أحدث الأخبار مع #يورك،

سعورس
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- سعورس
جونسون كنترولز العربية ترعى قمة الملاعب والصالات العالمية 2025 في الرياض
وتأتي هذه المشاركة في لحظة محورية، إذ تشهد المملكة طفرة غير مسبوقة في مشاريع البنية التحتية الرياضية المستدامة، استعدادًا لاستضافة بطولة كأس العالم 2034، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 الهادفة إلى جعل المملكة مركزًا عالميًا للفعاليات الرياضية والترفيهية الكبرى. وقال الدكتور مهند الشيخ، الرئيس التنفيذي لشركة جونسون كنترولز العربية: "تتوافق مشاركتنا في هذا القمة الرياضية مع رؤية المملكة العربية السعودية الطموحة لتصبح رائدة في صناعة الرياضة العالمية. إن خبرتنا الواسعة في تقديم حلول الملاعب المستدامة والمتطورة، بما في ذلك عمل شركة جونسون كنترولز على ملاعب كأس العالم في قطر, تضعنا في موقع فريد لدعم الأهداف التحويلية للمملكة." وخلال اليوم الثاني من القمة، ألقى الدكتور مهند الشيخ كلمة رئيسية استعرض فيها أبرز توجهات الابتكار في مجال الملاعب الذكية، إضافة إلى استراتيجيات تعزيز كفاءة الطاقة والاستدامة في المنشآت الرياضية الحديثة. وشاركت جونسون كنترولز العربية من خلال جناح مميز في المعرض، حيث عرضت أبرز حلولها وتقنياتها، وفتحت المجال أمام شراكات استراتيجية جديدة تُسهم في دعم ريادة المملكة في قطاع الرياضة. كما سلّطت الشركة الضوء على مجموعة من حلولها الرقمية المتطورة ضمن منصة OpenBlue، التي تتيح إدارة ذكية للملاعب والمنشآت الرياضية، وتحسّن تجربة المشجعين عبر تقنيات التفاعل والتحكم الرقمي، إلى جانب عرض حلول التبريد المتطورة من علامة يورك، المُصنّعة محليًا في المملكة. وتجدر الإشارة إلى أن مساهمة جونسون كنترولز في بطولة كأس العالم 2022 في قطر شكّلت محطة فارقة في مسيرتها، استخدمت منصة موحدة لإدارة المنشآت، مدعومة بتقنيات OpenBlue والبنية السحابية ل مايكروسوفت أزور. وقد تم إنشاء نسخة رقمية ثلاثية الأبعاد (Digital Twin) لكل استاد، مما مكّن فرق التشغيل من مراقبة وتحسين الأداء التشغيلي، الأمني، والبيئي باستخدام بيانات حية وتحليلات تنبؤية، ما ساهم في رفع مستويات الكفاءة، الاستدامة، وحوكمة البيانات. هذه التجربة الرائدة تُجسّد التزام جونسون كنترولز العربية بتقديم حلول متكاملة تحدث فرقًا حقيقيًا في إدارة البنية التحتية الرياضية الحديثة، وتدعم مساعي المملكة نحو مستقبل رياضي ذكي ومستدام.


غرب الإخبارية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- غرب الإخبارية
بينما تستعد المملكة لاستضافة كأس العالم 2034
المصدر - بفضل خبراتها الواسعة في تقديم الحلول الذكية والمستدامة لأشهر المنشآت الرياضية حول العالم، تواصل جونسون كنترولز العربية دورها الريادي في تمكين مستقبل صناعة الرياضة في المملكة. وفي هذا السياق، شاركت في قمة الملاعب والصالات العالمية 2025، التي أُقيمت من يوم 29 إلى 30 أبريل في فندق الماندارين الفيصلية بالرياض. وتأتي هذه المشاركة في لحظة محورية، إذ تشهد المملكة طفرة غير مسبوقة في مشاريع البنية التحتية الرياضية المستدامة، استعدادًا لاستضافة بطولة كأس العالم 2034، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 الهادفة إلى جعل المملكة مركزًا عالميًا للفعاليات الرياضية والترفيهية الكبرى. وقال الدكتور مهند الشيخ، الرئيس التنفيذي لشركة جونسون كنترولز العربية: "تتوافق مشاركتنا في هذا القمة الرياضية مع رؤية المملكة العربية السعودية الطموحة لتصبح رائدة في صناعة الرياضة العالمية. إن خبرتنا الواسعة في تقديم حلول الملاعب المستدامة والمتطورة، بما في ذلك عمل شركة جونسون كنترولز على ملاعب كأس العالم في قطر, تضعنا في موقع فريد لدعم الأهداف التحويلية للمملكة." وخلال اليوم الثاني من القمة، ألقى الدكتور مهند الشيخ كلمة رئيسية استعرض فيها أبرز توجهات الابتكار في مجال الملاعب الذكية، إضافة إلى استراتيجيات تعزيز كفاءة الطاقة والاستدامة في المنشآت الرياضية الحديثة. وشاركت جونسون كنترولز العربية من خلال