أحدث الأخبار مع #يوجو


عالم المال
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- عالم المال
'بيتي' تدعم مستشفى غرب النوبارية المركزي بأجهزة طبية حديثة
أشادت الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، بالدور المحوري الذي تلعبه المشاركة المجتمعية في دعم جهود الدولة لتطوير الخدمات وتحقيق التنمية المستدامة، مشيرة الى أن المؤسسات والشركات الوطنية تسهم بفعالية في مختلف القطاعات خاصة في قطاع الصحة لتعزيز إمكانيات المنشآت الطبية ورفع كفاءتها لخدمة المواطنين. وفي هذا الإطار، ثمنت المحافظ مبادرة شركة بيتي – إحدى شركات المراعي – لدعم مستشفى غرب النوبارية المركزي، من خلال التبرع بمجموعة من الأجهزة الطبية الحديثة، والتي تهدف إلى تحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة للمرضى وتعزيز قدرة المستشفى على تقديم رعاية طبية متطورة. وشمل التبرع أجهزة متطورة لدعم أقسام العناية المركزة، ومراقبة وظائف الكبد والكلى، والتشخيص العام، بالإضافة إلى تطوير قسم المعمل ليضم ثلاث غرف مجهزة بأحدث الأجهزة لتحاليل الدم، مما يساهم في رفع كفاءة الخدمات المخبرية والتشخيصية بالمستشفى. ويُعد مستشفى غرب النوبارية المركزي منشأة حيوية تستقبل آلاف الحالات شهريًا، حيث يخدم نحو 600,000 نسمة، ويضم 13 عيادة خارجية و42 سريرًا داخليًا، كما يستقبل حوالي 10,000 حالة شهريًا في قسم الاستقبال والطوارئ، مما يجعله خط الدفاع الأول لعلاج إصابات الحوادث على الطريق الصحراوي. وأكدت محافظ البحيرة أن هذه المبادرات تعكس التزام القطاع الخاص بمسؤوليته المجتمعية، وتعزز من الشراكة الفعالة بين جميع الأطراف للنهوض بالخدمات الأساسية، مشيرةً إلى أن تعزيز إمكانيات مستشفى غرب النوبارية المركزي سيُحدث فارقًا ملموسًا في مستوى الرعاية الصحية المقدمة للمواطنين، لا سيما في ظل الحاجة المستمرة إلى تطوير الخدمات الطبية. ومن جانبه أكد كريس عبود، المدير العام لشركة بيتي – إحدى شركات المراعي – أن الشركة ملتزمة باستراتيجيتها الأساسية التي تقوم على فلسفة التحسين المستمر وفق نهج 'أداء أفضل كل يوم'، موضحًا أن بيتي لا تركز فقط على النمو التجاري، بل تسعى إلى إحداث تأثير إيجابي ومستدام في المجتمعات التي تعمل بها. وأشار إلى أن التزام الشركة بمبادئها الثلاثة، التي تشمل رعاية الإنسان، وحماية البيئة، وتطوير منتجات آمنة، يدفعها إلى تطوير مبادرات تدعم وتمكّن المجتمعات المحيطة. كما اعتبر أن دعم الخدمات الأساسية في منطقة النوبارية، حيث يقع مصنع بيتي، يعكس إيمان الشركة بالازدهار المشترك، مؤكدًا استمرار الجهود لإطلاق مبادرات تعزز من قوة المجتمع وتماسكه. من الجدير بالذكر أن شركة بيتي – إحدى شركات المراعي – تم تأسيسها عام 1998 كشركة متخصصة في تصنيع المواد الغذائية، وتعد شركة بيتي من الشركات الرائدة في قطاع المواد الغذائية في السوق المصري فهي واحدة من أكبر الشركات المنتجة والمصدرة للألبان والعصائر والزبادي في مصر التي توفر منتجاتها الرائدة من ألبان المراعي، وزبادي المراعي، والمراعي تريتس Almarai Treats، والمراعي يوجو Almarai Yogo ، وعصير المراعي، وكريمة المراعي، وجبنة المراعي بالإضافة إلى ألبان وعصائر بيتي.


