أحدث الأخبار مع #يوسفزيدان،


وكالة أنباء براثا
منذ 14 ساعات
- سياسة
- وكالة أنباء براثا
أهي خطوات تسبق التطبيع؟!
أيمن العراقي كي تكون المحظورات مستساغة مجتمعيا، فإن خطوات شيطانية باتت تتسارع نحو هذا الأمر، ومنها خطوات بلمسة ثقافية وبمباركة رسمية! اليهود الذين يقول عنهم الله بعظمته أنهم أشد عداوة للذين آمنوا، يأتي من يرتدي رداء الإسلام فيناغيهم، ثم يأتي من يُعَنون بعنوان المثقف ليقول أن من يرفضون التطبيع معهم جهلة! وأن جذور الحروب بينهم وبين المسلمين تعود للمتطرفين من الفريقين! هذه الكلمات هي للكاتب الروائي المصري يوسف زيدان، الذي لا تخفى على أحد تصريحاته واطروحاته الودية للكيان الصهيوني، ولا شك أن هكذا مثقفين، قد علت اصواتهم خضوعاً للتطبيع مع إسرائيل، وإن كان من المعيب أن تضرب ثقافتهم الدنيئة قيم ومبادئ شعوبنا العربية والإسلامية، فإن الأشد عيباً وخطراً أن يتلقى هكذا مثقف ملغوم بضرب الثوابت الإسلامية دعوى، لزيارة العراق بلد الحضارات والقيم والثقافة الأصيلة، ومن شبكة الإعلام العراقي، ليلقي محاضراته على الأدباء والمثقفين العراقيين ويبث ما يحمله من سموم! ما يُؤسَف له ان هكذا تحركات مريبة تمر دون رقابة حكومية، ودون مراعاة لما تضمرها من نوايا خبيثة تعاكس ثقافة العراقيين، الذين أظهروا للعالم رفضهم لكل أشكال العبودية والخنوع لقوى الشر وجبهة الباطل، ووقوفهم في صف المقاومين والمناصرين للشعوب المضطهدة، وفي مقدمتهم الشعب الفلسطيني المظلوم ضد الكيان الصهيوني الغاصب. كان الاجدر بشبكة الإعلام أن تدعو من الكتاب والمثقفين، من يوافق ثقافتنا الأصيلة وقيمنا، وتعزيز الحس الإسلامي والعربي لدى شعبنا ومفكرينا، لبناء جيل ثابت القدم على قيمنا، عصياً على الأعداء وكل من يروم تركيعنا. إننا إذ نعلن استنكارنا لهكذا دعوات وزيارات مشبوهة، وتأكيداً لرفضنا القاطع للتطبيع بأي شكل من الأشكال مع الكيان اللقيط؛ فإننا نطالب المعنيين بالامر، أن يكونوا أكثر وعياً وحرصاً ودفاعاً عن شعبنا الأبي، فالحرب الفكرية صارت فاتحة لحرب أكبر باتت تستهدفنا، فلا يسمحوا للمطبع يوسف زيدان ولا لأمثاله من أن يدنّسوا أرضنا وثقافتنا، وهنا نؤكد قول مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام): من نام لم يُنم عنه!


