logo
#

أحدث الأخبار مع #يسرينصرالله،

بعد منورة بأهلها.. يسري نصر الله يستعد لتقديم فيلم ومسلسل جديدين
بعد منورة بأهلها.. يسري نصر الله يستعد لتقديم فيلم ومسلسل جديدين

24 القاهرة

timeمنذ 13 ساعات

  • ترفيه
  • 24 القاهرة

بعد منورة بأهلها.. يسري نصر الله يستعد لتقديم فيلم ومسلسل جديدين

يعكف المخرج يسري نصر الله، على التحضير لـ أكثر من مشروع خلال الفترة الحالية، وذلك بعد آخر أعماله مسلسل منورة بأهلها، الذي عرض في عام 2022. وأكد يسري نصر الله لـ القاهرة 24، أنه يعمل حاليا على فيلم ومسلسل جديدين، وستدور أحداثهما في إطار مشابه لـ لون أعماله السابقة. أعمال يسري نصر الله يذكر إنه مسلسل منورة بأهلها 2 يعد آخر أعمال يسري نصر الله، والذي عرض في عام 2022، وشارك في بطولته كل من الفنانة ليلى علوي، باسم سمرة، غادة عادل، سلوى خطاب، محمد حاتم، أحمد صلاح السعدني، وآخرين، والعمل من تأليف محمد أمين راضي. ودارت أحداث منورة بأهلها، حول ضابط مكلفًا بالتحقيق في جريمة قتل انتقامية لرجل مجهول، ويبدأ آدم بكشف الحقيقة من خلال قصاصات من الصور يجدها في منزله. وفي سياق آخر، سبق وكشف المخرج يسري نصر الله، عن تفاصيل لقائه مؤخرا بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بالمعهد الفرنسي للآثار الشرقية بالقاهرة، ونشر يسري نصر الله، مجموعة صور من لقائه بـ ماكرون، عبر حسابه الشخصي بموقع فيس بوك، وكتب: لبيت دعوة إريك شوفالييه (سفير فرنسا في مصر) لحضور عشاء في المعهد الفرنسي للآثار الشرقية IFAO، على شرف إيمانويل ماكرون رئيس جمهورية فرنسا. يسري نصر الله رئيسا للجنة التحكيم.. تفاصيل الأعمال المشاركة بالمسابقة الدولية لمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير

في حوار خاص.. رئيس مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير يتحدث عن التحديات والرهانات والنجاح
في حوار خاص.. رئيس مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير يتحدث عن التحديات والرهانات والنجاح

مصرس

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

في حوار خاص.. رئيس مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير يتحدث عن التحديات والرهانات والنجاح

- نسعى لجذب الدعم، لكن لم نحصل بعد على رعاية كبيرة توفر لنا راحة في العمل - نحن محظوظون بوجود فريق قادر على تحمّل المسؤولية- نعمل وفق إمكانياتنا، ونبحث عن فرص الدعم مهما كانت صغيرة، ونتعامل معها بمرونة وإبداع بهدوء وصدق، وبكثير من الإصرار، استطاع مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير أن يثبت مكانته بين المهرجانات العربية والدولية، ليصبح في دورته الحادية عشرة واحدًا من المنصات المهمة لدعم المبدعين الشباب وصناعة السينما المستقلة. خلف هذا النجاح يقف فريق شغوف بالسينما، يقوده بحماس واجتهاد محمد محمود، رئيس المهرجان، الذي لا يتوقف عن تطوير رؤيته، وتقديم تجارب سينمائية مختلفة تنبض بالحياة والطموح."الفجر الفني" التقت بمحمد محمود في حوار خاص كشف خلاله عن كواليس الدورة ال11، والجهود الكبيرة التي بُذلت للخروج بهذه الدورة في أفضل صورة، كما تحدث عن معايير اختيار الأفلام، وتوجهات المهرجان القادمة، والدور المهم الذي يلعبه في اكتشاف طاقات سينمائية جديدة.رئيس مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير جمهور مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير بات مرتبطًا بفعالياته، ويترقّب في كل دورة جديدة مستوى أعلى من التنظيم والمحتوى. كيف يحرص المهرجان على الحفاظ على هذا التطور المستمر؟ ومن وجهة نظرك، ما الذي يمنحه طابعًا جماهيريًا يميّزه عن غيره من المهرجانات؟منذ الدورة الثامنة، كانت لدينا خطة لتعميق العلاقة بين المهرجان والجمهور، خاصة الشباب والخريجين، من خلال إشراكهم في الحدث. على سبيل المثال، تم التعاون مع طلاب جامعة الإسكندرية لترجمة الأفلام كجزء من مشاريعهم الدراسية، مما منحهم تجربة عملية وحافزًا للانتماء للمهرجان. كما شمل التعاون طلابًا من كليات أخرى مثل الهندسة والتجارة، الذين ساهموا في التنظيم، مما أدى إلى اتساع قاعدة الجمهور السكندري.كما اهتممنا بالحضور الرقمي، حيث قدمنا محتوى جذاب على منصات التواصل الاجتماعي، مما شجع المتابعين على التفاعل معنا وطرح أسئلة حول مواعيد العروض وأماكنها، مما ساعد في الترويج للمهرجان. في الدورات الأولى، اعتمدنا على الترويج في مناطق معينة بالإسكندرية، ولكن مع تطور وسائل الاتصال، قمنا بتطوير استراتيجيات الترويج لتواكب العصر الرقمي.أخيرًا، ساهم الإعلان عن ترشيح الأفلام الفائزة للمنافسة على جوائز الأوسكار في تعزيز ثقة الجمهور في اختيار الأفلام الجيدة، مما زاد من اهتمامهم بالأعمال المشاركة.رئيس مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير من وجهة نظرك، هل أسهم وجود أسماء لامعة مثل الفنان أحمد مالك، والفنانة ريهام عبد الغفور، وكذلك المخرج الكبير يسري نصر الله، في جذب الجمهور وزيادة الإقبال على فعاليات المهرجان؟بلا شك، كان لتكريم الفنان أحمد مالك والفنانة ريهام عبد الغفور تأثيرٌ كبيرٌ في جذب الجمهور، إذ لمسنا رغبة حقيقية من كثيرين في حضور حفل تكريمهما، تقديرًا لمسيرتهما الفنية، وتفاعلًا مع أعمالهما الأخيرة التي تركت بصمة واضحة لدى الجمهور. كما أن تقديم الفنان طه دسوقي ل تكريم مالك أضفى طابعًا خاصًا؛ فطه يتمتع بحضور محبّب، وله قاعدة جماهيرية واسعة.أما وجود قامة سينمائية كبيرة مثل المخرج يسري نصر الله، فهو ليس مجرد مشاركة رمزية، بل يمثل إضافة حقيقية للمهرجان. فالمخرج يسري نصر الله هو أحد أبرز المبدعين في السينما، وله تاريخ طويل من العمل في المهرجانات الدولية الكبرى، بما في ذلك ترؤسه لجنة التحكيم في مهرجان كان السينمائي. هذه الخبرة الواسعة تجعله مرجعًا أساسيًا في مجال السينما، وقد دفعنا للاستفادة منه بشكل مباشر في تطوير فريق ال "جيست ريليشن" بالمهرجان. كانت رغبتنا في تجاوز المهام التقليدية لهذا الفريق والارتقاء بدوره ليصبح أكثر فاعلية واحترافية، وهو أمر لا يمكن تحقيقه إلا عبر خبرة ميدانية يُقدّمها شخص بحجم نصر الله، الذي عاش تفاصيل مهرجانات دولية كبرى وقادر على نقل تلك الخبرات إلى شباب المهرجان. هذه الخبرات ساعدت في تعزيز قدرة الفريق على التعامل مع ضيوف المهرجان بشكل أكثر احترافية، مما أسهم في خلق أجواء تنسيق عالية المستوى، وزيادة التواصل بين المهرجان والجمهور.نحن ننظر إلى هذه المشاركات كأنها قطع من "بازل" متكاملة، يتم ترتيبها بعناية لتحقيق عنصر الجذب والتواصل مع الجمهور.رئيس مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير في ظل غياب الدعم الكافي، وخاصة من المؤسسات الرسمية، هل ترى أن ذلك يُعيق تطوّر مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير؟ وكيف تنجح إدارة المهرجان في الحفاظ على مستوى جيد من حيث التنظيم، وجودة الأفلام، والندوات رغم ضعف الموارد؟ وهل هناك دور للمؤسسات الخاصة أو الأفراد في دعم المهرجان؟ وهل يمكن أن يعوّض الدعم الخاص غياب الدعم الرسمي؟نعمل طوال الوقت على بناء ملف احترافي خاص بالرعاة، ونسعى جاهدين لجذب الدعم من جهات مختلفة، لكن حتى هذه اللحظة لم نحصل على رعاية من مؤسسة كبيرة تتيح لنا هامشًا ماديًا يجعلنا نعمل براحة حقيقية،، أو أنواع الرعاية التي تُحدث فارقًا ملموسًا.على الرغم من أن عدد اللوجوهات على بانرات المهرجان قد يوحي بوجود تمويل ضخم، فإن الواقع مختلف تمامًا. غالبية الرعاة شركاتُ إنتاجٍ سينمائيّ مثل "ريد ستار"، و"لاجوني"، و"نيو سنشري"، و"أفلام مصر العالمية"، وهي شركات تساهم كلٌّ منها في دعم المهرجان. لكننا، من خلال جمع هذه المساهمات معًا، ننجح في تكوين ميزانية تمكّننا من تنفيذ الحد الأدنى من خططنا، ولو بصعوبة.نعمل بمنهج دقيق ونحاول استثمار كل مورد متاح بأقصى كفاءة، لكن الأمور تُدار بأقصى درجات الحذر. وإن حدث أي خلل في هذه المعادلة أو تغيّر في نمط الدعم خلال الدورة القادمة، فقد يؤثر ذلك سلبًا على استقرار المهرجان واستمراريته بنفس المستوى.فيما يخص الدعم الخاص، نعم، هناك مؤسسات وأفراد يبادرون بتقديم الدعم، وإن كان محدودًا. على سبيل المثال، مؤسسة "دروسوس" ومؤسسة "أكت" تدعمان ورشة الأطفال، ونستخدم جزءًا من هذا الدعم في تغطية بعض نفقات المهرجان نفسه.السيدة مي أبو السعود، المسؤولة عن "دروسوس"، تمتلك وعيًا حقيقيًا بأهمية الأنشطة الثقافية والفنية.