#أحدث الأخبار مع #يورواسيانتايمزفيتو٣٠-٠٤-٢٠٢٥سياسةفيتوبعد تلميحات بـ"ضربة وشيكة" ورد حاسم، هل يحسم سلاح الجو حرب باكستان والهند المحتملةما بين ضربة عسكرية هندية وشيكة، وتلويح برد باكستاني حاسم، يبقى السؤال ما مصير الحرب المحتملة بين باكستان والهند، في ظل امتلاك الدولتين ترسانة أسلحة متطورة قد تصل للردع النووي. معركة الجو وفي تقرير لصحيفة يورواسيان تايمز تساءلت من يتفوق على الآخر؟ وهل يحسم سلاح الجو المعركة حال نشوب حرب بين باكستان والهند؟ وأشارت إلى أن أنظمة الدفاع الجوي المتقدمة تعتبر أصولًا ثمينة يمكنها التأثير بشكل كبير على نتيجة معركة. ولفتت إلى أن الهند وباكستان لكل منهما ترسانة مقاتلات متطورة من الجيل الرابع، وطائرات بدون طيار، وصواريخ باليستية وصواريخ كروز، فإن أنظمة الدفاع الجوي إس-400 روسية الصنع التي تصنعها نيودلهي، ومنظومات الدفاع الجوي إتش كيو-9 الصينية التي تزود بها الصين إسلام آباد، بالغة الأهمية لتفوق أي منهما. وأوضحت أن نظاما إس-400 تريومف وإتش كيو-9 أكثر يُعد أنظمة الدفاع الجوي تطورًا في ترسانتي هاتين الدولتين حيث حصلت كل من الهند وباكستان على أنظمة الدفاع الجوي الحاسمة هذه بعد معركتهما الجوية القصيرة عام 2019. كما كشفت الصحيفة أن باكستان تسلمت نظام الدفاع الجوي HQ-9 المزود من الصين في أكتوبر 2021، بينما استلمت الهند أول وحدة من نظام S-400 في ديسمبر 2021. وبالتالي، فإن وجود أنظمة الدفاع الجوي المتطورة هذه سيُشكّل مفاجأة جديدة هذه المرة في حال وقوع صدام بين الهند وباكستان. وعن المقارنة المباشرة لقدرات هذه الأنظمة ذكرت الصحيفة التالي: نظام HQ-9 هو نظام صواريخ أرض-جو بعيد المدى، طُوِّر وصُنِّع من قِبَل شركة الصين لاستيراد وتصدير الآلات الدقيقة (CPMIEC)، وهي شركة دفاع صينية مقرها بكين. صُمِّم هذا النظام لاعتراض مختلف التهديدات الجوية، بما في ذلك الطائرات، وصواريخ كروز، وصواريخ جو-أرض، والصواريخ الباليستية التكتيكية. طُوِّر النظام بناءً على تقنية مُشتقة من شركة ألماز-أنتي، الشركة الروسية المُصنِّعة لأنظمة الدفاع الجوي S-300 وS-400 وS-500. في حين انتهكت الصين بشكل صارخ حقوق الملكية الفكرية لشركة سوخوي الروسية في تطوير طائراتها المقاتلة، إلا أن موسكو سمحت لبكين، في حالة أنظمة الدفاع الجوي، بالحصول على تقنيات الدفاع الجوي، وخاصةً لإنتاج أنظمة صواريخ الجيل الرابع المضادة للطائرات. طُوِّر نظام HQ-9 باستخدام تقنية Almaz-Antey، مُدمجًا عناصر من نظام الصواريخ الروسي S-300. ودخل النظام الخدمة في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. دخل البديل HQ-9A الخدمة في عام 2001. في وقت لاحق، تم إدخال إصدارات أكثر تقدما، مثل HQ-9B. في عام 2021، حصلت باكستان على متغير HQ-9P. صاروخ HQ-9P التابع للجيش الباكستاني يبلغ مداه 125 كيلومترًا فقط. ويُعتقد أن مدى الاشتباك ضد صواريخ كروز والأهداف المماثلة أقصر بكثير، حوالي 25 كيلومترًا. ومع ذلك، تزعم بعض التقارير الإعلامية أن القوات الجوية الباكستانية أدخلت أيضًا طراز HQ-9B، الذي يمكنه التعامل مع الطائرات المقاتلة على مسافة 250 كيلومترًا وارتفاع 27 كيلومترًا.. باكستان تتحدث عن 'ضربة عسكرية' هندية وشيكة وتلوّح بـ"ردّ حاسم" فجر اليوم الأربعاء، أعلن وزير الإعلام الباكستاني، أنّ لدى بلاده 'معلومات استخباراتية جديرة بالثقة' تفيد بأنّ الهند تخطّط لتوجيه ضربة عسكرية وشيكة إليها، ردًّا على هجوم مسلّح دموي وقع الأسبوع الماضي في الشطر الهندي من كشمير. وقال الوزير عطا الله تارار، في بيان: إنّ «باكستان لديها معلومات استخباراتية جديرة بالثقة تفيد بأنّ الهند تنوي شنّ هجوم عسكري خلال الأربع والعشرين إلى الست والثلاثين ساعة المقبلة، مستخدمة حادثة باهالغام كذريعة واهية»، على حدّ وصفه. وشدّد على أنّ «أيّ عمل عدواني سيُقابَل بردّ حاسم. الهند ستتحمّل المسؤولية الكاملة عن أيّة عواقب وخيمة في المنطقة!». ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
