أحدث الأخبار مع #يوتينغلين


كش 24
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- كش 24
الإعلان عن موعد إجراء قرعة كأس أمم أفريقيا تحت 17 سنة و'كان الفوتسال' للسيدات
اقرأ أيضاً أزمة جديدة.. هوية إيمان خليف الجنسية تعود إلى 'ساحات المحاكم' قررت البطلة الأولمبية إيمان خليف الخروج عن صمتها والدفاع عن نفسها مجددا بعد الجدل الأخير الذي أثاره الاتحاد الدولي للملاكمة حول مشاركة الجزائرية بأولمبياد باريس 2024 الصيف الماضي. وقرر الاتحاد الدولي للملاكمة رفع شكوى قضائية ضد اللجنة الأولمبية الدولية على خلفية مشاركة الجزائرية إيمان خليف والتايوانية يو-تينغ لين في أولمبياد باريس. وأثيرت ضجة كبيرة في أولمبياد باريس عقب الجدل حول الهوية الجنسية للملاكمتين نتيجة إيقافهما من قبل الاتحاد الدولي العام 2023 في بطولة العالم بسبب هذا الأمر. وتخطت كل من خليف ولين كل ما أثير حولهما وذهبتا حتى فوز الأولى بذهبية وزن 66 كلغ، والثانية بذهبية وزن 57 كلغ. ونشرت إيمان خليف، أمس الثلاثاء، بيانا رسميا على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام" والذي يتابعه أكثر من مليوني متابع، لترد من خلاله على هذه الاتهامات، وجاء فيه: "لقد ناضلت لمدة ثماني سنوات من أجل حلمي، ثماني سنوات من التضحية والانضباط والمثابرة للوقوف على المسرح الأولمبي وتمثيل بلدي بفخر. لقد كسبت مكاني، وسأستمر في الوقوف بثبات في مواجهة أي تحد. لقد سلكت الطريق الصحيح لمدة عامين بينما جرى استخدام اسمي وصورتي، دون إذن، لتعزيز الأجندات الشخصية والسياسية من خلال نشر وتوزيع الأكاذيب والمعلومات المضللة التي لا أساس لها من الصحة. لكن الصمت لم يعد خيارا". وتابعت إيمان خليف عبر بيانها: "لقد وجهت رابطة الملاكمة الدولية (IBA)، وهي المنظمة التي لم أعد مرتبطة بها والتي لم تعد اللجنة الأولمبية الدولية تعترف بها، اتهامات لا أساس لها من الصحة وكاذبة ومسيئة، واستخدمتها لتعزيز أجندتها. هذه مسألة لا تهمني فقط بل تهم المبادئ الأوسع للعدالة والإجراءات القانونية الواجبة في الرياضة. لقد رأيت الشدائد من قبل. لقد خسرت في أول ظهور أولمبي لي. لقد خسرت في دوريات الهواة. لقد تعرضت للضرب أكثر مما أستطيع أن أحصيه. لكنني لم أبق على الأرض أبدًا. لقد قاومت كل نكسة، وكل اتهام كاذب، وكل محاولة لمحو اسمي. وقد فزت. كل عقبة لم تزيدني إلا قوة. سأستمر في المنافسة بشرف ونزاهة". وأكدت إيمان خليف عبر بيانها كذلك محاربة تلك الاتهامات الموجهة لها عبر القضاء، فختمت بقولها: "يقوم فريقي بمراجعة الموقف بعناية وسيتخذ جميع الخطوات القانونية اللازمة لضمان احترام حقوقي ومبادئ المنافسة العادلة. يجب محاسبة المسؤولين عن هذه الإجراءات، وسنسعى إلى جميع السبل القانونية المتاحة لضمان سيادة