كذلك، هناك دعم من أفراد مثل كريم زهران، الذي أبدى رغبته في دعم نشاط داخل المهرجان. وعندما عرضتُ عليه فكرة ورشة "دمج الأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة"، التي تقوم على تعليم الأطفال سرد القصص المصوّرة، وافق على رعايتها. هكذا تُدار الأمور. نعمل وفق إمكانياتنا، ونبحث عن فرص الدعم مهما كانت صغيرة، ونتعامل معها بمرونة وإبداع، لكي يستمر المهرجان ويظل عند مستوى تطلعات جمهوره ومحبيه.مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير هذا يدفع للتساؤل عن أبرز التحديات التي واجهتكم خلال التحضير للمهرجان وأثناء إقامته؟أغلب التحديات التي نواجهها تتعلق بالشق المادي. في السنوات الماضية، كنا نحصل على دار الأوبرا مجانًا، لكن في هذه الدورة لم نحصل عليها دون مقابل، واضطررنا لأول مرة إلى دفع ضرائب مرتين على حفلي الافتتاح والختام، بالإضافة إلى المبلغ الذي دفعناه مقابل استخدام الأوبرا نفسها. ورغم أن الحفل مجاني تمامًا ولا نقوم ببيع تذاكر، كان الدفع إلزاميًا.أما ساحة "الباثيو" في المتحف اليوناني الروماني، التي أُقيمت بها الجلسات النقاشية، فقد استأجرناها هذا العام بثلاثة أضعاف السعر الذي دفعناه في الدورة السابقة، لكننا كنا حريصين على أن يخرج كل شيء بمستوى جيد. ولم نجد مكانًا يمنحنا الجودة ذاتها، أو يعكس الصورة اللائقة بالمهرجان، خاصة أمام الضيوف الأجانب. تقع الساحة تحت تمثال "إيزيس"، وهي تترك انطباعًا بصريًا قويًا، لذا، ومن أجل الحفاظ على جودة عالية، كان لا بد من دفع مبلغ كبير، رغم أن ميزانية المهرجان محدودة.على مستوى الكوادر، نحن محظوظون بوجود فريق قادر على تحمّل المسؤولية، لكن ربما نحتاج مستقبلًا إلى استقطاب أفراد يتمتعون باحترافية في بعض المجالات، وهذا بدوره يتطلب تمويلًا إضافيًا. تظلّ فكرة التطوّع قائمة، لكنها تصبح صعبة حين يتعلق الأمر بمحترفين.كذلك نواجه صعوبات كبيرة فيما يخصّ تذاكر السفر، فبما أن المهرجان دولي، لا يمكن الاكتفاء بلجان تحكيم مصرية فقط؛ فمن الضروري وجود تنوّع جغرافي بين صُنّاع السينما المشاركين، وهذا يشكّل تحدّيًا دائمًا لنا في ظل الميزانية المتاحة.مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير جهد كبير من إدارة المهرجان أثمر عن تأهيل الفيلم الفائز في المسابقة الدولية للدخول في منافسات الأوسكار. كيف تم الوصول إلى هذا النجاح؟منذ ثلاث سنوات، بدأنا التواصل مع أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة لفهم متطلبات التأهيل بدقة. استغرقنا وقتًا لمعرفة الملفات والشروط اللازمة. في البداية، قدّمنا طلبًا غير مكتمل، وفي محاولة أخرى لم نتضمن التوصيات المطلوبة. الأكاديمية تشترط أن يكون المهرجان ليس افتراضيًا ويطلبون أرشيف الدورات الثلاث الأخيرة، بما في ذلك كتالوجات، أسماء لجان التحكيم، الأفلام الفائزة، والجوائز.ما ساعدنا هو وجود أسماء دولية في لجان التحكيم السابقة، حيث أرسلوا توصياتهم الرسمية عبر البريد الإلكتروني، مما أضاف مصداقية للملف. بعد استيفاء جميع الشروط، شعرنا أن العمل يسير في الاتجاه الصحيح. في 1 أكتوبر 2024، تلقينا رسالة تهنئة رسمية من الأكاديمية: "مبروك، أصبح مهرجان الإسكندرية السينمائي للفيلم القصير مؤهلًا لجوائز الأوسكار." وتم نشر اسمه في بداية القائمة الرسمية للمهرجانات المؤهلة. قد نكون محظوظين بعض الشيء، لكن هذا الإنجاز جاء نتيجة جهد حقيقي ومتواصل.