أحدث الأخبار مع #يوسفالعقوري،


الوئام
منذ 7 أيام
- سياسة
- الوئام
سياسي ليبي لـ'الوئام': نرفض نهب أموال البلاد المجمدة من جانب الناتو
خاص – الوئام في مواجهة جديدة على الساحة الليبية، يعود مجلس النواب وينضم لمطالب الشعب الليبي ويؤكد رفضه القاطع لأي مساس بالأموال المجمدة في الخارج، ويطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه الدمار الذي خلفه حلف الناتو في ليبيا منذ عدوانه عام 2011. الرفض الرسمي للمساس بالأموال المجمدة جاء في بيان صادر عن رئيس لجنة التحقق من الأموال الليبية المجمدة بالخارج، يوسف العقوري، حيث حذّر المجلس من أي محاولات لاستخدام هذه الأموال خارج إطارها القانوني. خطوة بريطانية مرفوضة وأشار البيان إلى أن البرلمان البريطاني يدرس مشروعاً لتعويض ضحايا هجمات الجيش الجمهوري الإيرلندي من الأموال الليبية المجمدة، رغم أن قرارات مجلس الأمن الدولي (1970 و1973 لعام 2011) تحظر التصرف بهذه الأموال. وأكد العقوري: 'نرفض أي انتهاك للقانون الدولي من قبل المملكة المتحدة أو غيرها، وسنتصدى لأي محاولة للعبث بأموال الشعب الليبي، التي تظل ملكاً خالصاً له. أي خطوة في هذا الاتجاه ستواجه برد فعل قوي لحماية حقوق الليبيين'. في السياق يقول السياسي الليبي صبري المبروك، إن هذه المزاعم ليست سوى ستاراً خادعاً لنهب المال العام الليبي، فالأموال المجمدة هي ملكٌ خالصٌ للدولة الليبية وشعبها، ولا يحقُّ لأي جهةٍ أجنبيةٍ التصرفُ فيها دون إرادة ليبيا الحرة. وأوضح المبروك خلال تصريحاته لـ'الوئام'، أن ربط هذه الأموال بأحداثٍ تاريخيةٍ بعيدةٍ – يُرادُ منها تسييس القضية وتحويلها إلى مساومةٍ سياسيةٍ وهو ما يُعد انتهاكاً صارخاً للسيادة، واستهانةً فاضحةً بحقوق شعبٍ عانى الأمرين من تدخلات الناتو العسكرية المدمرة. النواب يرفض مجلس النواب أصدر هذا البيان دعماً للمطالب الليبية بمحاسبة حلف الناتو وتعويض المتضررين من الحرب التي أشعلها عام 2011. وفي تحرك قانوني مهم رفعت نقابة المحامين الليبية دعوى قضائية ضد الحلف، مطالبةً بتعويض الضحايا وإعادة إعمار ما دمرته الغارات العشوائية، التي طالت منشآت مدنية وأدت إلى أزمات إنسانية طويلة الأمد. وأعلن فتحي الشبلي، رئيس حزب 'صوت الشعب'، دعمه الكامل للدعوى، قائلاً: 'الناتو يتحمل المسؤولية الكاملة عن الانهيار الأمني والاقتصادي في ليبيا، بل وعن انتشار أمراض خطيرة مثل السرطان بسبب استخدام أسلحة اليورانيوم المنضب'. هذه المطالب تأتي بسبب محاولات دول حلف شمال الأطلسي وعلى رأسهم بريطانيا للإستيلاء على الثروات الليبية المجمدة متجاهلةً مبادئ العدالة والمساءلة القانونية، وهو ما أظهرته مساعي لندن الأخيرة إلى مصادرة الأموال الليبية تحت ذرائع غير مثبتة، مثل اتهام النظام السابق بدعم هجمات إرهابية قديمة، دون أي أدلة قاطعة.


