#أحدث الأخبار مع #يحيىالسنواروفيأخبار مصر١٤-٠٤-٢٠٢٥سياسةأخبار مصرتناور بنباح الكلاب وصراخ الأطفال.. 'الكواد كابتر' أخطر أسلحة إسرائيل #عاجلتناور بنباح الكلاب وصراخ الأطفال.. 'الكواد كابتر' أخطر أسلحة إسرائيل #عاجل تتعدد الوظائف والمهام التي يوكلها الجيش الإسرائيلي لطائرات الاستطلاعات التي تحلق على مدار الساعة في سماء قطاع غزة، والتي تعتبر السلاح الأهم والأقوى في عملياته العسكرية بالقطاع، خاصة وأنه يقلل من حجم الخسائر البشرية والعسكرية.ويستخدم الجيش الإسرائيلي الطائرات المسيرة بمختلف أنواعها لجمع المعلومات الاستخباراتية عن القطاع، ولرصد الأهداف، وقصف بعضها في الكثير من الأحيان، كما أنها تركز على استخدام طائرات 'الكواد كابتر' في مهام استطلاعية وانتحارية. وتعتبر 'الكواد كابتر'، وهي طائرة الاستطلاع خفيفة الوزن وسهلة الحركة والتنقل بين المباني السكنية والشوارع، الأكثر استخدامًا خلال الحرب بغزة، وهي التي نجحت بتنفيذ مهام دقيقة، بعضها يحتاج لوجود عنصر بشري على الأرض مثل عملية اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار.وفي وظيفة أخرى لهذا النوع من الطائرات، يقوم الجيش الإسرائيلي في استخدامها بالحرب النفسية على سكان قطاع غزة، سواء من خلال بث الرسائل التحريضية على حماس، أو الدعوات الخاصة بالنزوح، أو نباح الكلاب وصراخ الأطفال وإزعاج السكان.أصوات مخيفةيقول أسامة أبو هاني، أحد سكان بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، إن 'جميع السكان يخشون هذا النوع من الطائرات الإسرائيلية، خاصة وأنها تقدم على إطلاق النار بشكل مباشر على كل من يتحرك بالمناطق الشمالية خلال ساعات الليل'.وأوضح أبو هاني، لموقع 'سكاي نيوز عربية' أن 'هذه الطائرات تصدر أصواتًا مخيفًة في معظم الأوقات، خاصة في ساعات الليل'، مشيرًا إلى أنها تصدر أصوات كنباح الكلاب والحيوانات المختلفة، علاوة على صراخ للنساء والأطفال.وأضاف: 'هذه الطائرات تثير الرعب لدينا، ولا نملك القدرة على تمييز إن كانت الأصوات الصادر عنها هي أصوات حقيقية أم أنها للترهيب النفسي'، مبينًا أنه في كثير من الأحيان يخرج السكان بحثًا عن مصادر الصوت خاصة لو كانت لأطفال، ليتم قصفهم عبر تلك الطائرات'.حادثة مرعبةوقال محمد علي، إنه تعرض لحادثة أصابته بالرعب الشديد، بعد أن هرب من أصوات كلاب مخيفة خلال ساعات الليل من خيمته شرقي مدينة غزة، مشيرًا إلى أن الأصوات كانت داخل خيمته وفوجئ لاحقًا أنها صادرة من طائرة استطلاع إسرائيلية.وأوضح علي، لموقع 'سكاي نيوز عربية'، أن 'بعد هربه سمع أصوات ضحكات ثم صراخ أطفال، ليتفاجأ وجيرانه بأن الأصوات صادرة عن الطائرة الإسرائيلية'.وأردف: 'في أحد أيام شهر رمضان أصدرت صوت الأذان ودفعت بعض السكان للإفطار قبل الموعد'.وبين أن 'طائرات الكواد كابتر…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
أخبار مصر١٤-٠٤-٢٠٢٥سياسةأخبار مصرتناور بنباح الكلاب وصراخ الأطفال.. 'الكواد كابتر' أخطر أسلحة إسرائيل #عاجلتناور بنباح الكلاب وصراخ الأطفال.. 'الكواد كابتر' أخطر أسلحة إسرائيل #عاجل تتعدد الوظائف والمهام التي يوكلها الجيش الإسرائيلي لطائرات الاستطلاعات التي تحلق على مدار الساعة في سماء قطاع غزة، والتي تعتبر السلاح الأهم والأقوى في عملياته العسكرية بالقطاع، خاصة وأنه يقلل من حجم الخسائر البشرية والعسكرية.ويستخدم الجيش الإسرائيلي الطائرات المسيرة بمختلف أنواعها لجمع المعلومات الاستخباراتية عن القطاع، ولرصد الأهداف، وقصف بعضها في الكثير من الأحيان، كما أنها تركز على استخدام طائرات 'الكواد كابتر' في مهام استطلاعية وانتحارية. وتعتبر 'الكواد كابتر'، وهي طائرة الاستطلاع خفيفة الوزن وسهلة الحركة والتنقل بين المباني السكنية والشوارع، الأكثر استخدامًا خلال الحرب بغزة، وهي التي نجحت بتنفيذ مهام دقيقة، بعضها يحتاج لوجود عنصر بشري على الأرض مثل عملية اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار.وفي وظيفة أخرى لهذا النوع من الطائرات، يقوم الجيش الإسرائيلي في استخدامها بالحرب النفسية على سكان قطاع غزة، سواء من خلال بث الرسائل التحريضية على حماس، أو الدعوات الخاصة بالنزوح، أو نباح الكلاب وصراخ الأطفال وإزعاج السكان.أصوات مخيفةيقول أسامة أبو هاني، أحد سكان بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، إن 'جميع السكان يخشون هذا النوع من الطائرات الإسرائيلية، خاصة وأنها تقدم على إطلاق النار بشكل مباشر على كل من يتحرك بالمناطق الشمالية خلال ساعات الليل'.وأوضح أبو هاني، لموقع 'سكاي نيوز عربية' أن 'هذه الطائرات تصدر أصواتًا مخيفًة في معظم الأوقات، خاصة في ساعات الليل'، مشيرًا إلى أنها تصدر أصوات كنباح الكلاب والحيوانات المختلفة، علاوة على صراخ للنساء والأطفال.وأضاف: 'هذه الطائرات تثير الرعب لدينا، ولا نملك القدرة على تمييز إن كانت الأصوات الصادر عنها هي أصوات حقيقية أم أنها للترهيب النفسي'، مبينًا أنه في كثير من الأحيان يخرج السكان بحثًا عن مصادر الصوت خاصة لو كانت لأطفال، ليتم قصفهم عبر تلك الطائرات'.حادثة مرعبةوقال محمد علي، إنه تعرض لحادثة أصابته بالرعب الشديد، بعد أن هرب من أصوات كلاب مخيفة خلال ساعات الليل من خيمته شرقي مدينة غزة، مشيرًا إلى أن الأصوات كانت داخل خيمته وفوجئ لاحقًا أنها صادرة من طائرة استطلاع إسرائيلية.وأوضح علي، لموقع 'سكاي نيوز عربية'، أن 'بعد هربه سمع أصوات ضحكات ثم صراخ أطفال، ليتفاجأ وجيرانه بأن الأصوات صادرة عن الطائرة الإسرائيلية'.وأردف: 'في أحد أيام شهر رمضان أصدرت صوت الأذان ودفعت بعض السكان للإفطار قبل الموعد'.وبين أن 'طائرات الكواد كابتر…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه