أحدث الأخبار مع #يعقوبناصرالدين

عمون
منذ يوم واحد
- ترفيه
- عمون
الهاشمية تحصد المركزين الأول والثاني في جائزة القراءة الحرة والكتابة الإبداعية
عمون - تألق طلبة الجامعة الهاشمية في سماء الإبداع خلال مشاركتهم في "جائزة الدكتور يعقوب ناصر الدين للقراءة الحرة والكتابة الإبداعية" التي نظمتها جامعة الشرق الأوسط في دورتها الرابعة، وشهدت المسابقة منافسة قوية ومشاركة واسعة من طلبة الجامعات الأردنية الحكومية والخاصة. وتمكن طلبة الجامعة من حصد المراكز الاولى في المسابقة التي شاركت فيها الطالبة شيماء المسلوقي من كلية الصيدلة، وفازت بالمركز الأول في مجال القراءة الحرة، كما نالت الطالبة هداية علي من كلية الآداب المركز الأول في مجال القصة القصيرة عن قصتها "ميرمية على درب الحرية"، كما جاء في المركز الثاني في مجال القصة القصيرة: الطالبة جمانة الفياض من كلية الأعمال. وأشاد عميد شؤون الطلبة الاستاذ الدكتور باسل المشاقبة للطلبة بإنجازات الطلبة التي تظهر تميزهم في مجالي القراءة والكتابة الإبداعية، مؤكداً على أن هذه الجوائز تُبرز اهتمام الجامعة بدعم الطاقات الشبابية وتمكينهم من التعبير بلغة عربية رصينة وفكر ناضج، مما يسهم في رفد الحركة الثقافية والأدبية في الأردن، معرباُ عن فخر الجامعة واعتزازها بهذه الإنجازات التي يحققها طلبة الجامعة الهاشمية، والتي تعكس مستوى التفوق والإبداع الذي يتمتع به طلبة الجامعة في مختلف المجالات.

