أحدث الأخبار مع #يزيدبنفرحان

القناة الثالثة والعشرون
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
خلوة سعودية لبنانية فيها "حدود"!
وصل الأمير يزيد بن فرحان فجر اليوم إلى بيروت، حيث عقد خلوة مع الرئيس اللبناني جوزاف عون. وأفادت معلومات الجديد بأن الأمير يزيد يسعى لتنظيم لقاء ثانٍ في جدة مع وزيري الدفاع اللبناني والسوري، لبحث ملفات حساسة تتعلق بالحدود والمخدرات، فضلاً عن تعديل اتفاق المحكومين بين البلدين. وأكدت مصادر معلومات الجديد أن الأمير يزيد سيعقد لقاءات مع بعض الكتل السياسية في بيروت يوم الثلاثاء قبل مغادرته العاصمة. من جهة أخرى، أشارت أوساط سياسية لـ "معلومات الجديد" إلى أنه لا توجد اجتماعات بين حزب الله والرئاسة اللبنانية بشأن سلاح الحزب، إلا أن هناك تواصلاً مباشراً بين الجانبين في هذا الشأن. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الديار
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
الديبلوماسية الخفية للموفد السعودي في لبنان
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لعل الديبلوماسية الخفية للموفد السعودي الامير يزيد بن فرحان في لبنان تعكس مدى حساسية ودقة المسائل التي تم طرحها في لقاءاته مع المسؤولين والشخصيات السياسية اللبنانية. وما تسرب من هذه المعلومات، ان القرار «الاسرائيلي» الذي يحظى بالدعم الكامل من البيت الابيض، بازالة اي اثر لايران سواء كان في الاطار العسكري والجيوسياسي. في حين يتوجس «الاسرائيليون» من المفاوضات بين الاميركيين والايرانيين قد تفضي الى اتفاق ينزع الاسلاك الشائكة التي تحيط الان بايران. ونقل المبعوث السعودي الى بعض المسؤولين اللبنانيين معلومات تؤكد ان رئيس الحكومة «الاسرائيلية» بنيامين نتنياهو الذي عاود الحرب في غزة، جاد في تهديداته باعادة تفجير الجبهة مع لبنان، وهو الذي يمتلك تصورا محددا لمستقبل لبنان وسوريا، انطلاقا من خلفية توراتية باتت معلومة للجميع. وعلى هذا الاساس، لا بد من نزع الذريعة التي يتمسك بها نتنياهو ، اي تسليم سلاح حزب الله في جميع المناطق اللبنانية وليس فقط جنوب لبنان وبقاعه.


تيار اورغ
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- تيار اورغ
هذا ما نقله نقل المبعوث السعودي الى لبنان
بعض ما جاء في مانشيت الديار: لعل الديبلوماسية الخفية للموفد السعودي الامير يزيد بن فرحان في لبنان تعكس مدى حساسية ودقة المسائل التي تم طرحها في لقاءاته مع المسؤولين والشخصيات السياسية اللبنانية. وما تسرب من هذه المعلومات، ان القرار «الاسرائيلي» الذي يحظى بالدعم الكامل من البيت الابيض، بازالة اي اثر لايران سواء كان في الاطار العسكري والجيوسياسي. في حين يتوجس «الاسرائيليون» من المفاوضات بين الاميركيين والايرانيين قد تفضي الى اتفاق ينزع الاسلاك الشائكة التي تحيط الان بايران. ونقل المبعوث السعودي الى بعض المسؤولين اللبنانيين معلومات تؤكد ان رئيس الحكومة «الاسرائيلية» بنيامين نتنياهو الذي عاود الحرب في غزة، جاد في تهديداته باعادة تفجير الجبهة مع لبنان، وهو الذي يمتلك تصورا محددا لمستقبل لبنان وسوريا، انطلاقا من خلفية توراتية باتت معلومة للجميع. وعلى هذا الاساس، لا بد من نزع الذريعة التي يتمسك بها نتنياهو ، اي تسليم سلاح حزب الله في جميع المناطق اللبنانية وليس فقط جنوب لبنان وبقاعه.


النشرة
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النشرة
وضاح الصادق: وزير المال يعمل على عملية تنظيف شاملة داخل الوزارة ولا احتكار للتمثيل السني في الحكومة
أشار النائب وضاح الصادق، في حديث لـ"LBCI"، الى أنني "إلتقيت الموفد السعودي الأمير يزيد بن فرحان منفردا وهو أكد على دور السعودية في دعم لبنان وأكد الدعم الكامل لرئيس الجمهورية ولرئيس الحكومة". ولفت الصادق، الى أنني "لم اتهم المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى بل نبّهته وهناك حملة مدروسة عليّ"، مضيفاً "لا يوجد نواب تغيير بل مشروع تغيير وهذا المشروع يتبناه أغلب الشعب اللبناني". وقال "أنا وحليمة قعقور والياس جرادي لسنا مجرد نوّاب تغييريين، بل نحمل قضايا التغيير الفعلي والملف السيادي في صلب أولوياتنا، قد نختلف في بعض الأحيان في الرأي أو المقاربة، لكن لا خلاف في الهدف الأساسي"، كاشفاً "وزير المال يعمل على عملية تنظيف شاملة داخل الوزارة ولا احتكار للتمثيل السني في الحكومة".


