أحدث الأخبار مع #يوإسإيد»،


الوسط
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
روبيو: واشنطن قررت إلغاء 83% من برامج التنمية الخارجية
قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، الإثنين إن الولايات المتحدة بصدد إلغاء 83% من برامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (يو إس إيد) في وقت تعمل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على تقليص الإنفاق الذي لا يتماشى مع أجندة «أميركا أولا». وتوزع يو إس إيد مساعدات إنسانية أميركية في أنحاء العالم، مع برامج صحية وطوارئ في نحو 120 دولة. ويحذر مراقبون من أن خفض عملها سيؤثر على ملايين الأشخاص، بحسب وكالة «فرانس برس». وقال روبيو على منصة «إكس»، «بعد مراجعة استغرقت ستة أسابيع، نلغي رسميا 83% من برامج يو إس إيد»، بحسب وكالة «فرانس برس». وأضاف أن «العقود التي ألغيت والبالغ عددها 5200 أنفقت عشرات مليارات الدولارات بطرق لم تخدم، (بل في بعض الحالات أضرت بـ) المصالح الوطنية الأساسية للولايات المتحدة». تجميد جميع المساعدات الخارجية الأميركية ووقع ترامب الذي دعا إلى إغلاق الوكالة الإنسانية، أمرا تنفيذيا في يناير يطلب تجميد جميع المساعدات الخارجية الأميركية لمنح إدارته وقتا لتقييم الإنفاق في الخارج. وقال روبيو، إن وزارة الخارجية ستدير البرامج المتبقية وعددها ألف، ما يسدد ضربة قاضية على ما يبدو لوكالة يو إس إيد، التي مُنح موظفوها إجازة أو صُرفوا منذ يناير. وشكر روبيو الإثنين بشكل خاص وزارة الكفاءة الحكومية (DOGE) التي يديرها الملياردير إيلون ماسك والساعية لخفض التكاليف واقتطاع وظائف. ترامب: المساعدات الخارجية لا تخدم مصالح الولايات المتحدة ورد ماسك، الذي انتقده روبيو بحسب تقارير بسبب تدابيره الصارمة، على منصة «إكس» معتبرا الاقتطاعات لدى يو إس إيد، «قاسية ولكن ضرورية». وكانت وزارة الخارجية التي تشرف على يو إس إيد، قد أعلنت في 26 فبراير عزمها تقليص 92% من تمويل البرامج التابعة للوكالة، مع تحديد 5800 منحة سيجرى إلغاؤها. ويقول ترامب وحلفاؤه إن المساعدات الخارجية هدر للأموال ولا تخدم مصالح الولايات المتحدة. لكن منظمات الإغاثة ترى أن الكثير من المساعدات تدعم المصالح الأميركية من خلال تعزيز الاستقرار والصحة في الخارج، وتحذر من أن خفض المساعدات يهدد حياة الضعفاء.


الوسط
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
الولايات المتحدة تقرر إلغاء 83% من برامج التنمية الخارجية
قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، اليوم الإثنين إن الولايات المتحدة بصدد إلغاء 83% من برامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية «يو إس إيد». وقع الرئيس دونالد ترامب أمرا تنفيذيا في يناير يطلب تجميد جميع المساعدات الخارجية الأميركية لمنح إدارته وقتا لتقييم الإنفاق في الخارج، مع التركيز على تقليص البرامج التي لا تتماشى مع أجندته «أميركا أولاً». وقال روبيو على منصة إكس «بعد مراجعة استغرقت 6 أسابيع، نلغي رسميا 83% من برامج يو إس إيد»، وفق «فرانس برس». وأضاف أن «العقود التي ألغيت والبالغ عددها 5200 أنفقت عشرات مليارات الدولارات بطرق لم تخدم، (بل في بعض الحالات أضرت بـ)، المصالح الوطنية الأساسية للولايات المتحدة». برامج صحية وطوارئ في حوالي 120 دولة توزع «يو إس إيد» المساعدات الإنسانية الأميركية في أنحاء العالم، مع برامج صحية وطوارئ في حوالي 120 دولة. أعلنت وزارة الخارجية التي تشرف على «يو إس إيد»، في 26 فبراير عزمها تقليص 92% من تمويل البرامج التابعة للوكالة، مع تحديد 5800 منحة سيتم إلغاؤها. وشكر روبيو الإثنين بشكل خاص وزارة الكفاءة الحكومية (DOGE)، التي يديرها الملياردير إيلون ماسك والساعية لخفض التكاليف واقتطاع وظائف في مختلف الدوائر الحكومية. ويقول ترامب وحلفاؤه إن المساعدات الخارجية هدر للأموال ولا تخدم مصالح الولايات المتحدة. لكن منظمات الإغاثة ترى أن الكثير من المساعدات تدعم المصالح الأميركية من خلال تعزيز الاستقرار والصحة في الخارج، وتحذر من أن خفض المساعدات يهدد حياة الضعفاء.