أحدث الأخبار مع #يسرائيلغانتس


الشرق الجزائرية
منذ يوم واحد
- سياسة
- الشرق الجزائرية
الاحتلال يهجّر 4200 عائلة من طولكرم ومستوطنون يقتحمون باحات الأقصى
كشفت مصادر فلسطينية أن الاحتلال هدم أكثر من 20 مبنى وهجّر أكثر من 25 ألف فلسطيني في طولكرم، في حين جدد مستوطنون متطرفون اقتحاماتهم للمسجد الأقصى في القدس المحتلة. فقد أوضحت اللجنة الإعلامية في طولكرم أن الاحتلال هدم أكثر من 20 مبنى في مخيم نور شمس وخلف أضرارا في المباني المجاورة. وأضافت اللجنة أن الاحتلال هجر قسرا 4200 عائلة بما يزيد على 25 ألف فلسطيني من مخيمي طولكرم ونور شمس، مشيرة إلى أن الاحتلال يواصل التهجير القسري بحق سكان حارتي العكاشة والبلاونة في مخيم طولكرم. من ناحية ثانية، أحرق مستوطنون إسرائيليون مركبتين في بلدة رمون شرقي مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة، كما جدد مستوطنون متطرفون اقتحاماتهم للمسجد الأقصى في القدس المحتلة. وشهدت قرى قريوت والمغير ومسافر يطا الثلاثاء هجمات عنيفة نفذها مستوطنون بحماية من جيش الاحتلال، أسفرت عن إحراق 7 مركبات ومساحات واسعة من المحاصيل الزراعية، كما اعتدى المستوطنون على عشرات الفلسطينيين، بينهم مزارعون وسيدة مسنة وصحافي. من جهة أخرى، أضرم مستوطنون النار للمرة الثانية، خلال أقل من 10 ساعات، في السهل الشرقي لبلدة المغيِّر شمال شرقي رام الله بالضفة الغربية.والتهمت النيران مساحات شاسعة من أراضي الفلسطينيين وألحقت بها أضرارا كبيرة. اقتحام الأقصى وجدد مسوطنون متطرفون اقتحاماتهم للمسجد الأقصى في القدس المحتلة صباح الأربعاء، في وقت شددت فيه سلطات الاحتلال الإجراءات الأمنية والقيود على المصلين الفلسطينيين بين فترات الاقتحام اليومية للمستوطنين. وأفادت مصادر بأن عشرات المستوطنين اقتحموا باحات المسجد الأقصى من باب المغاربة على دفعات بحماية مشددة من قوات الشرطة الإسرائيلية، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا دينية. وفي سياق آخر، رحب رئيس مجلس مستوطنات الضفة الغربية يسرائيل غانتس بما وصفه بقرار حكومي تاريخي لإقامة 22 مستوطنة جديدة، وقال إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس وافقا على ذلك.


خبرني
منذ 2 أيام
- سياسة
- خبرني
الاحتلال يهجّر 4200 عائلة من طولكرم ومستوطنون يقتحمون باحات الأقصى
خبرني - كشفت مصادر فلسطينية أن الاحتلال هدم أكثر من 20 مبنى وهجّر أكثر من 25 ألف فلسطيني في طولكرم، في حين جدد مستوطنون متطرفون اقتحاماتهم للمسجد الأقصى في القدس المحتلة. فقد أوضحت اللجنة الإعلامية في طولكرم أن الاحتلال هدم أكثر من 20 مبنى في مخيم نور شمس وخلف أضرارا في المباني المجاورة. وأضافت اللجنة أن الاحتلال هجر قسرا 4200 عائلة بما يزيد على 25 ألف فلسطيني من مخيمي طولكرم ونور شمس، مشيرة إلى أن الاحتلال يواصل التهجير القسري بحق سكان حارتي العكاشة والبلاونة في مخيم طولكرم. من ناحية ثانية، أحرق مستوطنون إسرائيليون اليوم الأربعاء مركبتين في بلدة رمون شرقي مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة، كما جدد مستوطنون متطرفون اقتحاماتهم للمسجد الأقصى في القدس المحتلة. فقد هاجم