أحدث الأخبار مع #يورومونيتور


Khaleej Times
منذ 4 ساعات
- أعمال
- Khaleej Times
50 مليار درهم سوق التجارة الإلكترونية الإماراتي 2029
من المتوقع أن يتجاوز سوق التجارة الإلكترونية في دولة الإمارات 50.6 مليار درهم (13.8 مليار دولار) بحلول عام 2029، بحسب تقرير صدر يوم الأربعاء. وبحسب "تقرير التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2024"، الذي أعدته "إيزي دبي"، المنطقة المخصصة بالكامل للتجارة الإلكترونية في دبي الجنوب، بالتعاون مع "يورومونيتور إنترناشيونال" (Euromonitor International)، المزود الرائد عالمياً لمعلومات الأعمال العالمية، فقد وصل سوق التجارة الإلكترونية في دولة الإمارات العربية المتحدة إلى 32.3 مليار درهم (8.8 مليار دولار) في عام 2024. يواصل قطاع التجارة الإلكترونية في دولة الإمارات العربية المتحدة نموه، مدفوعاً بجيل شاب مُلِمٍّ بالتكنولوجيا، يُفضِّل التسوق عبر الإنترنت، إلى جانب بنية تحتية متطورة، وانتشار واسع للإنترنت، وخدمات توصيل فعّالة. في عام 2024، كانت فئات المنتجات الثلاث الأولى من حيث القيمة هي الملابس والأحذية، والإلكترونيات الاستهلاكية، ومنتجات العناية المنزلية. وفقاً لمسح "يورومونيتور" للمستهلكين الرقميين، لا تزال بطاقات الائتمان والخصم أكثر طرق الدفع استخداماً في الإمارات العربية المتحدة. ومع ذلك، شهد استخدام المحافظ الرقمية نمواً ملحوظاً، من 41% في عام 2020 إلى 53% في عام 2024. إضافةً إلى ذلك، تكتسب خيارات الدفع البديلة، مثل "اشترِ الآن وادفع لاحقاً"، شعبيةً متزايدة، مما يزيد من معدلات التحويل ومتوسط قيم سلة التسوق، مما يُبرز ثقة المستهلكين في حلول الدفع المرنة. ويُعد التوصيل المجاني والإرجاع المجاني من المحركات القوية للتجارة الإلكترونية في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث يعمل تجار التجزئة على موازنة هذه العروض بشكل استراتيجي لتعزيز رضا العملاء مع إدارة الخدمات اللوجستية بعناية لتقليل تأثيرها على الربحية. على الصعيد الإقليمي، بلغ حجم سوق التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 126.7 مليار درهم إماراتي (34.5 مليار دولار أمريكي) في عام 2024، مسجلاً نمواً سنوياً بنسبة 13%. وقد عزز هذا النمو نمو التجارة عبر الهاتف المحمول والمعاملات العابرة للحدود. ومن المتوقع أن يصل حجم السوق إلى 212.2 مليار درهم إماراتي (57.8 مليار دولار أمريكي) بحلول عام 2029. ويدعم هذا النمو في المنطقة، وخاصة في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، استثمارات البنية التحتية، والمبادرات الرقمية المدعومة حكومياً، وقاعدة المستهلكين المتصلين بالإنترنت بشكل كبير. وشهدت الأغذية والمشروبات ومنتجات العناية المنزلية نمواً ملحوظاً بين عامي 2019 و2024، ومن المتوقع أن يمتد هذا التوجه ليشمل فئات أخرى. كما يُعزى توسع التجارة الإلكترونية عبر الحدود في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى زيادة الطلب على المنتجات الدولية، وتحسين الخدمات اللوجستية ومنصات الدفع، وزيادة كفاءة الإجراءات الجمركية. قال "محسن أحمد"، الرئيس التنفيذي للمنطقة اللوجستية في دبي الجنوب: "يشهد قطاع التجارة الإلكترونية في دولة الإمارات العربية المتحدة تطوراً متسارعاً، وتفخر "إيزي دبي" بكونها في طليعة هذا التحول. فمن خلال توفير بنية تحتية عالمية المستوى واتصال سلس، نمكّن الشركات العالمية والإقليمية من الازدهار والتوسع. ويدعم هذا النمو أيضاً سياسات حكومة الإمارات الثاقبة، ولوائحها الذكية، واستثماراتها المستدامة في التحول الرقمي، والخدمات اللوجستية، والبنية التحتية. ونتيجةً لذلك، لا تكتفي دولة الإمارات بتعزيز مكانتها كمركز رائد للتجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا فحسب، بل تبرز أيضاً كمؤثر عالمي تنافسي يُسهم في رسم ملامح مستقبل التجارة الرقمية."