زاوية
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
"بيتي"– إحدى شركات المراعي تفوز بجائزة "أثر" تكريمًا لريادتها في الاستدامة والمسؤولية المجتمعية
في إنجاز جديد يعكس التزامها الراسخ بالاستدامة، حصدت شركة بيتي – إحدى شركات المراعي جائزة "أثر" في مجال الاستدامة، تكريمًا لجهودها الرائدة في تحقيق تأثير إيجابي ومستدام في المجتمع والبيئة. وتسلّمت الشركة الجائزة خلال حفل الإطلاق الذي نظمته CSR Egypt ، والذي يهدف إلى تسليط الضوء على أبرز الممارسات في مجالات المسؤولية المجتمعية والتنمية المستدامة. وفي إطار التزامها باستراتيجية "أداء أفضل كل يوم"، التي تعتمد على ثلاثة محاور رئيسية: رعاية الإنسان، حماية البيئة، وتطوير منتجات آمنة (People – Planet – Product)، يأتي هذا التكريم تأكيدًا على نجاح شركة بيتي – إحدى شركات المراعي في تنفيذ مبادرات نوعية تسهم في مواجهة التحديات البيئية والاجتماعية، مثل تقليل استهلاك المياه والطاقة، والحد من النفايات، وتطوير حلول مبتكرة لتعزيز الاستدامة الزراعية. كما تعمل الشركة على دمج الاستدامة في جميع جوانب أعمالها، من خلال دعم المجتمعات المحلية، وتطبيق معايير صارمة في سلسلة التوريد، وتعزيز التنوع والشمول في بيئة العمل. وفي تعليقه على هذا الإنجاز، قال السيد كريس عبود - مدير عام شركة بيتي - احدى شركات المراعي: "فوزنا بجائزة 'أثر' هو تأكيد على التزامنا الراسخ بتبنّي أفضل ممارسات الاستدامة، وحرصنا على إحداث تأثير إيجابي ومستدام يمتد ليشمل رعاية الإنسان، وحماية البيئة، وتطوير منتجات آمنة، بما يركز على تحقيق قيمة حقيقية وطويلة الأمد تعود بالنفع على المجتمع. هذه الجائزة تعكس رؤيتنا في 'بيتي' بأن النمو الحقيقي يتحقق عندما نسهم في بناء مستقبل أكثر استدامة، كما يشجعنا على مواصلة رحلتنا نحو تحقيق قيمة طويلة الأمد تعود بالنفع على الأجيال القادمة." وتكرّم جائزة "أثر" الشركات والمؤسسات والأفراد الذين يحققون تأثيرًا ملموسًا في مجالات التنمية المستدامة، مع التركيز على الابتكار، والتمكين المجتمعي، والاستدامة البيئية. كما تهدف الجائزة إلى تعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وتحفيز الشركات على تبني ممارسات مسؤولة تدعم أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030. نبذة عن شركة بيتي: تم تأسيس شركة بيتي – إحدى شركات المراعي ، عام 1998 كشركة متخصصة في تصنيع المواد الغذائية، وتعد شركة بيتي من الشركات الرائدة في قطاع المواد الغذائية في السوق المصري فهي واحدة من أكبر الشركات المنتجة والمصدرة للألبان والعصائر والزبادي في مصر التي توفر منتجاتها الرائدة من ألبان المراعي، وزبادي المراعي، والمراعي تريتس Almarai Treats، والمراعي يوجو Almarai Yogo ، وعصير المراعي، وكريمة المراعي، وجبنة المراعي بالإضافة إلى ألبان وعصائر بيتي. -انتهى-


الأسبوع
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- الأسبوع
تخصيص مليار جنيه بالموازنة لتوطين صناعة السيارات في مصر
صناعة السيارات محمود حجازي أعلنت رئاسة مجلس الوزراء اليوم السبت، تخصيص مليار جنيه بالموازنة الحالية 2025/2024، لتمويل «استراتيجية توطين صناعة السيارات» بمصر، وجذب شراكات استثمارية في مجال تصنيع السيارات. إنتاج سيارات «MG» في مصر يذكر أن مجلس الوزراء أعلن في وقت سابق، أنه سيبدأ إنتاج سيارات «MG» في مصر خلال الربع الثاني من عام 2026 بطاقة إنتاجية تصل إلى 50 ألف وحدة بالمرحلة الأولى، على أن يتم مضاعفة الإنتاج في المرحلة الثانية إلى 100 ألف وحدة سنويًا. ومن المتوقع أن يسهم هذا المشروع في توفير 10 آلاف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة. روح الصناعة تعود إلى مصر من جديد وفي يوم السبت 16 نوفمبر 2024، شهد رئيس الوزراء عودة شركة النصر لصناعة لسيارات للإنتاج المحلي، والتي تعمل على إنتاج أول أتوبيس جديد بنسبة مكون عالية. تاريخ شركة النصر وأنشئت شركة النصر لصناعة السيارات بقرار رئيس جمهورية مصر العربية جمال عبد الناصر رقم 913 لسنة 1960، لإتمام أهم المراحل من مشروع الحكومة المصرية «من الإبرة إلى الصاروخ» في ذلك الوقت، وكانت