logo
#

أحدث الأخبار مع #يوسفالملا

الإمارات تحصد 16 ميدالية في دورة الألعاب العالمية الشتوية للأولمبياد الخاص تورين 2025
الإمارات تحصد 16 ميدالية في دورة الألعاب العالمية الشتوية للأولمبياد الخاص تورين 2025

مجلة سيدتي

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • مجلة سيدتي

الإمارات تحصد 16 ميدالية في دورة الألعاب العالمية الشتوية للأولمبياد الخاص تورين 2025

نجحت بعثة الإمارات في دورة الألعاب العالمية الشتوية للأولمبياد الخاص تورين 2025 التي أقيمت في إيطاليا، بأن تحقق إجمالي 16 ميدالية، منها 4 ذهبيات و5 فضيات و7 برونزيات، ما يعد إضافة جديدة إلى رصيد الإنجازات الرياضية الإماراتية في أول ألعاب شتوية بعد استضافة أبوظبي للألعاب العالمية الصيفية 2019، وهو الإنجاز الأكبر لبعثات منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وكان فريق الأولمبياد الخاص الإماراتي ، الذي ضم 11 لاعبًا ولاعبة من ذوي التحديات الذهنية والنمائية، قد أظهر تفوقه في الرياضات الشتوية التي شارك فيها، وهي: الجري على الثلج، تزلج اختراق الضاحية، التزلج الفني على الجليد، التزلج الألبي، التزلج السريع على مضمار قصير، والتزلج اللوحي. الأولمبياد الخاص الإماراتي يذكر أنّ المشاركة الإماراتية في الألعاب الأولمبية الشتوية للأولمبياد الخاص في إيطاليا، والتي شهدت مشاركة 1,500 لاعبًا من 102 دولة، تؤكد على قوة العمل الجماعي والتفاني في التدريب والتحضير الرائع حيث نظم الأولمبياد الخاص الإماراتي سلسلة من الجلسات التدريبية المكثفة للاعبين المشاركين، والتي ركزت على تطوير مهاراتهم في الرياضات الست التي يتنافسون فيها. وقد نُظم معسكران تدريبيان، الأول في أوزبكستان في يناير 2025، والثاني في دبي في مارس 2025 قبيل سفر اللاعبين إلى تورين. وقبل ذلك نُظمت دورة تدريبية لمدربي الرياضات الشتوية في نوفمبر 2024، بهدف تمكينهم من إعداد اللاعبين بشكل يضمن جاهزيتهم التامة للمنافسات. إنجازات فريق الأولمبياد الخاص الإماراتي تجدر الإشارة إلى أنّ إنجازات فريق الأولمبياد الخاص الإماراتي، شملت فوز مينه المزروعي بالميدالية الذهبية في مسابقة "نوفز سوبر جي" ضمن رياضة التزلج اللوحي، والميدالية الفضية في سباق التزلج المتعرج، والميدالية البرونزية في سباق التزلج اللوحي "السلالم العملاقة"، وفوز زليخة المنصوري بالميدالية الذهبية في سباق 100 متر لرياضة تزلج اختراق الضاحية، وفوز يوسف الملا بالميدالية الذهبية في مسابقة "نوفز جي" ضمن رياضة التزلج الألبي، والميدالية البرونزية في كل من التزلج المتعرج الألبي والتزلج الألبي "نوفز سوبر جي"، وفوز خلود الخوري بالميدالية الفضية في سباق التزلج السريع لمسافة 500 متر، والميدالية البرونزية في سباقي التزلج السريع لمسافتي 333 متر و777 متر، وفوز عبد الله النعيمي بميدالية ذهبية وأخرى برونزية في سباق التزلج اللوحي "السلالم العملاقة" ومسابقة التزلج اللوحي "نوفز سوبر جي"، وفوز سلمى السلامي بالميدالية الفضية في سباق الجري على الثلج لمسافة 200 متر، والميدالية البرونزية سباق الجري على الثلج لمسافة، 100 متر، وفوز هزاع المحيربي بالميدالية الفضية في مسابقة التزلج الفني – فردي، وفوز أحمد الجيلاني بالميدالية الفضية في سباق الجري على الثلج لمسافة 100 متر، وفوز حمدة الحسني بالمركز الرابع في مسابقة التزلج الفني – فردي، وفوز ليفة العامري بالمركز الرابع في سباق تزلج اختراق الضاحية لمسافة 100 متر. وعلى هامش الألعاب أجريت بعض الفحوصات الصحية للاعبين في إطار برنامج "الكشف الصحي" الذي يُعد جزءًا من جهود الحفاظ على صحة اللاعبين وضمان مشاركتهم في أفضل حال. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة x

«التحرير»... ملحمة وطنية في التآلف المجتمعي
«التحرير»... ملحمة وطنية في التآلف المجتمعي

