أحدث الأخبار مع #ياسربنعثمانالرميان،

سعورس
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
النتائج المالية لعام 2024: مرونة تشغيلية وأرباح استثنائية
خلال عام 2024، حافظت شركة أرامكو السعودية على قوة مركزها المالي ومستويات ربحية استثنائية وتدفقات نقدية، مقارنة بنظيراتها من كبريات الشركات في العالم. وتواصل الشركة إستراتيجيتها في اغتنام فرص النمو، وتحقيق القيمة بتكامل منظومتها، وتقديم أرباح مستدامة ومتزايدة، واستشراف مقومات التطور والمتغيرات بمرونة عالية. هذه الحقائق المنجزة، أشار إليها رئيس مجلس الإدارة ياسر بن عثمان الرميان، مؤكدًا أنه ما كان لأرامكو السعودية أن تواصل مسيرة النجاح هذه؛ لولا توفيق الله- عز وجل- ثم الرعاية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود- حفظهما الله- معربًا عن خالص تقديره للدعم الذي تقدمه وزارة الطاقة، وبالغ امتنانه لأعضاء مجلس الإدارة، ومنوهًا بجهود موظفي وموظفات أرامكو السعودية وبثقة المستثمرين. في السياق، أكد رئيس أرامكو وكبير مديريها التنفيذيين المهندس أمين بن حسن الناصر، أن صافي الدخل وتوزيعات الأرباح الأساسية المتزايدة، يعكس المرونة الاستثنائية للشركة، وقدرتها على الاستفادة من نطاق أعمالها الفريد، وتكلفة إنتاجها المنخفضة، ومستوياتها العالية من الموثوقية؛ لتقديم أداء ريادي في القطاع للمساهمين والعملاء. في التالي، نستعرض بالأرقام، أهم النتائج المالية والإنجازات التشغيلية؛ وفق التقرير السنوي للشركة لعام 2024م. تدفقات نقدية ونفقات: 508.9 مليار ريال (تدفقات نقدية من أنشطة التشغيل) 320 مليار ريال (تدفقات نقدية حرة) 398.4 مليار ريال (صافي الدخل) 189 مليار ريال نفقات رأسمالية توزيعات أرباح: 772 مليارًا ( أرباح قبل الفوائد وضرائب الدخل والزكاة) 466 مليارًا توزيعات الأرباح المدفوعة 79.3 مليار ريال توزيعات أرباح أساسية عن الربع الرابع (بزيادة 4.2% على أساس سنوي) 0.8 مليار ريال توزيعات أرباح مرتبطة بالأداء 1.93 ريال لكل سهم 1.63 ريال ربحية السهم إنجازات تشغيلية: 12.4 مليون برميل مكافئ مواد هيدروكربونية في اليوم 10.3 مليون برميل إنتاج المواد السائلة 4.1 مليون برميل صافي الطاقة التكريرية 10.8 مليار قدم مكعبة إنتاج الغاز في اليوم 57.6 صافي الطاقة الإنتاجية الكيميائية 99.7 % نسبة الموثوقية ياسر الرميان.. رئيس مجلس الإدارة: 1.656.4 مليار توزيعات أرباح في خمس سنوات انضمام عدد كبير من المستثمرين لقصة النمو استمرار المرونة وضمان الإمدادات الموثوقة حضور في أسواق الغاز واستثمار في "المتجددة" مشاريع تكرير وبتروكيمائيات بالأسواق الرئيسة دمج الذكاء الاصطناعي في أعمال أرامكو أمين الناصر.. الرئيس وكبير الإداريين التنفيذيين: اتساق الأداء أمام المساهمين والموثوقية أمام العملاء تحقيق نتائج مالية وتوزيعات أرباح رائدة في مجالها زيادة التنقيب والإنتاج والتكرير والكيمائيات والتسويق التوسع في مصادر الطاقة الجديدة واستخلاص الكربون طاقة احتياطية لسرعة اللجوء إليها إذا ما دعت الحاجة مجمعات لتحويل 4 ملايين برميل يوميا إلى بتروكيمائيات انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