مستقبل وطن
منذ 7 ساعات
- أعمال
- مستقبل وطن
8.8 مليار دولار حجم سوق التجارة الإلكترونية بالإمارات خلال 2024
بلغ حجم سوق التجارة الإلكترونية في دولة الإمارات، 32.3 مليار درهم (8.8 مليار دولار) خلال 2024، مع توقعات أن تصل قيمته لأكثر من 50.6 مليار درهم (13.8 مليار دولار) بحلول 2029، وذلك حسب النسخة الخامسة من تقرير "التجارة الإلكترونية بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2024" الصادر عن "إي. زي. دبي"، المنطقة المخصصة بالكامل للتجارة الإلكترونية في دبي الجنوب، بالتعاون مع "يورومونيتور إنترناشيونال". ويواصل قطاع التجارة الإلكترونية في الإمارات نموه اللافت، مدفوعاً بجيل شاب بارع في مجال التكنولوجيا ويفضّل التسوّق عبر الإنترنت، إلى جانب توافر بنية تحتية رقمية متقدمة، وانتشار خدمات الإنترنت، وكفاءة أنظمة التوصيل. ووفق التقرير ففي عام 2024، تصدّرت فئات الملابس والأحذية، والإلكترونيات الاستهلاكية، ومنتجات العناية المنزلية قائمة المنتجات الأعلى قيمة. وأظهرت نتائج استطلاع المستهلك الرقمي الصادر عن "يورومونيتور" أن بطاقات الائتمان والخصم لا تزال الوسيلة الأكثر استخداماً للدفع عند التسوق عبر الإنترنت في الإمارات، إلا أن استخدام المحافظ الرقمية سجل نمواً لافتاً، مرتفعاً من 41 بالمئة في عام 2020 إلى 53 بالمئة في عام 2024، كما تشهد خيارات الدفع البديلة، مثل "اشترِ الآن وادفع لاحقاً"، إقبالاً متزايداً، لما توفره من مرونة تسهم في زيادة نسب إتمام عمليات الشراء ورفع متوسط قيمة السلة الشرائية، ما يعكس ثقة المستهلكين في هذه الحلول. ويُعدّ تقديم خدمات التوصيل المجاني والإرجاع المجاني من أبرز العوامل المحفّزة لنمو التجارة الإلكترونية في الإمارات، حيث تعتمد المتاجر الإلكترونية على هذه الإستراتيجيات لتعزيز رضا العملاء، مع إدارة التكاليف اللوجستية بكفاءة للحفاظ على ربحيتها. وعلى مستوى المنطقة، بلغ حجم سوق التجارة الإلكترونية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا نحو 126.7 مليار درهم (34.5 مليار دولار) في عام 2024، محققاً نمواً سنوياً بنسبة 13 بالمئة. ويُعزى هذا النمو إلى الانتشار المتزايد للتجارة عبر الأجهزة المحمولة وتوسّع المعاملات عبر الحدود، فيما أنه من المتوقع أن يصل حجم السوق الإقليمي إلى 212.2 مليار درهم (57.8 مليار دولار) بحلول عام 2029. ويستند هذا النمو إلى الاستثمارات في البنية التحتية، والمبادرات الحكومية الرقمية، وزيادة الترابط التكنولوجي للمستهلكين، لا سيما في الإمارات والسعودية. وشهدت فئات الأغذية والمشروبات ومنتجات العناية المنزلية نمواً ملحوظاً خلال الفترة من 2019 إلى 2024، ومن المتوقع أن تمتد هذه الديناميكية إلى فئات أخرى. كما يواصل التسوّق الإلكتروني عبر الحدود اكتساب الزخم في المنطقة، بدعم من الطلب المتزايد على المنتجات العالمية، وتطوّر البنية التحتية للدفع والخدمات اللوجستية، وتحسين الإجراءات الجمركية. وقال محسن أحمد، المدير التنفيذي للمنطقة اللوجستية في دبي الجنوب، إن قطاع التجارة الإلكترونية في الإمارات يشهد تحوّلاً متسارعاً، وتعمل "إي. زي. دبي" على تمكين هذا التحوّل، من خلال توفير بنية تحتية عالمية المستوى واتصال لوجستي فائق. وأضاف أن هذا النمو يأتي انعكاساً لسياسات الدولة الاستباقية، والتشريعات الذكية، والاستثمارات المستمرة في التحول الرقمي والخدمات اللوجستية، وبذلك، تواصل الإمارات تعزيز مكانتها مركزا إقليميا رائدا في التجارة الإلكترونية، وترسي أسس دورها كمساهم عالمي مؤثر في مستقبل التجارة الرقمية. يشار إلى أن "إي. زي. دبي"، تم تصميمها لاستقطاب شركات التجارة الإلكترونية الرائدة من شتى أنحاء العالم، ووضع معيار جديد للقطاع بفضل بنيتها التحتيّة، وتتميّز هذه المنطقة التي أطلقها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، في يناير 2019 بموقع إستراتيجي في قلب المنطقة اللوجستية بدبي الجنوب.