أخبار ليبيا 24
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا 24
العقوري في إيطاليا لبحث التعاون في قطاع الزراعة
العقوري في إيطاليا لبحث التعاون في قطاع الزراعة أخبار ليبيا 24 أجرى رئيس لجنة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي بمجلس النواب، يوسف العقوري، زيارة إلى مركز البحر الأبيض المتوسط للدراسات الزراعية المتقدمة 'سيام باري' في مدينة باري الإيطالية، وذلك في إطار تعزيز التعاون الثنائي بين ليبيا وإيطاليا في مجال التنمية الزراعية. وخلال الزيارة، عقد العقوري سلسلة من الاجتماعات مع عدد من مسؤولي المركز، شملت مدير برامج الثروة البحرية، إذ جرى مناقشة سبل دعم وتطوير قطاع الأسماك في ليبيا، وأهمية تأهيل المناطق الساحلية وتقديم الدعم لصغار الصيادين. تعاون ليبي إيطالي لتطوير الثروة البحرية وجرى التأكيد على ضرورة الاستفادة من الخبرات التقنية والعلمية التي يمتلكها المركز في مجال الثروة البحرية، بالإضافة إلى دعم البرامج التي تهدف إلى تحسين الإنتاجية في هذا القطاع. وتفقد العقوري أقسام ومختبرات المركز، واطلع على أحدث الإمكانيات المتوفرة في مجال الدراسات الزراعية المتقدمة. شملت الجولة زيارة شركة متخصصة في إنتاج زيت الزيتون وأخرى في تصنيع آلات عصر الزيتون، والتعرف على التقنيات الحديثة المستخدمة في هذه الصناعات المهمة للاقتصاد الليبي. وأكد العقوري خلال اللقاء على ضرورة إتاحة برامج المركز لكافة المناطق الليبية، وذلك لضمان تنمية شاملة ومستدامة عبر توفير تدريب متقدم للكوادر المحلية في مختلف القطاعات الزراعية. تنفيذ مشاريع مشتركة في بنغازي ودعا العقوري المدير التنفيذي للمركز إلى زيارة مدينة بنغازي لمناقشة سبل تنفيذ مشاريع مشتركة على أرض الواقع، بما يسهم في تطوير القطاع الزراعي. من جانبه، أعرب مدير المركز، 'تريليزا'، عن استعداده الكامل لدعم ليبيا في مجالات الزراعة والصحة الحيوانية وتطوير القدرات المحلية. وأكد تريليزا التزام 'سيام باري' بتعزيز الشراكة مع المؤسسات الليبية والعمل على تنفيذ مشاريع تنموية تساهم في تحسين القطاع الزراعي وتوفير فرص العمل. كما أعرب القنصل الإيطالي في ليبيا عن تقديره للجهود التي يبذلها العقوري في دعم أنشطة المركز داخل ليبيا وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مجال التنمية الزراعية.


أخبار ليبيا
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
بحث سبل التعاون في مجالات الزراعة والثروة الحيوانية بين ليبيا وإيطاليا
روما 12 مايو 2025 (الأنباء الليبية) -زار رئيس لجنة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي بمجلس النواب يوسف العقوري، مركز البحر الأبيض المتوسط للدراسات الزراعية المتقدمة 'سيام باري'، في مدينة باري الإيطالية، في إطار تعزيز التعاون بين ليبيا وإيطاليا في مجالات الزراعة والثروة البحرية. وتضمنت الزيارة لقاءات مع عدد من المسؤولين في المركز، بما في ذلك مدير برامج الثروة البحرية، حيث بحثت سُبل تطوير قطاع الأسماك في ليبيا، ودعم صغار الصيادين وتأهيل المناطق الساحلية، مستفيدين من الخبرات المتوفرة في المركز، كما اطلع العقوري على التقنيات الحديثة في الزراعة والصحة الحيوانية، وزار شركة لإنتاج زيت الزيتون