أحدث الأخبار مع #يواساسهاريترومان


وكالة نيوز
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
عدوان أميركي جديد على اليمن والقوات اليمنية تستهدف هاري ترومان:عاجل#
عدوان أميركي مكتمل الأركان، ترتكبه واشنطن ضد اليمن بالنيابة عن الكيان الاسرائيلي، منذ السبت الماضي، عدوان استهدفت الطائرات الأميركية بغارات منطقة طخية في مديرية مجز بمحافظة صعدة شمالي اليمن، لتتكرر الغارات على منطقة العصايد في مديرية الصفراء بالمخافظة. الغارات استهدفت أيضا منطقة بحيص في محافظة حجة، واخرى استهدفت محافظة الحديدة الساحلية. العدوان الأميركي جاء بعد ساعات من اعلان القوات اليمنية المسلحة عن عملية استهداف قاعدة نيفاتيم الإسرائيلية بصاروخ فرط صوتي من نوع فلسطين 2، متوعدة بتوسيع دائرة الأهداف ما لم يتوقف العدوان على قطاع غزة. قائد حركة أنصار الله اليمنية السيد عبد الملك الحوثي، أكد أن اليمن سيتصدى لأي عدوان أميركي على خلفية عمليات اسناد غزة ضد الكيان الإسرائيلي، مشدداً على أن القوات اليمنية ستستأنف التصعيد في أعلى مستوياته وستعمل كل ما تستطيعه ضد الاحتلال الإسرائيلي. وقال السيد عبد الملك الحوثي:'نقدم من جديد التحذير للأميرکي ان استمراره في عدوانه علی بلدنا اسناداً منه للعدو الاسرائيلي، انما يدفع بنا الی مواجهة تصعيده بخيارات تصعيدية اضافية'. التهديد اليمني الذي أطلقه السيد الحوثي ضد القوات الأميركية، ترجمته القوات اليمنية عملياً، حيث اعلنت القوات المسلحة تنفيذ عملية استهدفت حاملة الطائرات الأميركية 'يو إٍس إس هاري ترومان' للمرة الرابعة خلال 72 ساعة، مؤكدة نجاح العملية واحباط هجوم كبير ضد اليمن كان يعد له. وقال المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع:'نفذت القوة الصاروخية والقوات البحرية وسلاح الجو المسير عملية عسکرية مشترکة وذلک بعدد من الصواريخ المجنحة والطائرات المسيرة استهدفت حاملة الطائرات الأميركية 'يو اس اس هاري ترومان' وعدداً من القطع الحربية المعادية'. جيش الاحتلال بدوره اعترف بالصاروخ اليمني، لكنه زعم التصدي له قبل دخوله الأجواء الفلسطينية المحتلة، وأن الصاروخ استهدف حفلاً لتخريج دفعة جديدة من الضباط، في ظل تفعيل صفارات الانذار في عدة مناطق جنوب الأراضي المحتلة.


المشهد اليمني الأول
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد اليمني الأول
مشيداً بالخروج المليوني.. "السيد الحوثي" يكشف مصير حاملة الطائرات الأمريكية عقب هجومين
كشف قائد حركة انصار الله 'الحوثيين'، مساء الاثنين، مصير حاملة الطائرات الأمريكية في البحر الأحمر. يأتي ذلك في اعقاب استهدافها مرتين خلال الساعات الـ24 ساعة الأخيرة. وقال عبدالملك الحوثي في خطابه المسائي بان ' يو اس اس هاري ترومان' هربت إلى اقصى البحر الأحمر، موضحا تمركزها الان على بعد نحو 1300 كيلومترا من السواحل اليمنية. وكشف الحوثي عن خيارات تصعيدية اكبر في حال استمر الامريكيون بعدوانهم على اليمن. وشيّد الحوثي بالخروج المليوني الكبير الذي شهده اليمن في العاصمة صنعاء وبقية المحافظات. واعتبر أن هذا الخروج يمثل إحياءً جهادياً عظيماً لهذه المناسبة التاريخية التي تحمل رمزية كبرى للمسلمين. وأشار السد الحوثي إلى أن الشعب اليمني قد نال توفيقاً كبيراً من الله بإحيائه لذكرى غزوة بدر، حيث خرج ليؤكد ثباته في دعم الشعب الفلسطيني ووقوفه ضد الطغيان الأمريكي والإسرائيلي. وأكد أن هذا الخروج يعكس التزام اليمنيين بالموقف الإيماني الأصيل واستمرارهم على النهج الصحيح في مواجهة الظلم والاستكبار العالمي. وأكد السيد القائد أن الشعب اليمني يتمتع بالعزة الإيمانية ولا يمكن له أن يقبل بالإذلال أو الاستباحة أو الخنوع أمام أعداء الله. وأشار إلى أن إحياء هذه المناسبة العظيمة