العدالة. لن أذهب إلى أي مكان. سأقاتل في الحلبة، وسأقاتل في المحاكم، وسأقاتل في نظر الجمهور حتى تصبح الحقيقة لا يمكن إنكارها. إلى مؤيدي، أشكركم على وقوفكم بجانبي. أظل مركزة ومصممة ومستعدة لمواصلة تمثيل بلدي ورياضتي على أعلى مستوى". ويشعر الاتحاد الدولي للملاكمة، عقب 8 أشهر من انتهاء أولمبياد باريس، أن موقفه أصبح معززا أكثر من أي وقت مضى بعد المرسوم الذي وقعه الرئيس الأمريكي الجديد-القديم دونالد ترامب أمس الأربعاء، في محاولة لمنع الرياضيات المتحولات جنسيا من ممارسة الرياضة النسائية. ويرى الاتحاد الدولي للعبة أنه "ظل ثابتا" على موقفه "وحمى الملاكمات بحق ضد المنافسة غير العادلة"من وجهة نظره. رياضة 'قبلة هيرموسو'.. تطورات مفاجئة في قضية رئيس الاتحاد الإسباني السابق يواجه لويس روبياليس، الرئيس السابق للاتحاد الإسباني لكرة القدم، جلسة استماع جديدة اليوم الثلاثاء، للإدلاء بشهادته حول القبلة المثيرة للجدل التي منحها للاعبة جيني هيرموسو. وتأتي هذه الجلسة في إطار المحاكمة التي قد تصل عقوبتها إلى السجن لمدة عامين ونصف العام بتهمتي الاعتداء الجنسي والإكراه. وخلال احتفالات تتويج المنتخب الإسباني بعد الفوز بلقب كأس العالم للسيدات 2023، قام روبياليس بتقبيل هيرموسو على فمها، وهو ما أثار موجة غضب واسعة واتهامات بالتحرش الجنسي، ومنذ ذلك الحين، أصبحت الواقعة محل تحقيق قضائي مكثف. إلى جانب روبياليس، يواجه كل من خورخي فيلدا (المدرب السابق للمنتخب الإسباني للسيدات)، وألبرت لوك (المدير الرياضي السابق للمنتخب الإسباني للرجال)، وروبين ريفيرا (رئيس التسويق السابق للاتحاد)، تهمة الإكراه، مع طلب بالسجن لمدة عام ونصف لكل منهم. وقد نفى جميع المتهمين في التحقيقات السابقة ممارسة أي ضغوط على هيرموسو أو عائلتها، ومن المتوقع أن يكرروا دفاعهم أمام القاضي خلال الجلسة القادمة. واستمعت المحكمة إلى شهادة خبير قراءة الشفاه ديفيد موريلو، الذي حلل لقطات الفيديو المأخوذة من قناة RTVE الإسبانية ومنصة "تيك توك"، وأكد موريلو أن روبياليس قال بوضوح: "هل يمكنني أن أعطيك قبلة؟" قبل تنفيذ فعلته. وفي استجواب لاحق، أكد الخبير أن الكلمات التي نطقها روبياليس كانت "قبلة" بشكل قاطع، وليس كلمات مشابهة مثل "piquito" (تصغير لكلمة قبلة) أو "poquito" (قليلا). وأدلى خبير الفيديو آبل بانيوس بشهادته حول صحة الفيديو المستخدم في التحقيق، مؤكدا أنه "مونتاج لصور من مصادر مختلفة، لكنه لم يتم التلاعب به". وأشار بانيوس إلى أن التتابع الزمني للقطات متناسق تماما، ولا يوجد دليل على أي تلاعب رقمي. ويصر روبياليس على أن هيرموسو "وافقت على القبلة"، ووصف تصرفه بأنه كان "لحظة فرح ونشوة بعد التتويج". كما نفى أي إكراه أو ضغوط على اللاعبة أو أسرتها من جانبه أو من قبل المتهمين الآخرين. ومع ذلك، تتعارض هذه الادعاءات مع شهادة هيرموسو، التي أكدت أنها لم توافق على القبلة بأي شكل من الأشكال. وشغل لويس روبياليس منصب رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم منذ عام 2018، لكنه استقال رسميا في 10 سبتمبر 2023 بعد ضغوط كبيرة نتيجة الفضيحة، رغم أنه أعلن في البداية عن رفضه التنحي عن منصبه. رياضة


