أحدث الأخبار مع #ياميت


بوابة ماسبيرو
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة ماسبيرو
" بالبنط العريض " بستعرض ما كتبته الصحف العالمية في الذكرى 43 لتحرير سيناء
في حلقة خاصة من برنامج "بالبنط العريض " قام الإعلامي الدكتور حسام فاروق بـ قراءة شاملة لتناول الصحافة العالمية لقضية تحرير سيناء ، بداية من الانسحاب الإسرائيلي في 1982 ، مرورًا بمحاولات تشويه الدولة المصرية خلال حربها على الإرهاب ، وانتهاءً بمرحلة التنمية الحالية في سيناء، وسلط البرنامج الضوء على ما نشرته كبرى الصحف العالمية والإسرائيلية ، موثقًا مواقفها من الحدث. فقد نشرت صحيفة "دافار" الإسرائيلية عنوانًا رئيسيًا " 15 ألف شخص يتظاهرون في القدس ضد الانسحاب من سيناء " وذلك في 17 مارس 1982 قبل أيام من موعد الانسحاب النهائي من سيناء ، وأوردت تفاصيل مظاهرة ضخمة نظمت عند الحائط الغربي ، شارك فيها شخصيات دينية وسياسية بارزة مثل الحاخام حاييم دروكمان ، وقيادات من حركة "غوش إيمونيم" اليمينية المتطرفة ، مع الإشارة إلى أن معظم المشاركين جاءوا من مستوطنات في الضفة الغربية ومنطقة " يانيت " داخل سيناء ، والتي كانت مستوطنة إسرائيلية أُقيمت بعد 1975 وهُدمت لاحقًا. وكتبت صحيفة " نيويورك تايمز " الأمريكية تحت عنوان " إسرائيل تكمل الانسحاب وتترك سيناء إلى مصر " ، نشرت تقريرًا موسعًا في 26 أبريل 1982 للكاتب الأمريكي ديفيد شيبلر ، وصف التقرير حالة الحزن التي خيمت على إسرائيل يوم انسحابها، حيث " بكى الجنود الإسرائيليون وهم ينزلون العلم من شرم الشيخ "، وغنوا نشيدهم الوطني ، ثم انسحبوا في شاحنات . وأشار التقرير إلى أن وزير الدفاع آنذاك أرييل شارون صرّح " هذا آخر انسحاب من الأرض من أجل السلام ... و سنوسع الاستيطان في الضفة الغربية وغزة " . كما نقل التقرير اتصالًا هاتفيًا جرى بين الرئيس الراحل حسني مبارك ورئيس الوزراء مناحم بيجن أكد فيه الطرفان التزامهما بالسلام . وتضمن التقرير أيضًا إشارة إلى أزمة " طابا " ، التي استعادت مصر السيادة عليها لاحقًا بالتحكيم الدولي ، رغم محاولات إسرائيل فرض الأمر الواقع ، ببناء فندق فخم في المنطقة المتنازع عليها. وتأتي صحيفة "هآرتس" العبرية في نسختها الصادرة عقب تحرير سيناء 25 أبريل 1982 ، وقد نشرت تقريرًا قالت فيه إن وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق موشيه ديان كشف أن " الرئيس السادات رفض التنازل عن أي من حقول البترول في سيناء ، رغم عروض أمريكية بدفع 4.7 مليار دولار لإسرائيل . وفي 14 أبريل 2022 نشرت مقالًا للكاتب إيتاي شترين بعنوان " العودة إلى ياميت : المستوطنة الصحراوية التي اختفت " ، أعرب فيه عن الحزن العميق الذي لا يزال يعتري الإسرائيليين بسبب فقدان مستوطنة "ياميت" ، موثقًا كيف تم سحب المستوطنين بالقوة ، ووصف ذلك بأنه من " أقسى المشاهد في تاريخ إسرائيل الحديث " . يذاع " بالبنط العريض " إسبوعياً على شاشة الفضائية تقديم وإعداد الإعلامي الدكتور حسام فاروق ... ويخرجه مصطفى جلال وإكرام مصطفى


الجمهورية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
ذكرى ميلاد "صاحب الألف حنجرة "..
'يا ميت لطافة يا تمر حنة' .أول أغانى محمد قنديل للإذاعة مجرد انت تستمع إلى أغنيه تشعر بحالة من الشجان والفرح ، أشتهر بخفه دمه وصوته القوى الذى تربى علية أجيال ، من منا لأ يسمع "يا حلو صبح ..يا حلو صبح ،بين شطين وميه "، أستطاع أن يحفر نجومته فى قلوب الجماهير ، أنه الفنان محمد قنديل ،التى تحل ذكرى ميلاده اليوم . يا ميت لطافة أول أغانى قنديل قدم محمد قنديل في عام 1946 أغنية 'يا ميت لطافة يا تمر حنة' وهي والتي تعتبر أول أغنية قدمها للإذاعة في مصر، وقرر دخول السينما فشارك فيما يقرب من 20 فيلماً، وظهر في أغلبهم كبطل وكان يشارك فيهم بالغناء، غنى أغنية 'وحدة ما يغلبها غلاب' للوحدة السورية المصرية ذلك عام 1958، قام عدد من عمالقة الملحنين بتلحين أغانيه منهم: ، محمد الموجي ، ظل يغني لمدة تزيد عن 45 عاماً قدم فيها للعالم العربي أغاني تراثية وشعبية وأغاني سينمائية وأغاني وطنية.