أحدث الأخبار مع #يوإسإسكارلفينسون،


حضرموت نت
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
"الهدنة لا تزال موضع شك".. هل يُهدئ استسلام الحوثيين التوترات في المنطقة؟
في تطور جديد على مسرح الأزمات الإقليمية، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء أن الحوثيين في اليمن 'استسلموا' وأبلغوا واشنطن نيتهم التوقف عن استهداف السفن في البحر الأحمر. غير أن تقارير غربية، أبرزها مجلة بوليتيكو، استبعدت أن يُسهم هذا الاتفاق في تهدئة التوترات المتصاعدة إذا اقتصر على حماية السفن الأمريكية دون معالجة جذور النزاع الأوسع. وبينما أعلن ترامب عن اتفاق يوقف بموجبه الحوثيون هجماتهم البحرية مقابل إنهاء حملة القصف الأمريكي، كانت إسرائيل تُصعد من وتيرة ضرباتها، حيث شنت يومي الاثنين والثلاثاء غارات جوية مدمرة على العاصمة صنعاء ومدينة الحديدة الساحلية، التي يسيطر عليها الحوثيون. يأتي هذا بينما أعادت إدارة ترامب تصنيف الحوثيين جماعة إرهابية في مارس/آذار، في خطوة مثّلت تحولًا حادًا عن سياسات إدارة بايدن السابقة. ووفق تقرير بوليتيكو، لعب المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف دورًا محوريًا في هندسة هذا الاتفاق، بعد جهود قادها خلال عطلة نهاية الأسبوع بمشاركة عُمان كوسيط. وكشفت المجلة أن ويتكوف دخل كذلك في محادثات موازية مع إيران، الداعم الرئيس للحوثيين، بشأن برنامجها النووي، ما يفتح الباب أمام قراءة هذا الاتفاق كجزء من صفقة إقليمية أشمل. وتوقعت المجلة أن يُحسّن وقف إطلاق النار المعلن المناخ العام لهذه المفاوضات، التي من المقرر استئنافها قريبًا. وفي الجانب العسكري، أفادت وزارة الدفاع الأمريكية بأن 'عملية الفارس الخشن' التي تقودها واشنطن، نجحت في تقليص وتيرة الهجمات الحوثية، حيث انخفض إطلاق الصواريخ الباليستية بنسبة 69%، والطائرات المسيّرة بنسبة 55% هذا العام. لكن هذه النجاحات التكتيكية جاءت على وقع تكلفة استراتيجية مرتفعة، إذ اضطرت واشنطن إلى تعزيز وجودها العسكري عبر تمديد انتشار حاملة الطائرات 'يو إس إس هاري إس ترومان'، وإرسال حاملة إضافية 'يو إس إس كارل فينسون'، إلى جانب نشر ست قاذفات 'بي-2' في قاعدة دييغو غارسيا، وهو ما يعادل ثلث الأسطول الأمريكي من هذا الطراز. ويأتي إعلان وقف الضربات قبيل جولة مرتقبة للرئيس ترامب تشمل السعودية وقطر والإمارات، حيث وعد بإصدار 'إعلان هام للغاية' قبل انطلاق الرحلة، دون الإفصاح عن تفاصيله. بدروها أكدت صحيفة نيويورك صن، الأميركية، أنه لم يُختبر بعد قرار السيد ترامب بتعليق الحملة في اليمن مشيرة إلى أن الاتفاقات مع الحوثيين، ومع رعاتهم في طهران، أثبتت أنها عابرة في الماضي. وقالت إنه حتى لو تم التوصل إلى اتفاق مع الجماعة الإرهابية، فإن الحوثيين 'سيجدون صعوبة في التخلي عن سيطرتهم العسكرية على الشحن في البحر الأحمر، وسيجدون الأعذار لمواصلة الهجوم'، حسبما نقلت عن مراقب للشأن اليمني. وفي وقت نفى مسؤولون حوثيون