جناح مميز في المعرض، حيث عرضت أبرز حلولها وتقنياتها، وفتحت المجال أمام شراكات استراتيجية جديدة تُسهم في دعم ريادة المملكة في قطاع الرياضة. كما سلّطت الشركة الضوء على مجموعة من حلولها الرقمية المتطورة ضمن منصة OpenBlue، التي تتيح إدارة ذكية للملاعب والمنشآت الرياضية، وتحسّن تجربة المشجعين عبر تقنيات التفاعل والتحكم الرقمي، إلى جانب عرض حلول التبريد المتطورة من علامة يورك، المُصنّعة محليًا في المملكة. وتجدر الإشارة إلى أن مساهمة جونسون كنترولز في بطولة كأس العالم 2022 في قطر شكّلت محطة فارقة في مسيرتها، استخدمت منصة موحدة لإدارة المنشآت، مدعومة بتقنيات OpenBlue والبنية السحابية لـ مايكروسوفت أزور. وقد تم إنشاء نسخة رقمية ثلاثية الأبعاد (Digital Twin) لكل استاد، مما مكّن فرق التشغيل من مراقبة وتحسين الأداء التشغيلي، الأمني، والبيئي باستخدام بيانات حية وتحليلات تنبؤية، ما ساهم في رفع مستويات الكفاءة، الاستدامة، وحوكمة البيانات. هذه التجربة الرائدة تُجسّد التزام جونسون كنترولز العربية بتقديم حلول متكاملة تحدث فرقًا حقيقيًا في إدارة البنية التحتية الرياضية الحديثة، وتدعم مساعي المملكة نحو مستقبل رياضي ذكي ومستدام.

الرياض
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
وتؤكد التزامها بدعم رؤية السعودية 2030جونسون كنترولز العربية ترعى قمة الملاعب والصالات العالمية 2025 في الرياض
بفضل خبراتها الواسعة في تقديم الحلول الذكية والمستدامة لأشهر المنشآت الرياضية حول العالم، تواصل جونسون كنترولز العربية دورها الريادي في تمكين مستقبل صناعة الرياضة في المملكة. وفي هذا السياق، شاركت في قمة الملاعب والصالات العالمية 2025، التي أُقيمت من يوم 29 إلى 30 أبريل في فندق الماندارين الفيصلية بالرياض. وتأتي هذه المشاركة في لحظة محورية، إذ تشهد المملكة طفرة غير مسبوقة في مشاريع البنية التحتية الرياضية المستدامة، استعدادًا لاستضافة بطولة كأس العالم 2034، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 الهادفة إلى جعل المملكة مركزًا عالميًا للفعاليات الرياضية والترفيهية الكبرى. وقال الدكتور مهند الشيخ، الرئيس التنفيذي لشركة جونسون كنترولز العربية: "تتوافق مشاركتنا في هذا القمة الرياضية مع رؤية المملكة العربية السعودية الطموحة لتصبح رائدة في صناعة الرياضة العالمية. إن خبرتنا الواسعة في تقديم حلول الملاعب المستدامة والمتطورة، بما في ذلك عمل شركة جونسون كنترولز على ملاعب كأس العالم في قطر, تضعنا في موقع فريد لدعم الأهداف التحويلية للمملكة." وخلال اليوم الثاني من القمة، ألقى الدكتور مهند الشيخ كلمة رئيسية استعرض فيها أبرز توجهات الابتكار في مجال الملاعب الذكية، إضافة إلى استراتيجيات تعزيز كفاءة الطاقة والاستدامة في المنشآت الرياضية الحديثة. وشاركت جونسون كنترولز العربية من خلال جناح مميز في المعرض، حيث عرضت أبرز حلولها وتقنياتها، وفتحت المجال أمام شراكات استراتيجية جديدة تُسهم في دعم ريادة المملكة في قطاع الرياضة. كما سلّطت الشركة الضوء على مجموعة من حلولها الرقمية المتطورة ضمن منصة OpenBlue، التي تتيح إدارة ذكية للملاعب والمنشآت الرياضية، وتحسّن تجربة المشجعين عبر تقنيات التفاعل والتحكم الرقمي، إلى جانب عرض حلول التبريد المتطورة من علامة يورك، المُصنّعة محليًا في المملكة. وتجدر الإشارة إلى أن مساهمة جونسون كنترولز في بطولة كأس العالم 2022 في قطر شكّلت محطة فارقة في مسيرتها، استخدمت منصة موحدة لإدارة المنشآت، مدعومة بتقنيات OpenBlue والبنية السحابية لـ مايكروسوفت أزور. وقد تم إنشاء نسخة رقمية ثلاثية الأبعاد (Digital Twin) لكل استاد، مما مكّن فرق التشغيل من مراقبة وتحسين الأداء التشغيلي، الأمني، والبيئي باستخدام بيانات حية وتحليلات تنبؤية، ما ساهم في رفع مستويات الكفاءة، الاستدامة، وحوكمة البيانات. هذه التجربة الرائدة تُجسّد التزام جونسون كنترولز العربية بتقديم حلول متكاملة تحدث فرقًا حقيقيًا في إدارة البنية التحتية الرياضية الحديثة، وتدعم مساعي المملكة نحو مستقبل رياضي ذكي ومستدام.