كيف تقيم الدورة الحادية عشرة من المهرجان من حيث الإقبال الجماهيري والتنظيم؟هناك محوران يمكن الحديث عنهما: الأول يتعلق بردود أفعال الجمهور، خاصة الضيوف الأجانب، والثاني يتعلق بالجوانب التنظيمية والمشكلات التي يتم ملاحظتها شخصيًا. في المحور الأول، كان الضيوف الأجانب منبهرين بمستوى المهرجان، خاصة "كاميلي فاريني" من مهرجان "كليرمون فيران"، التي عبّرت عن إعجابها بأن فعالياتنا مجانية، بينما يعتمد مهرجانهم على بيع التذاكر. كما أكدت رغبتها في زيادة عدد القاعات للعروض. جميع الضيوف الأجانب عبّروا عن إعجابهم بمستوى المهرجان، مما ترك انطباعًا مميزًا لدى الزوار.رئيس مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير أن نكون قريبين في المستوى من مهرجان بحجم "كليرمون فيران"، والذي يُعد الأفضل عالميًا في مجال الفيلم القصير، وهو شهادة من كاميلي، وهي واحدة من أهم المبرمجين في المهرجان، وهذا في حد ذاته إشارة جيدة.أما على المستوى الشخصي، فأنا على اطلاع على بعض المشكلات التنظيمية التي قد لا تكون واضحة للجمهور، لكن من المهم أن أكون على وعي بها. على سبيل المثال، عقدنا اليوم اجتماعًا لتقييم المهرجان، ضمّ رؤساء جميع الإدارات. لأننا نعلم أنه إذا مرّ شهر أو شهران بعد المهرجان، سننسى التحديات ونكتفي بالتهنئة، ولن نُطوّر شيئًا. لذلك عملنا على رصد النقاط التي تحتاج إلى تطوير، وتحديد المسؤوليات التي يجب أن تُوزَّع بشكل أدق، حتى نضمن وجود تواصل قوي ودائم بين فرق العمل خلال فترة المهرجان، خاصة فيما يتعلق بعلاقات الضيوف والتنظيم. هل تفكرون في توسيع فعاليات المهرجان لتشمل أنشطة خارج الإسكندرية؟نعم، بالتأكيد. سنبدأ بالفعل الأسبوع المقبل في تنظيم عروض بجامعة العلمين،، وهى خطوة نحو التوسع. نطمح أيضًا إلى إقامة عروض في أماكن أخرى، مثل دار الأوبرا بالقاهرة، أو في أسوان وكذلك في المنيا. أي مكان يمكن أن يتيح لنا عرض أفلامنا سنسعى لاستغلاله.رئيس مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير ما هو تأثير المهرجان على المشهد السينمائي المستقل والشبابي؟للمهرجان تأثير واضح وملموس، فهناك حرص كبير من الجمهور على حضور فعالياته والمشاركة فيها. حتى أن بعض المخرجين الأجانب اختاروا الحضور على نفقتهم الخاصة، تقديرًا منهم لقيمة المهرجان ومكانته، وهو أمر لا يحدث كثيرًا في مهرجانات الأفلام القصيرة، خاصة مع ارتفاع تكاليف السفر. وهذا في حد ذاته مؤشر قوي على أن المهرجان أصبح محطة مهمة على الخريطة السينمائية.أما على مستوى شباب الإسكندرية، فأعتقد أن التأثير كان عميقًا. أصبح المهرجان بالنسبة لهم حدثًا سنويًا منتظرًا يشعرون بأنه يمثلهم ويعبر عنهم. هو ليس مهرجانًا مرتبطًا بأسماء القائمين عليه، سواء أنا، أو مدير المهرجان محمد سعدون، أو المدير الفني موني محمود، بل إن البطل الحقيقي هو مهرجان الإسكندرية نفسه.