يعزز ارتباط اليمنيين بماضيهم المجيد في نصرة الإسلام ومكافحة الطغيان وقوى الشر والإجرام. كما أن الرسائل التي قدمها الشعب اليمني اليوم للعالم واضحة وجلية، وهي رسالة صمود وثبات في وجه العدوان الأمريكي والإسرائيلي. وجاءت تصريحات الحوثي عقب ساعات على اعلان القوات اليمنية شن ثاني هجوم جوي على 'ترومان' التي تقود منذ يومين عدوان واسع على اليمن. والهجوم الذي تم بطائرات مسيرة وصواريخ بالستية، وفق المتحدث الرسمي للقوات اليمنية، عد الثاني خلال 24 ساعة فقط. وهذه ليست المرة الأولى التي تهرب فيه 'ترومان' من الضربات اليمنية فقد سبق لها خلال الأشهر الأخيرة الفرار لخمس مرات قبل ان تقر القوات الامريكية اعادتها للصيانة ومن ثم ارسالها من جديد للبحر الأحمر. و'ترومان' تم ارسالها كبديل عن 4 حاملات طائرات أمريكية تم سحبها من البحر الأحمر عقب سلسلة هجمات يمنية متكررة أدت لإصابة بعضها. وتتميز 'ترومان' عن الاخريات بقدرتها على المناورة والهروب كلما اشتدت الهجمات عكس بقية الحاملات التي تحتاج وقت أطول لتغيير مسارها.

سعورس
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سعورس
الحوثيون يستهدفون حاملة طائرات أميركية للمرة الثانية
ودعا زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي في كلمة متلفزة أنصاره إلى الخروج الاثنين في مسيرات «مليونية» في صنعاء ومختلف المدن اليمنية، تنديدًا بالضربات التي تعد الأولى في ولاية الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وفي مواجهة هذا التصعيد طالبت الأمم المتحدة الولايات المتحدة والحوثيين بوقف هجماتهما تجنبا «لمفاقمة التوترات الإقليمية» بين واشنطن والحركة المدعومة من إيران. وقال الحوثيون فجر الاثنين في بيان على تلغرام إنهم «استهدفوا وللمرة الثانية خلال 24 ساعة حاملة الطائرات الأميركية يو اس اس هاري ترومان في شمال البحر الأحمر وذلك بعدد من الصواريخ الباليستية والمجنحة والطائرات المسيّرة في اشتباك استمر لعدة ساعات». وكانت «قناة المسيرة» التابعة للحوثيين قد أفادت ليل الأحد/ الاثنين بأنّ محافظة الحديدة الساحلية الخاضعة لسيطرة المتمردين في غرب اليمن تعرضت لغارتين أميركيتين، غداة غارات مماثلة استهدفت العاصمة صنعاء ومناطق أخرى بالبلاد. وأشارت القناة إلى وقوع «عدوان أميركي بغارتين استهدفتا محلجا للقطن في مديرية زبيد» في محافظة الحديدة الساحلية والتي سبق أن تعرضت لضربات إسرائيلية العام الماضي. الحملة مستمرة وكان مستشار الأمن القومي الأميركي مايكل والتز أعلن في وقت سابق الأحد أن الضربات التي نفّذتها القوات الأميركية ليل السبت على مناطق واقعة تحت سيطرة الحوثيين في اليمن، قتلت «العديد» من قادة المتمردين. ووجّه تحذيرا إلى إيران بوجوب التوقف عن دعم المتمردين وهجماتهم على السفن في البحر الأحمر. وقال لشبكة «إيه بي سي» إن الولايات المتحدة «لن تحاسب الحوثيين فحسب، بل سنحاسب إيران ، داعمتهم، أيضا».وأضاف «إذا كان هذا يعني استهداف السفن التي أرسلها مدرّبوهم الإيرانيون للمساعدة (...) وأشياء أخرى أرسلوها لمساعدة الحوثيين على مهاجمة الاقتصاد العالمي، فإن هذه الأهداف ستكون على الطاولة أيضا». وفي ظهور آخر على قناة «فوكس نيوز»، قال والتز إن الضربات «تحذير لإيران من أن الكيل قد طفح». وتوعّد وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث الأحد بشن حملة صاروخية «لا هوادة فيها» حتى تتوقف هجمات الحوثيين. وقال هيغسيث في مقابلة مع قناة «فوكس بيزنس»، «أريد أن أكون شديد الوضوح، هذه الحملة تتعلق بحرية الملاحة واستعادة الردع». وأكد هيغسيث أن الولايات المتحدة لا تسعى إلى الانخراط في حرب طويلة الأمد في الشرق الأوسط. وقال «لا يهمنا ما يحدث في الحرب الأهلية اليمنية». وأضاف «الأمر يتعلق