الرأي

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي

«التحرير»... ملحمة وطنية في التآلف المجتمعي

- يوسف الملا: إحياء ذكرى الغزو المُؤلمة يعطينا دافعاً للإحساس والشعور بالوطنية - محمد الحداد: الأُلفة الاجتماعية بين الناس الركيزة الأساسية لأي وحدة وطنية - عبدالله سهر: ضروري أن يسرد جيل الغزو والتحرير القصص للأجيال القادمة لما فيها من قِيم وطنية سامية دعا عدد من المتخصصين والباحثين في علم الاجتماع والعلوم العسكرية، إلى الاستفادة من الدروس المستقاة من الغزو العراقي الغاشم في تعزيز الوحدة الوطنية. جاء ذلك في الجلسة الحوارية التي حملت عنوان «دور ملحمة التحرير في تعزيز الوحدة الوطنية»، واستضافها، أول من أمس، «ديوان الوحدة الوطنية» ديوان «سهر والمعطش»، في منطقة المسايل. وكانت البداية مع آمر سرب 25 أثناء فترة تحرير الكويت، اللواء أركان حرب طيار متقاعد يوسف الملا، الذي بين أن إحياء الذكرى يعطي شعوراً بالوطنية، مشيراً إلى أن «34 عاماً ونصف العام مرت على أحداث الغزو الغاشم، فمن كان عمره 5 سنوات آنذاك أصبح عمره الآن 40 سنة، فهو لا يعرف ماذا حدث، وبالتالي إحياء الذكرى المؤلمة يعطينا نوعاً من الدافع إلى الاحساس والشعور بالوطنية». عوامل التحرير وأشار يوسف الملا، إلى أن «تلاحم المواطنين في هذه الأزمة وارتباطهم بالقيادة السياسية ومؤتمر جدة والتعاون والإخلاص في العمل من جميع الجبهات سواء كانت سياسية أم إعلامية أم فردية، وهذا جميعه أدى إلى تحرير الكويت». وأضاف «مسألة العمليات العسكرية كانت عاملاً مساعداً بسبب ما قامت به الكويت من مساعدات إنسانية للعديد من الدول، فهذا عامل مساعد أدى إلى وقوف 34 دولة، وتواجدها سياسياً وإعلامياً وعسكرياً لتحرير الكويت»، مشيراً إلى أنه «في التاريخ عندما يحصل غزو تكون هناك مماطلة ومصالح وتأثير دول عظمى، ليستمر الحدث إلى ما لا نهاية، ولكن نرى أن ما قامت به الكويت من مساعدات وارتباط الشعب الكويتي بالقيادة ورؤية العالم أجمع أن هذه المرحلة فيها الكثير من المصداقية والتفاعل وليس هناك تأثير خارجي على الإحساس بالوطنية، دفع إلى توافد هذه الدول في حرب تحرير الكويت». أُلفة اجتماعية من جهته، تطرق أستاذ علم الاجتماع في جامعة الكويت، ونائب رئيس اللجنة الوطنية لشؤون الأسرى والمفقودين، الدكتور محمد الحداد، إلى العناصر التي تساعد تعزيز مفهوم الوحدة الوطنية في مفهومها السياسي. وقال «هناك أمران أساسيان لأي وحدة وطنية، أولهما الأُلفة الاجتماعية بين الناس، فهي الركيزة الأساسية لأي وحدة وطنية، ثانيهما الأحداث والأزمات التي تخلق الوحدة الوطنية». وأشار الحداد، إلى أنه «في الأُلفة الاجتماعية، نحن في الكويت كلنا مهاجرون هاجرنا من أماكن مختلفة وجئنا على فترات مختلفة متباعدة ومتقاربة، لكن ارتضينا جميعاً أن نكون في هذا المكان في أُلفة اجتماعية واحدة، ولكن عندما جئنا كنا أطيافاً مختلفة، إذ جئنا من بلاد فارس ونجد وجنوب العراق، فجئنا من هويات مختلفة، وعليه كان لزاماً علينا التآلف اجتماعياً في تلك الحقبة». من جانبه، قال أستاذ العلوم السياسية في جامعة الكويت الدكتور عبدالله سهر، إن «هذه الأيام، خصوصاً عيدي التحرير والاستقلال، يمثلان محطات مهمة في تاريخ الكويت، تلاحم فيها الشعب الكويتي، وكان في وقتها بلاء، مثل سنة الطبعة وسنة الهدامة والجدري والعدوان الغاشم على الكويت». وبيّن سهر، أنه «ظهر من هذه المحطات كيف اتحد الكويتيون مع بعضهم بعضاً، تحت لواء القيادة السياسية، واستطاعوا تجاوزها رغم الصعوبات. ففي فترة العدوان عام 1990، لم يحصل أن دولة تتحرر بهذا الشكل وأن يتحالف العالم ويفعل الفصل السابع من الميثاق، إذ لم يكن هناك تفعيل حقيقي لهذا الفصل منذ نشأة الأمم المتحدة عام 1945، مع تدخل عسكري وتشكيل تحالف دولي». وأكد أهمية قيام الجيل الذي عايش تلك الفترة بسرد هذه القصص للأجيال القادمة لما تحتويه من قيم وطنية سامية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store