوجيا إلى حد كبير من أموال رأس المال الاستثماري الأمريكي. وقال يارون، الأستاذ السابق في كلية وارتون المصرفية والمالية بجامعة بنسلفانيا: "بقدر ما يُثقل عدم اليقين كاهل هذين القطاعين، فإن ذلك يؤثر أيضًا بشكل مباشر على اقتصادنا ما يعرضه للمخاطر ". وأضاف: "القضية الرئيسية هي التوصل إلى ترتيبات مستدامة والحد من عدم اليقين بأسرع ما يمكن؛ وهذا من شأنه أن يُعزز الاقتصاد هنا وفي الخارج". وكانت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد فرضت رسومًا جمركية بنسبة 17% على إسرائيل، مما جعلها من أكثر الدول تضررًا في الشرق الأوسط رغم تحالفها الوثيق مع واشنطن. وأظهرت بيانات صادرة عن مكتب الممثل التجاري الأمريكي أن إسرائيل سجلت فائضًا تجاريًا مع الولايات المتحدة بقيمة 7.4 مليار دولار في عام 2024، باستثناء قطاع الخدمات. وخفض البنك المركزي - هذا الشهر - توقعات نمو الناتج المحلي الإجمالي الإسرائيلي لعام 2025 إلى 3.5%، بانخفاض نصف نقطة مئوية عن التوقعات السابقة، ويعزى ذلك جزئيًا إلى الرسوم الجمركية. في المقابل، يعمل المسؤولون الإسرائيليون على حزمة من الخطوات لتقديمها إلى إدارة ترامب في محاولة لخفض الرسوم التي عُلّقت لمدة 90 يومًا على جميع الدول. مع ذلك، يبقى التحدي الأكبر الذي تواجهه اسرائيل هو حربها المستمرة على قطاع غزة، حيث استأنفت إسرائيل هجماتها الشهر الماضي على القطاع، بعد انتهاء وقف إطلاق النار الذي استمر شهرين. وتجاوز التضخم هدف البنك المركزي البالغ 3.1 % منذ الصيف الماضي، وبلغ 3.3% في مارس؛ مما دفع صانعي السياسات إلى الحفاظ على موقفهم التقييدي الذي استمر طوال فترة الصراع. وصرح يارون بأن الطلب كان "مفرطًا" بسبب نقص العمالة، ويتوقع البنك المركزي أن يتوازن هذا الوضع في النصف الثاني من العام؛ مما يسمح بخفضين لأسعار الفائدة خلال الاثني عشر شهرًا القادمة. وأشار محافظ المركزي الإسرائيلي إلى أنه في السيناريو الثاني الذي وضعه البنك المركزي، الذي يتضمن استمرار التصعيد في غزة لستة أشهر أخرى - بما في ذلك استدعاء أكبر لقوات الاحتياط - قد ينخفض نمو الناتج المحلي الإجمالي إلى 3% فقط هذا العام. ولكي يتحسن الاقتصاد الإٍسرائيلي من وجهة نظر يارون، يجب أن ينتهي الصراع والترتيبات الأمنية المستدامة؛ وهو ما سيؤدي إلى انخفاض في حالة عدم اليقين؛ مما لن يُعزز الاقتصاد الإسرائيلي فحسب، بل اقتصاد المنطقة ككل.


الجمهورية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجمهورية
محافظ المركزي الإسرائيلي: اقتصادنا في خطر بسبب رسوم ترامب واستمرار حرب غزة
وقال محافظ البنك المركزي الإسرائيلي أمير يارون - في تصريحات لتلفزيون "بلومبيرج" في واشنطن - إن اضطرابات السوق وتباطؤ التجارة العالمية هما أكبر مخاوف إسرائيل، نظرًا لأن صادرات البلاد تعتمد على الخدمات. يشار إلى أن العديد من صناديق التقاعد الإسرائيلية تستثمر في سوق الأسهم الأمريكية، بينما يُمول قطاع التكنولوجيا إلى حد كبير من أموال رأس المال الاستثماري الأمريكي. وقال يارون، الأستاذ السابق في كلية وارتون المصرفية والمالية بجامعة بنسلفانيا: "بقدر ما يُثقل عدم اليقين كاهل هذين القطاعين، فإن ذلك يؤثر أيضًا بشكل مباشر على اقتصادنا ما يعرضه للمخاطر ". وأضاف: "القضية الرئيسية هي التوصل إلى ترتيبات مستدامة والحد من عدم اليقين بأسرع ما يمكن؛ وهذا من شأنه أن يُعزز الاقتصاد هنا وفي الخارج". وكانت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قد فرضت رسوماً جمركية بنسبة 17% على إسرائيل، مما جعلها من أكثر الدول تضرراً في الشرق الأوسط رغم تحالفها الوثيق مع واشنطن. وأظهرت بيانات صادرة عن مكتب الممثل التجاري الأمريكي أن إسرائيل سجلت فائضاً تجارياً مع الولايات المتحدة بقيمة 7.4 مليار دولار في عام 2024، باستثناء قطاع الخدمات. وخفض البنك المركزي - هذا الشهر - توقعات نمو الناتج المحلي الإجمالي الإسرائيلي لعام 2025 إلى 3.5%، بانخفاض نصف نقطة مئوية عن التوقعات السابقة، ويعزى ذلك جزئيًا إلى الرسوم الجمركية. في المقابل، يعمل المسئولون الإسرائيليون على حزمة من الخطوات لتقديمها إلى إدارة ترامب في محاولة لخفض الرسوم التي عُلّقت لمدة 90 يومًا على جميع الدول. مع ذلك، يبقى التحدي الأكبر الذي تواجهه اسرائيل هو حربها المستمرة على قطاع غزة، حيث استأنفت إسرائيل هجماتها الشهر الماضي على القطاع، بعد انتهاء وقف إطلاق النار الذي استمر شهرين. وتجاوز التضخم هدف البنك المركزي البالغ 3.1 % منذ الصيف الماضي، وبلغ 3.3% في مارس؛ مما دفع صانعي السياسات إلى الحفاظ على موقفهم التقييدي الذي استمر طوال فترة الصراع. وصرح يارون بأن الطلب كان "مفرطًا" بسبب نقص العمالة، ويتوقع البنك المركزي أن يتوازن هذا الوضع في النصف الثاني من العام؛ مما يسمح بخفضين لأسعار الفائدة خلال الاثني عشر شهرًا القادمة. وأشار محافظ المركزي الإسرائيلي إلى أنه في السيناريو الثاني الذي وضعه البنك المركزي، الذي يتضمن استمرار التصعيد في غزة لستة أشهر أخرى - بما في ذلك استدعاء أكبر لقوات الاحتياط - قد ينخفض نمو الناتج المحلي الإجمالي إلى 3% فقط هذا العام. ولكي يتحسن الاقتصاد الإٍسرائيلي من وجهة نظر يارون، يجب أن ينتهي الصراع والترتيبات الأمنية المستدامة؛ وهو ما سيؤدي إلى انخفاض في حالة عدم اليقين؛ مما لن يُعزز الاقتصاد الإسرائيلي فحسب، بل اقتصاد المنطقة ككل.