البيان
منذ 13 ساعات
- أعمال
- البيان
32.3 مليار درهم التجارة الإلكترونية في الإمارات 2024
بلغ حجم سوق التجارة الإلكترونية في الإمارات 32.3 مليار درهم في 2024، مع توقعات أن يبلغ 50.6 مليار درهم بحلول 2029، وفق تقرير «التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2024» الصادر عن «إي. زي. دبي»، بالتعاون مع «يورومونيتور إنترناشيونال». ويواصل قطاع التجارة الإلكترونية في الإمارات نموه اللافت، مدفوعاً بجيل شاب بارع في التكنولوجيا ويفضّل التسوّق عبر الإنترنت، وتوافر بنية تحتية رقمية متقدمة، وانتشار خدمات الإنترنت، وكفاءة أنظمة التوصيل. وفي 2024، تصدّرت فئات الملابس والأحذية، والإلكترونيات الاستهلاكية، ومنتجات العناية المنزلية قائمة المنتجات الأعلى قيمة. وأظهرت نتائج استطلاع المستهلك الرقمي الصادر عن «يورومونيتور» أن بطاقات الائتمان والخصم لا تزال الوسيلة الأكثر استخداماً للدفع عند التسوق عبر الإنترنت في الدولة، إلا أن استخدام المحافظ الرقمية سجل نمواً لافتاً، مرتفعاً من 41% في 2020 إلى 53% في 2024. كما تشهد خيارات الدفع البديلة، مثل «اشترِ الآن وادفع لاحقاً»، إقبالاً متزايداً. ويُعدّ تقديم خدمات التوصيل المجاني والإرجاع المجاني من أبرز العوامل المحفّزة لنمو التجارة الإلكترونية في الدولة، حيث تعتمد المتاجر الإلكترونية على هذه الاستراتيجيات لتعزيز رضا العملاء وعلى مستوى المنطقة، بلغ حجم سوق التجارة الإلكترونية نحو 126.7 مليار درهم 2024 بنمو 13% بدعم انتشار التجارة عبر الأجهزة المحمولة وتوسّع المعاملات عبر الحدود. ومن المتوقع أن يصل حجم السوق الإقليمي إلى 212.2 مليار درهم (57.8 مليار دولار) بحلول 2029. ويستند هذا النمو إلى الاستثمارات في البنية التحتية، والمبادرات الحكومية الرقمية. وشهدت فئات الأغذية والمشروبات ومنتجات العناية المنزلية نمواً ملحوظاً من 2019 إلى 2024. وقال محسن أحمد، المدير التنفيذي للمنطقة اللوجستية في دبي الجنوب: يشهد قطاع التجارة الإلكترونية في الإمارات تحوّلاً متسارعاً، ونحن في «إي. زي. دبي» نفخر بدورنا الريادي في تمكين هذا التحوّل، من خلال توفير بنية تحتية عالمية المستوى واتصال لوجستي فائق. 125 مليارا سوق التجارة الإلكترونية بالإمارات 70 % من متسوقي الإمارات يستخدمون الذكاء الاصطناعي الفشل ليس النهاية.. رائد التجارة الإلكترونية بالهند يروي تجربته المذهلة 900 مليار دولار مساهمات متوقعة من الاقتصاد الرقمي العربي 2030


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- أعمال
- العين الإخبارية
التجارة الإلكترونية في الإمارات.. سوق يتخطى 50 مليار درهم بحلول 2029
بلغ حجم سوق التجارة الإلكترونية في دولة الإمارات 32.3 مليار درهم "8.8 مليار دولار" خلال عام 2024، مع توقعات بأن تصل قيمته لأكثر من 50.6 مليار درهم "13.8 مليار دولار" بحلول عام 2029. والإحصائيات تضمنتها النسخة الخامسة من تقرير "التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2024" الصادر عن "إي. زي. دبي"، المنطقة المخصصة بالكامل للتجارة الإلكترونية في دبي الجنوب، بالتعاون مع "يورومونيتور إنترناشيونال"، المزود العالمي لمعلومات الأعمال والأبحاث وتحليل السوق ورؤى المستهلكين. ويواصل قطاع التجارة الإلكترونية في الإمارات نموه اللافت، مدفوعاً بجيل شاب بارع في مجال التكنولوجيا ويفضّل التسوّق عبر الإنترنت، إلى جانب توافر بنية تحتية