سعورس
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
الأكثر نشاطاً وطموحا في العالم.. صندوق الاستثمارات: 400 مليار ريال إنفاق على المحتوى المحلّي
يملك الصندوق محافظ استثمارية رائدة، ترتكز على أساسا على تعظيم الاستثمار المحلي في ازدهار الوطن ورخاء أبنائه، كما يواصل الصندوق تعزيز مكانته كأحد أكبر الصناديق السيادية ، والشريك الاستثماري المفضَّل عالمياً، ومن ثم ترسيخ مكانة المملكة العربية السعودية ، وتعميق دورها في المشهد الاقتصادي الإقليمي والعالمي، كونه المحرك الأساسي للاقتصاد والاستثمار ، حيث تعمل استراتيجيته الطموحة على بنك أهداف كبرى من الفرص والإنجازات الفريدة من نوعها على مستوى الصناديق السيادية حول العالم. اقتصادٍ مزدهر في النسخة الثالثة من "منتدى صندوق الاستثمارات العامة والقطاع الخاص" في الرياض ، تفاعل الحضور المميز من كبار المسؤولين وأقطاب الاستثمار محليا ودوليا ، باهتمام كبير مع بانوراما إنجازات الصندوق ونجاحاته ، باعتباره الأكثر نشاطا بين الصناديق السيادية على خارطة الاستثمار في العالم ، ودوره المؤثر كقوة محركة للتحول الاقتصادي في المملكة ، واستشراف مستقبل الاقتصاد العالمي. كثيرة هي الحقائق التي تناولها محافظ صندوق الاستثمارات العامة ياسر بن عثمان الرميان، في كلمته الافتتاحية للمنتدى مؤخرا تحت شعار "طموحٌ مشترك لاقتصادٍ مزدهر"، وتأكيده على أن الصندوق يسعى لأن يكون قوة محركة للاستثمار، تدعم إطلاق قطاعات وفرص جديدة، تسهم في رسم ملامح مستقبل الاقتصاد العالمي. في مقدمة الأسس التي أشار إليها الرميان ، بشأن إستراتيجية صندوق الاستثمار ، هي الشراكة مع القطاع الخاص ،القائمة على بناء نموذج اقتصادي أساسه التكامل مع القطاع ورواده، وهو ما أكد عليه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة – حفظه الله – ب "تعزيز دور القطاع الخاص وتمكينه ليصبح المحرك الرئيسي للنمو الاقتصادي من خلال توفير البيئة الاستثمارية المحفزة ، وإشراك المستثمرين المحليين والدوليين في النمو المستمر للقطاعات الاستراتيجية في المملكة، وزيادة مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي الإجمالي إلى 65% بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030. أيضا ما أوضحه سمو ولي العهد ، أيده الله ، بأن النمو الاقتصادي المستدام يتكامل من خلال عمل حكومي يركز على تطوير السياسات التنظيمية وتنويع اقتصادي عبر محرك أساسي ممثلاً بصندوق الاستثمارات العامة، ويتمثل دور القطاع الخاص في الاستفادة من الفرص، والمساهمة في بناء سلاسل إمداد محلية للقطاعات الجديدة. فرص ومحفزات يعمل صندوق الاستثمارات العامة على تحقيق استراتيجية