تعمل في بداية الأمر على تجميع السيارات في المرحلة الأولى ثم الانتقال لتصنيع السيارات بشكل كامل في مرحلة لاحقة. وافتتحت خطوط التجميع في مصنع شركة النصر بمنطقة وادي حوف سنة 1960 على مساحة 480 ألف م²، وأنتجت بعدها عدة طرازات من السيارات والشاحنات. جمال عبد الناصر ومصنع النصر للسيارات وبعد توالي عقود مشروعات تصنيع سيارات الركوب مع شركة «NSU» الألمانية وشركة فيات الإيطالية، والجرارات الزراعية مع شركة «IMR» اليوغسلافية والمقطورات مع شركة «بلاوهيرد» الألمانية، تمت زيادة مساحة المصنع لتصل إلى 1660000 م². وبدأت شركة النصر بـ 290 عاملا حتى وصلت لأكثر من 12 ألف عامل من العمالة الفنية. ومن إنتاج شركة النصر: - السيارة نصر 128 - أنتجتها فيات سنة 1969 - التي أُنتجت بالتعاون مع شركة يوجو الصربية. - السيارة نصر شاهين الموديل المعدل في شركة «Tofaş» التركية من السيارة فيات 131. - السيارة «فلوريدا» التي أنتجت بالتعاون مع شركة يوجو الصربية، وهي نموذج معدل من سيارة فيات 128. وتدهورت أوضاع الشركة في بداية التسعينيات وتمت تصفيتها في نوفمبر 2009، ولكنها عادت للعمل في مارس 2013 تحت إشراف وزارة الدفاع والإنتاج الحربي. وفي أكتوبر 2016 عادت تبعية الشركة للشركة القابضة للصناعات المعدنية مرة أخرى. وتم دمج الشركة الهندسية لصناعة السيارات في شركة النصر في أغسطس 2022، لإنشاء كيان متخصص في إنتاج وتصنيع السيارات الكهربائية.

مصرس
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سيارات
- مصرس
يوجو الصغيرة تقترب من العودة للأسواق بعد 16 عامًا من الغياب..صور
عندما طرحت شركة صناعة السيارات في يوغوسلافيا السابقة زاستافا سيارتها يوجو في عام 1980 ظلت السيارة موضع سخرية في يومها باعتبارها سيارة رديئة التصميم وضعيفة الأداء. وبالرغم من ذلك كانت يوجو من أكثر السيارات شعبية في الدولة التي تفككت في مطلع التسعينيات إلى عدة دول ومنها صربيا وكرواتيا والجبل الأسود، واستمر إنتاج يوجو حتى 2008 قبل وقف إنتاجها.وبعد مرور نحو 16 عاما على وقف إنتاج قرر الأكاديمي والمستثمر الصربي ألكسندر بيليتش أستاذ الاقتصاد في جامعة بلجراد، العمل على إحياء العلامة التجارية القيدمة.وبحسب موقع أوتو بيان دوت كوم الأمريكي المتخصص في صناعة السيارات حصل بيليتش على حقوق استغلال العلامة التجارية الدولية للعلامة التجارية للسيارات اليوغوسلافية السابقة.وتم الكشف عن أول تصور للسيارة يوجو الجديدة مؤخرا، ومن المقرر الكشف عن نموذج مصغر لها في وقت لاحق من العام الحالي، ومن المنتظر أن يكون النموذج بالأولي جهازا للعرض في معرض بلجراد إكسبو 2027.ووفقا للصور المتاحة للسيارة المنتظرة، نجح المصمم الصربي داركو مارسيتا في الحفاظ على أبعاد وجوهر سيارة يوجو الكلاسيكية، حيث يقترب تصميمه من السيارة الكهربائية أيونيك5 التي تنتجها شركة هيونداي موتور الكورية الجنوبية.وبشكل عام تشترك السيارة أيونيك5 الصغيرة ذات الثلاثة أبواب في سمات عديدة مع السيارة يوجو التي كانت الأكثر شعبية في ثمانينيات القرن العشرين.ومن المقرر أن يتم تزويد السيارة يوجو الجديدة بمحرك يعمل بالبنزين لخفض التكاليف، كما أنها ستتنافس بشكل مباشر مع موديلات داتشا، العلامة التجارية الرومانية المملوكة لشركة رينو الفرنسية والتي استحوذت على حصة كبيرة من السوق الحالية للسيارات الرخيصة في صربيا.وعلى الرغم من عيوبها، حققت يوجو مكانة مرموقة وخضعت خلال تاريخها لعدة تغييرات في الطراز، واكتسبت المزيد من القوة ووسائل الراحة على طول الطريق. واستخدمت أجهزة الشرطة بعض سيارات يوجو.وظهرت السيارة ذات الشكل الصندوقي الصغيرة منذ ما يقرب من 45 عامًا، اعتمادا على تكنولوجيا السيارة فيات 128 المعدلة وتم تجميعها في مصانع زاستافا في كراجويفاتش.وحققت يوجو نجاحًا محليًا وأثبتت نجاحها في التصدير، حيث تم بيعها في العديد من الأسواق الأجنبية، بما في ذلك الولايات المتحدة. وفي عام 1992 أوقفت زاستافا بيع السيارة يوجو في بريطانيا ودول غرب أوروبا الأخرى في عام 1992، عندما فرضت الأمم المتحدة عقوبات تجارية على صربيا بسبب الحرب في البوسنة والهرسك. واستمرت المبيعات المحلية حتى عام 2008.