اعتزامهم وقف تعطيل حركة السفن في البحر الأحمر، يتكهن البعض في منطقة الشرق الاوسط بأن هذا الإعلان قد يكون مرتبطًا بتحقيق تقدم في المفاوضات مع إيران أو باتفاق سلام عربي إسرائيلي محتمل. ووفق الصحيفة، 'ربما كان السيد ترامب يشير إلى اتفاق دبلوماسي مبدئي مع الحوثيين في محادثات حول البرنامج النووي لإيران، راعية الجماعة الإرهابية، بوساطة عُمانية'. الهدنة لاتزال في موضع شك من جهته، كشف موقع أكسيوس أن ويتكوف نجح خلال الأيام الأخيرة في التوصل إلى اتفاق هدنة مع الحوثيين بوساطة عمانية، وهو ما أكده بيان لوزارة الخارجية العمانية. إلا أن الموقع أشار إلى أن جدوى هذه الهدنة لا تزال موضع شك، في ظل استمرار تحوّط الشركات البحرية الدولية، التي باتت تتجنب المرور عبر البحر الأحمر مفضلة طرقًا أطول حول رأس الرجاء الصالح جنوب إفريقيا. ولم تخلُ ردود الفعل من التوتر، إذ أكد مسؤول إسرائيلي بارز للموقع ذاته أن واشنطن لم تُبلغ تل أبيب مسبقًا بهذا الاتفاق، قائلاً: 'لم نكن نعرف هذا الأمر، ترامب فاجأنا'. وبحسب مراقبين، تكتسب تصريحات ترامب أهمية مزدوجة؛ فمن جهة يسعى الرئيس الأمريكي إلى إنهاء المواجهة المستمرة مع الحوثيين، والتي تنذر بالتحول إلى حرب طويلة الأمد – على غرار النزاعات التي وعد بإنهائها – لكنها تُشنّ هذه المرة بالكامل تقريبًا من الجو. ومن جهة أخرى، يُنظر إلى هذا الاتفاق كاختبار حقيقي لقدرة واشنطن على إعادة تشكيل موازين القوى في البحر الأحمر دون الانزلاق إلى مواجهة شاملة مع المحور الإيراني.


اليمن الآن
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
البنتاغون يمدد بقاء حاملة الطائرات 'ترومان' في الشرق الأوسط
أصدر وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسث، قرارًا بتمديد انتشار حاملة الطائرات 'يو إس إس هاري إس. ترومان' في مياه الشرق الأوسط لمدة أسبوع إضافي، وذلك في خطوة تهدف إلى تعزيز الوجود العسكري الأمريكي في المنطقة ومواصلة الضغط على الحوثيين المدعومين من إيران. ويُعد هذا التمديد الثاني من نوعه خلال فترة قصيرة، حيث سبق أن قرر البنتاغون، في أواخر مارس الماضي، تمديد مهمة 'ترومان' ومجموعتها القتالية لشهر كامل، في إطار استراتيجية تهدف إلى تكثيف العمليات العسكرية في البحر الأحمر والخليج العربي ضد التهديدات الحوثية المتزايدة. وبحسب وكالة 'أسوشيتد برس'، فإن هذا القرار جاء بناءً على طلب من قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال إريك كوريلا، الذي شدد على أهمية بقاء قوتين بحريتين أمريكيتين في المنطقة في الوقت ذاته. وتعمل حاليًا حاملة الطائرات 'ترومان'، برفقة طراد ومدمرتين، في البحر الأحمر، بينما تتمركز حاملة الطائرات 'يو إس إس كارل فينسون'، القادمة من سان دييغو، في خليج عدن، مما يضمن للولايات المتحدة القدرة على الرد الفوري على أي تهديد إقليمي. ومن المتوقع أن تعود 'ترومان' إلى قاعدتها البحرية في نورفولك بولاية فيرجينيا فور انتهاء فترة التمديد.


