أحدث الأخبار مع #يوتيوبشورتس


نافذة على العالم
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
"بعد المليار مشاهدة: هل فقدت الفيديوهات القصيرة سحرها؟"
بعد المليار مشاهدة: هل فقدت الفيديوهات القصيرة سحرها؟ الفيديوهات القصيرة غزت عالم الإنترنت وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من استهلاكنا اليومي للمحتوى. من يوتيوب شورتس إلى تيك توك وصولًا إلى انستجرام ريلز، حققت هذه المنصات مليارات المشاهدات، مما يؤكد شعبيتها الجارفة. لكن السؤال الذي يطرح نفسه اليوم: هل ما زالت هذه الفيديوهات تحافظ على بريقها وجاذبيتها أم أنها بدأت تفقد سحرها؟ تأثير الفيديوهات القصيرة على المشاهد لا شك أن الفيديوهات القصيرة قدمت تجربة مشاهدة سريعة ومسلية تناسب وتيرة الحياة العصرية. فهي تسمح للمستخدمين بالوصول إلى كم هائل من المحتوى في وقت قصير، مما يجعلها مثالية للتنقل أو فترات الراحة القصيرة. ومع ذلك، قد يؤدي هذا الكم الهائل من المعلومات إلى حالة من الإرهاق المعلوماتي، حيث يشعر المشاهد بالملل أو عدم القدرة على التركيز على أي محتوى لفترة طويلة. تحديات تواجه صناع المحتوى يتعين على صناع المحتوى في مجال الفيديوهات القصيرة مواجهة تحديات كبيرة للحفاظ على اهتمام الجمهور. لم يعد كافيًا مجرد إنتاج فيديوهات مضحكة أو مسلية؛ بل يجب أن يكون المحتوى مبتكرًا وجذابًا وقادرًا على تقديم قيمة حقيقية للمشاهد. المنافسة الشديدة تتطلب استراتيجيات جديدة للتسويق بالمحتوى، مع التركيز على الجودة والإبداع بدلًا من مجرد الكم. ترند جوجل وانعكاساته على اهتمام الجمهور تحليلات ترند جوجل تظهر تغيرًا ملحوظًا في اهتمامات المستخدمين. بينما كانت الفيديوهات القصيرة تتصدر قوائم البحث في الماضي، نلاحظ اليوم توجهًا نحو محتوى أطول وأكثر عمقًا. قد يعكس هذا التوجه رغبة المستخدمين في استكشاف مواضيع معينة بشكل أكثر تفصيلاً وفهمًا، بدلًا من مجرد مشاهدة مقاطع سريعة ومقتضبة. ووفقًا لبيانات ترند جوجل، هناك اهتمام متزايد بمقاطع الفيديو التعليمية والوثائقية المطولة، مما يشير إلى أن الجمهور يبحث عن محتوى ذي قيمة مضافة يتجاوز مجرد الترفيه السطحي. في الختام، مستقبل الفيديوهات القصيرة يعتمد على قدرة صناع المحتوى على التكيف مع تغيرات سلوك المستخدمين وتقديم محتوى يلبي احتياجاتهم المتجددة. الحفاظ على الإبداع والجودة سيكون المفتاح للحفاظ على سحر هذه الفيديوهات وضمان استمراريتها في عالم الإنترنت المتغير باستمرار.