متكاملة، من خلال مسارات أساسية هي: (الإنفاق الاستثماري وصنع الفرص للموردين – توطين القدرات والخبرات في سلاسل الإمداد- تحفيز وجذب الاستثمارات في كامل سلسلة القيمة). وبحسب محافظ الصندوق ، ارتفع إجمالي الإنفاق على المحتوى المحلّي، عبر الصندوق وشركات محفظته – بين عام 2020 – 2023- إلى ما يقارب 400 مليار ريال سعودي، مدعومًا ببرنامج "مساهمة" ، ويواصل الصندوق العمل لرفع هذه النسبة خلال الأعوام القادمة. في هذا السياق ، أشار رئيس إدارة التنمية الوطنية في صندوق الاستثمارات العامة "جيري تود" إلى جهود الصندوق في تعزيز التواصل مع القطاع الخاص وتمكينه ، وزيادة مساهمته في الوصول إلى اقتصاد أكثر تنوعًا يتمتّع بسلاسل إمداد محلية مدعومة بالتقنية المتقدمة ، واستكشاف الفرص التي تُسهم في تمكين وتعزيز دور القطاع الخاص، كما أطلق الصندوق "منصة القطاع الخاص" التي تعد بوابة لشركات القطاع الخاص لبناء الشراكات مع الصندوق وشركات محفظته في القطاعات الاستراتيجية بالمملكة، حيث تم تسجيل أكثر من 2000 مستثمر في المنصة منذ إطلاقها عام 2023، إضافة إلى برنامج "تمويل المقاولين"، الأول من نوعه في المملكة والمنطقة، الذي يهدف إلى تسهيل حلول التمويل بين شركات الصندوق والقطاع الخاص. أصول متعاظمة وفق تقرير صندوق الاستثمارات العامة السنوي لعام 2023، يبلغ إجمالي الأصول تحت إدارته 3.47 تريليونات ريال التي تعادل 925 مليار دولار ، وحقق إنجازات متسارعة شملت مختلف القطاعات الإستراتيجية في المملكة والعالم، بما فيها النقل والتعدين والعقارات والبنية التحتية والصحة والاتصالات والتقنية والسياحة والرياضة ، في إطار إستراتيجية عمله محركًا ودافعًا رئيسًا للتحول الاقتصادي في المملكة، وبما يواكب رؤية السعودية 2030 ومكانته بصفته أحد المستثمرين الأكثر تأثيرًا في العالم، طبق خلالها الصندوق في تقريره السنوي معايير أداء الاستثمار العالمي الصادرة عن معهد CFA، وبموجبها. وأسهم الصندوق في استحداث أكثر من 730 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة خلال الفترة ما بين عامي 2018 ونهاية 2023،وبلغ إجمالي عدد الوظائف المباشرة وغير المباشرة المستحدثة بحلول الربع الأول من 2024 بلغ 763 ألف وظيفة. و طبقا لتقرير صندوق الاستثمارات العامة السنوي لعام 2023 ، تم جذب استثمارات أجنبية نوعية مباشر ة إلى المملكة، أبرزها توقيع مشروع مشترك مع شركة صناعة السيارات الكورية "هيونداي" لإنشاء مصنع جديد في المملكة، وعقد شراكة مع شركة الإطارات الإيطالية "بيريللي"، لتصنيع الإطارات محليًّا لتلبية الاحتياجات المحلية والتصدير، وإطلاق المشروع المشترك مع شركة "باوستيل الصينية" لإنشاء مجمع متكامل لتصنيع الألواح الفولاذية في المملكة. . وقد عزز الصندوق تصنيفه الائتماني بحصوله على تصنيف (A1)مع نظرة مستقبلية إيجابية من قبل وكالة موديز ، وتصنيف ( A+) مع نظرة مستقبلية مستقرة من قبل وكالة فيتش.