كش 24
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- كش 24
حكيمي يحقق إنجازا تاريخيا في دوري الأبطال
اقرأ أيضاً أزمة جديدة.. هوية إيمان خليف الجنسية تعود إلى 'ساحات المحاكم' قررت البطلة الأولمبية إيمان خليف الخروج عن صمتها والدفاع عن نفسها مجددا بعد الجدل الأخير الذي أثاره الاتحاد الدولي للملاكمة حول مشاركة الجزائرية بأولمبياد باريس 2024 الصيف الماضي. وقرر الاتحاد الدولي للملاكمة رفع شكوى قضائية ضد اللجنة الأولمبية الدولية على خلفية مشاركة الجزائرية إيمان خليف والتايوانية يو-تينغ لين في أولمبياد باريس. وأثيرت ضجة كبيرة في أولمبياد باريس عقب الجدل حول الهوية الجنسية للملاكمتين نتيجة إيقافهما من قبل الاتحاد الدولي العام 2023 في بطولة العالم بسبب هذا الأمر. وتخطت كل من خليف ولين كل ما أثير حولهما وذهبتا حتى فوز الأولى بذهبية وزن 66 كلغ، والثانية بذهبية وزن 57 كلغ. ونشرت إيمان خليف، أمس الثلاثاء، بيانا رسميا على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام" والذي يتابعه أكثر من مليوني متابع، لترد من خلاله على هذه الاتهامات، وجاء فيه: "لقد ناضلت لمدة ثماني سنوات من أجل حلمي، ثماني سنوات من التضحية والانضباط والمثابرة للوقوف على المسرح الأولمبي وتمثيل بلدي بفخر. لقد كسبت مكاني، وسأستمر في الوقوف بثبات في مواجهة أي تحد. لقد سلكت الطريق الصحيح لمدة عامين بينما جرى استخدام اسمي وصورتي، دون إذن، لتعزيز الأجندات الشخصية والسياسية من خلال نشر وتوزيع الأكاذيب والمعلومات المضللة التي لا أساس لها من الصحة. لكن الصمت لم يعد خيارا". وتابعت إيمان خليف عبر بيانها: "لقد وجهت رابطة الملاكمة الدولية (IBA)، وهي المنظمة التي لم أعد مرتبطة بها والتي لم تعد اللجنة الأولمبية الدولية تعترف بها، اتهامات لا أساس لها من الصحة وكاذبة ومسيئة، واستخدمتها لتعزيز أجندتها. هذه مسألة لا تهمني فقط بل تهم المبادئ الأوسع للعدالة والإجراءات القانونية الواجبة في الرياضة. لقد رأيت الشدائد من قبل. لقد خسرت في أول ظهور أولمبي لي. لقد خسرت في دوريات الهواة. لقد تعرضت للضرب أكثر مما أستطيع أن أحصيه. لكنني لم أبق على الأرض أبدًا. لقد قاومت كل نكسة، وكل اتهام كاذب، وكل محاولة لمحو اسمي. وقد فزت. كل عقبة لم تزيدني إلا قوة. سأستمر في المنافسة بشرف ونزاهة". وأكدت إيمان خليف عبر بيانها