أحدث الأخبار مع #يديعوتأحرنوت،

الجمهورية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجمهورية
إسرائيل توجه تحذيرات بعد مشاهد الهلع بتل أبيب
وقال الجيش ال إسرائيل ي، في بيان له، إن "المناطق التي سيتم استهدافها في اليمن هي مواني رأس عيسى والحديدة والصليف"، زاعمًا أن جماعة "أنصار الله" تستخدم هذه المواني البحرية لصالح "أنشطتها الإرهابية". من جهته، قال وزير الخارجية ال إسرائيل ي جدعون ساعر، إن "إطلاق الصواريخ نحو إسرائيل ودخول ملايين ال إسرائيل يين إلى الملاجئ جريمة حرب"، مؤكدًا أن جماعة "أنصار الله"، "تطلق الصواريخ ضد إسرائيل بتمويل من قبل إيران"، على حد قوله. وأفادت القناة 12 ال إسرائيل ة، في وقت سابق من اليوم، بأنه "تم تعليق عمليات الهبوط والإقلاع في مطار بن غوريون، عقب إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه إسرائيل"، مشيرة إلى أن "صفارات الإنذار دوّت في مناطق وسط إسرائيل والقدس ومستوطنات الضفة الغربية". من جهتها، قالت صحيفة "يديعوت أحرنوت"، إن "ال صاروخ اليمني الذي تم اعتراضه في إسرائيل ، هو الثالث خلال 24 ساعة"، مؤكدة أنه "لم ترد أي تقارير عن سقوط ضحايا، باستثناء امرأة أصيبت أثناء توجهها إلى المنطقة المحمية". وأعلنت جماعة "أنصار الله"، أمس الثلاثاء، "تنفيذ عملية عسكرية استهدفت مطار "بن غوريون" في منطقة يافا (تل أبيب) وسط إسرائيل ب صاروخ باليستي فرط صوتي". وقال المتحدث العسكري باسم الجماعة، العميد يحيى سريع، إن "ال صاروخ حقق هدفه بنجاح وتسبب في هروب الملايين إلى الملاجئ وتوقف حركة المطار لقرابة الساعة". وأكد سريع أن "العملية تأكيد على استمرار حظر الملاحة في مطار بن غوريون"، داعيًا بقية الشركات التي لم تعلن وقف رحلاتها أن "تحذو حذو الشركات التي أعلنت وقف الرحلات إلى المطارات ال إسرائيل ية"، على حد قوله. وأضاف بيان المتحدث العسكري باسم الجماعة أن "العمليات الإسنادية وحظر الملاحة الجوية على المطارات ال إسرائيل ية، وحظر الملاحة البحرية ال إسرائيل ية ستتوقف بوقف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة". وأعلن الجيش ال إسرائيل ي، في وقت سابق من يوم أمس، أن الدفاعات الجوية اعترضت صاروخ ا أطلق من اليمن. وقال المتحدث باسم الجيش ال إسرائيل ي، أفيخاي أدرعي، إن "ال صاروخ التي تم اعتراضه كان السبب في تفعيل إنذارات ببعض المناطق في البلاد". وأوضحت وسائل إعلام إسرائيل ية أن "ال صاروخ اليمني كان قريبا من الوصول لهدفه قبل نجاح عملية الاعتراض"، مشيرة إلى "توقف حركة الملاحة الجوية في مطار بن غوريون الدولي أثناء اعتراض ال صاروخ". يأتي ذلك بعد أيام من شنّ إسرائيل غارات واسعة على العاصمة اليمنية، شملت منشآت حيوية، أسفرت عن سقوط 7 قتلى و94 جريحًا، حسب بيان الجماعة. وتزامنت هذه التطورات مع إعلان أمريكي عن اتفاق لوقف إطلاق النار بوساطة عُمانية، نفت جماعة "أنصار الله" أن يشمل إسرائيل ، في وقت تواصل فيه إطلاق صواريخ باتجاه الأراضي ال إسرائيل ية، تأييدًا للفلسطينيين. يذكر أن التصعيد الأخير يأتي ضمن دائرة العنف المستمرة منذ أشهر، والتي خلفت عشرات الآلاف من الضحايا الفلسطينيين في قطاع غزة، وفقًا لإحصاءات محلية. وأعلنت جماعة "أنصار الله" اليمنية، يوم الأحد الماضي، فرض "حصار جوي شامل" على إسرائيل ، من خلال تكرار استهداف المطارات ال إسرائيل ية، ردًا على قرار تل أبيب "توسيع العمليات العدوانية على غزة". وقال المتحدث باسم قوات "أنصار الله"، العميد يحيى سريع، في بيان مصور بثته قناة "المسيرة" التابعة للجماعة: "ردًا على التصعيد ال إسرائيل ي بقرار توسيع العمليات العدوانية على غزة، تعلن القوات المسلحة اليمنية أنها ستعمل على فرض حصار جوي شامل على العدو ال إسرائيل ي من خلال تكرار استهداف المطارات وعلى رأسها مطار اللد المسمى إسرائيل يًا مطار بن غوريون".