البلاد السعودية
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد السعودية
الأكثر نشاطاً وطموحا في العالم.. صندوق الاستثمارات: 400 مليار ريال إنفاق على المحتوى المحلّي
البلاد – جدة يعد 'صندوق الاستثمارات العامة' جزءاً رئيسياً من جهود صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ، حفظه الله ، الهادفة إلى تنويع اقتصاد المملكة وتنافسيته عالميا ، حيث يواصل الصندوق تعزيز النهضة التنموية بمشاريعه واستثماراته الناجحة في القطاعات الحيوية التي تشكل ركيزة أساسية للتحول الاقتصادي والاستدامة. وخلال سنوات معدودة ، حقق الصندوق قفزات متسارعة لاقتصاد المستقبل، كصناعة السيارات الكهربائية، وأشباه الموصلات، والمنتجعات السياحية، والرياضة ، وتوطين التقنيات والمعرفة ، وتكوين شراكات استراتيجية عالميا ، ودعم شراكة القطاع الخاص في إنجاز مستهدفات رؤية المملكة 2030. يملك الصندوق محافظ استثمارية رائدة، ترتكز على أساسا على تعظيم الاستثمار المحلي في ازدهار الوطن ورخاء أبنائه، كما يواصل الصندوق تعزيز مكانته كأحد أكبر الصناديق السيادية ، والشريك الاستثماري المفضَّل عالمياً، ومن ثم ترسيخ مكانة المملكة العربية السعودية ، وتعميق دورها في المشهد الاقتصادي الإقليمي والعالمي، كونه المحرك الأساسي للاقتصاد والاستثمار ، حيث تعمل استراتيجيته الطموحة على بنك أهداف كبرى من الفرص والإنجازات الفريدة من نوعها على مستوى الصناديق السيادية حول العالم. اقتصادٍ مزدهر في النسخة الثالثة من 'منتدى صندوق الاستثمارات العامة والقطاع الخاص' في الرياض، تفاعل الحضور المميز من كبار المسؤولين وأقطاب الاستثمار محليا ودوليا ، باهتمام كبير مع بانوراما إنجازات الصندوق ونجاحاته ، باعتباره الأكثر نشاطا بين الصناديق السيادية على خارطة الاستثمار في العالم ، ودوره المؤثر كقوة محركة للتحول الاقتصادي في المملكة ، واستشراف مستقبل الاقتصاد العالمي. كثيرة هي الحقائق التي تناولها محافظ صندوق الاستثمارات العامة ياسر بن عثمان الرميان، في كلمته الافتتاحية للمنتدى مؤخرا تحت شعار 'طموحٌ مشترك لاقتصادٍ مزدهر'، وتأكيده على أن الصندوق يسعى لأن يكون قوة محركة للاستثمار، تدعم إطلاق قطاعات وفرص جديدة، تسهم في رسم ملامح مستقبل الاقتصاد العالمي. في مقدمة الأسس التي أشار إليها الرميان ، بشأن إستراتيجية صندوق الاستثمار ، هي الشراكة مع القطاع الخاص ،القائمة على بناء نموذج اقتصادي أساسه التكامل مع القطاع ورواده، وهو ما أكد عليه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة – حفظه الله – بـ 'تعزيز دور القطاع الخاص وتمكينه ليصبح المحرك الرئيسي للنمو الاقتصادي من خلال توفير البيئة الاستثمارية المحفزة ، وإشراك المستثمرين المحليين والدوليين في النمو المستمر للقطاعات الاستراتيجية في المملكة، وزيادة مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي الإجمالي إلى 65% بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030. أيضا ما أوضحه سمو ولي العهد ، أيده الله ، بأن النمو الاقتصادي المستدام يتكامل من خلال عمل حكومي يركز على تطوير السياسات التنظيمية وتنويع اقتصادي عبر محرك أساسي ممثلاً بصندوق الاستثمارات العامة، ويتمثل دور القطاع الخاص في الاستفادة من الفرص، والمساهمة في بناء سلاسل إمداد محلية للقطاعات الجديدة. فرص ومحفزات يعمل صندوق الاستثمارات العامة على تحقيق استراتيجية متكاملة، من خلال مسارات أساسية هي: (الإنفاق الاستثماري وصنع الفرص للموردين – توطين القدرات والخبرات في سلاسل الإمداد- تحفيز وجذب الاستثمارات في كامل سلسلة القيمة). وبحسب محافظ الصندوق ، ارتفع إجمالي الإنفاق على