موجز نيوز
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- موجز نيوز
Neptune تطبيق جديد ينافس تيك توك وانستجرام ..اعرف التفاصيل
نبتون هو أحد أحدث تطبيقات الفيديو القصير في السوق العالمي، ويسعى لمنافسة تطبيقات رئيسية مثل تيك توك ، وإنستجرام ريلز، و يوتيوب شورتس . وقد جذب التطبيق، الذي لا يزال في مرحلة تجريبية، اهتمام مئات الآلاف من المستخدمين، حيث شارك 970 مُختبِرًا و400 ألف شخص في قائمة الانتظار، وفقًا للشركة. أعلنت نبتون، أنها تستعد لإطلاق التطبيق على متجر التطبيقات الأسبوع المقبل، مع خطط لإطلاقه على متجر جوجل بلاي في غضون ستة أشهر تقريبًا. نبتون مع استمرار الغموض في مستقبل تيك توك، يأمل نبتون في جذب المبدعين الباحثين عن طريقة بديلة لكسب الدخل، مع تعزيز بيئة تُعطي الأولوية لجودة الفيديوهات والروابط بدلًا من عدد المتابعين. يخطط التطبيق لتقديم مصادر دخل متنوعة، بما في ذلك البث المباشر والاشتراكات. ومثل منافسيه، يتميز نبتون بأداة اكتشاف وقائمة عرض عمودية تُتيح للمستخدمين تصفح الفيديوهات القصيرة والتفاعل من خلال التعليقات. بالإضافة إلى ذلك، يُمكن للمستخدمين إضافة صورة غلاف إلى ملفاتهم الشخصية، مُحاكيًا ما يُقدمه تطبيق X وتطبيقات التواصل الأخرى. من أهم مميزات نبتون أنه يتيح لمنشئي المحتوى إخفاء إجمالي متابعيهم وإعجاباتهم، مع ذلك، فإن ميزة "المقاييس الخفية" هذه اختيارية، وهي مصممة لمساعدة المستخدمين على تجنب الضغوط المرتبطة بعدد المتابعين، مع أنها تُلبي احتياجات منشئي المحتوى الذين قد يرغبون في عرض مقاييسهم. ووفقًا للشركة، تُركز خوارزمية نبتون على اهتمامات المستخدمين وجودة المحتوى بدلاً من شعبية منشئ المحتوى، وعادةً، تُعطي خوارزميات وسائل التواصل الاجتماعي الأولوية للمحتوى الأكثر تفاعلًا، مما يُضعف في كثير من الأحيان منشئي المحتوى الأقل شهرة، أو "المؤثرين الصغار. ومن الميزات البارزة الأخرى ميزة "العودة إلى الصفحة السابقة"، التي تتيح للمستخدمين استئناف مشاهدة الفيديو من حيث توقفوا، مما يمنعهم من فقدان مكانهم عند تحديث التطبيق. تطبيق نبتون في مرحلة تجريبية، ولا يُقدم جميع ميزاته المُرادة بعد، و يتميز حاليًا بالبساطة، حيث يقتصر على عرض الفيديو ووظيفة البحث. أثناء اختبار التطبيق، لوحظ أيضًا افتقاره لأدوات التحرير والمراسلة المباشرة داخله. وتُشير الشركة إلى أنها تعمل على إضافة ميزة البث المباشر، وإمكانية إنشاء قوائم تشغيل، ودمج الموسيقى.


النهار
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
"يوتيوب" تغيّر طريقة احتساب المشاهدات لمقاطعها القصيرة
أدخلت "يوتيوب شورتس" تغييراً جديداً يقرّب تحليلات مقاطع الفيديو القصيرة التي تقدّمها من مستوى الخدمتين المنافسـتَيْن "إنستغرام" و"تيك توك"، إذ ستتخلّى المنصة عن شرط الحد الأدنى لزمن المشاهدة الذي كان مطلوباً في السابق لاحتساب مشاهدة واحدة عند مشاهدة المستخدم للمقطع. اعتباراW من 31 آذار /مارس، ستُحتسَب "مشاهدة" في كل مرة يتم فيها تشغيل مقطع شورتس أو إعادة تشغيله. ويرجَّح أن يرى صناع المحتوى ارتفاعاً في أعداد المشاهدات بعد دخول هذا التغيير حيّز التنفيذ. في المقابل، ستواصل "يوتيوب" تتبُّع ما تسمَّى "المشاهدات المتفاعلة" (Engaged Views)، والتي تُقاس بعدد المرات التي يتم فيها تشغيل المقطع "لفترة زمنية معينة". وأوضحت "يوتيوب" أن هذا التحوُّل لن يؤثر على أرباح صناع المحتوى ولا على أهليتهم للانضمام إلى برنامج شركاء يوتيوب؛ إذ سيستمر تقييم كلا الأمرين وفقاً لمعيار المشاهدات المتفاعلة. من جهتها، تُعرّف كلٌّ من "إنستغرام" و"تيك توك" مصطلح "المشاهدة" بأنه عدد المرات التي يبدأ فيها تشغيل الفيديو، مع تقديم مؤشرات أخرى لقياس الوقت الذي يقضيه المستخدم في مشاهدة المحتوى. ونظراً الى أن كلاً من "يوتيوب شورتس" و"إنستغرام" و"تيك توك" أعلنت عن بلوغ عدد مستخدميها الشهريين أكثر من مليار مستخدم، فمن المنطقي أن تعتمد هذه المنصات أساليب متقاربة لاحتساب المشاهدات، بما يتيح لصناع المحتوى قياس مدى وصولهم إلى هذا الجمهور الضخم عبر الخدمات المختلفة.