أحدث الأخبار مع #يوروالبلاد


الموجز
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الموجز
جدول أعمال وزيرا داخلية ألمانيا والسويد في دمشق ومحاولات إعادة اللاجئين
توجهت وزيرة الداخلية في حكومة تصريف الأعمال الألمانية نانسي فيزر إلى العاصمة السورية دمشق وذلك بعد مرور شهر على إلغاء تلك الزيارة في وقت سابق المزيد من التفاصيل تسردها الزيارة تهدف للتخلص من عبء اللاجئين ويرافق الوزيرة المنتمية إلى الحزب الاشتراكي الديمقراطي في هذه الرحلة نظيرها وفقاً للجدول الذي كان قد أُعد سلفاً لرحلتها الأولى التي إنتهت بشكل مفاجئ في الأردن في نهاية مارس الماضي. ويتصدر ملف إعادة اللاجئين جدول أعمال الوزيران حيث من المقرر بحث إمكانية عودة اللاجئين السوريين طوعاً، بالإضافة إلى مناقشة قضايا الترحيل إلى سوريا. بدورها فقد قالت فيزر إن "الكثيرين من اللاجئين السوريين قد وجدوا عملا في ألمانيا، وتعلموا الألمانية وأقاموا لهم حياة جديدة بالطبع ينبغي لهؤلاء أن يتمكنوا من البقاء". لكنها عادت لتشدد على ضرورة ترحيل لاجئين آخرين، وعلى رأسهم "مرتكبو الجرائم والإسلامويون". و كان في مقدمة مستقبلي الوفد الألماني- السويدي والذي توجه من قبرص إلى العاصمة السورية وسط إجراءات أمنية مشددة في دمشق وزير الداخلية السوري أنس خطاب، الذي وفي مستهل الاجتماع، قالت الوزيرة الألمانية إن سقوط نظام الأسد "يمثل فرصة للتحول إلى الديمقراطية في سوريا". لا يفوتك الشرع بدء مباحثات سرية مع ألمانيا لإعادة اللاجئين وكانت صحيفة بيلد الألمانية قد نقلت في منتصف مارس الماضي عن المتحدث بإسم وزارة الخارجية السورية تصريحاته بأن هناك بالفعل إتصالات مع الحكومة الانتقالية السورية حول وأشارت الصحيفة إلى أن الحكومة الألمانية تدرس بعناية تنظيم زيارة رسمية إلى دمشق، في خطوة وصفتها بـ"بالغة الحساسية"، بالنظر إلى الوضع السياسي المعقد في سوريا. كما أوضح التقرير أن المفاوضات تستهدف 974 ألف لاجئ سوري يعيشون في ألمانيا، مما يجعلها واحدة من أكبر عمليات العودة الطوعية المحتملة في أوروبا. وتعد الدوافع الاقتصادية الأساسية هي العنصر الأبرز وراء هذه الخطة لتخفيف الضغط على نظام الرعاية الاجتماعية الألماني، حيث كشفت الصحيفة أن 512 ألف سوري يحصلون على إعانات اجتماعية، تُقدّر قيمتها بأربعة مليارات يورو سنويًا، أي بمعدل 664 يورو شهريًا لكل لاجئ. وكان مستشار النمسا كارل نيهامر قد أعلن بعد أيام من الإطاحة بالأسد ، قائلا في اليوم نفسه إن الوضع الأمني في سوريا سيجري إعادة تقييمه للسماح بترحيل اللاجئين السوريين. وقال نيهامر في تدوينة باللغة الإنجليزية على منصة إكس: "النمسا ستدعم السوريين الراغبين في العودة إلى وطنهم بمكافأة عودة قدرها 1000 يورو..البلاد تحتاج الآن إلى مواطنيها لإعادة بنائها". إقرأ أيضاً


الموجز
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الموجز
الشرع يخوض مباحثات سرية مع ألمانيا لإعادة اللاجئين السوريين
نقلت صحيفة بيلد الألمانية عن المتحدث بإسم وزارة الخارجية السورية تصريحاته بأن هناك بالفعل إتصالات مع الحكومة الانتقالية السورية حول عودة اللاجئين، فيما إمتنع عن تقديم أي تفاصيل حول ترتيبات السفر المحتملة أو الجدول الزمني للخطط المطروحة. المزيد من التفاصيل تسردها الضغط على نظام الرعاية الإجتماعية يدفع ألمانيا للتخلص من عبء اللاجئين وأشارت الصحيفة إلى أن كما أوضح التقرير أن المفاوضات تستهدف 974 ألف لاجئ سوري يعيشون في ألمانيا، مما يجعلها واحدة من أكبر عمليات العودة الطوعية المحتملة في أوروبا. وتعد الدوافع الاقتصادية الأساسية هي العنصر الأبرز وراء هذه الخطة لتخفيف الضغط على نظام الرعاية الاجتماعية الألماني، حيث كشفت الصحيفة أن 512 ألف سوري يحصلون على إعانات اجتماعية، تُقدّر قيمتها بأربعة مليارات يورو سنويًا، أي بمعدل 664 يورو شهريًا لكل لاجئ. لا يفوتك النمسا تكافيء من يقرر العودة من اللاجئين وكان مستشار النمسا كارل نيهامر قد أعلن بعد أيام من الإطاحة بالأسد ، قائلا في اليوم نفسه إن الوضع الأمني في سوريا سيجري إعادة تقييمه للسماح بترحيل اللاجئين السوريين. وقال نيهامر في تدوينة باللغة الإنجليزية على منصة إكس: "النمسا ستدعم السوريين الراغبين في العودة إلى وطنهم بمكافأة عودة قدرها 1000 يورو..البلاد تحتاج الآن إلى مواطنيها لإعادة بنائها". ويتعرض الكثير من القادة في أوروبا، لضغوط مستمرة لتبني قرارات فاعلة في تشديد سياسات الهجرة حيث أعلنت عدة دول عن عمليات الترحيل الطوعية كما أوقفت معالجة طلبات اللجوء التي تقدم بها السوريون، مثلما فعلت أكثر من 12 دولة أوروبية. أكدت الأمم المتحدة، في ديسمبر الماضي أن العالم يواجه خطر نزوح 1.1 مليون نازح إضافي بعد إنهيار نظام الرئيس 'بشار الأسد' ، و أن كان نزوح داخلي حيث مع إغلاق كافة المطارات السورية بالإضافة إلى إغلاق الدول التي تربطها أشرطة حدودية مع سورية كافة المعابر لمنع أى تسلل من قبل الإرهابيين أو موجات نزوح قد لا تستطع تلك الدول تحملها لاسيما مع موجات التضخم الكبيرة التي يواجهها العالم . من جهته فقد دعى محمد البشير، رئيس وزراء سوريا فور توليه منصبه المواطنين السوريين في كافة أنحاء العالم للعودة لوطنهم في الوقت الذي بدأت فيه دول العالم تُلمح إلى إمكانية اعترافها بالحكومة الانتقالية السورية. وقال محمد البشير، إن حقوق جميع الطوائف ستكون مضمونة، داعيًا جميع السوريين في الخارج للعودة إلى وطنهم. إقرأ أيضاً