مستوطنون فجر اليوم رمون، وأحرقوا مركبات وخطوا شعارات عنصرية على جدران منازل وممتلكات الفلسطينيين في القرية، وفق ما أفادت مصادر فلسطينية. وشهدت قرى قريوت والمغير ومسافر يطا أمس الثلاثاء هجمات عنيفة نفذها مستوطنون بحماية من جيش الاحتلال، أسفرت عن إحراق 7 مركبات ومساحات واسعة من المحاصيل الزراعية، كما اعتدى المستوطنون على عشرات الفلسطينيين، بينهم مزارعون وسيدة مسنة وصحفي. من جهة أخرى، أضرم مستوطنون النار للمرة الثانية، خلال أقل من 10 ساعات، في السهل الشرقي لبلدة المغيِّر شمال شرقي رام الله بالضفة الغربية. والتهمت النيران مساحات شاسعة من أراضي الفلسطينيين وألحقت بها أضرارا كبيرة. وكان المستوطنون قد اقتحموا المنطقة صباح أمس وأضرموا النيران في أراضي الفلسطينيين واعتدوا عليهم وعلى صحفيين في البلدة، مما أسفر عن إصابة الصحفي عصام الريماوي برضوض وكدمات بعد أن انهال عليه المستوطنون بالضرب المبرح. واندلعت مواجهات بين فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحامها بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم جنوبي الضفة الغربية. وأطلقت قوات الاحتلال الرصاص الحي وقنابل الصوت والغاز المدمع. كما اقتحمت قوات الاحتلال مدينة دورا جنوب الخليل جنوبي الضفة الغربية، وسيّرت دورياتها في المدينة قبل أن تنسحب باتجاه مدخلها الشرقي. اقتحام الأقصى جدد مستوطنون متطرفون اقتحاماتهم للمسجد الأقصى في القدس المحتلة صباح اليوم الأربعاء، في وقت شددت فيه سلطات الاحتلال الإجراءات الأمنية والقيود على المصلين الفلسطينيين بين فترات الاقتحام اليومية للمستوطنين. وأفادت مصادر للجزيرة بأن عشرات المستوطنين اقتحموا باحات المسجد الأقصى من باب المغاربة على دفعات بحماية مشددة من قوات الشرطة الإسرائيلية، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا دينية. وفي سياق آخر، رحب رئيس مجلس مستوطنات الضفة الغربية يسرائيل غانتس بما وصفه بقرار حكومي تاريخي لإقامة 22 مستوطنة جديدة، وقال إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس وافقا على ذلك. وذكرت صحيفة يسرائيل هيوم التي نقلت تصريحات غانتس أن المجلس الوزاري المصغر قد يكون صدّق سرا على إقامة هذه المستوطنات. وفي ضوء التحركات الدولية ضد إسرائيل واحتمال اعتراف دول أوروبية بالدولة الفلسطينية، قالت الصحيفة إن الضغط يتزايد على نتنياهو من أجل بسط السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية، كإجراء وقائي على حد وصفها. وخلال أبريل/نيسان الماضي، نفذ المستوطنون 231 عملية تخريب وسرقة لممتلكات مواطنين، استهدفت مساحات شاسعة من الأراضي، بحسب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية. وبالتوازي مع حرب الإبادة في قطاع غزة، أسفر تصعيد الجيش الإسرائيلي والمستوطنين لاعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، عن استشهاد 972 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية. وترتكب إسرائيل بدعم أميركي مطلق منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 حرب إبادة جماعية بقطاع غزة خلفت نحو 177 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين.