سرايا الإخبارية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
يعقوب ناصر الدين يكتب: المضادات الحيوية الوطنية
بقلم : الدكتور يعقوب ناصر الدين من باب الترفع والتعالي تقترح شخصيات وطنية عدم الرد على الافتراءات التي أطلقها موقع يتخذ من لندن مقراً له، خاصة وأن الدلائل تؤكد بأنه موقع غير محايد بالنسبة للأردن وقائده جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، وسبق وأن بث من التقارير ما تكذبه الحقائق، ولكن في مقابل تلك الآراء تشكلت حالة وطنية مضادة أشبه بما تفعله المضادات الحيوية لكي تقضي على البكتيريا، فالمسألة لا تتعلق بفارق الحجم بين الأردن وبين موقع مشبوه، وإنما بتزايد الشعور لدى الأردنيين جميعاً بأن بلدهم مستهدف في كل شيء، حتى في معاني ورمزية الهيئة الخيرية الهاشمية التي كانت وما تزال هي والمستشفيات الميدانية العسكرية المعين الأول للأهل المنكوبين في قطاع غزة وفي الضفة الغربية المحتلة. حسناً فعلت الهيئة أنها أصدرت بيانها الشفاف مع أننا لسنا بحاجة إلى مرافعة أمام أي كان، ذلك لأن فهم معنى الهجرة إلى الله ورسوله صعب وعصي على أولئك الذين ما كانت هجرتهم إلا للشيطان، يموتون غيظاً وهم يرون الأردن ثابتاً قوياً في مواجهة التحديات، يخرج دائماً من دائرة الضغط إلى فضاء الفعل بالقول والعمل، ولا يتنازل أبداً عن منظومة القيم والمبادئ والمثل العليا التي تأسس عليها، ولا عن الخطوط التي وضعها لتفصل كحد السيف بين الحق والباطل، وبين الصدق والكذب، وهو على هذه الدرجة من الوضوح مع أشقائه وأصدقائه وأعدائه على حد سواء ! من هم أعداء الأردن؟ إنهم في الحقيقة أعداء السلام والأمن والتعاون الإقليمي والدولي وحقوق الناس في أن يعيشوا حياتهم من دون خوف أو جوع ، وهؤلاء دول واتجاهات وجماعات يرفض الأردن سياساتهم القائمة على التدخل في شؤون الغير، واستخدام القوة المنظمة وغير المنظمة أو التهديد بها لزعزعة الأمن والاستقرار على مستوى الدول منفردة أو على مستوى الأقاليم مجتمعة، فهؤلاء ينكرون على الأردن قوميته التي أسس عليها، ويزورون الحقائق بقصد الإساءة إليه، كما هو الحال بالنسبة للمساعدات البرية والجوية التي قدمها لأهل غزة رغم الدلائل التي تثبت على المدى أن العطاء الأردني صفة متأصلة فيه شعباً ودولة، يبعث بالمساعدات عن طريق الهيئة الخيرية الهاشمية، ويساهم في قوات حفظ السلام الدولية عبر القارات مهما كانت المسافات بعيدة أو قريبة. لا بأس أن نقول كل شيء لأنفسنا عنا، فذلك نوع من التحصين والمناعة ضد الفيروسات والبكتيريا وكل تشويه قد يمس بسمعة بلدنا وصورته، ومن الضروري أن يسمع ويرى ويفهم الآخرون أن الأردن يمتلك رؤية مختلفة تماماً لمعايير القوة والضعف في التوازنات الإقليمية فسياسته المبدئية تقوم على أن استخدام القوة لا يحل الأزمات وإنما يزيد من تعقيدها ويعظم من خسائرها ومآسيها، ومن هذه الزاوية فإن قوة الأردن الإقليمية تكمن في قدرته على مواجهة الأطراف الأخرى بالحقائق، ومن ضمنها أن استعراض العضلات والتعدي على الجيران في المحيط الإقليمي لا يمنح شرف القوة التي يمنحها التوازن والعقل والدعوة إلى الحوار والتفاوض السلمي بناء على القوانين والاتفاقيات والأعراف الدولية، فمن هذا المنطلق يتحدث جلالة الملك إلى قادة الدول جميعها، وأمام المحافل الدولية كلها، ويتمسك بموقفه بقوة. ذلك هو الصراع القائم اليوم بين من يريدون تحطيم جميع مكتسبات الإنسان العربي ومستقبل أجياله، وبين من يسعون إلى إعمال العقل، وإتقاء الله في عباده، فهؤلاء ونحن منهم يقولون كفى للعبث بمصائر الشعوب، بينما أعداء الحياة خبثاء في أفعالهم وأقوالهم ومواقعهم الإلكترونية سواء كان لها عنوان أو ليس لها عنوان!


جو 24
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- جو 24
كلية التمريض تظفر بلقب كأس الدكتور يعقوب ناصر الدين الثقافية في "الشرق الأوسط"
جو 24 : اختتمت جامعة الشرق الأوسط فعاليات النسخة الرابعة من مسابقة كأس الدكتور يعقوب ناصر الدين الثقافية، بتتويج كلية التمريض بالمركز الأول، وكلية الإعلام في المركز الثاني، في أجواء احتفاليةٍ انعكست خلالها هوية الجامعة الراسخة في بناء الإنسان فكريًا وثقافيًا . رعى حفل تتويج الطلبة الفائزين رئيس مجلس أمناء الجامعة الدكتور يعقوب ناصر الدين، بحضور رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين، وعمداء الكليات، وعميد شؤون الطلبة الدكتور حازم النسور، وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، وجمع من الطلبة . وقال الدكتور ناصر الدين إن المسابقة تعد مشهدًا للاحتفاء بمنظومة القيم التي تؤمن بها الجامعة، بدءًا من المعرفة العقلانية، ومرورًا بالنقد البنّاء، وانتهاءً بالانخراط المسؤول في قضايا الوطن والأمة . بدوره، أشار الدكتور النسور إلى أنّ المسابقة تُجسّد فلسفة الجامعة القائمة على الربط بين الفكر والممارسة، وعلى تجاوز النمطية التعليمية لصالح بيئة حيوية تحفّز التفاعل، وتُثمّن الإنجاز، وتعلي من شأن الإبداع الفردي والجماعي . هذا وشمل التكريم أيضًا، الطلبة الفائزين في "مسابقة الأقصى الرمضانية لحفظ القرآن الكريم"، إلى جانب المتفوّقين في مجالات الكتابة الإبداعية، والقصة القصيرة، والرسم، والخط العربي، ما يعكس شمولية الرؤية الثقافية التي تنتهجها الجامعة . تابعو الأردن 24 على