رقمية متقدمة، وانتشار خدمات الإنترنت، وكفاءة أنظمة التوصيل. تقرير التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط ووفق التقرير ففي عام 2024، تصدّرت فئات الملابس والأحذية، والإلكترونيات الاستهلاكية، ومنتجات العناية المنزلية قائمة المنتجات الأعلى قيمة. وأظهرت نتائج استطلاع المستهلك الرقمي الصادر عن "يورومونيتور" أن بطاقات الائتمان والخصم لا تزال الوسيلة الأكثر استخداماً للدفع عند التسوق عبر الإنترنت في الإمارات، إلا أن استخدام المحافظ الرقمية سجل نمواً لافتاً، مرتفعاً من 41% في عام 2020 إلى 53% في عام 2024. طما تشهد خيارات الدفع البديلة، مثل "اشترِ الآن وادفع لاحقاً"، إقبالاً متزايداً، لما توفره من مرونة تسهم في زيادة نسب إتمام عمليات الشراء ورفع متوسط قيمة السلة الشرائية، ما يعكس ثقة المستهلكين في هذه الحلول. عوامل الدفع بنمو التجارة الإلكترونية ويُعدّ تقديم خدمات التوصيل المجاني والإرجاع المجاني من أبرز العوامل المحفّزة لنمو التجارة الإلكترونية في الإمارات، حيث تعتمد المتاجر الإلكترونية على هذه الاستراتيجيات لتعزيز رضا العملاء، مع إدارة التكاليف اللوجستية بكفاءة للحفاظ على ربحيتها. وعلى مستوى المنطقة، بلغ حجم سوق التجارة الإلكترونية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا نحو 126.7 مليار درهم "34.5 مليار دولار" في عام 2024، محققاً نمواً سنوياً بنسبة 13%. ويُعزى هذا النمو إلى الانتشار المتزايد للتجارة عبر الأجهزة المحمولة وتوسّع المعاملات عبر الحدود، فيما أنه من المتوقع أن يصل حجم السوق الإقليمي إلى 212.2 مليار درهم "57.8 مليار دولار" بحلول عام 2029. ويستند هذا النمو إلى الاستثمارات في البنية التحتية، والمبادرات الحكومية الرقمية، وزيادة الترابط التكنولوجي للمستهلكين، لا سيما في الإمارات والسعودية. أبرز فئات المنتجات في التجارة الإلكترونية وشهدت فئات الأغذية والمشروبات ومنتجات العناية المنزلية نمواً ملحوظاً خلال الفترة من 2019 إلى 2024، ومن المتوقع أن تمتد هذه الديناميكية إلى فئات أخرى. كما يواصل التسوّق الإلكتروني عبر الحدود اكتساب الزخم في المنطقة، بدعم من الطلب المتزايد على المنتجات العالمية، وتطوّر البنية التحتية للدفع والخدمات اللوجستية، وتحسين الإجراءات الجمركية. وقال محسن أحمد، المدير التنفيذي للمنطقة اللوجستية في دبي الجنوب، إن قطاع التجارة الإلكترونية في الإمارات يشهد تحوّلاً متسارعاً، وتعمل 'إي. زي. دبي' على تمكين هذا التحوّل، من خلال توفير بنية تحتية عالمية المستوى واتصال لوجستي فائق. استثمارات الإمارات في التجارة الرقمية وأضاف أن هذا النمو يأتي انعكاساً لسياسات الدولة الاستباقية، والتشريعات الذكية، والاستثمارات المستمرة في التحول الرقمي والخدمات اللوجستية، وبذلك، تواصل الإمارات تعزيز مكانتها مركزا إقليميا رائدا في التجارة الإلكترونية، وترسي أسس دورها كمساهم عالمي مؤثر في مستقبل التجارة الرقمية. يشار إلى أن "إي. زي. دبي"، تم تصميمها لاستقطاب شركات التجارة الإلكترونية الرائدة من شتى أنحاء العالم، ووضع معيار جديد للقطاع بفضل بنيتها التحتيّة، وتتميّز هذه المنطقة التي أطلقها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، في يناير/ كانون الثاني 2019 بموقع استراتيجي في قلب المنطقة اللوجستية بدبي الجنوب. aXA6IDIxNy4xNTYuOTEuMTUg جزيرة ام اند امز RO


