logo
#

أحدث الأخبار مع #يرقة

الصناع العرب الصاعدون يجتمعون في جلسة نقاشية مميزة بالجناح المصري بمهرجان كان السينمائي
الصناع العرب الصاعدون يجتمعون في جلسة نقاشية مميزة بالجناح المصري بمهرجان كان السينمائي

مصرس

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • مصرس

الصناع العرب الصاعدون يجتمعون في جلسة نقاشية مميزة بالجناح المصري بمهرجان كان السينمائي

في إطار فعاليات الجناح المصري في سوق مهرجان كان السينمائي 2025، أدار الناقد محمد سيد عبد الرحيم، مدير ملتقى القاهرة السينمائي، جلسة نقاشية بعنوان "الموجة الجديدة: تسليط الضوء على صانعي الأفلام العرب الصاعدين". الصناع العرب الصاعدون وركزت الجلسة على استعراض مساهمات الجيل الجديد من صناع الأفلام العرب في إعادة تشكيل السينما العربية، وكيف يمكن للمهرجانات دعم هذه المواهب الناشئة لتحقيق نجاحات عالمية.وقد شهدت الجلسة مشاركة عدد من صناع السينما العرب الذين حققوا إنجازات كبيرة في مهرجانات السينما العالمية.وعن الجلسة صرح الناقد محمد سيد عبد الرحيم، للمركز الصحفي لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، قائلًا: "لقد كانت هذه الجلسة فرصة فريدة لتسليط الضوء على الجيل الجديد من صناع الأفلام العرب، الذين استطاعوا تحقيق إنجازات ملحوظة على مستوى مهرجانات الصف الأول. إن دعم هذه المواهب من قبل المهرجانات يعد أمرًا حيويًا لضمان استمرار تطور السينما العربية."وأضاف:"تناولت الجلسة موضوع تمثيل الجيل الجديد من صناع الأفلام، والصعوبات التي واجهتهم، وعلاقتهم بالسينما المحلية والمهرجانات العالمية، وكيف يمكنهم تحقيق التوازن بين التعبير عن أنفسهم وتقديم أعمال تصل إلى جمهور أكبر عالميًا".شارك في الجلسة كل من؛ المخرج المصري مراد مصطفى، مخرج فيلم "عائشة لا تستطيع الطيران"، الذي يُعرض هذا العام في مهرجان كان، وقد سبق له أن عرض فيلمه القصير "عيسى" في أسبوع النقاد عام 2023، حيث حصد عدة جوائز. وتُسجل مشاركة "عائشة لا تستطيع الطيران" أحدث مشاركة مصرية في المسابقة الرسمية بعد تسع سنوات من فيلم "اشتباك". والمنتج أحمد عامر، الذي شارك في إنتاج "عائشة لا تستطيع الطيران" وكذلك شارك في إنتاج الفيلم الفلسطيني "كان ياما كان في غزة"، الذي يُعرض أيضًا هذا العام في كان، من إخراج الأخوين ناصر وطرزان. ويُعتبر الفيلم جزءًا من الحركة السينمائية الفلسطينية الجديدة.كما شاركت أيضًا المخرجة اللبنانية ميشيل كسرواني، التي حازت بمشاركة شقيقتها نويل على جائزة الدب الذهبي لمهرجان برلين عن فيلمهما القصير "يرقة" قبل عامين.وكذلك المخرجة اللبنانية ليلى بسمة، التي شارك فيلمها "ملح البحر" في مهرجان فينيسيا قبل عامين، وسافر في العديد من المهرجانات المهمة، مما ساهم في تعزيز حضورها في الساحة السينمائية الدولية. والمخرج السعودي توفيق الزيادي، الذي شارك فيلمه "نورة" العام الماضي في قسم نظرة ما بمهرجان كان، ليكون أول فيلم سعودي يُعرض في المهرجان، مما يُعتبر إنجازًا كبيرًا للسينما السعودية.الجناح المصري في سوق مهرجان كان يذكر أن الجناح المصري في سوق مهرجان كان 2025 (Marché du Film). يُقام بتنظيم مشترك بين مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ومهرجان الجونة السينمائي ولجنة مصر للأفلام (EFC). وقد فاز بجائزة "أفضل تصميم جناح" من بين الأجنحة المشاركة في سوق مهرجان كان. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

الإغلاق المؤقت لمركز "بومبيدو" الباريسي الشهير بات وشيكًا.. لماذا؟
الإغلاق المؤقت لمركز "بومبيدو" الباريسي الشهير بات وشيكًا.. لماذا؟