الأمناء
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأمناء
صور أقمار صناعية تكشف تمركز حاملة طائرات أمريكية قرب جزيرة سقطرى
أظهرت صور التقطتها الأقمار الصناعية، الثلاثاء، حاملة الطائرات الامريكية " يو إس إس كارل فينسون"، وهي متمركزة شمال شرق جزيرة سفطرى اليمنية القريبة من مدخل خليج عدن في بحر العرب. وعلى عكس ما نشر بأن حاملة الطائرات "كارفينسون"، وهي ثاني حاملات طائرات أمريكية وصلت المنطقة،أنها متمركزة في البحر الاحمر، إلى جوار الحاملة هاري ترومان، أظهرت الصور التي التقطها برنامج كوبرنيكوس التابع للاتحاد الأوروبي، بأنها متمركزة في بحر العرب. وتأتي عملية" يو إس إس كارفينسون" ومجموعتها الضاربة في بحر العرب، متزامنة مع شن القوات الأمريكية ضربات جوية على أهداف ومواقع تابعة لعصابة الحوثي الإيرانية باليمن، حيث يعتقد مشاركتها في الغارات التي شنت الثلاثاء على الحوثيين انطلاقا من موقع وتمركزها. وتأتي مشاركة حاملة الطائرات الامربكية الثانية في المنطقة، في إطار استعدادات القوات الأمريكية لاي تداعيات ناجمة عن الجولة المقبلة من المحادثات بين إيران والولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني الذي يتقدم بسرعة، وفق وكالة أسوشيتد برس. وقد ربط المسؤولون الأمريكيون مرارًا الحملة الأمريكية المستمرة منذ شهر ضد الحوثيين في عهد الرئيس دونالد ترامب كوسيلة للضغط على إيران في المفاوضات وبحسب تقرير للوكالة، أظهرت صور الأقمار الاصطناعية التي التقطها برنامج وترافق فينسون طراد الصواريخ الموجهة "يو إس إس برينستون" من فئة تيكونديروجا، ومدمرتان صاروخيتان موجهتان من فئة أرلي بيرك، هما يو إس إس ستيريت ويو إس إس ويليام بي. لورانس. كما تضم المجموعة الجديدة، طائرات اف 10 المخصصة لشن هجمات قريبة لمساندة القوات على تنفيذ عمليات اقتحامات، حيث تعمل تلك الطائرات على تدمير اي تحصينات للعدو، الأمر الذي يرفع من صحة الأنباء حول وجود استعدادات لعملية ردبرية ضد الحوثيين. وأظهرت لقطات نشرتها البحرية حاملة الطائرات فينسون وهي تجهز الذخائر وتطلق طائرات مقاتلة من طراز إف-35 وإف/إيه-18 من على سطحها في الأيام الأخيرة. ورفض الأسطول الخامس التابع للبحرية الأمريكية المتمركز في البحرين، والذي يشرف على الشرق الأوسط، مناقشة تفاصيل عمليات فينسون. وكانت وزارة الدفاع الامريكية، أمرت مؤخرا، حاملة الطائرات فينسون بالتوجه إلى الشرق الأوسط لدعم حاملة الطائرات هاري إس ترومان، التي تشن غارات جوية ضد الحوثيين منذ 15 مارس


صوت بيروت
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
صحيفة بريطانية: القيادة الإيرانية تهمّش ملف الحوثيين وتركز على "كابوس ترامب"
كشفت صحيفة 'تلغراف' البريطانية اليوم الخميس، نقلا عن 'مسؤول رفيع' في إيران قوله إن طهران قررت سحب قواتها العسكرية من اليمن ووقف دعمها لجماعة الحوثيين، بالتزامن مع تكثيف الولايات المتحدة ضرباتها الجوية ضد الحوثيين وتحذيرات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإيران بضرورة وقف دعمها لهذه الجماعة. وأكد المسؤول الإيراني، الذي لم تكشف الصحيفة هويته، أن هذا القرار اتُخذ بهدف 'تجنّب مواجهة مباشرة مع الولايات المتحدة في حال مقتل جندي إيراني'. وبحسب التقرير، فإن طهران تقوم بإعادة تقييم سياستها تجاه 'الجماعات الوكيلة' في المنطقة، مع تركيزها الأساسي الآن على 'التهديدات المباشرة من جانب الولايات المتحدة'. وشدّد المصدر ذاته على أن الموضوع الرئيسي في اجتماعات المسؤولين الإيرانيين حالياً هو دونالد ترامب وكيفية التعامل مع سياساته، قائلاً: 'في جميع الاجتماعات، يتمحور الحديث حول ترامب، ولم يعد هناك أي نقاش بشأن الجماعات الإقليمية التي كنا ندعمها سابقاً'. وقد تعرض الحوثيون لهجمات شبه يومية من الولايات المتحدة منذ تسريب رسائل جماعية بين مسؤولين كبار في إدارة ترامب الشهر الماضي، كانت تتعلق بتلك الضربات. وقد وصَف دونالد ترامب هذه الضربات بأنها 'ناجحة بشكل لا يُصدق'، مشيراً إلى أنها دمّرت أهدافاً عسكرية مهمة وأسفرت عن مقتل عدد من القادة العسكريين. وقد أعلن الحوثيون أنهم استهدفوا سفناً حربية أميركية في البحر الأحمر، بما في ذلك حاملة الطائرات 'يو إس إس هاري إس ترومان'، التي تقود العمليات العسكرية ضد الجماعة. لم تُصَب أي سفينة حتى الآن، إلا أن البحرية الأميركية صرّحت بأن نيران الحوثيين تُعدّ الأشد التي واجهها بحّاروها منذ الحرب العالمية الثانية. وتتجه حاملة الطائرات 'يو إس إس كارل فينسون'، الموجودة حالياً في آسيا، نحو الشرق الأوسط لدعم 'ترومان'. وقال المصدر في إيران: 'وجهة النظر هنا هي أن الحوثيين لن يتمكنوا من الصمود، وهم يعيشون شهورهم أو حتى أيامهم الأخيرة، ولذلك لا جدوى من الإبقاء عليهم ضمن قائمة دعمنا'. وأضاف: 'إنهم كانوا جزءً من سلسلة تعتمد على (الأمن العام السابق لحزب الله حسن) نصرالله و(الرئيس السوري المخلوع بشار) الأسد، والإبقاء على جزء واحد فقط من تلك السلسلة للمستقبل لا معنى له'. ويقوم ترامب بزيادة الضغط على إيران لدفعها إلى الجلوس إلى طاولة المفاوضات ومناقشة تقييد برنامجها النووي. وفي هذا السياق،، نقل ترامب الأسبوع الماضي قاذفات الشبح B-2 إلى القاعدة العسكرية الأميركية-البريطانية في دييغو غارسيا بجزر شاغوس.


