logo
#

أحدث الأخبار مع #يمنيبرسمنوعات

الكشف عن علاج واعد لاستعادة البصر باستخدام الأجسام المضادة
الكشف عن علاج واعد لاستعادة البصر باستخدام الأجسام المضادة

يمني برس

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • يمني برس

الكشف عن علاج واعد لاستعادة البصر باستخدام الأجسام المضادة

يمني برس-منوعات أفادت دراسة علمية حديثة بنجاح أولي لدواء جديد قادر على استعادة البصر لفاقديه، من خلال ترميم الخلايا العصبية في شبكية العين. وأوضحت النتائج المنشورة على موقع 'ساينس أليرت' المتخصص أن فريقاً بحثياً كوريًا جنوبيًا تمكن من تطوير علاج يعتمد على أجسام مضادة تحفز تجديد الخلايا العصبية في العين. وأوضح الباحثون إن العلاج الجديد يعمل على حجب بروتين 'Prox1' الذي يمنع تجدد الخلايا العصبية في شبكية العين لدى الثدييات. ورغم الدور الطبيعي لهذا البروتين في تنظيم الخلايا، إلا أنه يتسرب إلى خلايا 'مولر الدبقية' المسؤولة عن الشفاء الذاتي في العين بعد حدوث الضرر، مما يعيق قدرتها على التجدد. وأشارت الدراسة إلى أن التجارب المخبرية على الفئران أظهرت نتائج إيجابية، حيث تمكن الباحثون من عكس هذه العملية واستعادة بعض الوظائف البصرية. ومع ذلك، حذر الفريق البحثي من أن العلاج لم يختبر بعد على البشر، ويتطلب المزيد من التطوير قبل الانتقال إلى المرحلة السريرية التي يتوقع أن تبدأ بحلول عام 2028. يأتي هذا الاكتشاف ضمن جهود علمية متوازية تبحث في سبل إصلاح تلف العين، بما في ذلك استخدام الليزر لتنشيط خلايا الشبكية أو زرع الخلايا الجذعية. ويقدم البحث أملاً جديداً للمصابين بأمراض الشبكية الذين يعانون من صعوبة في استعادة بصرهم بسبب عدم قدرة خلايا العين على التجدد في الثدييات. وفي وقت سابق، كشفت دراسة حديثة عن إمكانات واعدة لعلاج أمراض العيون باستخدام جسيمات الذهب النانوية، حيث تفتح باب أمل لعلاج أمراض مثل الضمور البقعي المرتبط بالعمر (AMD)، واستعادة الرؤية المتضررة. ونقل موقع جامعة 'براون' عن مهندس الطب الحيوي جياروي ني قوله إن هذا النهج يمثل نوعًا جديدًا من الأطراف الاصطناعية لشبكية العين، قائلًا: 'لديه القدرة على استعادة الرؤية المفقودة بسبب التنكس الشبكي دون الحاجة إلى جراحات معقدة أو تعديلات جينية'، وأضاف: 'نعتقد أن هذه التقنية قد تحدث تحولًا جذريًا في علاج أمراض الشبكية التنكسية'. وتعتمد آلية العلاج الجديد على حقن جزيئات نانوية ذهبية دقيقة، أرق بآلاف المرات من شعرة الإنسان، في الحجرة الزجاجية للعين بعد إرفاقها بأجسام مضادة تستهدف خلايا معينة، ثم يتم تنشيط هذه الجسيمات باستخدام ليزر تحت أحمر يحفز الخلايا بطريقة مشابهة لعمل مستقبلات الضوء الطبيعية.