المحتوى المحلّي، عبر الصندوق وشركات محفظته – بين عام 2020 – 2023- إلى ما يقارب 400 مليار ريال سعودي، مدعومًا ببرنامج 'مساهمة' ، ويواصل الصندوق العمل لرفع هذه النسبة خلال الأعوام القادمة. في هذا السياق ، أشار رئيس إدارة التنمية الوطنية في صندوق الاستثمارات العامة 'جيري تود' إلى جهود الصندوق في تعزيز التواصل مع القطاع الخاص وتمكينه ، وزيادة مساهمته في الوصول إلى اقتصاد أكثر تنوعًا يتمتّع بسلاسل إمداد محلية مدعومة بالتقنية المتقدمة ، واستكشاف الفرص التي تُسهم في تمكين وتعزيز دور القطاع الخاص، كما أطلق الصندوق 'منصة القطاع الخاص' التي تعد بوابة لشركات القطاع الخاص لبناء الشراكات مع الصندوق وشركات محفظته في القطاعات الاستراتيجية بالمملكة، حيث تم تسجيل أكثر من 2000 مستثمر في المنصة منذ إطلاقها عام 2023، إضافة إلى برنامج 'تمويل المقاولين'، الأول من نوعه في المملكة والمنطقة، الذي يهدف إلى تسهيل حلول التمويل بين شركات الصندوق والقطاع الخاص. أصول متعاظمة وفق تقرير صندوق الاستثمارات العامة السنوي لعام 2023، يبلغ إجمالي الأصول تحت إدارته 3.47 تريليونات ريال التي تعادل 925 مليار دولار ، وحقق إنجازات متسارعة شملت مختلف القطاعات الإستراتيجية في المملكة والعالم، بما فيها النقل والتعدين والعقارات والبنية التحتية والصحة والاتصالات والتقنية والسياحة والرياضة، في إطار إستراتيجية عمله محركًا ودافعًا رئيسًا للتحول الاقتصادي في المملكة، وبما يواكب رؤية السعودية 2030 ومكانته بصفته أحد المستثمرين الأكثر تأثيرًا في العالم، طبق خلالها الصندوق في تقريره السنوي معايير أداء الاستثمار العالمي الصادرة عن معهد CFA، وبموجبها. وأسهم الصندوق في استحداث أكثر من 730 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة خلال الفترة ما بين عامي 2018 ونهاية 2023،وبلغ إجمالي عدد الوظائف المباشرة وغير المباشرة المستحدثة بحلول الربع الأول من 2024 بلغ 763 ألف وظيفة. و طبقا لتقرير صندوق الاستثمارات العامة السنوي لعام 2023 ، تم جذب استثمارات أجنبية نوعية مباشر ة إلى المملكة، أبرزها توقيع مشروع مشترك مع شركة صناعة السيارات الكورية 'هيونداي' لإنشاء مصنع جديد في المملكة، وعقد شراكة مع شركة الإطارات الإيطالية 'بيريللي'، لتصنيع الإطارات محليًّا لتلبية الاحتياجات المحلية والتصدير، وإطلاق المشروع المشترك مع شركة 'باوستيل الصينية' لإنشاء مجمع متكامل لتصنيع الألواح الفولاذية في المملكة. .


صدى الالكترونية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى الالكترونية
ياسر الرميان يكشف كواليس النقاش مع ولي العهد بخصوص FII..فيديو
كشف الأستاذ ياسر بن عثمان الرميان، محافظ صندوق الاستثمارات العامة، عن كواليس النقاش الذي تم بينه وبين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وكيف أصبحت مبادرة مستقبل الاستثمار واحدة من أهم ثلاثة مؤتمرات استثمارية واقتصادية في العالم. وقال الرميان خلال حديثه في برنامج 'حكاية وعد': 'مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار السعودي FII هو من الأشياء التي لم يصرح بها سمو الأمير أنه يريد أن يصبح من أهم المؤتمرات ، قلت له هل هذا الكلام واقعي أم لا؟ ولم يسمعني بصراحة لأني كنت مصدوماً'. وتابع المحافظ: 'أعتقد أن في السعودية يوجد واحد من أهم مؤتمرات الاستثمار في العالم، ولكن مرة أخرى، هذا الهدف خططنا له جيداً وأعطانا سمو الأمير كل الإمكانيات التي نريدها، وجلبنا الأشخاص الذين من المفترض أن يديروه. وفي النهاية أصبح واحداً من أهم ثلاثة مؤتمرات استثمارية في العالم، وليس بعيداً جداً أن يصبح أهم مؤتمر استثماري في العالم.'