حضرموت نت
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
مسئول ايراني رفيع المستوى : قررنا التوقف عن دعم جماعة الحوثي في اليمن
نقلت صحيفة 'تلغراف' البريطانية الخميس عن 'مسؤول رفيع' في إيران قوله إن طهران قررت سحب قواتها العسكرية من اليمن ووقف دعمها لجماعة الحوثيين، بالتزامن مع تكثيف الولايات المتحدة ضرباتها الجوية ضد الحوثيين وتحذيرات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإيران بضرورة وقف دعمها لهذه الجماعة. وأكد المسؤول الإيراني، الذي لم تكشف الصحيفة هويته، أن هذا القرار اتُخذ بهدف 'تجنّب مواجهة مباشرة مع الولايات المتحدة في حال مقتل جندي إيراني'. وبحسب التقرير، فإن طهران تقوم بإعادة تقييم سياستها تجاه 'الجماعات الوكيلة' في المنطقة، مع تركيزها الأساسي الآن على 'التهديدات المباشرة من جانب الولايات المتحدة'. وشدّد المصدر ذاته على أن الموضوع الرئيسي في اجتماعات المسؤولين الإيرانيين حالياً هو دونالد ترامب وكيفية التعامل مع سياساته، قائلاً: 'في جميع الاجتماعات، يتمحور الحديث حول ترامب، ولم يعد هناك أي نقاش بشأن الجماعات الإقليمية التي كنا ندعمها سابقاً'. وقد تعرض الحوثيون لهجمات شبه يومية من الولايات المتحدة منذ تسريب رسائل جماعية بين مسؤولين كبار في إدارة ترامب الشهر الماضي، كانت تتعلق بتلك الضربات. وقد وصَف دونالد ترامب هذه الضربات بأنها 'ناجحة بشكل لا يُصدق'، مشيراً إلى أنها دمّرت أهدافاً عسكرية مهمة وأسفرت عن مقتل عدد من القادة العسكريين. وقد أعلن الحوثيون أنهم استهدفوا سفناً حربية أميركية في البحر الأحمر، بما في ذلك حاملة الطائرات 'يو إس إس هاري إس ترومان'، التي تقود العمليات العسكرية ضد الجماعة. لم تُصَب أي سفينة حتى الآن، إلا أن البحرية الأميركية صرّحت بأن نيران الحوثيين تُعدّ الأشد التي واجهها بحّاروها منذ الحرب العالمية الثانية. وتتجه حاملة الطائرات 'يو إس إس كارل فينسون'، الموجودة حالياً في آسيا، نحو الشرق الأوسط لدعم 'ترومان'. وقال المصدر في إيران: 'وجهة النظر هنا هي أن الحوثيين لن يتمكنوا من الصمود، وهم يعيشون شهورهم أو حتى أيامهم الأخيرة، ولذلك لا جدوى من الإبقاء عليهم ضمن قائمة دعمنا'. وأضاف: 'إنهم كانوا جزءً من سلسلة تعتمد على (الأمن العام السابق لحزب الله حسن) نصرالله و(الرئيس السوري المخلوع بشار) الأسد، والإبقاء على جزء واحد فقط من تلك السلسلة للمستقبل لا معنى له'. ويقوم ترامب بزيادة الضغط على إيران لدفعها إلى الجلوس إلى طاولة المفاوضات ومناقشة تقييد برنامجها النووي. وفي هذا السياق،، نقل ترامب الأسبوع الماضي قاذفات الشبح B-2 إلى القاعدة العسكرية الأميركية-البريطانية في دييغو غارسيا بجزر شاغوس.