نون الإخبارية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- نون الإخبارية
مقتل جنديين وإصابة اثنين آخرين جراء انفجار نفق مفخخ في رفح
أفاد الجيش الإسرائيلي، الأحد، بمقتل جنديين وإصابة اثنين آخرين جراء انفجار نفق مفخخ في رفح، جنوب قطاع غزة. أخبار ذات صلة 1:23 صباحًا - 21 أبريل, 2025 10:08 صباحًا - 25 أبريل, 2025 9:33 مساءً - 21 أبريل, 2025 8:14 مساءً - 26 أبريل, 2025 وأكد الجيش عبر تطبيق تلغرام أن النقيب نوعام رافيد والرقيب أول يالي سرور لقيا حتفهما خلال الحادثة، فيما أُصيب جندي من وحدة الهندسة 'يهلوم' بجروح خطيرة. وأضاف أن جنديًا احتياطياً تابعاً للكتيبة 7007، لواء القدس السادس عشر، أصيب أيضاً بجروح بالغة خلال وفي ظل استمرار التصعيد في قطاع غزة، أفادت تقارير إعلامية بأن إسرائيل تستعد لمرحلة جديدة وأكثر عنفاً من الحرب الدائرة منذ أكتوبر 2023. ووفقاً لصحيفة 'يديعوت أحرنوت'، أرسل الجيش الإسرائيلي استدعاءات لعشرات الآلاف من جنود الاحتياط، بالتزامن مع مناقشة كما أشارت إلى خطة إحلال بعض القوات الاحتياطية محل الوحدات المنتظمة المتمركزة حالياً على الحدود الشمالية أو في الضفة الغربية، بهدف نقل هذه القوات إلى غزة. أما صحيفة 'جيروزاليم بوست'، فكشفت عن تعبئة ضخمة للجنود، لكنها أقل مقارنة بالتعبئة التي تمت عقب هجوم حماس في أكتوبر 2023. ومن المقرر أن يناقش تأتي هذه التطورات مع استمرار تداعيات العمليات غير المسبوقة التي نفذتها حماس ضد إسرائيل يوم 7 أكتوبر 2023، وأسفرت عن مقتل نحو 1200 شخص واختطاف أكثر من 250 آخرين ونقلهم إلى غزة. وبحسب الرواية الإسرائيلية، تحتجز حماس 59 رهينة، يُعتقد أن 24 منهم على قيد الحياة فيما أعلنت عن وفاة 35 شخصاً. وتسعى إسرائيل إلى تكثيف هجماتها للضغط على حماس من أجل إطلاق سراح الرهائن. وبعد


الخبر
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الخبر
حرائق القدس تستعر
اتسعت رقعة الحرائق في الأراضي الفلسطينية المحتلة، اليوم الخميس، لتصل إلى تلال مدينة القدس المحتلة، مما أدى إلى إغلاق الطريق السريع رقم 1 الذي يربط القدس بـ "يافا" المحتلة، فيما اضطر العديد من السائقين لترك مركباتهم والهروب من ألسنة اللهب. وحسب ما أفادت به وسائل إعلام عبرية، فإن دائرة الإطفاء والإنقاذ ذكرت خمسة مواقع على الأقل بتلال القدس اندلعت بها النيران، مشيرة إلى أن فرق الإطفاء تعمل في ظروف مناخية معقدة جراء موجة الحر والرياح العاتية التي تسود المنطقة. Wildfires raging near Jerusalem have reached emergency levels: 6 active fire zones 1 major highway (Route 1) closed 60+ population centers evacuated 12 reported with light injuries 5 countries contacted for aid; Greece… — Weather Monitor (@WeatherMonitors) April 30, 2025 وقالت صحيفة هآرتس العبرية، إنّ النيران المندلعة في جبال القدس المحتلة أحرقت أكثر من 24 ألف هكتار حتى الآن، فيما لا تزال 155 فرقة إطفاء تعمل بكامل قوتها في جميع بؤر الحريق. في غضون ذلك، قالت القناة 12 