كذلك محاربة تلك الاتهامات الموجهة لها عبر القضاء، فختمت بقولها: "يقوم فريقي بمراجعة الموقف بعناية وسيتخذ جميع الخطوات القانونية اللازمة لضمان احترام حقوقي ومبادئ المنافسة العادلة. يجب محاسبة المسؤولين عن هذه الإجراءات، وسنسعى إلى جميع السبل القانونية المتاحة لضمان سيادة العدالة. لن أذهب إلى أي مكان. سأقاتل في الحلبة، وسأقاتل في المحاكم، وسأقاتل في نظر الجمهور حتى تصبح الحقيقة لا يمكن إنكارها. إلى مؤيدي، أشكركم على وقوفكم بجانبي. أظل مركزة ومصممة ومستعدة لمواصلة تمثيل بلدي ورياضتي على أعلى مستوى". ويشعر الاتحاد الدولي للملاكمة، عقب 8 أشهر من انتهاء أولمبياد باريس، أن موقفه أصبح معززا أكثر من أي وقت مضى بعد المرسوم الذي وقعه الرئيس الأمريكي الجديد-القديم دونالد ترامب أمس الأربعاء، في محاولة لمنع الرياضيات المتحولات جنسيا من ممارسة الرياضة النسائية. ويرى الاتحاد الدولي للعبة أنه "ظل ثابتا" على موقفه "وحمى الملاكمات بحق ضد المنافسة غير العادلة"من وجهة نظره. رياضة 'قبلة هيرموسو'.. تطورات مفاجئة في قضية رئيس الاتحاد الإسباني السابق يواجه لويس روبياليس، الرئيس السابق للاتحاد الإسباني لكرة القدم، جلسة استماع جديدة اليوم الثلاثاء، للإدلاء بشهادته حول القبلة المثيرة للجدل التي منحها للاعبة جيني هيرموسو. وتأتي هذه الجلسة في إطار المحاكمة التي قد تصل عقوبتها إلى السجن لمدة عامين ونصف العام بتهمتي الاعتداء الجنسي والإكراه. وخلال احتفالات تتويج المنتخب الإسباني بعد الفوز بلقب كأس العالم للسيدات 2023، قام روبياليس بتقبيل هيرموسو على فمها، وهو ما أثار موجة غضب واسعة واتهامات بالتحرش الجنسي، ومنذ ذلك الحين، أصبحت الواقعة محل تحقيق قضائي مكثف. إلى جانب روبياليس، يواجه كل من خورخي فيلدا (المدرب السابق للمنتخب الإسباني للسيدات)، وألبرت لوك (المدير الرياضي السابق للمنتخب الإسباني للرجال)، وروبين ريفيرا (رئيس التسويق السابق للاتحاد)، تهمة الإكراه، مع طلب بالسجن لمدة عام ونصف لكل منهم. وقد نفى جميع المتهمين في التحقيقات السابقة ممارسة أي ضغوط على هيرموسو أو عائلتها، ومن المتوقع أن يكرروا دفاعهم أمام القاضي خلال الجلسة القادمة. واستمعت المحكمة إلى شهادة خبير قراءة الشفاه ديفيد موريلو، الذي حلل لقطات الفيديو المأخوذة من قناة RTVE الإسبانية ومنصة "تيك توك"، وأكد موريلو أن روبياليس قال بوضوح: "هل يمكنني أن أعطيك قبلة؟" قبل تنفيذ فعلته. وفي استجواب لاحق، أكد الخبير أن الكلمات التي نطقها روبياليس كانت "قبلة" بشكل قاطع، وليس كلمات مشابهة مثل "piquito" (تصغير لكلمة قبلة) أو "poquito" (قليلا). وأدلى خبير الفيديو آبل بانيوس بشهادته حول صحة الفيديو المستخدم في التحقيق، مؤكدا أنه "مونتاج لصور من مصادر مختلفة، لكنه