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
8.8 مليار دولار سوق التجارة الإلكترونية بالإمارات خلال 2024
ويواصل قطاع التجارة الإلكترونية في الإمارات نموه اللافت، مدفوعاً بجيل شاب بارع في مجال التكنولوجيا ويفضّل التسوّق عبر الإنترنت ، إلى جانب توافر بنية تحتية رقمية متقدمة، وانتشار خدمات الإنترنت ، وكفاءة أنظمة التوصيل. ووفق التقرير ففي عام 2024، تصدّرت فئات الملابس والأحذية، والإلكترونيات الاستهلاكية، ومنتجات العناية المنزلية قائمة المنتجات الأعلى قيمة. وأظهرت نتائج استطلاع المستهلك الرقمي الصادر عن "يورومونيتور" أن بطاقات الائتمان والخصم لا تزال الوسيلة الأكثر استخداماً للدفع عند التسوق عبر الإنترنت في الإمارات، إلا أن استخدام المحافظ الرقمية سجل نمواً لافتاً، مرتفعاً من 41 بالمئة في عام 2020 إلى 53 بالمئة في عام 2024، كما تشهد خيارات الدفع البديلة، مثل "اشترِ الآن وادفع لاحقاً"، إقبالاً متزايداً، لما توفره من مرونة تسهم في زيادة نسب إتمام عمليات الشراء ورفع متوسط قيمة السلة الشرائية، ما يعكس ثقة المستهلكين في هذه الحلول. ويُعدّ تقديم خدمات التوصيل المجاني والإرجاع المجاني من أبرز العوامل المحفّزة لنمو التجارة الإلكترونية في الإمارات، حيث تعتمد المتاجر الإلكترونية على هذه الإستراتيجيات لتعزيز رضا العملاء، مع إدارة التكاليف اللوجستية بكفاءة للحفاظ على ربحيتها. وعلى مستوى المنطقة، بلغ حجم سوق التجارة الإلكترونية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا نحو 126.7 مليار درهم (34.5 مليار دولار) في عام 2024، محققاً نمواً سنوياً بنسبة 13 بالمئة. ويُعزى هذا النمو إلى الانتشار المتزايد للتجارة عبر الأجهزة المحمولة وتوسّع المعاملات عبر الحدود، فيما أنه من المتوقع أن يصل حجم السوق الإقليمي إلى 212.2 مليار درهم (57.8 مليار دولار) بحلول عام 2029. ويستند هذا النمو إلى الاستثمارات في البنية التحتية ، والمبادرات الحكومية الرقمية، وزيادة الترابط التكنولوجي للمستهلكين، لا سيما في الإمارات والسعودية. وشهدت فئات الأغذية والمشروبات ومنتجات العناية المنزلية نمواً ملحوظاً خلال الفترة من 2019 إلى 2024، ومن المتوقع أن تمتد هذه الديناميكية إلى فئات أخرى. كما يواصل التسوّق الإلكتروني عبر الحدود اكتساب الزخم في المنطقة، بدعم من الطلب المتزايد على المنتجات العالمية، وتطوّر البنية التحتية للدفع والخدمات اللوجستية، وتحسين الإجراءات الجمركية. وقال محسن أحمد، المدير التنفيذي للمنطقة اللوجستية في دبي الجنوب، إن قطاع التجارة الإلكترونية في الإمارات يشهد تحوّلاً متسارعاً، وتعمل "إي. زي. دبي" على تمكين هذا التحوّل، من خلال توفير بنية تحتية عالمية المستوى واتصال لوجستي فائق. وأضاف أن هذا النمو يأتي انعكاساً لسياسات الدولة الاستباقية، والتشريعات الذكية، والاستثمارات المستمرة في التحول الرقمي والخدمات اللوجستية، وبذلك، تواصل الإمارات تعزيز مكانتها مركزا إقليميا رائدا في التجارة الإلكترونية، وترسي أسس دورها كمساهم عالمي مؤثر في مستقبل التجارة الرقمية. يشار إلى أن "إي. زي. دبي"، تم تصميمها لاستقطاب شركات التجارة الإلكترونية الرائدة من شتى أنحاء العالم، ووضع معيار جديد للقطاع بفضل بنيتها التحتيّة، وتتميّز هذه المنطقة التي أطلقها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، في يناير 2019 بموقع إستراتيجي في قلب المنطقة اللوجستية بدبي الجنوب.