أحدث الأخبار مع #ياهوفينانس


البورصة
منذ 6 أيام
- أعمال
- البورصة
تراجع ثقة المستهلك الأمريكي إلى أدنى مستوى لها منذ 3 سنوات بسبب الحرب التجارية
انخفضت ثقة المستهلك الأمريكي بصورة طفيفة خلال شهر مايو الجاري – الذي يعد الخامس على التوالي – مع تزايد قلق الأمريكيين من أن الحرب التجارية التي يشنها رئيس البلاد، دونالد ترامب، ستؤدي إلى تفاقم التضخم. وذكرت شبكة 'ياهو فينانس' الأمريكية، أن مؤشر ثقة المستهلك لجامعة ميشيجان – الذي يقيس مستوى ثقة المستهلك في النشاط الاقتصادي – أظهر انخفاضًا في القراءة الأولية بنسبة 2.7% على أساس شهري ليصل إلى 50.8 نقطة، حيث انخفضت الثقة منذ شهر يناير الماضي بنحو 30%. ووجد الاستطلاع أن المستهلكين قلقون بشكل متزايد إزاء ارتفاع التضخم الذي يتوقعون أن يرتفع إلى 7.3% على مدار الـ 12 شهرا المقبلا، وهو أعلى مستوى له منذ عام 1981 ويزيد عن توقعات الشهر الماضي البالغة 6.5%. كما أن المستهلكين يتوقعون أن يصل التضخم إلى 4.6% على مدار الخمس سنوات المقبلة، وهو أعلى معدل منذ عام 1991، مرتفعًا من 4.4% الشهر الماضي. واتخذ الأمريكيون انطباعا سلبيا تجاه مسار الاقتصاد في أعقاب فرض إدارة ترامب رسومًا جمركية ضخمة على الواردات، والتي تهدد بإبطاء النمو ورفع الأسعار. وعلى الرغم من أن البيت الأبيض قد تراجع خلال الأسابيع الأخيرة عن سياساته الأكثر صرامة، إلا أن متوسط الرسوم الجمركية لا يزال مرتفعًا مقارنةً بالمعايير التاريخية. وقد يقلل الارتفاع المطرد في توقعات التضخم في استطلاع جامعة ميشيجان – الذي جرى بعد يومين فقط من التوصل للاتفاق الأمريكي الصيني بشأن خفض مؤقت للرسوم الجمركية المتبادلة – من احتمالية تقليل بنك الاحتياطي الفيدرالي لمعدل الفائدة الرئيسي في أي وقت قريب. وكان ترامب فرض رسومًا جمركية بنسبة 145% على جميع الواردات من الصين، وهي خطوة أدت فعليًا إلى تعليق التجارة مع ثالث أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة في السلع، إلا أن الدولتين أعلنت يوم الاثنين الماضي توصلهما إلى اتفاق من شأنه خفض الرسوم الجمركية الأمريكية إلى 30%، بينما ستخفض الصين رسومها الجمركية على الصادرات الأمريكية إلى 10% من 125%. : الولايات المتحدة الأمريكية


البورصة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
"جوجل" تعتزم دفع 1.4 مليار دولار لتسوية دعوى بتهمة جمع بيانات المستخدمين دون إذن
تعتزم شركة'جوجل' الأمريكية المتخصصة في تكنولوجيا محركات البحث دفع مبلغ 1.4 مليار دولار لولاية تكساس لتسوية مزاعم تتعلق بجمعها بيانات المستخدمين دون الحصول على إذن بذلك . ووصف مدع عام ولاية تكساس كين باكستون – حسبما نقلة شبكة 'ياهو فينانس' الأمريكية – التسوية بالرسالة الموجة إلى شركات التكنولوجيا بأنه لن يُسمح لها بجني الأموال من خلال بيع حقوق المستخدمين وحرياتهم، مؤكدً أن شركات التكنولوجيا الكبرى ليست فوق القانون . وأوضح باكستون أن شركة 'جوجل' تتبعت سرًا لسنوات تحركات الأشخاص وعمليات البحث الخاصة بهم، وحتى بصمات أصواتهم وهندسة وجوههم من خلال منتجاتها وخدماتها . ولفت أن الاتفاق يُسوّي العديد من طلبات التعويض التي رفعتها لاية تكساس ضد عملاق البحث خلال عام 2022، مشيرا إلى أن 1.4 مليار دولار هو أكبر مبلغ تحصل عليه أي ولاية في تسوية مع شركة 'جوجل' بشأن ذلك النوع من انتهاكات خصوصية البيانات. أما المتحدث باسم شركة 'جوجل'، خوسيه كاستانيدا، فقال إن الاتفاقية تُسوّي مجموعة من 'المطالبات القديمة'، بعضها يتعلق بسياسات المنتجات التي غيّرتها الشركة بالفعل، مضيفا أنها ستواصل بناء ضوابط خصوصية فعّالة في خدمتها.