لم يتم التلاعب به". وأشار بانيوس إلى أن التتابع الزمني للقطات متناسق تماما، ولا يوجد دليل على أي تلاعب رقمي. ويصر روبياليس على أن هيرموسو "وافقت على القبلة"، ووصف تصرفه بأنه كان "لحظة فرح ونشوة بعد التتويج". كما نفى أي إكراه أو ضغوط على اللاعبة أو أسرتها من جانبه أو من قبل المتهمين الآخرين. ومع ذلك، تتعارض هذه الادعاءات مع شهادة هيرموسو، التي أكدت أنها لم توافق على القبلة بأي شكل من الأشكال. وشغل لويس روبياليس منصب رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم منذ عام 2018، لكنه استقال رسميا في 10 سبتمبر 2023 بعد ضغوط كبيرة نتيجة الفضيحة، رغم أنه أعلن في البداية عن رفضه التنحي عن منصبه. رياضة النجم المغربي ابراهيم دياز يسجل ويساهم في ريمونتادا مثيرة للريال امام مانشستر سيتي قاد الدولي المغربي إبراهيم دياز فريقه ريال مدريد الإسباني إلى ريمونتادا مثيرة أمام مانشستر سيتي الإنجليزي بثلاثة أهداف لهدفين، اليوم على أرضية ملعب الاتحاد في ذهاب الملحق المؤهل إلى ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.افتتح إيرلينج هالاند التسجيل للسيتي في الدقيقة 19 بعد تمريرة من جفارديول، وتم التأكد من صحة الهدف باستخدام تقنية الفيديو. بعد ذلك، كاد فينيسيوس جونيور أن يسجل التعادل في الدقيقة 25، لكن كرته ارتطمت بالعارضة. وفي الدقيقة 37، أهدر مانشستر سيتي فرصة تعزيز تقدمه عندما ارتطمت كرة كانجي بالعارضة.في بداية الشوط الثاني، كان هالاند قريبًا من إضافة الهدف الثاني، لكن تسديدته ارتطمت بالعارضة في الدقيقة 47. وبعدها، مرت رأسية بيلينجهام بجوار القائم في الدقيقة 50، بينما تصدى إيدرسون ببراعة لفرصة كيليان مبابي في الدقيقة 55. ثم جاء هدف التعادل في الدقيقة 60، حين سجل مبابي هدفًا رائعًا بعد تمريرة حاسمة من سيبايوس.في الدقيقة 80، حصل مانشستر سيتي على ركلة جزاء، سجلها هالاند ليمنح فريقه التقدم 2-1. لكن الريال كان له رأي آخر، ففي الدقيقة 86 سجل النجم المغربي إبراهيم دياز هدف التعادل بعد متابعة لكرة سددها فينيسيوس وأبعدها إيدرسون. وفي الدقيقة 90+2، سجل جود بيلينجهام هدف الفوز من صناعة فينيسيوس، ليقلب الطاولة على السيتي. رياضة


كش 24
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- كش 24
أزمة جديدة.. هوية إيمان خليف الجنسية تعود إلى 'ساحات المحاكم'
