#أحدث الأخبار مع #يتسحاقغولدكنوبف،وهوالدستور٢٨-٠٣-٢٠٢٥سياسةالدستورأزمة تجنيد " الحريديم " ويهودية إسرائيلرضخت حكومة الإحتلال لرفض المتشددين المتدينين " الحريديم" التجنيد في الجيش وأعلنت إذاعة جيش الاحتلال إنشاء كتيبة قتالية جديدة تتكون بشكل رئيسي من مقاتلات في ظل فشل الحكومة في تجنيد المتشددين وقد كادت أزمة " الحريديم " تضرب الائتلاف الإسرائيلي الحاكم، بعد انتشار فيديو لوزير الإسكان ورئيس حزب "يهدوت هتوراة"، يتسحاق غولدكنوبف،وهو يرقص على أنغام أغنية تتضمن عبارة "نموت ولا نتجند". وهو الذي يهدد بإسقاط الموازنة والذهاب للانتخابات لو لم يمرر قانون منع تجنيد شباب "الحريديم " و أثارت رقصة وزير الإسكان في حكومة بنيامين نتنياهو المتطرفة، إسحاق غولد كنوف على أغنية تصف الحكومة بـ"الكافرة" غضبا عارما للجمهور، وتقول كلمات الأغنية: "نحن لا نؤمن بحكم الكفار، لا نؤمن بهم، ولن نذهب إلى مكاتبهم للتجنيد، لا نقف في مكاتبهم، نموت ولا نتجند".. وقد أثارت الأغنية غضب الرأي العام الإسرائيلي. ووصف وزير المال بتسلئيل سموتريتش هذا السلوك "بالعار" وطالب جونز بالتحرك ضد ما سماه بازدراء إسرائيل.. ودعي زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد إلى إقالة هذا الوزير. وقال: "كان ينبغي إقالة وزير يصرح بتصريحات مسيئة لإسرائيل".. ووصفت منظمة "سلاح السلاح" ما جرى بأنه نتاج لسياسة يروج لها غولد كنوف وتمولها حكومة نتنياهو، في وقت ينهار فيه جنود الاحتياط في الجولتين الخامسة والسادسة من الحرب وكان المتحدث باسم جيش الإحتلال الإسرائيلي قد أعلن سابقا أنه جرى اتخاذ إجراءات ضد العسكريين "الحريديم" الذين لم يتقدموا للتجنيد بموجب المادة 12 من قانون خدمة الأمن، بعد استنفاد جميع الإجراءات اللازمة لهذا الغرض و اجتمع زعيم الحريديم، الحاخام لاندو، في منزله مع قادة المدراس الدينية وأعضاء الكنيست من حزب ديغل هتوراة، للتشاور بشأن وضع أبناء المدراس الدينية وكيفية التعامل مع هذه الفترة واتفقوا علي أن يتم تعيين محامين يمكن لقادة المدارس الدينية الاتصال بهم في حالات القلق بشأن إعتقال الأشخاص الذين تلقوا أوامر إعتقال لعدم إمتثالهم لأوامر الاستدعاء من جيش الاحتلال الإسرائيلي وكانت طفت علي السطح مجددا أزمة إجبار اليهود المتدينين ( الحريديم ) في جيش الاحتلال وذلك بعد قرار المحكمة العليا الإسرائيلية بفرض تجنيد اليهود الحريديم في الجيش، وهو قرار احدث ازمه داخل المجتمع الاسرائيلي خاصة بعد احداث 7 اكتوبر والحرب التي يخوضها جيش الاحتلال الإسرائيلي قي قطاع غزه والتي تتسع رقعتها التي إمتدت الي الدخول في حرب مع حزب الله في جنوب لبنان وإحتلال جبل الشيخ وجنوب سوريا وضرب الحوثيين في اليمن ومع الخسائر البشرية الكبيرة للجيش الإسرائيلى في قطاع غزة وجنوب لبنان والتي أشار إليها قادة جيش الاحتلال مما دعا وزير الدفاع يوآف غالانت إلى سن قانون جديد يلغي إعفاءات التجنيد والخدمة العسكرية التي يحظى بها اليهود المتشددون (الحريديم)، ويُلزم القانون المعمول به حاليا معظم الإسرائيليين بالخدمة في جيش الاحتلال الإسرائيلي ماعدا طلاب المدارس الدينية اليهودية " الحريديم " الذي يتم إعفاؤهم منها منذ عقود وأصبح الإعفاء المعمول به منذ عقود محل خلاف واسع حاليا في إسرائيل، خاصة مع بداية الحرب على غزة وتزايد حدة الصراع مع حزب الله على الحدود مع لبنان وبات إعفاء "الحريديم "من