فيتو٣٠-٠٤-٢٠٢٥سياسةفيتوبعد تلميحات بـ"ضربة وشيكة" ورد حاسم، هل يحسم سلاح الجو حرب باكستان والهند المحتملةما بين ضربة عسكرية هندية وشيكة، وتلويح برد باكستاني حاسم، يبقى السؤال ما مصير الحرب المحتملة بين باكستان والهند، في ظل امتلاك الدولتين ترسانة أسلحة متطورة قد تصل للردع النووي. معركة الجو وفي تقرير لصحيفة يورواسيان تايمز تساءلت من يتفوق على الآخر؟ وهل يحسم سلاح الجو المعركة حال نشوب حرب بين باكستان والهند؟ وأشارت إلى أن أنظمة الدفاع الجوي المتقدمة تعتبر أصولًا ثمينة يمكنها التأثير بشكل كبير على نتيجة معركة. ولفتت إلى أن الهند وباكستان لكل منهما ترسانة مقاتلات متطورة من الجيل الرابع، وطائرات بدون طيار، وصواريخ باليستية وصواريخ كروز، فإن أنظمة الدفاع الجوي إس-400 روسية الصنع التي تصنعها نيودلهي، ومنظومات الدفاع الجوي إتش كيو-9 الصينية التي تزود بها الصين إسلام آباد، بالغة الأهمية لتفوق أي منهما. وأوضحت أن نظاما إس-400 تريومف وإتش كيو-9 أكثر يُعد أنظمة الدفاع الجوي تطورًا في ترسانتي هاتين الدولتين حيث حصلت كل من الهند وباكستان على أنظمة الدفاع الجوي الحاسمة هذه بعد معركتهما الجوية القصيرة عام 2019. كما كشفت الصحيفة أن باكستان تسلمت نظام الدفاع الجوي HQ-9 المزود من الصين في أكتوبر 2021، بينما استلمت الهند أول وحدة من نظام S-400 في ديسمبر 2021. وبالتالي، فإن وجود أنظمة الدفاع الجوي المتطورة هذه سيُشكّل مفاجأة جديدة هذه المرة في حال وقوع صدام بين الهند وباكستان. وعن المقارنة المباشرة لقدرات هذه الأنظمة ذكرت الصحيفة التالي: نظام HQ-9 هو نظام صواريخ أرض-جو بعيد المدى، طُوِّر وصُنِّع من قِبَل شركة الصين لاستيراد وتصدير الآلات الدقيقة (CPMIEC)، وهي شركة دفاع صينية مقرها بكين. صُمِّم هذا النظام لاعتراض مختلف التهديدات الجوية، بما في ذلك الطائرات، وصواريخ كروز، وصواريخ جو-أرض، والصواريخ الباليستية التكتيكية. طُوِّر النظام بناءً على تقنية مُشتقة من شركة ألماز-أنتي، الشركة الروسية المُصنِّعة لأنظمة الدفاع الجوي S-300 وS-400 وS-500. في حين انتهكت الصين بشكل صارخ حقوق الملكية الفكرية لشركة سوخوي الروسية في تطوير طائراتها المقاتلة، إلا أن موسكو سمحت لبكين، في حالة أنظمة الدفاع الجوي، بالحصول على تقنيات الدفاع الجوي، وخاصةً لإنتاج أنظمة صواريخ الجيل الرابع المضادة للطائرات. طُوِّر نظام HQ-9 باستخدام تقنية Almaz-Antey، مُدمجًا عناصر من نظام الصواريخ الروسي S-300. ودخل النظام الخدمة في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. دخل البديل HQ-9A الخدمة في عام 2001. في وقت لاحق، تم إدخال إصدارات أكثر تقدما، مثل HQ-9B. في عام 2021، حصلت باكستان على متغير HQ-9P. صاروخ HQ-9P التابع للجيش الباكستاني يبلغ مداه 125 كيلومترًا فقط. ويُعتقد أن مدى الاشتباك ضد صواريخ كروز والأهداف المماثلة أقصر بكثير، حوالي 25 كيلومترًا. ومع ذلك، تزعم بعض التقارير الإعلامية أن القوات الجوية الباكستانية أدخلت أيضًا طراز HQ-9B، الذي يمكنه التعامل مع الطائرات المقاتلة على مسافة 250 كيلومترًا وارتفاع 27 كيلومترًا.. باكستان تتحدث عن 'ضربة عسكرية' هندية وشيكة وتلوّح بـ"ردّ حاسم" فجر اليوم الأربعاء، أعلن وزير الإعلام الباكستاني، أنّ لدى بلاده 'معلومات استخباراتية جديرة بالثقة' تفيد بأنّ الهند تخطّط لتوجيه ضربة عسكرية وشيكة إليها، ردًّا على هجوم مسلّح دموي وقع الأسبوع الماضي في الشطر الهندي من كشمير. وقال الوزير عطا الله تارار، في بيان: إنّ «باكستان لديها معلومات استخباراتية جديرة بالثقة تفيد بأنّ الهند تنوي شنّ هجوم عسكري خلال الأربع والعشرين إلى الست والثلاثين ساعة المقبلة، مستخدمة حادثة باهالغام كذريعة واهية»، على حدّ وصفه. وشدّد على أنّ «أيّ عمل عدواني سيُقابَل بردّ حاسم. الهند ستتحمّل المسؤولية الكاملة عن أيّة عواقب وخيمة في المنطقة!». ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.