#أحدث الأخبار مع #يوسفدوفشجريدة الاياممنذ 3 أيامرياضةجريدة الاياميوسف دوفش.. إنجازات تستحق إضاءاتمنذ أن كان طفلاً غضّاً طري العود، وأنا أتابع مسيرة يوسف دوفش، بطل كرة الطاولة، فقد فرض اسمه وحضوره، وما زال يراكم نجاحاته بفضل تعدد مواهبه، التي ترسخت وتعززت كونه سليل أسرة معروفة بعشقها وولعها وتفردها باللعبة على مستوى الوطن. يوسف دوفش اشتد عوده وانتصبت قامته، وأصبح دائم الحضور فوق منصات المجد والتتويج على الصعيد المحلي. آخر إبداعات يوسف دوفش عبارة عن ثلاثة إنجازات، جاءت لتؤكد أن هذا الفتى اليافع يستحق المزيد من العناية والرعاية والاهتمام والمتابعة عبر الأخذ بيديه صوب فضاءات أرحب وأوسع، كي يعزز من منسوب مواهبه ويطورها، لأن انعكاساتها وتداعياتها إنما تصب في قنوات إثراء فلسطين، رياضياً ووطنياً. باكورة إنجازات يوسف دوفش حصد بطولة فلسطين للأشبال، والتأهل لمنافسات المربع الذهبي في بطولة فلسطين للرجال بمشاركة 95 لاعباً، مثّلوا ربوع الوطن، وأخيراً وليس آخراً التتويج ببطولة الألعاب الأولمبية المدرسية الثامنة على مستوى مديريات ومحافظات الوطن، والتي دأبت على تنظيمها، مشكورة، وزارة التربية والتعليم العالي، وتحرص على تنظيمها وتطويرها. إنجازات رفيعة الشأن والمنزلة من هذا القبيل جديرة بالتقدير والإشادة والحفاوة والثناء لكل مَنْ كان صاحب فضل على البطل يوسف دوفش، أكان من ذويه أم من اتحاد اللعبة، الذي لا يُنكر أحد دوره. اعترف بأن يوسف دوفش مظلوم، إعلامياً، وقد يتحمل رجال الإعلام، وأنا واحد منهم، جانباً من التقصير، فثلاثة إنجازات حققها البطل في ظرف وجيز تستحق الإضاءة، من أجل تحفيز صاحبها على المزيد من التفاني والبذل والعطاء وتدفعه ليعزز من قدراته. المواهب الرياضية من أمثال يوسف دوفش يجب أن تحظى بلفتة، أكانت رسمية أم أهلية، فالمواهب الحقيقية عبارة عن عملة نادرة، ينبغي تطويرها وتعظيم قيمتها بالتحفيز، وعادة ما يتخذ أشكالاً متعددة الأوجه.
جريدة الاياممنذ 3 أيامرياضةجريدة الاياميوسف دوفش.. إنجازات تستحق إضاءاتمنذ أن كان طفلاً غضّاً طري العود، وأنا أتابع مسيرة يوسف دوفش، بطل كرة الطاولة، فقد فرض اسمه وحضوره، وما زال يراكم نجاحاته بفضل تعدد مواهبه، التي ترسخت وتعززت كونه سليل أسرة معروفة بعشقها وولعها وتفردها باللعبة على مستوى الوطن. يوسف دوفش اشتد عوده وانتصبت قامته، وأصبح دائم الحضور فوق منصات المجد والتتويج على الصعيد المحلي. آخر إبداعات يوسف دوفش عبارة عن ثلاثة إنجازات، جاءت لتؤكد أن هذا الفتى اليافع يستحق المزيد من العناية والرعاية والاهتمام والمتابعة عبر الأخذ بيديه صوب فضاءات أرحب وأوسع، كي يعزز من منسوب مواهبه ويطورها، لأن انعكاساتها وتداعياتها إنما تصب في قنوات إثراء فلسطين، رياضياً ووطنياً. باكورة إنجازات يوسف دوفش حصد بطولة فلسطين للأشبال، والتأهل لمنافسات المربع الذهبي في بطولة فلسطين للرجال بمشاركة 95 لاعباً، مثّلوا ربوع الوطن، وأخيراً وليس آخراً التتويج ببطولة الألعاب الأولمبية المدرسية الثامنة على مستوى مديريات ومحافظات الوطن، والتي دأبت على تنظيمها، مشكورة، وزارة التربية والتعليم العالي، وتحرص على تنظيمها وتطويرها. إنجازات رفيعة الشأن والمنزلة من هذا القبيل جديرة بالتقدير والإشادة والحفاوة والثناء لكل مَنْ كان صاحب فضل على البطل يوسف دوفش، أكان من ذويه أم من اتحاد اللعبة، الذي لا يُنكر أحد دوره. اعترف بأن يوسف دوفش مظلوم، إعلامياً، وقد يتحمل رجال الإعلام، وأنا واحد منهم، جانباً من التقصير، فثلاثة إنجازات حققها البطل في ظرف وجيز تستحق الإضاءة، من أجل تحفيز صاحبها على المزيد من التفاني والبذل والعطاء وتدفعه ليعزز من قدراته. المواهب الرياضية من أمثال يوسف دوفش يجب أن تحظى بلفتة، أكانت رسمية أم أهلية، فالمواهب الحقيقية عبارة عن عملة نادرة، ينبغي تطويرها وتعظيم قيمتها بالتحفيز، وعادة ما يتخذ أشكالاً متعددة الأوجه.