الخدمة العسكرية أكثر إثارة للجدل، لأن الجيش الإسرائيلي يتألف في الأغلب من جنود في سن المراهقة وعدد من المدنيين الأكبر سنا يتم استدعاؤهم للاضطلاع بالخدمة العسكرية الاحتياطية، فضلا عن أنها خدمة منهكة بسبب الحرب متعددة الجبهات في غزة وجنوب لبنان وقد عارض قادة من المتدينين اليهود التجنيد في جيش الاحتلال الإسرائيلي معتبرين أن دورهم يتمثل في دراسة التوراه ويرى اليهود المتدينون الذين يشكلون 13 بالمئة من سكان إسرائيل البالغ عددهم 10 ملايين نسمة أن الإعفاء من التجنيد هو أمر حيوي لمنع انصهار أفراد مجتمعاتهم في الجيش، وهو أمر قد يصطدم مع عاداتهم المحافظة ومعتقداتهم. ومنذ بدء معركة 7أكتوبر والعدوان علي غزه أشارت تقارير اعلاميه اسرائيليه الي رغبة متدينين يهود في التجنيد بالجيش للمشاركه في الحرب رغم أعفائهم رسميا من هذه المهمه وانه تم تجنيد ما مجموعه 1200 من اليهود المتشددين في الجيش بينما يعارض العلمانيين عدم تجنيد "الحريديم" في الجيش الإسرائيلي معتبرين أن ذلك يكسبهم ميزات عن باقي المجتمع الإسرائيلي تفوق ما يقدمون من خدمات لإسرائيل فقد اعتبر زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد أن عدم تطبيق قرار المحكمة العليا بتجنيد المتدينين اليهود (الحريديم) "خيانة للجيش"، باعتباره أصبح قانونا. موضحا أن تل أبيب "في حرب على 7 جبهات، وأن الجيش الإسرائيلي ليس لديه ما يكفي من الجنود، وإذا لم نقاتلز معا فسوف نموت معا كما اعتبر أفيغدور ليبرمان زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" أن قرار المحكمة العليا يمثل خطوة مهمة على طريق التغيير التاريخي. واعتقد ن قرار اجبار المتدينين اليهود على الدخول الى التجنيد الاجباري يعني من اليوم أن اسرائيل ليست دولة يهودية فقط حيث سيتم أيضا إجبار العرب على الدخول الى التجنيد الاجباري فإسرائيل اليوم ليست ما قبل 7 اكتوبر وبالتالي كل من يحمل هويتها مجبر أن يشارك في جيشها ومعاركها وحمايتها مادام يحمل الهويه الاسرائيليه فاسرائيل اليوم تحارب علي ٧ جبهات وبالتالي تحتاج الي كل فرد في المجتمع الإسرائيلي سواء يهود متدينين او علمانيين او حتي غير يهود ماداموا يحملون الهويه الاسرائيليه ان يحاربوا في صفوفها وبموجب هذا القانون تكون اسرائيل قد كرست هويتها كدولة يهودية ليبراليه وعلمانيه بمواصفات محددة غربية وديموقراطية تمكنها من الاحتفاظ بالتأييد والدعم الغربي من جهة ومن استقطاب ولاء الغالبية الفاعلة ليهود العالم من جهة ثانية ويبقيها كمركز مسيطر للحركة الصهيونية العالمية من جهة ثالثة كما انها تعتبر ملجأ آمن ومزدهر لمستوطنيها اليهود ومن يتم تهويدهم لإبقائهم في خدمتها وضمان استقرارهم في موطنهم الجديد ولاجتذاب يهود العالم ومن يتم تهويدهم للتجند عند الحاجة لأداء دورها العام الإمبريالي كما يعمل علي تعزيز مكانة يهود العالم ودعم استمرار تمايزهم وتعظيم مكتسباتهم وتقوية نفوذهم وتعزيز دورهم في صنع السياسة الداخلية والخارجية في مواطنهم لإدامة الدعم والحماية الخارجية لإسرائيل والإبقاء على التعبئة العامة والجاهزية العسكرية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية لمواجهة تداعيات سلوكياتها العدوانية التي يقتضيها الوفاء بدورها الوظيفي العام كقاعدة استعمارية متقدمة للقوى الدولية الإستعمارية الكبري والتي مكلفة بتأمين وحماية مصالحها الحيوية في عموم المنطقة بكلفة سياسية واقتصادية وعسكرية مقبولة،