جفرا نيوز
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- جفرا نيوز
كلية التمريض تظفر بلقب كأس الدكتور يعقوب ناصر الدين
جفرا نيوز - اختتمت جامعة الشرق الأوسط فعاليات النسخة الرابعة من مسابقة كأس الدكتور يعقوب ناصر الدين الثقافية، بتتويج كلية التمريض بالمركز الأول، وكلية الإعلام في المركز الثاني، في أجواء احتفاليةٍ انعكست خلالها هوية الجامعة الراسخة في بناء الإنسان فكريًا وثقافيًا. رعى حفل تتويج الطلبة الفائزين رئيس مجلس أمناء الجامعة الدكتور يعقوب ناصر الدين، بحضور رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين، وعمداء الكليات، وعميد شؤون الطلبة الدكتور حازم النسور، وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، وجمع من الطلبة. وقال الدكتور ناصر الدين إن المسابقة تعد مشهدًا للاحتفاء بمنظومة القيم التي تؤمن بها الجامعة، بدءًا من المعرفة العقلانية، ومرورًا بالنقد البنّاء، وانتهاءً بالانخراط المسؤول في قضايا الوطن والأمة. بدوره، أشار الدكتور النسور إلى أنّ المسابقة تُجسّد فلسفة الجامعة القائمة على الربط بين الفكر والممارسة، وعلى تجاوز النمطية التعليمية لصالح بيئة حيوية تحفّز التفاعل، وتُثمّن الإنجاز، وتعلي من شأن الإبداع الفردي والجماعي. هذا وشمل التكريم أيضًا، الطلبة الفائزين في "مسابقة الأقصى الرمضانية لحفظ القرآن الكريم"، إلى جانب المتفوّقين في مجالات الكتابة الإبداعية، والقصة القصيرة، والرسم، والخط العربي، ما يعكس شمولية الرؤية الثقافية التي تنتهجها الجامعة.

الدستور
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
كلية التمريض تظفر بلقب كأس الدكتور يعقوب ناصر الدين الثقافية في "الشرق الأوسط"
عمان - الدستور اختتمت جامعة الشرق الأوسط فعاليات النسخة الرابعة من مسابقة كأس الدكتور يعقوب ناصر الدين الثقافية، بتتويج كلية التمريض بالمركز الأول، وكلية الإعلام في المركز الثاني، في أجواء احتفاليةٍ انعكست خلالها هوية الجامعة الراسخة في بناء الإنسان فكريًا وثقافيًا. رعى حفل تتويج الطلبة الفائزين رئيس مجلس أمناء الجامعة الدكتور يعقوب ناصر الدين، بحضور رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين، وعمداء الكليات، وعميد شؤون الطلبة الدكتور حازم النسور، وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، وجمع من الطلبة. وقال الدكتور ناصر الدين إن المسابقة تعد مشهدًا للاحتفاء بمنظومة القيم التي تؤمن بها الجامعة، بدءًا من المعرفة العقلانية، ومرورًا بالنقد البنّاء، وانتهاءً بالانخراط المسؤول في قضايا الوطن والأمة. بدوره، أشار الدكتور النسور إلى أنّ المسابقة تُجسّد فلسفة الجامعة القائمة على الربط بين الفكر والممارسة، وعلى تجاوز النمطية التعليمية لصالح بيئة حيوية تحفّز التفاعل، وتُثمّن الإنجاز، وتعلي من شأن الإبداع الفردي والجماعي. هذا وشمل التكريم أيضًا، الطلبة الفائزين في "مسابقة الأقصى الرمضانية لحفظ القرآن الكريم"، إلى جانب المتفوّقين في مجالات الكتابة الإبداعية، والقصة القصيرة، والرسم، والخط العربي، ما يعكس شمولية الرؤية الثقافية التي تنتهجها الجامعة.