وأخرى في تصنيع آلات عصر الزيتون. وشهدت الزيارة عقد اجتماع موسع بين العقوري والمدير التنفيذي للمركز، حيث جرى التركيز على تعزيز التعاون في الزراعة المستدامة، وقطاع الأسماك، وبرامج التدريب المهني، كما أكد العقوري على أهمية توسيع برامج المركز لتشمل كافة المناطق الليبية لضمان تنمية مستدامة. من جانبه، أعرب تريليزا عن استعداد المركز لدعم ليبيا في مجالات الزراعة والصحة الحيوانية، مؤكدا التزامه بتعزيز الشراكة مع المؤسسات الليبية، وتاتي تأتي في إطار جهود مجلس النواب لتطوير القطاع الزراعي الليبي وتعزيز الاقتصاد الوطني. (الأنباء الليبية روما) س خ يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال


الساعة 24
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الساعة 24
مجلس النواب الليبي يطالب بوقف العبث الغربي بالأموال المجمدة وضرورة تعويض الشعب الليبي
إنضم مجلس النواب الليبي إلى أفواج الشعب الليبي الرافض لنهب ثروات البلاد والمُطالب بالتعويضات من دول الغرب وحلف الناتو االتي أوصلت ليبيا إلى ما هي عليه اليوم من تدهور إقتصادي ودمار البنية التحتية والإنقسام السياسي وغياب رئيس واحد للدولة الليبية. هذا حيث أصدر رئيس لجنة التحقق من الأموال الليبية المجمدة بالخارج، يوسف العقوري، بيانً وقال: 'أفاد الموقع الرسمي للبرلمان البريطاني بأن مجلس اللوردات يناقش آلية لتعويض ضحايا هجمات الجيش الجمهوري الإيرلندي من الأرصدة الليبية المجمدة في بريطانيا، رغم أن قراري مجلس الأمن (1970 و1973 لسنة 2011) يؤكدان عدم جواز المساس بهذه الأموال. واستكمل البيان: 'نرفض أي محاولة من المملكة المتحدة أو غيرها للتصرف في الأرصدة الليبية المجمدة، معتبرة ذلك انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن، ونؤكد أن أي إجراء تتخذه أي دولة بشأن الأرصدة الليبية المجمدة سيُعدّ عملاً غير مقبول ومرفوض من الشعب الليبي. أي اعتداء على مقدرات الشعب الليبي يُعد انتهاكاً خطيراً، وستُتخذ إجراءات لحماية أموال الليبيين ومنع العبث بها أو استغلالها'. تُواصل دول حلف الناتو، بخطىً متعمدةٍ ومبيتة، العبث بثروات الشعب الليبي المجمدة، مُتجاهلةً بوقاحةٍ أبسط مبادئ العدالة الدولية، ورافضةً حتى مجرد التعويض عن جرائم الحرب الفادحة التي اقترفها الحلفُ بحق ليبيا منذ غزوه الدموي عام 2011. وفي انعكاسٍ صارخٍ لازدواجية المعايير، تُحاول بعض الأطراف البريطانية تمريرَ تشريعاتٍ جائرةٍ لمصادرة الأموال الليبية المُجمدة تحت ذرائع واهية، كتعويض ضحايا هجمات الجيش الجمهوري الأيرلندي، مدعيةً – دون دليلٍ قاطعٍ – تورط النظام الليبي السابق في دعم تلك العمليات قبل عقود. في هذا السياق يقول الباحث السياسي، عبدالرحيم التاجوري ، هذه المزاعم ليست سوى ستاراً خادعاً لنهب المال العام الليبي، فالأموال المجمدة هي ملكٌ خالصٌ للدولة الليبية وشعبها، ولا يحقُّ لأي جهةٍ أجنبيةٍ التصرفُ فيها دون إرادة ليبيا الحرة. كما أن ربط هذه الأموال بأحداثٍ تاريخيةٍ بعيدةٍ – يُرادُ منها تسييس القضية وتحويلها إلى مساومةٍ سياسيةٍ وهو ما يُعد انتهاكاً صارخاً للسيادة، واستهانةً فاضحةً بحقوق شعبٍ عانى الأمرين من تدخلات الناتو العسكرية المدمرة. محاولات المملكة المتحدة تأتي بالتزامن مع تزايد