الدولة الاخبارية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
حالة من الترقب تنتظر نتائج مفاوضات التجارة الأمريكية الصينية في جنيف لتحدد مسار الاقتصاد العالمي
السبت، 10 مايو 2025 01:41 مـ بتوقيت القاهرة يعتزم وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، والممثل التجاري الأمريكي جيميسون جرير ، الاجتماع مع وفد صيني برئاسة نائب رئيس مجلس الدولة هي ليفينج، في العاصمة السويسرية /جنيف/ خلال عطلة نهاية الأسبوع الجاري؛ لتهدئة الخلاف الذي يهدد بقطع التجارة بين أكبر اقتصادين في العالم والإضرار بالتجارة العالمية. وذكرت شبكة "ياهو فينانس" الاقتصادية الأمريكية أن احتمالات تحقيق تقدم كبير تبدو ضئيلة، لكن هناك أملا في أن تخفض الدولتان الرسوم الجمركية الضخمة التي فرضتها على سلع بعضهما البعض، وهي خطوة من شأنها أن تُخفف العبء عن الأسواق المالية العالمية والشركات على جانبي المحيط الهادئ التي تعتمد على التجارة الأمريكية الصينية. من جهتها، شككت مديرة برنامج الصين في "مركز ستيمسون" الأمريكي للأبحاث سون يون، في أن يُسفر اجتماع /جنيف/ عن أي نتائج جوهرية. وأوضحت أن أفضل سيناريو هو أن يتفق الجانبان على تهدئة التوترات بشأن الرسوم الجمركية، مؤكدة أن أي خفض ولو طفيف سيُرسل إشارة إيجابية وأن ذلك لا يُمكن أن يكون مجرد كلام. ومنذ أن عاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى البيت الأبيض في يناير الماضي، استخدم التعريفات الجمركية كسلاحه الاقتصادي المفضل، حيث فرض، على سبيل المثال، ضريبة بنسبة 10% على الواردات من معظم دول العالم. غير أن معركة ترامب مع الصين كانت الأشد ضراوة، حيث تشمل تعريفاته الجمركية على الصين رسومًا بنسبة 20% تهدف إلى الضغط على /بكين/ لبذل المزيد من الجهود لوقف تدفق مخدر "الفنتانيل" الأفيوني الصناعي إلى الولايات المتحدة، أما النسبة المتبقية (125%) فتتعلق بنزاع يعود إلى ولايته الأولى، ما يعني أن إجمالي التعريفات الجمركية على بعض السلع الصينية قد يتجاوز نسبة 145%. وردّت الصين بفرض رسوم جمركية بنسبة 125% على الواردات الأمريكية، حيث تُعدّ بمثابة مقاطعة بين الدولتين لمنتجات بعضهما البعض، ما يُعطّل التجارة التي تجاوزت 660 مليار دولار العام الماضي. كما يشعر ترامب بالانزعاج من العجز التجاري الهائل لأمريكا مع الصين، والذي بلغ 263 مليار دولار العام الماضي. فيما ألمح ترامب أمس، حتى قبل بدء المحادثات، إلى إمكانية خفض بلاده لرسومها الجمركية على الصين، مشيرا إلى أن الخفض قد يصل إلى 80% وأن ذلك يبدو مناسبًا. وفي سويسرا، يخطط بيسنت وجرير أيضًا للقاء الرئيسة السويسرية كارين كيلر سوتر، لمناقشة إمكانية خفض التعريفات الجمركية على البلاد والتي فرضها ترامب بنسبة 10% من بعد ما كانت 30%. وكانت الحكومة السويسرية قد حذّرت من تأثير الرسوم على الصناعات المحلية الحيوية، مثل الساعات وكبسولات القهوة والجبن والشوكولاتة. وقالت الحكومة - في وقت سابق الأسبوع الماضي - إنّ تصاعد التوترات التجارية ليس في مصلحة سويسرا، فالتدابير المضادة لزيادات الرسوم الجمركية الأمريكية ستُحمّل الاقتصاد السويسري تكاليف باهظة، لا سيما من خلال زيادة تكلفة الواردات من الولايات المتحدة، مضيفةً أن السلطة التنفيذية لا تُخطط لفرض أي تدابير مضادة في الوقت الحالي. وتُعدّ الولايات المتحدة ثاني أكبر شريك تجاري لسويسرا بعد الاتحاد الأوروبي، كما أن التجارة الأمريكية السويسرية في السلع والخدمات قد تضاعفت أربع مرات خلال العقدين الماضيين، وفقا لحكومة السويسرية.