الدستور٢٨-٠٣-٢٠٢٥سياسةالدستورأزمة تجنيد " الحريديم " ويهودية إسرائيلرضخت حكومة الإحتلال لرفض المتشددين المتدينين " الحريديم" التجنيد في الجيش وأعلنت إذاعة جيش الاحتلال إنشاء كتيبة قتالية جديدة تتكون بشكل رئيسي من مقاتلات في ظل فشل الحكومة في تجنيد المتشددين وقد كادت أزمة " الحريديم " تضرب الائتلاف الإسرائيلي الحاكم، بعد انتشار فيديو لوزير الإسكان ورئيس حزب "يهدوت هتوراة"، يتسحاق غولدكنوبف،وهو يرقص على أنغام أغنية تتضمن عبارة "نموت ولا نتجند". وهو الذي يهدد بإسقاط الموازنة والذهاب للانتخابات لو لم يمرر قانون منع تجنيد شباب "الحريديم " و أثارت رقصة وزير الإسكان في حكومة بنيامين نتنياهو المتطرفة، إسحاق غولد كنوف على أغنية تصف الحكومة بـ"الكافرة" غضبا عارما للجمهور، وتقول كلمات الأغنية: "نحن لا نؤمن بحكم الكفار، لا نؤمن بهم، ولن نذهب إلى مكاتبهم للتجنيد، لا نقف في مكاتبهم، نموت ولا نتجند".. وقد أثارت الأغنية غضب الرأي العام الإسرائيلي. ووصف وزير المال بتسلئيل سموتريتش هذا السلوك "بالعار" وطالب جونز بالتحرك ضد ما سماه بازدراء إسرائيل.. ودعي زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد إلى إقالة هذا الوزير. وقال: "كان ينبغي إقالة وزير يصرح بتصريحات مسيئة لإسرائيل".. ووصفت منظمة "سلاح السلاح" ما جرى بأنه نتاج لسياسة يروج لها غولد كنوف وتمولها حكومة نتنياهو، في وقت ينهار فيه جنود الاحتياط في الجولتين الخامسة والسادسة من الحرب وكان المتحدث باسم جيش الإحتلال الإسرائيلي قد أعلن سابقا أنه جرى اتخاذ إجراءات ضد العسكريين "الحريديم" الذين لم يتقدموا للتجنيد بموجب المادة 12 من قانون خدمة الأمن، بعد استنفاد جميع الإجراءات اللازمة لهذا الغرض و اجتمع زعيم الحريديم، الحاخام لاندو، في منزله مع قادة المدراس الدينية وأعضاء الكنيست من حزب ديغل هتوراة، للتشاور بشأن وضع أبناء المدراس الدينية وكيفية التعامل مع هذه الفترة واتفقوا علي أن يتم تعيين محامين يمكن لقادة المدارس الدينية الاتصال بهم في حالات القلق بشأن إعتقال الأشخاص الذين تلقوا أوامر إعتقال لعدم إمتثالهم لأوامر الاستدعاء من جيش الاحتلال الإسرائيلي وكانت طفت علي السطح مجددا أزمة إجبار اليهود المتدينين ( الحريديم ) في جيش الاحتلال وذلك بعد قرار المحكمة العليا الإسرائيلية بفرض تجنيد اليهود الحريديم في الجيش، وهو قرار احدث ازمه داخل المجتمع الاسرائيلي خاصة بعد احداث 7 اكتوبر والحرب التي يخوضها جيش الاحتلال الإسرائيلي قي قطاع غزه والتي تتسع رقعتها التي إمتدت الي الدخول في حرب مع حزب الله في جنوب لبنان وإحتلال جبل الشيخ وجنوب سوريا وضرب الحوثيين في اليمن ومع الخسائر البشرية الكبيرة للجيش الإسرائيلى في قطاع غزة وجنوب لبنان والتي أشار إليها قادة جيش الاحتلال مما دعا وزير الدفاع يوآف غالانت إلى سن قانون جديد يلغي إعفاءات التجنيد والخدمة العسكرية التي يحظى بها اليهود المتشددون (الحريديم)، ويُلزم القانون المعمول به حاليا معظم الإسرائيليين بالخدمة في جيش الاحتلال الإسرائيلي ماعدا طلاب المدارس الدينية اليهودية " الحريديم " الذي يتم إعفاؤهم منها منذ عقود وأصبح الإعفاء المعمول به منذ عقود محل خلاف واسع حاليا في إسرائيل، خاصة مع بداية الحرب على غزة وتزايد حدة الصراع مع حزب الله على الحدود مع لبنان وبات إعفاء "الحريديم "من الخدمة العسكرية أكثر