#أحدث الأخبار مع #يانيسسلاميWinWinمنذ 16 ساعاترياضةWinWinالاتحاد الجزائري يرد على الفرنسيين بتحرك ذكيرد الاتحاد الجزائري بخطوة ذكية على نظيره الفرنسي بعد حادثة ريان شرقي التي صنعت الحدث خلال الساعات القليلة الماضية باختياره اللعب مع "الديكة" على حساب الجزائر، من خلال إقناع خمسة لاعبين واعدين بحمل قميص المنتخب الجزائري تحت 20 عاما، في إجراء مبكر لضمان المواهب الواعدة. الاتحاد الجزائري يعمل منذ فترة طويلة على اكتشاف المواهب الجزائرية المنتشرة في مختلف أرجاء القارة الأوروبية، ومنها فرنسا من أجل ضم أفضلهم لمختلف المنتخبات الوطنية السنية، وعرفت هذه العملية حركية واسعة ونفسا جديدا منذ تعيين المدير الفني الوطني علي موسر ومدرب منتخب الجزائر تحت 20 عاما رزيق نادر اللذين يملكان علاقات قوية ومتشعبة في فرنسا. وسطر الاتحاد الجزائري خطة عمل مشتركة تجمع المدير الفني الوطني علي موسر ومدرب منتخب تحت 20 عاما رزيق نادر ومحسن حيمور المكلف بمتابعة ملف اللاعبين مزدوجي الجنسية، تتضمن العمل على ملف اللاعبين مزدوجي الجنسية الواعدين والعمل على ضم أفضلهم في سن مبكرة لقطع الطريق على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم في خطف المواهب الجزائرية. خائن.. جزائريون يهاجمون ريان شرقي بعد اختياره منتخب فرنسا اقرأ المزيد ويخوض الاتحادان الجزائري والفرنسي معركة طاحنة منذ سنوات من أجل الفوز بخدمات اللاعبين الواعدين من أصحاب الجنسية المزدوجة، وبعد أن نجح منتخب الجزائر في ضم لاعبين مثل أمين غويري وريان آيت نوري وحسام عوار مؤخرا، نجح الفرنسيون في خطف ريان شرقي. الاتحاد الجزائري يرد على الفرنسيين بخطوة ذكية كشف مصدر خاص لـ"winwin" بأن الاتحاد الجزائري لكرة القدم نجح في الرد على الفرنسيين بعد حادثة ريان شرقي بخطوة ذكية، تتمثل بنجاحه في إقناع أربعة أسماء من اللاعبين مزدوجي الجنسية في فرنسا باللعب مع منتخب الجزائر تحت 20 عاما، في تحرك مبكر لتحصين هؤلاء اللاعبين الواعدين من الأطماع الفرنسية. وأكدت المصادر ذاتها أن الأمر يتعلق بنجم نادي أولمبيك مارسيليا الواعد يانيس سلامي (18 عاما)، ولاعب غانغون أحمد بوشوخ (18 عاما)، ولاعب نادي تولوز داريس زيما (18 عاما)، ولاعب نادي أميان عيسات أوسكار (18 عاما)، ويرشح متابعون هؤلاء اللاعبين للبصم على مسيرة كروية مميزة. وتابعت مصادر "winwin" التأكيد على أن حضور المدرب رزيق نادر في منتخب الجزائر تحت 20 عاما وعلاقته المتشعبة في فرنسا وفي مجال التكوين تحديدا أسهمت في تسهيل عملية التواصل مع هؤلاء اللاعبين، بالإضافة إلى الدور الذي لعبه محسن حيمور أيضا، الذي التقى مع عائلات اللاعبين، ومنهم الواعد يانيس سلامي. واحتاج سلامي للقيام بإجراءات تغيير جنسيته الرياضية على اعتبار أنه شارك مع منتخب فرنسا تحت 17 عاما في منافسة رسمية (كأس أوروبا)، في حين لم يكن باقي اللاعبين بحاجة لهذه الخطة لأنهم لعبوا فقط لقاءات ودية مع مختلف منتخبات فرنسا السنية، ويشترك هؤلاء اللاعبون في كونهم لاعبين بخط الوسط. ريان شرقي يتلقى أول صفعة بعد استدعائه لمنتخب فرنسا اقرأ المزيد ولم يكتف مسؤولو الفاف بهؤلاء اللاعبين من فرنسا فقط بل ضمنوا خدمات نجم نادي برمينغهام سيتي الإنجليزي زياد بتقة (18 عاما) لاعب الجناح الأيسر الواعد، الذي أمضى قبل أيام أول عقد احترافي يمتد لصيف عام 2027، حيث سيلعب الموسم المقبل في "التشامبيونشيب" بعد صعود فريقه هذا الموسم. يجدر الذكر أن هؤلاء اللاعبين سيشاركون في معسكر منتخب الجزائر تحت 20 عاما ابتداء من 28 مايو/ أيار بمحافظة عنابة شرقي العاصمة الجزائرية، استعدادا لمواجهة المنتخب التونسي لذات الفئة وديا يوم الأربعاء 4 يونيو 2025، بملعب 19 مايو.