العربي الجديد
منذ 3 أيام
- سياسة
- العربي الجديد
إسرائيل تروّج لدى واشنطن مقترحاً لفرض السيادة على الضفة ومنع إنشاء دولة فلسطينية
اقترح وزير الشؤون الاستراتيجية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي رون ديرمر، في مناقشات مغلقة خلال الأسابيع الأخيرة، تعزيز السيادة الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، فيما عرض رئيس مجلس ييشاع الاستيطاني يسرائيل غانتس على مسؤولين في الإدارة الأميركية فكرة تطبيق القانون الإسرائيلي في الضفة، وتقسيمها إلى كانتونات، وذلك رداً على نية بعض الدول الاعتراف بدولة فلسطينية . وذكرت صحيفة يسرائيل هيوم العبرية، اليوم الثلاثاء، أن ديرمر طرح هذه الفكرة في إطار مناقشات داخلية في الحكومة، باعتبارها رد فعل على نية بعض الدول الغربية، وعلى رأسها فرنسا، الاعتراف من جانب واحد بدولة فلسطينية، فيما رفض مكتب ديرمر التعليق على ما ذكرته الصحيفة العبرية. وأوضحت الصحيفة أنه بالتزامن مع ذلك، عرض رئيس مجلس ييشاع، الأسبوع الماضي، على مسؤولين في إدارة دونالد ترامب فكرة تطبيق القانون الإسرائيلي على أجزاء من الضفة الغربية على نطاق واسع. وحذّر غانتس خلال سلسلة لقاءات أجراها مع شخصيات مؤثرة في البيت الأبيض، ووزارتي الخارجية والدفاع، من عواقب الاعتراف بدولة فلسطينية. ووفقاً للمقترح الذي تم إعداده في مجلس ييشاع الاستيطاني، سيُطبق القانون الإسرائيلي على 65% من أراضي الضفة الغربية المحتلة، وسيعيش الفلسطينيون في 20 كانتوناً مستقلاً، بحيث لا يشكّلون كياناً وطنياً موحداً. وأشار يسرائيل غانتس إلى أنه خلال "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تسلل من قطاع غزة إلى إسرائيل نحو ستة آلاف مسلّح، في إشارة منه إلى عناصر المقاومة، بينما يوجد في الضفة حوالي 40 ألف عنصر مسلّح تابع للسلطة الفلسطينية. وأوضح ممثل المستوطنات للمسؤولين في إدارة ترامب أن الحدود بين إسرائيل وغزة تمتد على طول 20 كيلومتراً فقط، بينما يبلغ طول الخط الأخضر (الفاصل بين الضفة والداخل) 350 كيلومتراً، مضيفاً أن الموافقة الأميركية على هذه الخطوة هي السبيل الوحيد لمنع قيام دولة فلسطينية في المستقبل. كما ربط غانتس بين جهود الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لدفع موجة اعتراف دولية أحادية بالدولة الفلسطينية، وبين "الحاجة الملحة" لتطبيق السيادة الإسرائيلية، وقال إن "ماكرون يدفع إسرائيل نحو هذه الخطوة". رصد التحديثات الحية إسرائيل حذرت دولاً أوروبية من ضمها الضفة حال الاعتراف بدولة فلسطين وبالتزامن مع التحركات السياسية، أطلق مجلس ييشاع حملة إعلامية للترويج لفكرة السيادة. وستسلط مقاطع الفيديو واللافتات الضوء على "المخاطر" المحتملة لقيام دولة فلسطينية، وستؤكد أن الحل يكمن في تطبيق القانون الإسرائيلي في الضفة. وذكرت صحيفة يسرائيل هيوم من جهتها، أمس الاثنين، أن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر حذّر دولاً رئيسية حول العالم من أن اعترافها الأحادي بالدولة الفلسطينية سيُواجَه بتطبيق السيادة الإسرائيلية في الضفة. وقال ساعر: "الخطوات الأحادية ضد إسرائيل ستُقابَل بخطوات أحادية من جانب إسرائيل". ونُقلت هذه الرسالة في محادثات مباشرة أجراها الوزير مع نظرائه، بمن فيهم البريطاني ديفيد لامي، والفرنسي جان نويل بارو، إضافة إلى وزراء آخرين، وذلك على خلفية المؤتمر الدولي الذي ستعقده فرنسا والسعودية الشهر المقبل في نيويورك. ووفقاً للصحيفة العبرية، فإن ماكرون، الذي يواجه تحديات داخلية في بلاده، يسعى لإقناع دول العالم بأن الخطوة التي يقودها ستساهم في تعزيز السلام، إلا أن تل أبيب ترفض هذا النهج بشدة، وترفض "منح الفلسطينيين مكافأة دون الحصول على أي مقابل". ويتهم مسؤولون سياسيون إسرائيليون الرئيس الفرنسي بأنه يدفع بهذه الخطوة، رغم إرساله رسائل إلى تل أبيب تفيد بأنه لن يفعل ذلك. وفي إسرائيل، لم يتم اتخاذ قرار نهائي بشأن كيفية الرد على قرارات المؤتمر المرتقب، حيث يعتمد ذلك أيضاً على ما سيحدث عملياً. ومع ذلك، إذا تم اتخاذ قرارات دون الأخذ برأي إسرائيل، فإن أحد الخيارات المطروحة هو التطبيق الأحادي للقانون الإسرائيلي في الضفة الغربية.