يسري نصر الله: منى زكي ممثلة كبيرة وذكية جدًا
يسري نصر الله: منى زكي ممثلة كبيرة وذكية جدًا

بلد نيوز

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بلد نيوز

يسري نصر الله: منى زكي ممثلة كبيرة وذكية جدًا

قال المخرج الكبير يسري نصرالله إن التعاون مع الفنانة منى زكي في فيلم "احكي يا شهرزاد"، لم يتطلب الكثير من النقاشات المعقدة حول 'أبعاد الشخصية'، مشيرًا إلى أنه لا يميل لهذا النوع من التحليلات النفسية التي يصر عليها بعض الممثلين. وأوضح يسري نصرالله، ‏في لقاء خاص مع الإعلامية شرين سليمان ببرنامج سبوت لايت، ‏المذاع ‏على قناة صدى البلد، قائلا: 'منى جت عايزة تتكلم في أبعاد الشخصية، وأنا بصراحة ما بفهمش في الحاجات دي، ده شغلها هي، كل اللي قلته لها وقتها: مش هنلبس فساتين شبه اللي في صغيرة على الحب، هنلبس فساتين ست حلوة. وهي فهمت. ما خدتش أكتر من كده، لأنها ست ذكية جداً وممثلة كبيرة جداً". ‏وأضاف يسري نصرالله، إن ما يهمه كمخرج هو ما يقدمه الممثل أمام الكاميرا، وليس التحليل النظري، ‏قائلاً: 'أنا مش هقعد أقول لك إنتي حاسة بإيه. انتي جايبة لي إيه على الست؟ ده شغلك. لو دخلتي في حتة مش بتاعة الشخصية، هقولك. لو محتاجة تتظبط، هقولك: أبسط، أعلى، أبطأ، أسرع، لكن أبعاد طفولتها ومشاعرها، دي حاجتك أنت". وأكد يسري نصرالله، أن علاقته بالممثلين قائمة على احترام ما يمكن لكل ممثل أن يقدمه، قائلاً: 'ما أقدرش أطلب من ممثلة سمراء إنها تبقى شقراء. ده مش من حقي، لكن من حق أي ممثل ييجي يناقشني في طريقته في تقديم الشخصية. إنما وقت التصوير، أنا ما بحبش أسمع سؤال: 'أنا المفروض أحس بإيه؟'، لأني ماقدرش أدوس على زرار وأقول لك: حِس بكذا. إحساسك لازم يطلع منك أنت، ولو طالع حقيقي، أنا هصدقه". وأضاف: 'في ناس لما بتحزن بتضحك، وفي ناس بتنح. اللي يهمني: هل اللي قدامي حقيقي ولا مفتعل؟ مصدقك ولا لأ؟'. ورفض يسري نصرالله وصف موقعه كمخرج بـ'الديمقراطي' قائلاً: 'الديمقراطية دي بتاعة الانتخابات، مش شغل السينما، في الشغل، فيه احترام متبادل وتقدير لقدرات كل فرد في الفريق. إنما مش كل واحد يقول رأيه لمجرد إنه عايز يتكلم. ده مش نظام". واختتم ‏المخرج يسري نصرالله حديثه قائلاً: 'كل ممثل لازم يشتغل على شخصيته ويجيبها جاهزة، أنا دوري أوجه، أو أقول لأ، مش دي خالص".

يسري نصر الله: محمد رمضان موهوب ويستحق مكانة أفضل.. فيديو
يسري نصر الله: محمد رمضان موهوب ويستحق مكانة أفضل.. فيديو

الأسبوع

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأسبوع

يسري نصر الله: محمد رمضان موهوب ويستحق مكانة أفضل.. فيديو

محمد رمضان قال المخرج الكبير يسري نصر الله إن النجم محمد رمضان فنان موهوب ويستحق مكانة أفضل من التي هو عليها حاليًا، مشيرًا إلى أنه يعمل حاليًا على مشروع جديد مع المخرج محمد دياب، ومن المتوقع أن يُقدَّم فيه بشكل مختلف تمامًا عمّا اعتاده الجمهور. وأضاف يسري نصر الله، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت المذاع على قناة صدى البلد، أن المنتجين في الغالب يحصرون محمد رمضان في أدوار نمطية مثل أدوار 'قلب الأسد' و'الألماني'، رغم قدرته على تقديم شخصيات متنوعة ومعقدة. وأشار يسري نصر الله، إلى أن هذا النمط من التكرار لا يقتصر على محمد رمضان فقط، بل يمتد إلى فنانين آخرين مثل باسم سمرة، الذي يُختار كثيرًا في أدوار رجل العصابات أو ابن الحي الشعبي، رغم أن إمكانياته الفنية تؤهله لتقديم أدوار مختلفة ويحقق نجاحًا من خلالها. وأكد يسري نصر الله أن هناك اعتقادًا خاطئًا لدى بعض المنتجين بأن تغيير نوع الأدوار التي تعوّد عليها الجمهور سيؤثر سلبًا على نجاح العمل، لكن الحقيقة أن الجمهور قد يندهش ويُعجب حين يرى الممثل في شكل غير متوقع.

