أحدث الأخبار مع #يواكيمناجل


البورصة
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
رئيس 'المركزي الألماني': الرسوم الجمركية الأمريكية تهدد الاقتصاد العالمي
قال يواكيم ناجل عضو مجلس محافظي المركزي الأوروبي، إن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تهدد الاقتصاد العالمي. وأوضح 'ناجل' وهو أيضًا رئيس المركزي الألماني في بيان، اليوم الخميس، أن قرارات الإدارة الأمريكية بفرض التعريفات الجمركية تهدد الاستقرار الاقتصادي العالمي، وستؤدي لانخفاض النمو الاقتصادي وارتفاع الأسعار. وأضاف، حسبما نقلت 'بلومبرج'، أن الرسوم الجمركية ستختبر إنجازات السياسة النقدية، وأن البنك المركزي الأوروبي الذي سيصدر قراره التالي في السابع عشر من أبريل، سيضطر لإعادة تقييم الوضع. وجاء ذلك البيان بعد ساعات من إعلان 'ترامب' موجة جديدة من التدابير التجارية تشمل فرض تعريفات بنسبة 20% على واردات الاتحاد الأوروبي، والتي ستدخل حيز التنفيذ في التاسع من أبريل.


البورصة
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
المركزي الألماني يحذر من الركود بسبب التعريفات الجمركية الأمريكية
حذر رئيس البنك المركزي الألماني 'يواكيم ناجل' من أن الرسوم الجمركية الأمريكية قد تدفع أكبر اقتصادات أوروبا نحو الركود، في الوقت الذي تواجه فيه برلين جدلاً حول الإصلاح المحتمل لسياساتها المالية. وقال عضو مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي، خلال مقابلة مع بودكاست 'بي بي سي' الخميس: 'نحن الآن نتوقع ركودًا اقتصاديًا في حال مضت الولايات المتحدة في خططها لفرض تعريفات جمركية مرتفعة'. في حين أعرب 'ناجل' عن أمله في تراجع الإدارة الأمريكية عن خططها، قائلًا إن الضرر الذي سيقع على الاقتصاد الأمريكي نتيجة الرسوم المرتفعة أكبر من الأضرار التي ستطال الاقتصادات الأخرى. وتوقع رئيس البنك المركزي الألماني أن تؤدي الرسوم الجمركية المرتفعة إلى تفاقم الأعراض الحالية لما وصفه بركود أكبر اقتصاد في أوروبا، والذي انكمش لمدة عامين متتاليين وسط تداعيات جائحة 'كورونا' وأزمة الطاقة الناجمة عن العقوبات الغربية على روسيا.


أرقام
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
المركزي الألماني يتكبد خسارة مالية للمرة الأولى منذ 45 عاماً
تكبد البنك المركزي الألماني خسارة مالية في 2024 تعد الأكبر منذ 45 عاماً، وذلك إثر انخفاض أسعار الفائدة على حيازته من السندات السيادية. قال المصرف في تقرير صدر الثلاثاء، إنه تحمل خسارة إجمالية بقيمة 19.2 مليار يورو (20.14 مليار دولار) في عام 2024، في واقعة هي الأولى من نوعها منذ عام 1979، وفق ما نقلت صحيفة "فاينانشيال تايمز". وتعد هذه الخسارة أيضاً هي الأكبر منذ تأسيس البنك في عام 1957، وقال إنه يتوقع استمرار تعرضه لخسائر على مدار السنوات القادمة، لكن بقدر أقل. كان السبب الرئيسي لهذه الخسارة هو تراجع صافي دخل البنك من الفوائد إلى سالب 13.1 مليار يورو بسبب أسعار الفائدة المتدنية على السندات التي اشتراها بموجب برنامج التيسير الكمي للبنك المركزي الأوروبي، مقارنة بالعائد الذي يدفعه على ودائع المصارف المحلية. نجح المركزي الألماني العام الماضي في موازنة أوضاعه المالية وعدم الانزلاق لخسارة بفضل اعتماده على 2.4 مليار يورو من مخصصات تأمين المخاطر التي راكمها على مدار سنوات. وذكر "يواكيم ناجل" محافظ البنك في تصريحات صحفية، أن ذروة الخسائر السنوية التي يتعرض لها المصرف قد مرت على الأرجح، وأكد على قوة المركز المالي للمصرف رغم تلك الخسائر.