قررت البطلة الأولمبية إيمان خليف الخروج عن صمتها والدفاع عن نفسها مجددا بعد الجدل الأخير الذي أثاره الاتحاد الدولي للملاكمة حول مشاركة الجزائرية بأولمبياد باريس 2024 الصيف الماضي. وقرر الاتحاد الدولي للملاكمة رفع شكوى قضائية ضد اللجنة الأولمبية الدولية على خلفية مشاركة الجزائرية إيمان خليف والتايوانية يو-تينغ لين في أولمبياد باريس. وأثيرت ضجة كبيرة في أولمبياد باريس عقب الجدل حول الهوية الجنسية للملاكمتين نتيجة إيقافهما من قبل الاتحاد الدولي العام 2023 في بطولة العالم بسبب هذا الأمر. وتخطت كل من خليف ولين كل ما أثير حولهما وذهبتا حتى فوز الأولى بذهبية وزن 66 كلغ، والثانية بذهبية وزن 57 كلغ. ونشرت إيمان خليف، أمس الثلاثاء، بيانا رسميا على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام" والذي يتابعه أكثر من مليوني متابع، لترد من خلاله على هذه الاتهامات، وجاء فيه: "لقد ناضلت لمدة ثماني سنوات من أجل حلمي، ثماني سنوات من التضحية والانضباط والمثابرة للوقوف على المسرح الأولمبي وتمثيل بلدي بفخر. لقد كسبت مكاني، وسأستمر في الوقوف بثبات في مواجهة أي تحد. لقد سلكت الطريق الصحيح لمدة عامين بينما جرى استخدام اسمي وصورتي، دون إذن، لتعزيز الأجندات الشخصية والسياسية من خلال نشر وتوزيع الأكاذيب والمعلومات المضللة التي لا أساس لها من الصحة. لكن الصمت لم يعد خيارا". وتابعت إيمان خليف عبر بيانها: "لقد وجهت رابطة الملاكمة الدولية (IBA)، وهي المنظمة التي لم أعد مرتبطة بها والتي لم تعد اللجنة الأولمبية الدولية تعترف بها، اتهامات لا أساس لها من الصحة وكاذبة ومسيئة، واستخدمتها لتعزيز أجندتها. هذه مسألة لا تهمني فقط بل تهم المبادئ الأوسع للعدالة والإجراءات القانونية الواجبة في الرياضة. لقد رأيت الشدائد من قبل. لقد خسرت في أول ظهور أولمبي لي. لقد خسرت في دوريات الهواة. لقد تعرضت للضرب أكثر مما أستطيع أن أحصيه. لكنني لم أبق على الأرض أبدًا. لقد قاومت كل نكسة، وكل اتهام كاذب، وكل محاولة لمحو اسمي. وقد فزت. كل عقبة لم تزيدني إلا قوة. سأستمر في المنافسة بشرف ونزاهة". وأكدت إيمان خليف عبر بيانها كذلك محاربة تلك الاتهامات الموجهة لها عبر القضاء، فختمت بقولها: "يقوم فريقي بمراجعة الموقف بعناية وسيتخذ جميع الخطوات القانونية اللازمة لضمان احترام حقوقي ومبادئ المنافسة العادلة. يجب محاسبة المسؤولين عن هذه الإجراءات، وسنسعى إلى جميع السبل القانونية المتاحة لضمان سيادة العدالة. لن أذهب إلى أي مكان. سأقاتل في الحلبة، وسأقاتل في المحاكم، وسأقاتل في نظر الجمهور حتى تصبح الحقيقة لا يمكن إنكارها. إلى مؤيدي، أشكركم على وقوفكم بجانبي. أظل مركزة ومصممة ومستعدة لمواصلة تمثيل بلدي ورياضتي على أعلى مستوى". ويشعر الاتحاد الدولي للملاكمة، عقب 8 أشهر من انتهاء أولمبياد باريس، أن موقفه أصبح معززا أكثر من أي وقت مضى بعد المرسوم الذي وقعه الرئيس الأمريكي الجديد-القديم دونالد ترامب أمس الأربعاء، في محاولة لمنع الرياضيات المتحولات جنسيا من ممارسة الرياضة النسائية. ويرى الاتحاد الدولي للعبة أنه "ظل ثابتا" على موقفه "وحمى الملاكمات بحق ضد المنافسة غير العادلة"من وجهة نظره.