CNN عربية

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • CNN عربية

الإغلاق المؤقت لمركز "بومبيدو" الباريسي الشهير بات وشيكًا.. لماذا؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- لقد أحدث مركز "بومبيدو" صدمة كبيرة في المجتمع الباريسي بفرنسا عند افتتاحه لأول مرة في العام 1977. لقد برز المركز الثقافي العملاق المميز، بواجهته الصناعية، وأنابيبه المكشوفة الزاهية، على أطراف حي لو ماريه التاريخي في العاصمة الفرنسية. ومع اقتراب الذكرى الخمسين لتأسيس المبنى، يستعد المركز لإغلاق أبوابه لخمس سنوات بهدف تطويره. وتهدف المبادرة، التي تدعمها وزارة الثقافة الفرنسية، إلى الحفاظ على المبنى للمستقبل. يضم مركز "بومبيدو" مجموعة دائمة من 140 ألف قطعة فنية تشمل أعمالاً لفنانين مثل بيكاسو، وماتيس، وشاغال. ويزور المتحف حوالي 3.2 مليون شخص سنويًا لحضور المعارض، والأفلام، والعروض الفنية، والاستفادة من المكتبة الوطنية (BPI).ويمكن الدخول إلى أجزاء كبيرة من المركز مجانًا، ضمنًا منطقة السلالم المتحركة الشبيهة بـ"يرقة" في الواجهة، التي يزعم كثيرون أنّها تُظهر أفضل إطلالة لمدينة باريس.واعتُبِر المركز ذروة الحداثة عندما افتتح في العام 1977، ويواجه الآن العديد من "المشاكل التقنية"، كما أفادت الإدارة، التي أبطأت قدرته على التكيف مع القرن الـ21.وتتعلق القضية الرئيسية بالأسبستوس، مادة سامة كانت تستخدم على نطاق واسع لمقاومة الحرائق، وهي متواجدة في جميع أنحاء المبنى ويجب إزالتها. كما تتمتع هذه المادة ببصمة كربونية هائلة. وتعزيز تدابير الأمن في المركز أمر مهم أيضًا في وقتٍ لا يزال فيه الإرهاب يشكل تهديدًا مستمرًا. وكل هذا جزء من عملية تجديد تقني من المقرر أن يكلّف 282 مليون دولار من الأموال العامة. لم يتم الترحيب بخبر إغلاق المركز على نطاق واسع في فرنسا. وفي العام الماضي، كتب عدد من الشخصيات البارزة في المشهد الفني الفرنسي رسالة مفتوحة إلى الحكومة تدعو إلى الرجوع عن القرار، ووصفوه بأنّه "خطأ فادح" و"ضربة موجِعة للحياة الثقافية في بلادنا". ومع أنّهم أقرّوا بضرورة إزالة الأسبستوس، إلا أنّهم طالبوا بأن يتمّ تنفيذ ذلك على مراحل، مع ضمان استمرار عمل المركز، لا سيّما أنّه منشأة عامة. لكن ما برح قرار الإغلاق مستمرًا بغض النظر عن الآراء. وتم تكليف شركة الهندسة المعمارية "Moreau Kusunoki" بعملية ترميم المركز الثقافي بعد منافسة شرسة. وسيتم تمويل خططها، التي يتوقع أن تكلف 192 مليون دولار، من قبل المركز وصفقات الرعاية. أكّد الثنائي، نيكولاس مورو وهيروكو كوسونوكي، المديران المشاركان لشركة الهندسة المعمارية، لـCNN، أنّهما يشعران بالامتنان لفرصة تحسين المركز بشكلٍ "هادف". مارسيليا.. مدينة فرنسية تبرز كعاصمة جديدة وجذّابة لأوروبا وستكون هناك منصة بانورامية على السطح، وسيعمل التصميم العام على دمج "واجهة" الداخل مع ما هو موجود في الخارج. وسيتضمن تصميم الشركة "مركزًا للجيل الجديد"، وهو مكان مجاني مصمّم لتشجيع اللعب والإبداع بين الأطفال الأصغر من 15 عامًا. ويخطّط الثنائي للحفاظ على "المفهوم الأساسي" للمركز باعتباره "مصنعًا للفن" كما تصوّره المهندسان المعماريان الأصليان، الراحل ريتشارد رودجرز، ورينزو بيانو الذي تم استشارته بشأن عملية التجديد. العودة لأمريكا حتمي.. لماذا تحوّلت أحلام زوجان إلى "كابوس" في فرنسا؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store