تحيا مصر
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- تحيا مصر
اكتشاف أثري مذهل.. أول دليل على مواجهة دامية بين مصارع روماني وأسد
كشف خبراء آثار عن علامات عضّ نادرة على هيكل عظمي ل مصارع روماني في بريطانيا، ما يعد أول دليل مادي مباشر على معركة دامية بين الإنسان والأُسود في العصر الروماني، وهو الاكتشاف الاستثنائي الذي يعيد كتابة فصل من تاريخ الترفيه الروماني الدموي، ويكشف تفاصيل مثيرة عن حياة المصارعين في أقصى أطراف الإمبراطورية. عام 2004 في موقع "دريفيلد تيراس" بمدينة يورك البريطانية ، عُثر على البقايا خلال حفريات، فيما يعتقد العلماء أنها المقبرة الوحيدة في العالم التي حُفظت بحالة ممتازة لمُصارعي روما، وومن بين الهياكل العظمية، برز هيكل لشاب تتراوح عمره بين 26 و35 عاماً، مدفوناً برفقة شخصين آخرين، وتعلوهم عظام خيول، ما يشير إلى طقوس جنائزية غامض، وفق "بي بي سي" دليل ملموس على قتال حقيقي بين البشر والحيوانات المفترسة باستخدام تقنيات الطب الشرعي المتطورة، بما فيها الفحص ثلاثي الأبعاد، حلل الباحثون الثقوب الغريبة وآثار العضّات على حوض الهيكل العظمي. النتائج كانت صادمة ليتم التأكد من أن الإصابات تطابق تماماً أنياب أسدٍ بالغ. يقول البروفيسورتيم تومسون، أستاذ الطب الشرعي بجامعة ماينوث في آيرلندا: "هذا أول دليل ملموس على قتال حقيقي بين البشر والحيوانات المفترسة في الساحات الرومانية، لطالما اعتمدنا على النصوص والفسيفساء، لكننا الآن أمام الجرح نفسه" وأضاف: موضع العضّات غير المعتاد للهجمات المفترسة يشير إلى سيناريو مروع فالمصارع أُصيب أولاً خلال العرض، ثم انقضّ عليه الأسد وسحبه من فخذه في مشهد درامي. حسب تقرير نشرته "الشرق الأوسط". مصارعون مخصصون لمواجهة الوحوش تحليل العظام كشف أيضاً عن حياة قاسية: عضلات مفتولة، إصابات بالكتف والعمود الفقري، وتآكل في المفاصل، وهي دلائل تشير إلى أعمال بدنية شاقة، فيما يرجع باحثون أن الرجل كان من فئة "بيستياريوس"، مصارعين مُخصصين لمواجهة الوحوش. أما الدكتورة مالين هولست، أستاذة العظام بجامعة يورك، التي درست البقايا لمدة 30 عاماً، تقول: "لم أرَ مثيلاً لهذه العظام من قبل. إنها تحكي قصة قصيرة لكنها وحشية. حتى طريقة الدفنبجوار الخيول، تشير إلى مكانة خاصة ربما كبطل مأسوي." تعزيز نظريات وجود مدرج روماني مفقود ويعزز الاكتشاف نظريات وجود مدرج روماني مفقود في يورك، حيث كانت تُقام عروض المصارعة لللنخبة، ويقول ديفيد جينينجز، مدير هيئة آثار يورك: من المذهل أن نجد هذا الدليل هنا، بعيداً عن روما، كان المصارع يرفه عن جمهور متعطش للدماء، ربما أمام حشود صاخبة في ساحة لم نعثر عليها بعد." الدراسة المنشورة في دورية العلوم والأبحاث الطبية تكشف أن مدنًا مثل يورك شهدت وجود حيوانات مفترسة كالأسود، وربما أنواعاً غريبة، جُلبت خصيصاً لهذه العروض. تحليل العضّات قورن بعينات من أسود حديقة حيوان لندن، مما يؤكد دقة النتائج.


