#أحدث الأخبار مع #يسريالبدريمنذ 4 أياماتهمت حفيدها.. تفاصيل صادمة عن سرقة رئيسة جامعة مصريةكشفت التحقيقات الأخيرة عن تطورات مثيرة في قضية سرقة خزنة الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، حيث أفادت بأن الخزنة لم تفتح بعد، لكن تم الإبلاغ عن سرقتها وسط جدل واسع وضجة على مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث. وأثارت الواقعة اهتمام الرأي العام المصري، خاصة بعد الكشف عن ضخامة المبالغ المالية التي قالت الدكتورة نوال إنها كانت موجودة بالخزنة، حيث قدرت بـ50 مليون جنيه مصري، و3 ملايين دولار، و350 ألف جنيه إسترليني، بالإضافة إلى 15 كيلو غرامًا من الذهب. واستعرض الإعلامي عمرو أديب تفاصيل صادمة في القضية، كشف عنها الكاتب الصحفي يسري البدري حيث أكد أن الشرطة لا يمكنها تأكيد وقوع السرقة حتى يتم فتح الخزنة من قبل مباحث الجيزة والأمن العام بشكل رسمي ودقيق. وأكد أنه بحسب البلاغ الذي تلقته شرطة نجدة الجيزة، أفادت الدكتورة نوال، المقيمة بحي الزمالك، بأنها عندما دخلت شقتها في أحد الكمباوندات بمنطقة 6 أكتوبر لاستخراج بعض الأوراق المهمة، اكتشفت وجود كسر في باب غرفة نومها، بالإضافة إلى تغيير في الأرقام السرية للخزنات الثلاث الموجودة بالغرفة، ما حال دون فتحها. وأضاف أن التحريات الأولية تشير إلى أن هناك خلافات أسرية بين الدكتورة نوال وأحفادها بشأن توزيع الميراث،قائلًا :' اتهمت الدكتورة نوال حفيدها في محضر رسمي' بالضلوع في الواقعة، حيث تم استجوابه والتحقيق معه من قبل الأجهزة الأمنية. وقال الكاتب الصحفي:'يقال إن هناك وصية لم تُفتح قد تُغير مجرى التحقيق'وتابع :'محامو الأحفاد يؤكدون أن المبالغ المذكورة مبالغ فيها. وأكد أن التحريات كشفت عن عقد جلسة توزيع للميراث في عام 2023، حضرها عدد من الأحفاد في الشقة محل الواقعة، بينما لم تدخل الدكتورة نوال هذه الشقة منذ نهاية ذلك العام. ولفت إلى أنه لا تزال الخزنة مغلقة حتى الآن؛ ما يضع القضية أمام ثلاثة سيناريوهات محتملة: إما أن الأموال لا تزال داخل الخزنة، أو أن أحدهم غيَّر الأرقام السرية 'ربما الدكتورة نوال نفسها ونسيت الأمر 'أو أن التغيير تم بالاتفاق بين الأحفاد كما لفت إلى أن مفتاح الشقة كان بحوزة أكثر من فرد من العائلة؛ ما يُعقّد مسار التحقيق.
منذ 4 أياماتهمت حفيدها.. تفاصيل صادمة عن سرقة رئيسة جامعة مصريةكشفت التحقيقات الأخيرة عن تطورات مثيرة في قضية سرقة خزنة الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، حيث أفادت بأن الخزنة لم تفتح بعد، لكن تم الإبلاغ عن سرقتها وسط جدل واسع وضجة على مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث. وأثارت الواقعة اهتمام الرأي العام المصري، خاصة بعد الكشف عن ضخامة المبالغ المالية التي قالت الدكتورة نوال إنها كانت موجودة بالخزنة، حيث قدرت بـ50 مليون جنيه مصري، و3 ملايين دولار، و350 ألف جنيه إسترليني، بالإضافة إلى 15 كيلو غرامًا من الذهب. واستعرض الإعلامي عمرو أديب تفاصيل صادمة في القضية، كشف عنها الكاتب الصحفي يسري البدري حيث أكد أن الشرطة لا يمكنها تأكيد وقوع السرقة حتى يتم فتح الخزنة من قبل مباحث الجيزة والأمن العام بشكل رسمي ودقيق. وأكد أنه بحسب البلاغ الذي تلقته شرطة نجدة الجيزة، أفادت الدكتورة نوال، المقيمة بحي الزمالك، بأنها عندما دخلت شقتها في أحد الكمباوندات بمنطقة 6 أكتوبر لاستخراج بعض الأوراق المهمة، اكتشفت وجود كسر في باب غرفة نومها، بالإضافة إلى تغيير في الأرقام السرية للخزنات الثلاث الموجودة بالغرفة، ما حال دون فتحها. وأضاف أن التحريات الأولية تشير إلى أن هناك خلافات أسرية بين الدكتورة نوال وأحفادها بشأن توزيع الميراث،قائلًا :' اتهمت الدكتورة نوال حفيدها في محضر رسمي' بالضلوع في الواقعة، حيث تم استجوابه والتحقيق معه من قبل الأجهزة الأمنية. وقال الكاتب الصحفي:'يقال إن هناك وصية لم تُفتح قد تُغير مجرى التحقيق'وتابع :'محامو الأحفاد يؤكدون أن المبالغ المذكورة مبالغ فيها. وأكد أن التحريات كشفت عن عقد جلسة توزيع للميراث في عام 2023، حضرها عدد من الأحفاد في الشقة محل الواقعة، بينما لم تدخل الدكتورة نوال هذه الشقة منذ نهاية ذلك العام. ولفت إلى أنه لا تزال الخزنة مغلقة حتى الآن؛ ما يضع القضية أمام ثلاثة سيناريوهات محتملة: إما أن الأموال لا تزال داخل الخزنة، أو أن أحدهم غيَّر الأرقام السرية 'ربما الدكتورة نوال نفسها ونسيت الأمر 'أو أن التغيير تم بالاتفاق بين الأحفاد كما لفت إلى أن مفتاح الشقة كان بحوزة أكثر من فرد من العائلة؛ ما يُعقّد مسار التحقيق.