صدى الالكترونية
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- صدى الالكترونية
ايمان خليف تجدد محاربتها للعنصريين
أكدت البطلة الأولمبية الجزائرية إيمان خليف أنها ستواصل العمل على تمثيل بلادها بأفضل طريقة ممكنة في مختلف المحافل الرياضية العالمية، مجددة لمحاربتها الادعاءات الكاذبة والحملات التي تستهدفها منذ الصيف الماضي. وقرر الاتحاد الدولي للملاكمة رفع شكوى قضائية ضد اللجنة الأولمبية الدولية على خلفية مشاركة الملاكمتين إيمان خليف والتايوانية يو- تينغ لين في أولمبياد باريس، واللتان أثيرت حولهما ضجة كبيرة حول الهوية الجنسية نتيجة إيقافهما من قبل الاتحاد الدولي العام 2023 في بطولة العالم بسبب هذا الأمر. ونشرت خليف، أمس الثلاثاء، بيانا رسميا على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي 'إنستغرام'، قالت فيه: 'لقد ناضلت لمدة ثماني سنوات من أجل حلمي، ثماني سنوات من التضحية والانضباط والمثابرة للوقوف على المسرح الأولمبي وتمثيل بلدي بفخر'. وتابعت: 'لقد كسبت مكاني، وسأستمر في الوقوف بثبات في مواجهة أي تحد. لقد سلكت الطريق الصحيح لمدة عامين بينما جرى استخدام اسمي وصورتي، دون إذن، لتعزيز الأجندات الشخصية والسياسية من خلال نشر وتوزيع الأكاذيب والمعلومات المضللة التي لا أساس لها من الصحة، لكن الصمت لم يعد خيارا'. وأضافت: 'لقد وجهت رابطة الملاكمة الدولية (IBA)، وهي المنظمة التي لم أعد مرتبطة بها والتي لم تعد اللجنة الأولمبية الدولية تعترف بها، اتهامات لا أساس لها من الصحة وكاذبة ومسيئة، واستخدمتها لتعزيز أجندتها. هذه مسألة لا تهمني فقط بل تهم المبادئ الأوسع للعدالة والإجراءات القانونية الواجبة في الرياضة'. وأكملت: 'لقد رأيت الشدائد من قبل. لقد خسرت في أول ظهور أولمبي لي. لقد خسرت في دوريات الهواة. لقد تعرضت للضرب أكثر مما أستطيع أن أحصيه. لكنني لم أبق على الأرض أبدًا، لقد قاومت كل نكسة، وكل اتهام كاذب، وكل محاولة لمحو اسمي. وقد فزت. كل عقبة لم تزيدني إلا قوة. سأستمر في المنافسة بشرف ونزاهة'. واستطردت: 'يقوم فريقي بمراجعة الموقف بعناية وسيتخذ جميع الخطوات القانونية اللازمة لضمان احترام حقوقي ومبادئ المنافسة العادلة. يجب محاسبة المسؤولين عن هذه الإجراءات، وسنسعى إلى جميع السبل القانونية المتاحة لضمان سيادة العدالة. لن أذهب إلى أي مكان'. واختتمت: 'سأقاتل في الحلبة، وسأقاتل في المحاكم، وسأقاتل في نظر الجمهور حتى تصبح الحقيقة لا يمكن إنكارها. إلى مؤيدي، أشكركم على وقوفكم بجانبي. أظل مركزة ومصممة ومستعدة لمواصلة تمثيل بلدي ورياضتي على أعلى مستوى'. ويشعر الاتحاد الدولي للملاكمة، عقب 8 أشهر من انتهاء أولمبياد باريس، أن موقفه أصبح معززا أكثر من أي وقت مضى بعد المرسوم الذي وقعه الرئيس الأمريكي الجديد- القديم دونالد ترامب أمس، في محاولة لمنع الرياضيات المتحولات جنسيا من ممارسة الرياضة النسائية. ويرى الاتحاد الدولي للعبة أنه 'ظل ثابتا' على موقفه 'وحمى الملاكمات بحق ضد المنافسة غير العادلة' من وجهة نظره. اقرأ أيضا:


أخبار ليبيا
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