الحدث
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الحدث
انطلاق النسخة الثالثة من منتدى صندوق الاستثمارات العامة والقطاع الخاص
انطلقت، اليوم، أعمال النسخة الثالثة من "منتدى صندوق الاستثمارات العامة والقطاع الخاص" والمعرض المصاحب له، في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات بمدينة الرياض. وألقى معالي محافظ صندوق الاستثمارات العامة الأستاذ ياسر بن عثمان الرميان، كلمة أوضح فيها أن الصندوق يسعى لأن يكون قوة محركة للاستثمار، تدعم إطلاق قطاعات وفرص جديدة، تسهم في رسم ملامح مستقبل الاقتصاد العالمي، وتدفع التحول في اقتصاد المملكة.وقال: إنّ الشراكة مع القطاع الخاص جزء مهم من استراتيجية الصندوق، التي تتماشى مع رؤية المملكة 2030 لمستقبل الاقتصاد، والقائمة على بناء نموذج اقتصادي أساسه التكامل مع القطاع ورواده، وهو ما أوضحهُ صاحب السمو الملكي ولي العهد - حفظه الله - بتأكيده على هدف "تعزيز دور القطاع الخاص؛ وتمكينه ليصبح المحرك الرئيسي للنمو الاقتصادي من خلال توفير البيئة الاستثمارية المحفزة". وأكد أن النمو الاقتصادي المستدام يتكامل من خلال عمل حكومي يركز على تطوير السياسات التنظيمية وتنويع اقتصادي عبر محرك أساسي ممثلاً بصندوق الاستثمارات العامة، ويتمثل دور القطاع الخاص في الاستفادة من الفرص، والمساهمة في بناء سلاسل إمداد محلية للقطاعات الجديدة.وبين أن نسخة هذا العام من المنتدى ستشهد استعراض النتائج والنجاح في البرامج والمبادرات التي أطلقها الصندوق على مدار النسختين السابقتين، والتي تعزز من الأثر الذي حققه الصندوق بهدف تمكين القطاع الخاص في كامل سلسلة القيمة. وأشار الرميان إلى أن الصندوق يعمل على توفير الفرص لنمّو القطاع الخاص وتحفيز قدرته على الابتكار، وتعزيز دوره في الاقتصاد، وصولاً إلى رفع مساهمته في الناتج المحلي إلى 65 % بحلول عام 2030، وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030، مفيدًا أن الصندوق ينفّذ ذلك عبر استراتيجية متكاملة، من خلال ثلاثة مسارات أساسية هي الإنفاق الاستثماري وصنع الفرص للموردين، وتوطين القدرات والخبرات في سلاسل الإمداد، وتحفيز وجذب الاستثمارات في كامل سلسلة القيمة.ولفت محافظ صندوق الاستثمارات العامة إلى أنه من عام 2020 إلى عام 2023، بلغَ إجمالي الإنفاق على المحتوى المحلّي، عبر الصندوق وشركات محفظته، ما يقارب 400 مليار ريال سعودي، مدعومًا ببرنامج "مساهمة" الذي أطلقه الصندوق لتنمية المحتوى المحلي، وارتفعت نسبة المحتوى المحلّي في الصندوق وشركاته من 47% إلى 53% بين عامي 2020 إلى 2023، ويواصل الصندوق العمل لرفع هذه النسبة خلال الأعوام القادمة. من جهته عد رئيس إدارة التنمية الوطنية في صندوق الاستثمارات العامة جيري تود، منتدى القطاع الخاص، منصّة لتعزيز فرص التعاون والشراكة بين صندوق الاستثمارات العامة وشركات محفظته مع القطاع الخاص المحلّي. وقال: "يواصل المنتدى في نسخته الثالثة النمو من حيث الحجم والنطاق والطموح؛ ليعكس جهود الصندوق في تعزيز التواصل مع القطاع الخاص وتمكينه وزيادة مساهمته في الوصول إلى اقتصاد أكثر تنوعًا يتمتّع بسلاسل