الإسرائيلية إنه جرى استدعاء طائرات من سلاح الجو للمساهمة في إخماد الحرائق المندلعة في جبال القدس. ومع بزوغ فجر الخميس، بدأت طائرات الإطفاء بتنفيذ جولات جوية فوق البؤر الرئيسية وبالقرب من التجمعات السكنية، بهدف الفصل بين النيران والمنازل. وأكدت دائرة الإطفاء أنه حتى هذه اللحظة، لم تتم السيطرة على الحريق بعد، بينما ناشد الاحتلال 5 دول من أجل المساعدة في عملية إطفاء الحرائق، منها قبرص، اليونان، وإيطاليا. وذكرت وسائل الإعلام العبرية، أن الحريق أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي عن مستوطناتٍ في منطقة القدس المحتلة، فيما يتم إخلاؤها بسبب اشتداد الحرائق واتساع رقعتها وعدم القدرة على السيطرة عليها. ووفق الشرطة الصهيونية، تم إخلاء 5 مناطق على الأقل تقع على بُعد نحو 30 كيلومتراً إلى الغرب من القدس المحتلة. ونقلت هيئة البث العبرية، عن رئيس مجلس مستوطنة "ماتيه يهودا" قرب القدس المحتلة قوله "أجلينا أكثر من 10 آلاف من السكان بسبب الحرائق. " وقالت صحيفة "يسرائيل هيوم" إن وزارة السياحة الصهيونية شكلت غرفة عمليات خاصة لإدارة إجلاء السكان من بلدات تهددها الحرائق. وأشارت صحيفة يديعوت أحرنوت، أن تكلفة إعادة الإعمار بعد الحرائق الضخمة قد تصل إلى ملايين الدولارات. السلطة الفلسطينية تعرض المساعدة ومن جهة أخرى، كشفت قناة "كان" العبرية أن السلطة الفلسطينية عرضت على حكومة الكيان المساعدة في إطفاء الحرائق التي تقترب من المستوطنات في القدس، في حين لم ترد الحكومة الصهيونية على الاقتراح. وهو الاقتراح الذي أثار استهجان رواد مواقع التواصل الاجتماعي ومعلقين، وقارنوا بين عباس الذي شتم المقاومة هرول لمد يد العون على من يبيد شعبه في غزة. نتنياهو يغطي فشل حكومته هذا، واتهم رئيس الوزراء لدى الكيان الصهيوني، بنيامين نتنياهو، مساء الأربعاء، فلسطينيين بإشعال حرائق متعمدة، حسب زعمه، محذرا من أن ألسنة اللهب قد تمتد إلى داخل مدينة القدس. وقال نتنياهو في أول تعليق له بعد اشتعال الحرائق، عبر مقطع مصور نشره مكتبه: "الرياح الغربية قد تدفع الحريق بسهولة نحو ضواحي القدس، بل وحتى إلى داخل المدينة". وأضاف: "في الوقت الراهن، الأولوية هي للدفاع عن القدس"، واصفًا الوضع بأنه "حالة طوارئ وطنية"، ومطالباً باعتقال أي فلسطيني يتورط بإشعال الحرائق. الصهاينة عاجزون عن احتواء الوضع الكارثي وفي مقابلة مع قناة الجزيرة القطرية، أفاد الخبير في الشأن الصهيوني إسماعيل المسلماني، أن استعانة حكومة نتنياهو بدول أوروبية لإطفاء الحريق الضخم الذي اندلع غربي القدس المحتلة دليل على فشلها في التعامل مع هذه الأزمات. وتقف حكومة الكيان عاجزة عن التعامل مع الحريق الثاني الآخذ في الاتساع، والذي تتحدث وسائل إعلام محلية عن أنه ربما يكون الأكبر في تاريخ المنطقة. وأكد المسلماني أن هذا الحريق يعكس فشل الصهاينة في التعامل مع هذا الحوادث الكبرى رغم ما تمتلكه من تكنولوجيا متطورة، وقال إن استعانتها بدول أوروبية دليل على عدم امتلاكها البنية التحتية اللازمة للتعامل مع هذه الأزمات.


