#أحدث الأخبار مع #يواسالدستور١٨-٠٥-٢٠٢٥أعمالالدستورإيفان يواس: محادثات إسطنبول "عرض مسرحى" موجه لترامبقال إيفان يواس، مستشار بالمعهد الوطني للدراسات الاستراتيجية، إن المحادثات التي جرت مؤخرًا في إسطنبول لم تكن سوى "عرض مسرحي" موجه بالأساس إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأضاف "يواس" في مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية" أنه من الواضح أن الهدف كان إظهار وجود نية للحل، متابعًا: "لكننا ندرك جميعًا أن روسيا هي من بدأت هذه الحرب، وليست بحاجة لهذه المفاوضات الآن". وتابع: "الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أراد أن يظهر وكأنه يضغط على الطرفين لإنهاء الحرب، لكن الحقيقة أن روسيا لا تُظهر أي رغبة حقيقية في إنهاء النزاع، رغم أنها تعيش تحت وطأة العقوبات الاقتصادية وتعاني معاناة شديدة على المستوى الداخلي". انقسام روسي حول استمرار الحرب مع أوكرانيا كما أشار إلى وجود انقسام داخل النظام الروسي بين مجموعتين نافذتين الأولى هي المجموعة العسكرية، التي تدفع باتجاه الاستمرار في الحرب وعدم الاكتراث بالوضع الاقتصادي، بينما الثانية هي المجموعة الاقتصادية، ويقودها مسئولون مثل وزير المالية الروسي، الذين يطالبون بضرورة التفاوض سريعًا، نظرًا لتدهور الوضع الاقتصادي والعقوبات القاسية. وأكد أن عجز الميزانية الروسية تجاوز 3 تريليونات روبل، كما تراجع حجم الاحتياطي السائل، ما يضع الاقتصاد الروسي تحت ضغط شديد، مضيفًا: "التحليل الواقعي للأرقام يجعل من الواضح أن روسيا تدفع ثمنًا باهظًا".
الدستور١٨-٠٥-٢٠٢٥أعمالالدستورإيفان يواس: محادثات إسطنبول "عرض مسرحى" موجه لترامبقال إيفان يواس، مستشار بالمعهد الوطني للدراسات الاستراتيجية، إن المحادثات التي جرت مؤخرًا في إسطنبول لم تكن سوى "عرض مسرحي" موجه بالأساس إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأضاف "يواس" في مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية" أنه من الواضح أن الهدف كان إظهار وجود نية للحل، متابعًا: "لكننا ندرك جميعًا أن روسيا هي من بدأت هذه الحرب، وليست بحاجة لهذه المفاوضات الآن". وتابع: "الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أراد أن يظهر وكأنه يضغط على الطرفين لإنهاء الحرب، لكن الحقيقة أن روسيا لا تُظهر أي رغبة حقيقية في إنهاء النزاع، رغم أنها تعيش تحت وطأة العقوبات الاقتصادية وتعاني معاناة شديدة على المستوى الداخلي". انقسام روسي حول استمرار الحرب مع أوكرانيا كما أشار إلى وجود انقسام داخل النظام الروسي بين مجموعتين نافذتين الأولى هي المجموعة العسكرية، التي تدفع باتجاه الاستمرار في الحرب وعدم الاكتراث بالوضع الاقتصادي، بينما الثانية هي المجموعة الاقتصادية، ويقودها مسئولون مثل وزير المالية الروسي، الذين يطالبون بضرورة التفاوض سريعًا، نظرًا لتدهور الوضع الاقتصادي والعقوبات القاسية. وأكد أن عجز الميزانية الروسية تجاوز 3 تريليونات روبل، كما تراجع حجم الاحتياطي السائل، ما يضع الاقتصاد الروسي تحت ضغط شديد، مضيفًا: "التحليل الواقعي للأرقام يجعل من الواضح أن روسيا تدفع ثمنًا باهظًا".
١٨-٠٥-٢٠٢٥