مصراوي
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سيارات
- مصراوي
يوجو الصغيرة تقترب من العودة للأسواق بعد 16 عامًا من الغياب..صور
بلجراد - (د ب أ): عندما طرحت شركة صناعة السيارات في يوغوسلافيا السابقة زاستافا سيارتها يوجو في عام 1980 ظلت السيارة موضع سخرية في يومها باعتبارها سيارة رديئة التصميم وضعيفة الأداء. وبالرغم من ذلك كانت يوجو من أكثر السيارات شعبية في الدولة التي تفككت في مطلع التسعينيات إلى عدة دول ومنها صربيا وكرواتيا والجبل الأسود، واستمر إنتاج يوجو حتى 2008 قبل وقف إنتاجها. وبعد مرور نحو 16 عاما على وقف إنتاج قرر الأكاديمي والمستثمر الصربي ألكسندر بيليتش أستاذ الاقتصاد في جامعة بلجراد، العمل على إحياء العلامة التجارية القيدمة. وبحسب موقع أوتو بيان دوت كوم الأمريكي المتخصص في صناعة السيارات حصل بيليتش على حقوق استغلال العلامة التجارية الدولية للعلامة التجارية للسيارات اليوغوسلافية السابقة. وتم الكشف عن أول تصور للسيارة يوجو الجديدة مؤخرا، ومن المقرر الكشف عن نموذج مصغر لها في وقت لاحق من العام الحالي، ومن المنتظر أن يكون النموذج بالأولي جهازا للعرض في معرض بلجراد إكسبو 2027. ووفقا للصور المتاحة للسيارة المنتظرة، نجح المصمم الصربي داركو مارسيتا في الحفاظ على أبعاد وجوهر سيارة يوجو الكلاسيكية، حيث يقترب تصميمه من السيارة الكهربائية أيونيك5 التي تنتجها شركة هيونداي موتور الكورية الجنوبية. وبشكل عام تشترك السيارة أيونيك5 الصغيرة ذات الثلاثة أبواب في سمات عديدة مع السيارة يوجو التي كانت الأكثر شعبية في ثمانينيات القرن العشرين. ومن المقرر أن يتم تزويد السيارة يوجو الجديدة بمحرك يعمل بالبنزين لخفض التكاليف، كما أنها ستتنافس بشكل مباشر مع موديلات داتشا، العلامة التجارية الرومانية المملوكة لشركة رينو الفرنسية والتي استحوذت على حصة كبيرة من السوق الحالية للسيارات الرخيصة في صربيا. وعلى الرغم من عيوبها، حققت يوجو مكانة مرموقة وخضعت خلال تاريخها لعدة تغييرات في الطراز، واكتسبت المزيد من القوة ووسائل الراحة على طول الطريق. واستخدمت أجهزة الشرطة بعض سيارات يوجو. وظهرت السيارة ذات الشكل الصندوقي الصغيرة منذ ما يقرب من 45 عامًا، اعتمادا على تكنولوجيا السيارة فيات 128 المعدلة وتم تجميعها في مصانع زاستافا في كراجويفاتش. وحققت يوجو نجاحًا محليًا وأثبتت نجاحها في التصدير، حيث تم بيعها في العديد من الأسواق الأجنبية، بما في ذلك الولايات المتحدة. وفي عام 1992 أوقفت زاستافا بيع السيارة يوجو في بريطانيا ودول غرب أوروبا الأخرى في عام 1992، عندما فرضت الأمم المتحدة عقوبات تجارية على صربيا بسبب الحرب في البوسنة والهرسك. واستمرت المبيعات المحلية حتى عام 2008.