اليمن الآن
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
الأكبر في تاريخ إسرائيل.. حرائق 'القدس' تواصل الاتساع وسط انتقادات للحكومة
يمن إيكو|تحديث: استمر اتساع نطاق الحرائق في إسرائيل لتصبح 'الأكبر في تاريخ البلاد' وفقاً لمسؤولين إسرائيليين، في ظل انتقادات لعجز الحكومة عن التصرف بشكل لائق، وعدم الاستعداد برغم التوقعات المسبقة لحالة الطقس. ونقلت صحيفة 'يديعوت أحرنوت' العبرية عن قائد الإطفاء في منطقة القدس، شموليك فريدمان، قوله: 'إننا نتعامل مع أكبر حريق يقع في البلاد ربما، وليس لدينا أي فكرة عن سبب ذلك'. وأضاف: 'لقد غير الحريق اتجاهه في الساعة الأخيرة وامتد شرقاً'، مشيراً إلى أن 'الرياح ستزداد قوة في المستقبل القريب مع رياح تتراوح سرعتها بين 90 و100 كم / ساعة'. وبحسب التقارير العبرية يعمل أكثر من 100 طاقم على الأرض، لكن لم يتم السيطرة بعد على الحرائق التي اندلعت صباحاً في تلال القدس وانتشرت بسرعة بسبب الرياح القوية، ما أدى إلى إخلاء عدد من المستوطنات والمجمعات. وواجهت الحكومة الاسرائيلية انتقادات بسبب سياستها في التعامل مع الأمر. وقالت صحيفة 'يديعوت أحرنوت'، في تقرير رصده موقع 'يمن إيكو': 'تحتاج البلاد إلى طائرات إطفاء، ولكن بسبب السياسة الداخلية، لم يتم الاستعانة بخدمات شركتين مخضرمتين'. وأشار التقرير إلى أن شركتي 'يام نير' و'تيليم' تمتلكان عدة طائرات إطفاء، لكن الحكومة 'تفضل إحضار طائرات من اليونان وإيطاليا'. ونقل التقرير عن طيار في إحدى الشركات قوله: 'قلبي يؤلمني مما يحدث، البلاد مشتعلة وهناك 10 طائرات هنا، وهو أكثر من نصف قوة مكافحة الحرائق التي يمتلكها سرب الإطفاء، ولكن بسبب الصراع على السلطة والسياسة الداخلية وقضايا المال، لا يتم الاقتراب منها'. وأوضح التقرير أنه بعد الانتقادات وجّه وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير باستخدام أربع طائرات تابعة لشركة 'يام نير' لكن قيل له إنها لن تكون جاهزة للعمل إلا بحلول صباح الغد فقط. وقالت الصحيفة إنه كان يجب إعداد هذه الطائرات مسبقاً، خصوصاً وأنه كان هناك تحذير مسبق من اندلاع الحرائق. وأوضحت الصحيفة في تقرير آخر أنه 'قبل أربعة أيام، حذرت خدمة الأرصاد الجوية من أن هناك خطر انتشار الحريق في المناطق المفتوحة، لكن لم يتم اتخاذ أي استعدادات'. وقالت الصحيفة إنه في مصر تم التحذير بصراحة من حالة الطقس واتخاذ استعدادات، وقالت دائرة الأرصاد المصرية: 'سيكون يوم الذكرى حاراً مع درجات حرارة تتراوح بين 36 و38 درجة مئوية في الأراضي المنخفضة وخطر انتشار الحرائق'.


مصراوي
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
نتنياهو يلغي مشاركته في حفل جائزة إسرائيل.. ما السبب؟
وكالات أعلنت صحيفة "يديعوت أحرنوت"، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ألغى مشاركته بحفل "جائزة إسرائيل"، المقرر الخميس المقبل في القدس المحتلة، بسبب مخاوف من اندلاع احتجاجات. قالت مصادر مطلعة للصحيفة، إنه كان من المقرر أن يجلس نتنياهو خلال الحفل إلى جانب الرئيس إسحاق هرتصوج، ورئيس المحكمة العليا إسحاق عميت، ووزير التعليم يوآف كيش. وأضافت المصادر، أنه مع ذلك، قرر رئيس الوزراء عدم الحضور، كما قرر أيضا عدم المشاركة في حفل إيقاد الشعلة، مكتفيا بإرسال رسالة مصورة بديلة، وفقا لروسيا اليوم. وتردد أن نتنياهو كان يفكر في حضور مراسم إحياء "يوم الذكرى" في حائط البراق بالقدس المحتلة، إلا أنه أرجأ ذلك، ومن المتوقع أن يشارك بدلا من ذلك في المراسم الرسمية التي ستقام يوم الأربعاء في جبل هرتسل، تخليدا لما يسمى بذكرى "الجنود القتلى". في السياق ذاته، لا تزال مشاركة نتنياهو في مسابقة "الكتاب المقدس" التي يحرص عادة على حضورها سنويا، موضع شك حتى اللحظة. وكان نتنياهو قد تغيب العام الماضي أيضا عن حفل توزيع جائزة إسرائيل، وهو الحفل الذي يختتم به ما يسمى بفعاليات "يوم الاستقلال"، وهو ذكرى نكبة الشعب الفلسطيني.