أحدث الأخبار مع #يسآي4

السوسنة
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- السوسنة
كويكب قاتل المدن يهدد الأرض خلال 8 سنوات
وكالات - السوسنة رصد العلماء كويكبًا يُلقب بـ"قاتل المدن"، مع فرصة اصطدام بالأرض بلغت 2.3% خلال السنوات الثماني المقبلة، وفقًا لصحيفة "ديلي ميل". الكويكب، الذي أُطلق عليه اسم "يس آي 4 – YR4 2024"، تم اكتشافه في ديسمبر 2024 عبر محطة "أطلس" لتحذير تأثيرات الكويكبات الأرضية، ومع التحديثات الأخيرة في فبراير 2025، ارتفع احتمال الاصطدام، ما يزيد القلق بشأن تداعياته المحتملة.سيناريو مرعب: انفجار هائل يضرب الأرض أو القمرإذا اصطدم الكويكب بالأرض، فسيطلق طاقة تعادل 8 ميغا طن من مادة الـTNT، أي أكثر من 500 مرة من قوة قنبلة هيروشيما، ما قد يؤدي إلى دمار واسع. وفي سيناريو آخر أكثر رعبًا، يعتقد العلماء أن هناك احتمالًا بنسبة 0.3% أن يضرب الكويكب القمر، ما قد يسبب انفجارًا ضخمًا يولد شظايا نيزكية قد تتجه نحو الأرض.مخاوف من كارثة بحجم اصطدام نيويوركتصور مقطع فيديو أعده المتخصص في الرسوم المتحركة ألفارو غراسيا مونتويا مشهدًا افتراضيًا لكويكب بحجم تمثال الحرية يندفع نحو نيويورك، مشعلًا الغلاف الجوي قبل أن يضرب المدينة بقوة تعادل آلاف القنابل النووية.هل يتكرر سيناريو انقراض الديناصوراترغم أن احتمال الاصطدام ما يزال غير مؤكد، إلا أن التاريخ يشير إلى أن كويكبات مماثلة سببت كوارث كبرى، مثل الكويكب الذي أدى إلى انقراض الديناصورات قبل 66 مليون سنة بعد اصطدامه بشبه جزيرة يوكاتان. فهل يواجه كوكب الأرض مصيرًا مشابهًا؟ إقرأ المزيد :


موقع 24
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- موقع 24
فيديو يكشف سيناريو انفجار مخيف للأرض يعادل 500 قنبلة نووية
كشف فيديو مروع سيناريو مخيف لمصير كوكب الأرض، بعد تحذيرات أطلقتها دراسة حول اقتراب كويكب يُعرف بـ "قاتل للمدن"، يملك فرصة بنسبة 2.3% للاصطدام بالأرض في غضون 8 سنوات. هذا الكويكب، الذي يُحتمل أن يصطدم بالأرض، سيطلق طاقة ضخمة تعادل 8 ميغا طن من مادة الـTNT، وهي طاقة تعادل أكثر من 500 مرة القوة المدمرة للانفجار النووي، الذي حدث في هيروشيما خلال الحرب العالمية الثانية عام 1945. وحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، أنتج هذا الفيديو الصادم حول تأثير الكويكب بواسطة ألفارو غراسيا مونتويا، وهو متخصص في الرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد، تحت اسم "ميتابال ستوديوز". وأعرب مونتويا عن اعتقاده بأنّ هذا الأمر لن يحدث رغم التكهنات والمخاوف. بالمقابل، ذكر أنّه قبل 66 مليون سنة، اصطدم كويكب عرضه 10 إلى 15 كيلومتراً بشبه جزيرة يوكاتان في المكسيك، وكانت العواقب دماراً واضطراباً على مستوى الكوكب، أدى إلى محو الديناصورات إلى الأبد. ويظهر الفيديو صخرة فضائية بحجم تمثال الحرية وهي تحترق أثناء سقوطها من السماء، قبل أن تصطدم بمدينة نيويورك بقوة مذهلة. ارتفاع نسبة الخطر رصد علماء "محطة نظام التنبيه الأخير لتأثيرات الكويكبات الأرضية – أطلس" الكويكب في ديسمبر (كانون الأول) 2024، لذلك أطلقوا عليه اسم "يس آي 4 – YR4 2024"، وعندها كانت فرصة الاصطدام 1% فقط. لكن التحليلات الجديدة خلال فبراير (شباط) الجاري رفعت هذه النسبة إلى 2.3%، وهو ما دفع الخبراء إلى التخوّف من أن تزداد مع مرور السنين، خاصة مع توقع أكثر إثارة للخوف حول مسار الكويكب، وإمكانية الاصطدام المباشر بالقمر. القمر في خطر حذر مهندس العمليات في مسح "كاتالينا سكاي" بجامعة أريزونا، الدكتور ديفيد رانكين، من أن هناك فرصة بنسبة 0.3% تقريباً لإصابة القمر، بمعدل 50 ألف كلم في الساعة، ما يعادل إطلاق العنان لـ 343 ضعف من حجم قنبلة هيروشيما النووية. وبقدر ما يبدو هذا مدمرًا، فقد قال العلماء في الواقع إن انفجاراً قمرياً من هذا النوع يمكن أنْ يولّد وابلاً نيزكيّاً باتجاه الأرض. وأشار أستاذ علوم الكواكب في "إمبريال كوليدج" بلندن غاريث كولينز إلى أن انفجارات الصخور المتبخرة من القمر ستكون مرئية من الأرض، حتى في النهار".