الليلة.. ختام مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير في دورته 11 وتكريم مصطفى شعبان وعماد ماهر
الليلة.. ختام مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير في دورته 11 وتكريم مصطفى شعبان وعماد ماهر

الدستور

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

الليلة.. ختام مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير في دورته 11 وتكريم مصطفى شعبان وعماد ماهر

تُختتم مساء اليوم فعاليات الدورة الحادية عشرة من مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، في حفل ختامي يُقام على مسرح سيد درويش بدار أوبرا الإسكندرية، بحضور عدد كبير من الفنانين وصناع الأفلام وضيوف المهرجان من مختلف الدول. وشهدت السجادة الحمراء للحفل الختامي حضور عدد من أعضاء لجان التحكيم، من بينهم المخرج يسري نصر الله، والفنانات شيري عادل، ناهد السباعي، أميرة فتحي، إلى جانب المنتجة شاهيناز العقاد، والمخرج أمير رمسيس. ويتضمن الحفل الإعلان عن الفائزين بجوائز هيباتيا لهذا العام، وهي الجوائز الرسمية للمهرجان، إلى جانب تكريم عدد من الأسماء البارزة في صناعة السينما، على رأسهم: المخرج عماد ماهر، الذي قدم عدة أفلام قصيرة حصدت جوائز محلية ودولية، أبرزها: لمبة نيون، عاطف، زكريا، كما عمل مونتيرًا في أعمال مهمة مثل حاجة ساقعة، آمن جدًا، وحار جاف صيفًا. مهندس الصوت السينمائي مصطفى شعبان، الذي شارك بأعمال بارزة وصلت إلى كبرى المهرجانات العالمية، منها: ظلال – جائزة الفيبريسي من مهرجان فينيسيا 2010 آخر أيام المدينة – جائزة كاليجاري من مهرجان برلين 2016 الفخ – جائزة أسبوع النقاد بمهرجان كان 2019 حنة ورد – جائزة مهرجان كليرمونت 2020 سعاد – المشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان 2020 عيسى – المشاركة في أسبوع النقاد بمهرجان كان 2023 وشهد حفل افتتاح المهرجان، الذي انطلقت فعالياته في 27 أبريل واستمرت حتى 2 مايو، تكريم الفنانة ريهام عبد الغفور بمنحها جائزة هيباتيا الذهبية تقديرًا لمسيرتها الفنية، وكذلك تكريم الفنان أحمد مالك باعتباره من أبرز نجوم الجيل الجديد في السينما والدراما المصرية. وقد تميزت الدورة الحادية عشرة بعروض مكثفة للأفلام القصيرة من مصر ودول مختلفة، بالإضافة إلى عدد من الندوات وورش العمل الفنية التي تهدف إلى دعم صُنّاع الأفلام الشباب وتعزيز الحوار حول مستقبل السينما. يُذكر أن مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، الذي تأسس عام 2015، تنظمه جمعية دائرة الفن، برعاية وزارة الثقافة ومحافظة الإسكندرية وعدد من الشركات، ويُقام سنويًا خلال شهر أبريل. وقد أعلنت إدارة المهرجان أن الأفلام الفائزة بجائزة هيباتيا الذهبية ابتداءً من هذه الدورة ستكون مؤهلة رسميًا للمنافسة على جوائز الأوسكار، وذلك بعد اعتماد المهرجان من قبل أكاديمية فنون وعلوم الصورة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store