الأصوات الليبية المطالبة بإعادة إعمار البلاد على حساب دول حلف شمال الأطلسي التي كانت سبباً في دمار ليبيا وتدهورها السياسي والإقتصادي. حيث رفعت نقابة المحامين الليبية دعوى قضائية ضد حلف الناتو، مطالبةً بتعويض المتضررين من الحرب التي شنتها قوات الحلف عام 2011، وإعادة إعمار البنى التحتية المدنية التي دُمرت خلال العمليات العسكرية. وجاءت الدعوى وسط اتهامات بتهور الناتو في استهداف مواقع مدنية، وتجاهل العواقب الإنسانية والسياسية التي أدت إلى فوضى مستمرة منذ أكثر من عقد. وحظيت المبادرة القانونية بتأييد كبير داخل ليبيا، حيث أعلن فتحي الشبلي، رئيس حزب 'صوت الشعب'، دعمه الكامل للدعوى، مُحمّلاً الناتو المسؤولية الكاملة عن الانهيار الأمني والاقتصادي الذي أعقب الحرب. وأكد الشبلي في تصريح صحفي أن القصف العشوائي لم يكن السبب الوحيد للأزمة، بل تسبب أيضاً في انتشار أمراض خطيرة، أبرزها السرطان، نتيجة استخدام أسلحة مشبعة باليورانيوم المنضب. في الختام طرح التاجوري سؤالاً مهماً وقال: 'أين المبادئُ التي تدَّعيها دولُ الحلف؟ وأين مسؤوليتها عن تعويض ليبيا عن الدمار الذي أوقعته فيها؟ أم أن العدالةَ في نظرهم تُطبقُ انتقائياً، فتسري على الضعفاءِ بينما تُعفى منها القوى الغاشمة؟'.


أخبار ليبيا
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
العقوري من إيطاليا: ليبيا تفتح أبوابها للاستثمار الزراعي وتستفيد من الخبرات الدولية
🌱 العقوري يزور إيطاليا لتعزيز التعاون الزراعي ويدعو المستثمرين الأجانب للاستفادة من فرص ليبيا ليبيا – بدأ يوسف العقوري، رئيس لجنة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي بمجلس النواب، زيارة رسمية إلى جمهورية إيطاليا، ضمن مشاركته في فعاليات معرض الزراعة والأغذية Macfrut 2025 المقام بمدينة ريمني، بهدف تعزيز التعاون الثنائي في القطاع الزراعي والغذائي. 🔹 لقاء مع رئيس المعرض وبحث فرص الاستثمار الزراعي 🤝 التقى العقوري بـ برينزو بيراجيني، رئيس المعرض ورئيس شركة تشيزينا فييرا (Cesena Fiera) المنظمة للفعالية، حيث بحث الجانبان آليات التعاون بين البلدين في الزراعة، الأمن الغذائي، وإنتاج البذور، مؤكدًا على وجود فرص واسعة في ليبيا للمستثمرين الأجانب في هذا القطاع. 🔹 جولة على أبرز الشركات الزراعية الإيطالية والدولية 🌍 قام رئيس اللجنة بجولة داخل أروقة المعرض، اطلع خلالها على أحدث ما تقدمه الشركات الإيطالية والعالمية من حلول وتقنيات حديثة في مجالات الزراعة الذكية، سلاسل الإمداد، التكنولوجيا الحيوية، ومعالجة المحاصيل. 🔹 Macfrut 2025.. منصة أوروبية دولية لتبادل الخبرات الزراعية 🌐 أشار العقوري إلى أهمية المشاركة في هذا المعرض الذي يُعد من أبرز الفعاليات الزراعية في أوروبا، مشيدًا بدوره في تبادل الخبرات الدولية وفتح آفاق جديدة أمام ليبيا لتحديث قطاعها الزراعي. 🔹 دعم الاقتصاد البديل وتقدير لدور 'سيمباري' في الزراعة الليبية 🌾 أكد العقوري أن هذه الزيارة تأتي في إطار تشجيع تنويع الاقتصاد الليبي وتقليل الاعتماد على النفط، مشيدًا في ختام زيارته بـ مركز البحر المتوسط لأبحاث الزراعة 'سيمباري' على دوره المهم في دعم القطاع الزراعي الليبي وتعزيز التعاون البحثي والتقني مع الشركاء الدوليين.