إثارة للجدل، لأن الجيش الإسرائيلي يتألف في الأغلب من جنود في سن المراهقة وعدد من المدنيين الأكبر سنا يتم استدعاؤهم للاضطلاع بالخدمة العسكرية الاحتياطية، فضلا عن أنها خدمة منهكة بسبب الحرب متعددة الجبهات في غزة وجنوب لبنان وقد عارض قادة من المتدينين اليهود التجنيد في جيش الاحتلال الإسرائيلي معتبرين أن دورهم يتمثل في دراسة التوراه ويرى اليهود المتدينون الذين يشكلون 13 بالمئة من سكان إسرائيل البالغ عددهم 10 ملايين نسمة أن الإعفاء من التجنيد هو أمر حيوي لمنع انصهار أفراد مجتمعاتهم في الجيش، وهو أمر قد يصطدم مع عاداتهم المحافظة ومعتقداتهم. ومنذ بدء معركة 7أكتوبر والعدوان علي غزه أشارت تقارير اعلاميه اسرائيليه الي رغبة متدينين يهود في التجنيد بالجيش للمشاركه في الحرب رغم أعفائهم رسميا من هذه المهمه وانه تم تجنيد ما مجموعه 1200 من اليهود المتشددين في الجيش بينما يعارض العلمانيين عدم تجنيد "الحريديم" في الجيش الإسرائيلي معتبرين أن ذلك يكسبهم ميزات عن باقي المجتمع الإسرائيلي تفوق ما يقدمون من خدمات لإسرائيل فقد اعتبر زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد أن عدم تطبيق قرار المحكمة العليا بتجنيد المتدينين اليهود (الحريديم) "خيانة للجيش"، باعتباره أصبح قانونا. موضحا أن تل أبيب "في حرب على 7 جبهات، وأن الجيش الإسرائيلي ليس لديه ما يكفي من الجنود، وإذا لم نقاتلز معا فسوف نموت معا كما اعتبر أفيغدور ليبرمان زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" أن قرار المحكمة العليا يمثل خطوة مهمة على طريق التغيير التاريخي. واعتقد ن قرار اجبار المتدينين اليهود على الدخول الى التجنيد الاجباري يعني من اليوم أن اسرائيل ليست دولة يهودية فقط حيث سيتم أيضا إجبار العرب على الدخول الى التجنيد الاجباري فإسرائيل اليوم ليست ما قبل 7 اكتوبر وبالتالي كل من يحمل هويتها مجبر أن يشارك في جيشها ومعاركها وحمايتها مادام يحمل الهويه الاسرائيليه فاسرائيل اليوم تحارب علي ٧ جبهات وبالتالي تحتاج الي كل فرد في المجتمع الإسرائيلي سواء يهود متدينين او علمانيين او حتي غير يهود ماداموا يحملون الهويه الاسرائيليه ان يحاربوا في صفوفها وبموجب هذا القانون تكون اسرائيل قد كرست هويتها كدولة يهودية ليبراليه وعلمانيه بمواصفات محددة غربية وديموقراطية تمكنها من الاحتفاظ بالتأييد والدعم الغربي من جهة ومن استقطاب ولاء الغالبية الفاعلة ليهود العالم من جهة ثانية ويبقيها كمركز مسيطر للحركة الصهيونية العالمية من جهة ثالثة كما انها تعتبر ملجأ آمن ومزدهر لمستوطنيها اليهود ومن يتم تهويدهم لإبقائهم في خدمتها وضمان استقرارهم في موطنهم الجديد ولاجتذاب يهود العالم ومن يتم تهويدهم للتجند عند الحاجة لأداء دورها العام الإمبريالي كما يعمل علي تعزيز مكانة يهود العالم ودعم استمرار تمايزهم وتعظيم مكتسباتهم وتقوية نفوذهم وتعزيز دورهم في صنع السياسة الداخلية والخارجية في مواطنهم لإدامة الدعم والحماية الخارجية لإسرائيل والإبقاء على التعبئة العامة والجاهزية العسكرية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية لمواجهة تداعيات سلوكياتها العدوانية التي يقتضيها الوفاء بدورها الوظيفي العام كقاعدة استعمارية متقدمة للقوى الدولية الإستعمارية الكبري والتي مكلفة بتأمين وحماية مصالحها الحيوية في عموم المنطقة بكلفة سياسية واقتصادية وعسكرية مقبولة،