المركزية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
عون يستبق قطر بتحديده مهلة لحصر السلاح وبحث مشترك في إجراءات رفع الحظر السعودي
إذا كان رئيس الجمهورية جوزف عون، قد أعلن، قبيل وصوله إلى قطر التي توجه إليها أمس، إطلاق مشروع إيجاد حلّ لمشكلة السلاح من خارج الدولة تدريجاً، فإنه بعد الكلام عن الحوار الثنائي مع "حزب الله"، حدّد مهلة زمنية لحصر السلاح بيد الدولة قبل نهاية العام 2025 الحالي، معطوفاً على مصير عناصر الحزب الممكن التحاقهم بالجيش بعد الخضوع لدورات كما حصل مع عناصر ميليشيات الحرب بعد العام 1990. وتحديد مهلة زمنية من رئيس البلاد، يضع الدولة كلّها أمام تحدي التنفيذ، ويعرّض الحزب المعني لمواجهة قاسية مع الداخل والخارج معاً، اذا لم يتجاوب مع المسعى الرئاسي الذي قد يوفّر له المخرج المناسب من الأزمة التي أوقع نفسه بها لدى إطلاقه "حرب إسناد غزة" والخسائر التي مني بها من جراء ذلك. وإذا كان لبنان الرسمي اليوم في قطر، بعد سوريا أول من أمس، فإن الرعاية السعودية المباشرة مستمرة من خلال الموفد السعودي إلى لبنان يزيد بن فرحان الذي يواصل جولاته على المسؤولين بعيداً من الاعلام. وفي استفسار "النهار" عن المعطيات حول لقائه الرئيس سلام، يمكن استنتاج النقاط الآتية: – التأكيد على الاهتمام السعودي بتطورات الأوضاع اللبنانية والحثّ على استكمال التغيير وتنفيذ الإصلاحات السياسية والإدارية والمالية. – أهمية تثبيت سيادة الدولة اللبنانية على كل أراضيها ومواصلة مسار انتشار الجيش اللبناني خاصّة في المناطق الحدودية. – البحث في كلّ الاتفاقيات المشتركة بين السعودية ولبنان والتدابير التي من المهمّ للسلطات اللبنانية اتّخاذها في سبيل بلورة رفع الحظر السعودي عن المنتجات اللبنانية. – البحث في موضوع رفع الحظر عن سفر المواطنين السعوديين إلى لبنان والحديث عن الإجراءات اللبنانية والمراقبة داخل مطار بيروت وتطويره واتّخاذ اللوجستيات والتدابير الأمنية في محاذاة مطار بيروت وعلى طول الطريق المؤدّية إليه. – التشاور في كيفية تشديد الإجراءات اللازمة في مرفأ بيروت مع تطوير أجهزة التفتيش والمراقبة والتدقيق. – لم يتحدث الفرحان في أسلوب تحريضيّ خلافاً لما تناقله بعض الإعلام ولم يأتِ على ذكر رئيس تيار 'المستقبل' سعد الحريري أو "حزب الله". عون في قطر وبعيد وصوله إلى مطار حمد الدولي، أعرب الرئيس عون في تصريح لـ"وكالة الأنباء القطرية" عن سعادته بتلبية دعوة أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وقال: "ليس غريباً على قطر وقوفها إلى جانب لبنان في مختلف الظروف التي مرّ بها، وهي لم تتردد أيضاً في التنسيق مع باقي الدول الشقيقة والصديقة لتوسيع الجهود من أجل إنقاذه، خصوصاً مع تفاقم الأزمات. وقد التقت قطر مع الدول المحبة للبنان، على وجوب تحقيق الاستقرار وصمود المؤسسات اللبنانية والجيش اللبناني من خلال المساعدات المالية والإنسانية التي قدمتها. ولا شك في أنّ الدور القطري سيستمر في هذا المجال، وخصوصاً إذا ما نجحنا كلبنانيين، في انجاز ما يجب علينا القيام به وما هو مطلوب منا على صعيد التنمية والإصلاح ووضع خطط مالية واقتصادية واعمارية وتنفيذها بشكل يوحي بالثقة للمانحين والمستثمرين". قانون المصارف تشريعياً ومالياً، تعقد اليوم، وبدعوة من الرئيس نبيه بري، جلسة مشتركة للجان: المال والموازنة، الإدارة والعدل، الاقتصاد الوطني والتجارة والصناعة والتخطيط، لدرس مشروع القانون المتعلق بالسرية المصرفية، فيما يغيب قانون تنظيم المصارف الذي لم تتسلمه دوائر مجلس النواب بعد، ما يعني أن مسار مشروع القانون لن يكون معبداً كما تتوقع الحكومة، وذلك من أجل أن يتسلح به الوفد اللبناني الرسمي المتوجه نهاية الأسبوع إلى واشنطن للمشاركة في اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي، اذ من غير الممكن البدء بمناقشة المشروع قبل منتصف الأسبوع المقبل. ووفق المعلومات، فإن غالبية الكتل النيابية في صدد وضع ملاحظاتها عليه، وكذلك حاكم مصرف لبنان، إضافة إلى المصارف التي تشعر بعدم الرضى.