أزمة جديدة.. هوية إيمان خليف الجنسية تعود إلى 'ساحات المحاكم'
وقرر الاتحاد الدولي للملاكمة رفع شكوى قضائية ضد اللجنة الأولمبية الدولية على خلفية مشاركة الجزائرية إيمان خليف والتايوانية يو-تينغ لين في أولمبياد باريس. وأثيرت ضجة كبيرة في أولمبياد باريس عقب الجدل حول الهوية الجنسية للملاكمتين نتيجة إيقافهما من قبل الاتحاد الدولي العام 2023 في بطولة العالم بسبب هذا الأمر. وتخطت كل من خليف ولين كل ما أثير حولهما وذهبتا حتى فوز الأولى بذهبية وزن 66 كلغ، والثانية بذهبية وزن 57 كلغ. ونشرت إيمان خليف، أمس الثلاثاء، بيانا رسميا على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي 'إنستغرام' والذي يتابعه أكثر من مليوني متابع، لترد من خلاله على هذه الاتهامات، وجاء فيه: 'لقد ناضلت لمدة ثماني سنوات من أجل حلمي، ثماني سنوات من التضحية والانضباط والمثابرة للوقوف على المسرح الأولمبي وتمثيل بلدي بفخر. لقد كسبت مكاني، وسأستمر في الوقوف بثبات في مواجهة أي تحد. لقد سلكت الطريق الصحيح لمدة عامين بينما جرى استخدام اسمي وصورتي، دون إذن، لتعزيز الأجندات الشخصية والسياسية من خلال نشر وتوزيع الأكاذيب والمعلومات المضللة التي لا أساس لها من الصحة. لكن الصمت لم يعد خيارا'. وتابعت إيمان خليف عبر بيانها: 'لقد وجهت رابطة الملاكمة الدولية (IBA)، وهي المنظمة التي لم أعد مرتبطة بها والتي لم تعد اللجنة الأولمبية الدولية تعترف بها، اتهامات لا أساس لها من الصحة وكاذبة ومسيئة، واستخدمتها لتعزيز أجندتها. هذه مسألة لا تهمني فقط بل تهم المبادئ الأوسع للعدالة والإجراءات القانونية الواجبة في الرياضة. لقد رأيت الشدائد من قبل. لقد خسرت في أول ظهور أولمبي لي. لقد خسرت في دوريات الهواة. لقد تعرضت للضرب أكثر مما أستطيع أن أحصيه. لكنني لم أبق على الأرض أبدًا. لقد قاومت كل نكسة، وكل اتهام كاذب، وكل محاولة لمحو اسمي. وقد فزت. كل عقبة لم تزيدني إلا قوة. سأستمر في المنافسة بشرف ونزاهة'. وأكدت إيمان خليف عبر بيانها كذلك محاربة تلك الاتهامات الموجهة لها عبر القضاء، فختمت بقولها: 'يقوم فريقي بمراجعة الموقف بعناية وسيتخذ جميع الخطوات القانونية اللازمة لضمان احترام حقوقي ومبادئ المنافسة العادلة. يجب محاسبة المسؤولين عن هذه الإجراءات، وسنسعى إلى جميع السبل القانونية المتاحة لضمان سيادة العدالة. لن أذهب إلى أي مكان. سأقاتل في الحلبة، وسأقاتل في المحاكم، وسأقاتل في نظر الجمهور حتى تصبح الحقيقة لا يمكن إنكارها. إلى مؤيدي، أشكركم على وقوفكم بجانبي. أظل مركزة ومصممة ومستعدة لمواصلة تمثيل بلدي ورياضتي على أعلى مستوى'. ويشعر الاتحاد الدولي للملاكمة، عقب 8 أشهر من انتهاء أولمبياد باريس، أن موقفه أصبح معززا أكثر من أي وقت مضى بعد المرسوم الذي وقعه الرئيس الأمريكي الجديد-القديم دونالد ترامب أمس الأربعاء، في محاولة لمنع الرياضيات المتحولات جنسيا من ممارسة الرياضة النسائية. ويرى الاتحاد الدولي للعبة أنه 'ظل ثابتا' على موقفه 'وحمى الملاكمات بحق ضد المنافسة غير العادلة'من وجهة نظره. المصدر: وكالات + instagram/imane_khelif_10