بوابة الأهرام
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
حالة من الترقب تنتظر نتائج مفاوضات التجارة الأمريكية الصينية في جنيف لتحدد مسار الاقتصاد العالمي
أ ش أ يعتزم وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، والممثل التجاري الأمريكي جيميسون جرير ، الاجتماع مع وفد صيني برئاسة نائب رئيس مجلس الدولة هي ليفينج، في العاصمة السويسرية /جنيف/ خلال عطلة نهاية الأسبوع الجاري؛ لتهدئة الخلاف الذي يهدد بقطع التجارة بين أكبر اقتصادين في العالم والإضرار بالتجارة العالمية. موضوعات مقترحة وذكرت شبكة "ياهو فينانس" الاقتصادية الأمريكية أن احتمالات تحقيق تقدم كبير تبدو ضئيلة، لكن هناك أملا في أن تخفض الدولتان الرسوم الجمركية الضخمة التي فرضتها على سلع بعضهما البعض، وهي خطوة من شأنها أن تُخفف العبء عن الأسواق المالية العالمية والشركات على جانبي المحيط الهادئ التي تعتمد على التجارة الأمريكية الصينية. من جهتها، شككت مديرة برنامج الصين في "مركز ستيمسون" الأمريكي للأبحاث سون يون، في أن يُسفر اجتماع /جنيف/ عن أي نتائج جوهرية. وأوضحت أن أفضل سيناريو هو أن يتفق الجانبان على تهدئة التوترات بشأن الرسوم الجمركية، مؤكدة أن أي خفض ولو طفيف سيُرسل إشارة إيجابية وأن ذلك لا يُمكن أن يكون مجرد كلام. ومنذ أن عاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى البيت الأبيض في يناير الماضي، استخدم التعريفات الجمركية كسلاحه الاقتصادي المفضل، حيث فرض، على سبيل المثال، ضريبة بنسبة 10% على الواردات من معظم دول العالم. غير أن معركة ترامب مع الصين كانت الأشد ضراوة، حيث تشمل تعريفاته الجمركية على الصين رسومًا بنسبة 20% تهدف إلى الضغط على /بكين/ لبذل المزيد من الجهود لوقف تدفق مخدر "الفنتانيل" الأفيوني الصناعي إلى الولايات المتحدة، أما النسبة المتبقية (125%) فتتعلق بنزاع يعود إلى ولايته الأولى، ما يعني أن إجمالي التعريفات الجمركية على بعض السلع الصينية قد يتجاوز نسبة 145%. وردّت الصين بفرض رسوم جمركية بنسبة 125% على الواردات الأمريكية، حيث تُعدّ بمثابة مقاطعة بين الدولتين لمنتجات بعضهما البعض، ما يُعطّل التجارة التي تجاوزت 660 مليار دولار العام الماضي. كما يشعر ترامب بالانزعاج من العجز التجاري الهائل لأمريكا مع الصين، والذي بلغ 263 مليار دولار العام الماضي. فيما ألمح ترامب أمس، حتى قبل بدء المحادثات، إلى إمكانية خفض بلاده لرسومها الجمركية على الصين، مشيرا إلى أن الخفض قد يصل إلى 80% وأن ذلك يبدو مناسبًا. وفي سويسرا، يخطط بيسنت وجرير أيضًا للقاء الرئيسة السويسرية كارين كيلر سوتر، لمناقشة إمكانية خفض التعريفات الجمركية على البلاد والتي فرضها ترامب بنسبة 10% من بعد ما كانت 30%. وكانت الحكومة السويسرية قد حذّرت من تأثير الرسوم على الصناعات المحلية الحيوية، مثل الساعات وكبسولات القهوة والجبن والشوكولاتة. وقالت الحكومة - في وقت سابق الأسبوع الماضي - إنّ تصاعد التوترات التجارية ليس في مصلحة سويسرا، فالتدابير المضادة لزيادات الرسوم الجمركية الأمريكية ستُحمّل الاقتصاد السويسري تكاليف باهظة، لا سيما من خلال زيادة تكلفة الواردات من الولايات المتحدة، مضيفةً أن السلطة التنفيذية لا تُخطط لفرض أي تدابير مضادة في الوقت الحالي. وتُعدّ الولايات المتحدة ثاني أكبر شريك تجاري لسويسرا بعد الاتحاد الأوروبي، كما أن التجارة الأمريكية السويسرية في السلع والخدمات قد تضاعفت أربع مرات خلال العقدين الماضيين، وفقا لحكومة السويسرية.


البوابة
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
"جنرال موتورز" تتوقع خسائر بمليارات الدولارات بسبب التعريفات الجمركية
كشفت شركة جنرال موتورز أنها ستواجه خسائر كبيرة متوقعة، تتراوح بين 4 إلى 5 مليارات دولار، بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقالت الرئيسة التنفيذية للشركة، ماري بارا - في تصريحات نقلتها شيكة "ياهو فينانس" الأمريكية - إنها لا تتوقع رفع أسعارها نتيجة الرسوم الجمركية، مؤكدةً أن أسعار السيارات ستبقى "عند نفس المستوى تقريبًا" على الرغم من الخسائر الفادحة، مشيرة إلي أن الشركة ستتعامل مع السوق، ما قد يعني زيادات في الأسعار ردًا على رفع الشركات المصنعة الأخرى لأسعارها. وأوضحت أن الأسعار في قطاع تصنيع السيارات تتغير شهريًا على الأقل، وأحيانًا بوتيرة أعلى، لذا فإن الشركة ستستجيب للسوق. وتُعد "جنرال موتورز" أول شركة كبرى تُقدّم تقديرًا واضحًا للتكلفة المتوقعة للرسوم الجمركية، بينما خفضت الشركات الأخرى توقعاتها بشأن أرباحها، استجابةً لحالة عدم اليقين في السوق.