بوقف إطلاق النار على سفن في هذا الممر المائي الحيوي، وإعادة حرية الملاحة، وهي مصلحة وطنية أساسية للولايات المتحدة». «انتهى وقتكم» وكان ترمب أول من أعلن عبر منصته للتواصل الاجتماعي «تروث سوشل»، شنّ الضربات الأميركية. وكتب «إلى جميع الإرهابيين الحوثيين، انتهى وقتكم، ويجب أن تتوقف هجماتكم، بدءا من اليوم. إذا لم تفعلوا ذلك، سينهمر عليكم الجحيم مثلما لم تروا من ذي قبل». ودعا من جهة أخرى طهران إلى الكفّ عن دعم المتمردين «فورا». وأضاف «دعم الإرهابيين الحوثيين ينبغي أن يتوقف فورا. لا تهددوا الشعب الأميركي ورئيسه (...) وطرق الملاحة البحرية العالمية. وإذا فعلتم ذلك، حذارِ، لأن أميركا ستحملكم كامل المسؤولية». وردّت طهران أمس على لسان وزير خارجيتها عباس عراقجي بالقول على منصة إكس، إن الولايات المتحدة «ليس لها الحق في إملاء» سياسة إيران الخارجية. وحذّر قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي من أن طهران ستردّ على أي اعتداء قد تتعرض له. وقال سلامي في تصريحات بثها التلفزيون الرسمي الإيراني الأحد «إيران لن تشنّ حربا، لكن إذا هددها أحد، ستردّ بشكل مناسب وحاسم وقاطع». قصف «مرعب» وأفاد المتحدث باسم وزارة الصحة التابعة للحوثيين أنيس الأصبحي الأحد بأن الحصيلة النهائية للقصف الأميركي بلغت 53 قتيلاً بينهم 5 أطفال و2 نساء. عدد الجرحى 98 جريحاً بينهم 9 أطفال و9 نساء . في صنعاء ، قال مالك (42 عاماً) لفرانس برس «هذه أول مرة أخاف فيها هكذا في حياتي منذ بداية الحرب». وتابع الأب لثلاثة أطفال «قصف أمس في الجراف (شمال صنعاء) كان مرعباً بشكل غير طبيعي، ست ضربات متتالية». في موسكو ، أفادت الخارجية الروسية بأن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو تواصل هاتفياً مع نظيره سيرغي لافروف السبت، وأبلغه بأن واشنطن قررت شنّ ضربات ضد الحوثيين. وقالت إن لافروف أبلغ روبيو بضرورة أن تمتنع واشنطن عن «استخدام القوة» في اليمن والشروع في «حوار سياسي». ووفقا للمتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية شون بارنيل، هاجم الحوثيون «سفناً حربية أميركية 174 مرة وسفنا تجارية 145 مرة منذ عام 2023».


الرأي
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الرأي
ترامب ليس قلقاً في شأن هجمات انتقامية ووالتز يتوعّد إيران... «الكيل قد طفح»
تبنّى الحوثيون، هجومين ضد حاملة طائرات أميركية في البحر الأحمر، مؤكدين أنهم سيستهدفون أيضاً سفن الشحن الأميركية، ردّاً على ضربات واسعة النطاق على اليمن أوقعت 53 قتيلاً، بينما أعرب دونالد ترامب عن عدم اكتراثه بتهديدات المتمردين، وشنت قواته غارات جوية جديدة على اليمن، فجر أمس، موسعة بذلك أكبر عملية عسكرية في الشرق الأوسط منذ تولي الرئيس الأميركي منصبه في يناير الماضي، وسط إعلانات رسمية باستمرارها لفترة قادمة. وقال ترامب للصحافيين، على متن الطائرة الرئاسية خلال رحلة عودة فجر أمس، من فلوريدا إلى واشنطن، رداً على سؤال عما إذا كان قلقاً في شأن إجراءات انتقامية عقب الضربات «واسعة النطاق»، «لا... لست قلقاً... في الحقيقة لا». وأكد مستشار الأمن القومي مايكل والتز، أن الضربات «تحذير لإيران من أن الكيل قد طفح». وتوعّد وزير الدفاع بيت هيغسيث، بحملة صاروخية «لا هوادة فيها» حتى تتوقف هجمات المتمردين. وتابع لقناة «فوكس بيزنس»، أن الولايات المتحدة لا تسعى إلى الانخراط في حرب طويلة الأمد في الشرق الأوسط. من جانبها، أكدت القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم)، أن قواتها «تواصل عملياتها ضد الإرهابيين الحوثيين المدعومين من إيران». ووفقاً للناطق باسم البنتاغون شون بارنيل، هاجم الحوثيون «سفناً حربية أميركية 174 مرة وسفناً تجارية 145 مرة منذ عام 2023». في المقابل، دعا زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي في كلمة متلفزة أنصاره إلى الخروج، أمس، في مسيرات «مليونية» في صنعاء ومختلف المدن اليمنية، تنديداً بالضربات الأولى في عهد ترامب. وأعلن أن جماعة «أنصار الله» ستستهدف السفن الأميركية في البحر الأحمر ما دامت الولايات المتحدة مستمرة في هجماتها. وكانت قناة «المسيرة» أفادت ليل الأحد - الاثنين بأنّ محافظة الحديدة الساحلية ومحافظة الجوف شمال صنعاء، تعرضت لغارات أميركية، غداة غارات مماثلة استهدفت العاصمة اليمنية ومناطق أخرى، أوقعت 53 قتيلاً و98 جريحاً. وأعلن المتمردون على «تلغرام»، فجر أمس، «للمرة الثانية خلال 24 ساعة استهدفت حاملة الطائرات الأميركية يو اس اس هاري ترومان في شمال البحر الأحمر، بعدد من الصواريخ البالستية والمجنحة والطائرات المسيّرة في اشتباك استمر لساعات عدة». لكن مسؤولاً أميركياً مطلعاً قال لـ «رويترز»، إن طائرات حربية أميركية أسقطت 11 طائرة مسيّرة حوثية الأحد، من دون أن يقترب أي منها من الحاملة «ترومان». وأضاف أن الجيش رصد أيضاً محاولة فاشلة لإطلاق الحوثيين صاروخاً ليسقط في المياه قبالة سواحل اليمن، مشيراً إلى أنه لم يُشكّل تهديداً.


المشهد اليمني الأول
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد اليمني الأول
بعد أكبر هجوم على حاملة طائراتها.. "أمريكا" توجه رسالة دبلوماسية لـ "الحوثيين" تتضمن امتيازات
أبدت الولايات المتحدة، اليوم الأحد، استسلام في اليمن.. يتزامن ذلك مع اعلان القوات اليمنية بدء الرد على العدوان الأخير. وأفادت وزارة الدفاع الأمريكية في بيان عاجل لها بان هدفها في نهاية المطاف السلام رغم تهديدها بعدم التسامح مع الهجمات ضد شعبها. وجاء البيان الأمريكي عقب دقائق فقط على كشف متحدث القوات اليمنية العميد يحي سريع تفاصيل اكبر هجوم على اسطول حاملة الطائرات الامريكية 'يو اس اس هاري ترومان'. وتم استهداف الحاملة الأمريكية للمرة الخامسة بنحو 18 صاروخ وطائرة مسيرة. وعرض الدفاع الأمريكية الجديد ضمن خطوات أمريكية للتهدئة بدأت باتصالات إقليمية ودولية ووصلت إلى اغراء صنعاء بالسيطرة على بقية المحافظات اليمنية دون اعتراض. وتكشف هذه التصريحات المتتالية للإدارة الامريكية حجم المخاوف من تبعات العدوان الأخير وقرار اليمن الرد بقوة. رسالة دبلوماسية ووجهت الولايات المتحدة، اليوم الأحد، رسالة جديدة لحركة أنصار الله 'الحوثيين' في اليمن.. يتزامن ذلك مع فشل مساعيها فتح قنوات اتصال إقليمية ودولية. وقال وزير الدفاع الأمريكي في تصريح له ان بلاده لا تهتم بما وصفها بـ'الحرب الاهلية' في اليمن في خطوة اعتبرها مراقبون بمثابة عرض لصنعاء بعدم اعتراض طريقها للسيطرة على بقية المحافظات اليمنية. وجاءت تصريحات الوزير الأمريكي عقب حراك دبلوماسي واسع في محاولة لاحتواء تداعيات التصعيد الأخير. وعرض وزير الخارجية الروسي حل سياسي شامل في اليمن مقابل وقف الغارات الأمريكية.. وجاء تصريحات الوزير سيرغي لافروف عقب ساعات على محادثات اجراها مع نظيره الأمريكي هاتفيا عشية حملة عدوانية على اليمن. ولم تعلق صنعاء على الدعوة الروسية التي لم تتضمن ادانة للعدوان الجديد. وجاء طرق أمريكا لروسيا عقب تبادل رسائل مماثلة مع ايران وسط احجام الأخيرة عن أي دور. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عرافجي ان أمريكا لا تملك اية سلطة للإملاء على بلاده في سياستها الخارجية وذلك ردا على طلب الرئيس الأمريكي وقف الدعم لمن وصفهم بـ'الحوثيين'. وحاول ترامب ومسؤولين اخرين في ادارته خلال الساعات الأخيرة بالضغط على ايران بغية اقناع اليمن بعدم الرد، لكن طهران اكتفت بالحياد. وقال قائد الحرس الثوري حسين سلامي في تصريح له بان اليمن تتخذ قراراتها الاستراتيجية بنفسها.