WinWinمنذ 16 ساعاترياضةWinWinالاتحاد الجزائري يرد على الفرنسيين بتحرك ذكيرد الاتحاد الجزائري بخطوة ذكية على نظيره الفرنسي بعد حادثة ريان شرقي التي صنعت الحدث خلال الساعات القليلة الماضية باختياره اللعب مع "الديكة" على حساب الجزائر، من خلال إقناع خمسة لاعبين واعدين بحمل قميص المنتخب الجزائري تحت 20 عاما، في إجراء مبكر لضمان المواهب الواعدة. الاتحاد الجزائري يعمل منذ فترة طويلة على اكتشاف المواهب الجزائرية المنتشرة في مختلف أرجاء القارة الأوروبية، ومنها فرنسا من أجل ضم أفضلهم لمختلف المنتخبات الوطنية السنية، وعرفت هذه العملية حركية واسعة ونفسا جديدا منذ تعيين المدير الفني الوطني علي موسر ومدرب منتخب الجزائر تحت 20 عاما رزيق نادر اللذين يملكان علاقات قوية ومتشعبة في فرنسا. وسطر الاتحاد الجزائري خطة عمل مشتركة تجمع المدير الفني الوطني علي موسر ومدرب منتخب تحت 20 عاما رزيق نادر ومحسن حيمور المكلف بمتابعة ملف اللاعبين مزدوجي الجنسية، تتضمن العمل على ملف اللاعبين مزدوجي الجنسية الواعدين والعمل على ضم أفضلهم في سن مبكرة لقطع الطريق على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم في خطف المواهب الجزائرية. خائن.. جزائريون يهاجمون ريان شرقي بعد اختياره منتخب فرنسا اقرأ المزيد ويخوض الاتحادان الجزائري والفرنسي معركة طاحنة منذ سنوات من أجل الفوز بخدمات اللاعبين الواعدين من أصحاب الجنسية المزدوجة، وبعد أن نجح منتخب الجزائر في ضم لاعبين مثل أمين غويري وريان آيت نوري وحسام عوار مؤخرا، نجح الفرنسيون في خطف ريان شرقي. الاتحاد الجزائري يرد على الفرنسيين بخطوة ذكية كشف مصدر خاص لـ"winwin" بأن الاتحاد الجزائري لكرة القدم نجح في الرد على الفرنسيين بعد حادثة ريان شرقي بخطوة ذكية، تتمثل بنجاحه في إقناع أربعة أسماء من اللاعبين مزدوجي الجنسية في فرنسا باللعب مع منتخب الجزائر تحت 20 عاما، في تحرك مبكر لتحصين هؤلاء اللاعبين الواعدين من الأطماع الفرنسية. وأكدت المصادر ذاتها أن الأمر يتعلق بنجم نادي أولمبيك مارسيليا الواعد يانيس سلامي (18 عاما)، ولاعب غانغون أحمد بوشوخ (18 عاما)، ولاعب نادي تولوز داريس زيما (18 عاما)، ولاعب نادي أميان عيسات أوسكار (18 عاما)، ويرشح متابعون هؤلاء اللاعبين للبصم على مسيرة كروية مميزة. وتابعت مصادر "winwin" التأكيد على أن حضور المدرب رزيق نادر في منتخب الجزائر تحت 20 عاما وعلاقته المتشعبة في فرنسا وفي مجال التكوين تحديدا أسهمت في تسهيل عملية التواصل مع هؤلاء اللاعبين، بالإضافة إلى الدور الذي لعبه محسن حيمور أيضا، الذي التقى مع عائلات اللاعبين، ومنهم الواعد يانيس سلامي. واحتاج سلامي للقيام بإجراءات تغيير جنسيته الرياضية على اعتبار أنه شارك مع منتخب فرنسا تحت 17 عاما في منافسة رسمية (كأس أوروبا)، في حين لم يكن باقي اللاعبين بحاجة لهذه الخطة لأنهم لعبوا فقط لقاءات ودية مع مختلف منتخبات فرنسا السنية، ويشترك هؤلاء اللاعبون في كونهم لاعبين بخط الوسط. ريان شرقي يتلقى أول صفعة بعد استدعائه لمنتخب فرنسا اقرأ المزيد ولم يكتف مسؤولو الفاف بهؤلاء اللاعبين من فرنسا فقط بل ضمنوا خدمات نجم نادي برمينغهام سيتي الإنجليزي زياد بتقة (18 عاما) لاعب الجناح الأيسر الواعد، الذي أمضى قبل أيام أول عقد احترافي يمتد لصيف عام 2027، حيث سيلعب الموسم المقبل في "التشامبيونشيب" بعد صعود فريقه هذا الموسم. يجدر الذكر أن هؤلاء اللاعبين سيشاركون في معسكر منتخب الجزائر تحت 20 عاما ابتداء من 28 مايو/ أيار بمحافظة عنابة شرقي العاصمة الجزائرية، استعدادا لمواجهة المنتخب التونسي لذات الفئة وديا يوم الأربعاء 4 يونيو 2025، بملعب 19 مايو.