ماعز جبلي يهاجم دراجا خلال سباق شهير
ماعز جبلي يهاجم دراجا خلال سباق شهير

يمني برس

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • يمني برس

ماعز جبلي يهاجم دراجا خلال سباق شهير

يمني برس-منوعات تعرض الدراج النيوزيلندي ديون سميث عضو فريق 'نتيرمارشيه-وانتي' لهجوم مفاجئ من ماعز جبلي خلال مشاركته في إحدى مراحل سباق 'جيرو دي إيطاليا' للدراجات. ووقع الحادث أثناء المرحلة التي بلغت مسافتها 160 كيلومترا وأُقيمت في جنوب ألبانيا، حيث اندفع ماعز إلى المسار وهاجم سميث، مما اضطره إلى الخروج عن الطريق نحو الحافة. ووفقا للتقارير، اصطدم الحيوان بشكل طفيف بالعجلة الخلفية لدراجته قبل أن يفر إلى الصخور، بينما تمكن الدراج النيوزيلندي من الحفاظ على توازنه وتفادي السقوط. وعلق سميث على الحادث مازحا: 'كنت أتوقع أن تكون كلبا بريا، لكن يبدو أن الماعز أكثر انتشارا هنا. ألبانيا رائعة، إنها تجربة جديدة… فقط يجب أن تراقب الماعز!' يذكر أن الحوادث الغريبة ليست جديدة على سباقات الدراجات، ففي صيف عام 2021، تسببت مشجعة في حادث جماعي خلال سباق 'تور دو فرانس' بعد أن وقفت على جانب الطريق رافعة لافتة من الورق المقوى باتجاه الكاميرا دون أن تنتبه لاقتراب الدراجين.

دراسة: الصيد بشباك الجر في القاع مكلف بيئيا واقتصاديا
دراسة: الصيد بشباك الجر في القاع مكلف بيئيا واقتصاديا

يمني برس

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • يمني برس

دراسة: الصيد بشباك الجر في القاع مكلف بيئيا واقتصاديا

يمني برس-منوعات توصلت دراسة نُشرت اليوم الثلاثاء إلى أنّ الصيد بشباك الجر في القاع، وهي تقنية صيد تثير انتقادات بسبب تأثيرها البيئي المدمر، تحمل تكلفة اقتصادية مرتفعة تصل إلى 11 مليار يورو سنويا في أوروبا. ولوضع هذا التقييم، أجرى الباحثون مراجعة ووضعوا تقديرات للتكاليف والإيرادات المرتبطة بهذه الممارسة، وهي عبارة عن سحب شباك لكشط قاع البحر، في المياه الأوروبية، مع الأخذ في الاعتبار الدول الأعضاء السبع والعشرين في الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى أيسلندا والنروج والمملكة المتحدة. وأخذت نماذجهم في الاعتبار تقديرات عن أرباح الصيادين، وفرص العمل التي تم إيجادها، وقيمة الأسماك المستهلكة، وتكلفة الصيد العرضي الذي يُعاد إلقاؤه في البحر، ولكن أيضا مقدار مساعدات الدولة وتكلفة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المرتبطة بالوقود المستهلك وإطلاق الكربون الموجود في الرواسب البحرية. وكانت النتيجة أنّه في المياه الأوروبية، وفي الفترة الممتدة بين 2016 و2021، أصبح متوسط القيمة الصافية للصيد بشباك الجر في القاع سلبيا، مع تكلفة تتراوح بين 355 مليون دولار إلى 11,61 مليار دولار. وقال إنريك سالا، أحد معدّي الدراسة، بحسب ما نقل عنه بيان لـ'بريستين سيز'، وهو برنامج لحماية المحيطات تابع لجمعية 'ناشونال جيوغرافيك سوسايتي' غير الحكومية والذي يجمع بين البحث والاستكشاف والإنتاج الوثائقي، إن الصيد بشباك الجر في القاع، الذي يضر أيضا بالتنوع البيولوجي، 'ليس خطأ بيئيا فحسب، بل فشل اقتصادي'. وذكر معدّو الدراسة أنّ وقف استخدام هذا النوع من الصيد يمكن أن يُتَرجَم بفائدة اقتصادية صافية كبيرة. وأكّد إنريك سالا أن 'حظر الصيد بشباك الجر في القاع في المناطق البحرية المحمية من شأنه أن يفيد الحياة البحرية والمناخ وحتى قطاع صيد الأسماك نفسه'. ويعتزم الاتحاد الأوروبي وقفا تدريجيا للصيد بشباك الجر في أعماق البحار في المناطق البحرية المحمية بحلول عام 2030، لكن المنظمات غير الحكومية البيئية تدعو إلى فرض حظر فوري على هذه الممارسة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store