إمداد محلية مدعومة بالتقنية المتقدمة". وبين أن المنتدى سيناقش على مدار يومين عددًا من المحاور في مجموعة من الجلسات الحوارية وورش العمل، التي تركّز على استكشاف فرص تُسهم في تمكين وتعزيز دور القطاع الخاص، بما يتماشى مع استراتيجية الصندوق لزيادة مساهمته وشركات محفظته في المحتوى المحلي إلى 60%. كما سيعرض المنتدى مبادرات وبرامج صندوق الاستثمارات العامة الهادفة لتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، من ضمنها برنامج تنمية المحتوى المحلّي "مساهمة"، الذي أطلقه صندوق الاستثمارات العامة في النسخة الأولى للمنتدى، ويهدف لزيادة مساهمة الصندوق وشركات محفظته في المحتوى المحلي، حيث أسهم البرنامج في ارتفاع الإنفاق على المحتوى المحلي من 69 مليار ريال سعودي في عام 2020، إلى 153 مليار ريال سعودي في عام 2023، بزيادة قدرها 122%. ويهدف المنتدى الذي يستمر يومين ويُعد منصة هي الأكبر من نوعها في المملكة للقطاع الخاص، إلى تعزيز الشراكات وفرص التعاون مع القطاع الخاص المحلّي. ويتماشى المنتدى مع توجّهات صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة - حفظه الله -، في إشراك المستثمرين المحليين والدوليين في النمو المستمر للقطاعات الاستراتيجية في المملكة، وزيادة مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي الإجمالي إلى 65% بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030. وسيشهد المنتدى، الذي سيقام تحت شعار "طموحٌ مشترك لاقتصادٍ مزدهر"، حضور عدد من الوزراء وكبار المسؤولين من الصندوق وشركات محفظته، وعدد من ممثّلي الجهات الحكومية، إلى جانب أبرز قادة شركات القطاع الخاص في مختلف القطاعات الاستراتيجية بالمملكة، بالإضافة إلى أكثر من 100 جناح لشركات محفظة الصندوق، وأكثر من 10 آلاف مشارك. يذكر أن برنامج "مسرّعة الأعمال الصناعية" الذي أطلق في سبتمبر العام الماضي، بهدف تمكين الشركات الصناعية الناشئة، تلقّى 350 طلبًا، تم اختيار 13 منها من الشركات الصغيرة والمتوسطة، وهدف البرنامج إلى تطوير منتجات وخدمات تنافسية ومبتكرة للشركات المشتركة، وتنمية أعمالها على نطاق واسع، من خلال توفير التدريب وجلسات الإرشاد المقدمة من خبراء في مجال الصناعة والاستراتيجية والتميز التشغيلي والمبيعات والاستدامة، عبر تفعيل قنوات الاتصال مع شركات محفظة الصندوق، الأمر الذي أسهم في توقيع 12 اتفاقية تجارية، إضافة إلى اتفاقيتين تهدفان إلى تطوير المنتجات مع شركات محفظة الصندوق.كما أطلق الصندوق "منصة القطاع الخاص" التي تعد بوابة لشركات القطاع الخاص لبناء الشراكات مع الصندوق وشركات محفظته في القطاعات الاستراتيجية بالمملكة، حيث تم تسجيل أكثر من 2000 مستثمر في المنصة منذ إطلاقها عام 2023، إضافة إلى برنامج "تمويل المقاولين"، الأول من نوعه في المملكة والمنطقة، الذي يهدف إلى تسهيل حلول التمويل بين شركات الصندوق والقطاع الخاص. وستشهد نسخة المنتدى هذا العام الإعلان عن الفائزين بمسابقة "مساهمة للتصميم" بالتعاون مع مجموعة روشن؛ لتمكين مواهب المصمّمين السعوديين، وتعزيز استخدام المواد المحلية في مشاريع البناء والتطوير العقاري.