الميادين
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الميادين
15% من الأراضي الزراعية في العالم ملوثة بمعادن سامة!
قدّر الباحثون أن حوالى سدس الأراضي الزراعية العالمية ملوث بالمعادن الثقيلة السامة، حيث يعيش ما يصل إلى 1.4 مليار شخص في مناطق عالية الخطورة حول العالم. ما يقرب من 14 إلى 17% من الأراضي الزراعية عالمياً - أي ما يعادل 242 مليون هكتار تقريباً - ملوّث بمعدن سام واحد على الأقل مثل الزرنيخ والكادميوم والكوبالت والكروم والنحاس والنيكل والرصاص، بمستويات تتجاوز عتبات السلامة الزراعية وصحة الإنسان. جمع التحليل بيانات من أكثر من 1000 دراسة إقليمية حول العالم، بالإضافة إلى استخدام تقنية التعلّم الآلي. وقالت الدكتورة ليز رايلوت، المحاضرة البارزة في قسم الأحياء بجامعة يورك، والتي لم تشارك في البحث: "تكشف هذه النتائج عن المدى المقلق للغاية الذي تلوث به هذه السموم الطبيعية تربتنا، ودخولها إلى غذائنا ومياهنا، وتأثيرها على صحتنا وبيئتنا. تُسمى هذه العناصر مجتمعةً بالمعادن الثقيلة، وهي تُسبب مجموعة من المشاكل الصحية المُدمرة، بما في ذلك آفات الجلد، وضعف وظائف الأعصاب والأعضاء، والسرطان. ينشأ تلوث التربة بالمعادن السامة من النشاط الطبيعي والبشري على حد سواء. تُسبب التربة الملوثة مخاطر جسيمة على النظم البيئية وصحة الإنسان، بالإضافة إلى انخفاض غلة المحاصيل، مما يُهدد جودة المياه وسلامة الغذاء بسبب التراكم البيولوجي في حيوانات المزارع. يمكن أن يستمر تلوث التربة بالمعادن السامة لعقود بعد دخول التلوث إليها. In a new Science study, researchers estimate that as many as 1.4 billion people live in areas with soil dangerously polluted by heavy metals like arsenic, cadmium, cobalt, chromium, copper, nickel, and lead. The results reveal a global risk, but also a previously unrecognized… تزايد الطلب على المعادن الأساسية، حذّر العلماء من أن تلوث التربة بالمعادن الثقيلة من المُرجح أن يتفاقم. وصرح رايلوت قائلاً: "إن سعينا نحو المعادن الأساسية للتكنولوجيا لبناء البنية التحتية الخضراء اللازمة للتصدي لتغير المناخ (توربينات الرياح، وبطاريات السيارات الكهربائية، والألواح الكهروضوئية) سيُفاقم هذا التلوث". بدمج بيانات الدراسة مع التوزيع السكاني العالمي، يُقدر الباحثون أن ما بين 900 مليون و1.4 مليار شخص يعيشون في مناطق عالية الخطورة حول العالم. وُجد أن الكادميوم المعدن السام الأكثر انتشاراً، وكان منتشراً بشكلٍ خاص في جنوب وشرق آسيا، وأجزاء من الشرق الأوسط وأفريقيا. Farmlands across the Middle East and East Africa are showing some of the highest levels of toxic metal pollution globally, according to a new scientific study رايلوت: "تُوضح هذه الخريطة كيف أن تلوث المعادن لا يخضع للحدود البشرية؛ ولمعالجة هذه المشكلة، سيتعين على الدول العمل معاً". وأضاف: "يُوجد جزء كبير من التلوث في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، حيث تتأثر المجتمعات المحلية بشكل مباشر، مما يُفاقم الفقر. ولا يزال تأثير هذه المحاصيل الملوثة على شبكات الغذاء العالمية غير واضح".