الدستور
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الدستور
يوسف زيدان يروج لـ"الحصيد" ويمتدح تعليقات القراء.. ما القصة؟
طرح الكاتب يوسف زيدان، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، قبل قليل، استطلاعا بين قرائءه حول آراءهم في روايته الأخيرة، 'الحصيد'. وقال "زيدن": "الآن، بعد شهور من صدور رواية الحصيد أحب أن أعرف رأي الذين قرأوها منكم، وهل وصلتهم الرسائل المضمرة بين أحداثها ومشاهدها وسطورها؟.. يمكن لمن قرأ الرواية الاستجابة والإجابة بإيجاز أو إسهاب، حسبما يراه مناسبًا، وسوف نتناقش فيما سيُكتب". يوسف زيدان: لولا اختلاف الأذواق لبارت كل أشكال الكتابة الأدبية وبين استحسان الرواية وفكرتها، ورفض الجانب الروائي في يوسف زيدان، جاءت تعليقات قرائه على الاستطلاع الذي طرحه. وجاء في أبرز التعليقات استهجان للجانب الروائي في عمل يوسف زيدان، حيث قال أحد قرائه: "لا أحبك كروائي، لا تملك لغة جذابة تكفي لكي يصبر المرء على قراءة 100 صفحة، وأحترم جدا مجهودك الفكري في المجالات الأخرى". ليرد زيدان علي هذا القارئ: 'لولا اختلاف الأذواق، لبارت كل أشكال الكتابة الأدبية'. وفي تعليق لقارئ اكتفى بمقال نقدي عن الرواية لتكون رأيه عنها: 'لم اقرأ الرواية ولكن قرأت دراسة عنها وقمت بتلخيصها إلى حين الحصول على نسخة'، ليرد 'زيدان' بدوره: "مقالة جيدة، لكن المقالات لا تُغني عن قراءة النص الروائي". وبين آراء القراء وتعليقاتهم عن طبيعة الرواية وموضوعها، وإلى أي مدى عكست رؤية يوسف زيدان عن 25 يناير 2011 ورأيه فيما حدث خلالها، جاء تعليق إحدى القارئات، والتي استحسن زيدان تعليقها، معتبرا أن ما قالته 'قراءة بديعة للرواية، وفهم عميق لعنوانها.. تسلمي يا عُلا'. وفي تعليقها ورأيها ــ والذي نال إعجاب يوسف زيدان ــ عن روايته 'الحصيد'، قالت: 'رواية ممتعة ذات رؤى خاصة بأحداث ما قبل 25 يناير، وينبع تفرد رؤيتها كونها تُرى من خلال عيون الأقليات داخل المجتمع المصري، فالكاتب د. يوسف زيدان لم يجعل أبطالها من عنصري الأمة السائدين في المجتمع وإنما جعلهم ينتمون إلى البهائيين والدروز والأنوناكي، وأيضًا من هم محسوبين على الشيعة'. الرواية تغوص في أفكار تلك المعتقدات الدينية والفكرية فتمنح القارئ رحلة شيقة عبر أزقة الإسكندرية وقلب القاهرة. وقد تم توظيف الأفكار والمعتقدات للأبطال في صناعة الأحداث بشكل سلس.. مثل استخدام فكرة تناسخ الأرواح عند الدروز كمدخل لتلاقي الأرواح وربطها الزمكاني بسراديب الموتى "الكتاكومب"، حيث كان لرؤى يارا الخاصة بالمكان وكذلك وصف اختباء النساء والأطفال في داخله بعدما بطش "كاركلا" برجال الإسكندرية لقمع ثورة الإسكندرانيين ضده إسقاطًا على الحالة السياسية الحالية وكأن التاريخ يعيد تكرار نفسه لمن يغفل دروسه. بعد ما انتهيت من قراءة رواية "الحصيد" تأملت اسمها فهي أشبه بالمتاهة أو عبث الأقدار إذا ما استعرنا ذلك الاسم حيث الصراع بين الإرادة الفردية وحتمية القدر.. لكن.. في اعتقادي أن د. يوسف زيدان قد اختار لتلك الرواية اسم "الحصيد" ليكون إنذارًا لما قد يؤول إليه مصيرنا إذا لم ننتبه إلى أسباب انفجار ثورة 25 يناير وقد رمز إلى الإنذار الأول في تلك الثورة بحادثة انفجار كنيسة القديسين ثم تبعتها انفجارات عديدة ما زلنا نعاني منها حتى هذه اللحظة. ما بين متاهات الحب والقدر.. يترك لك الكاتب حرية كتابة النهاية إما أن تكون حصادًا أو حصيدا.


المصري اليوم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصري اليوم
«انتبهوا لتوابع الزلزال».. تعليق مثير من يوسف زيدان ومتابعوه ينتقدونه
زلزال مصر.. بعد وقوع زلزال بقوة 6.4 ريختر فجر اليوم الأربعاء، شعر به سكان القاهرة والمحافظات، بدأ عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي في التسأول حول حقيقة الأمر، وهل هناك هزة أرضية فعلية، والبعض الأخر بدأ في الحديث عن التوفات من الهزات الارتدادية. حيث علق المفكر والكاتب يوسف زيدان، عبر صفحته الرسمية على الفيس بوك :«الأرضُ تتنهّد في القاهرة والإسكندرية، وما بينهما.. انتبهوا لتوابع الزلزال». حيث انتقده الكثير من متابعيه على أسلوبه الذي اعتبره البعض انه أسلوب ترهيب للمواطنين ولا يجوز في تلك اللحظات التي وصفها البعض الأخر «بالمرعبة». كما جائت ابرز التعليقات من الإعلامية والكاتبة الصحفية سحر الجعارة، حيث انتقدت المنشور الذي كتبه المفكر ايمن زيدان معلقة :«طمنوا ولا تفزعوا يا دكتور بالراحة علينا». وجائت تعليقات أخرى من متابعيه يطالبون الجميع بالدعاء لسلامة الجميع وعدم حدوث ضرر في وقت لاحق تخوفًا من الهزات الارتدادية.


فيتو
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
توقيع ومناقشة رواية "الحصيد" لـ يوسف زيدان بمكتبة ديوان في هذا الموعد
تنظم مكتبة ديوان بفرعها في الإسكندرية، حفل توقيع ومناقشة رواية 'الحصيد' للكاتب والروائي يوسف زيدان، وذلك في تمام السابعة من مساء غد الجمعة الموافق 9 مايو الجاري. رواية الحصيد ومن أجواء الرواية: "الوقت هو الحاكم الحق. كل موجود في الكون، مهما جل أو قل، مرهون بأوان ظهور وابتداء ثم ميقات انزواء وزوال". ونتابع: "كان ميقات الحب قد حان، حينما رأى الشاب الحائر «بهير» للمرة الأولى، الفتاة الرقيقة حريرية السمت والاسم «يارا»... وما كان «بهير» يدرك آنذاك، أن كل حب هو في الأصل حب من طرف واحد، وقد يلاقيه حب أو يقابله حرمان وحسرة". الرواية تمزج بنعومة بين الرومانسية والتاريخ وتطرح في ذات الوقت أسئلتها الفلسفية لتجعلنا نعيد التفكير في معنى الوجود الإنساني. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
يوسف زيدان يستجلب رضاء الإسكندرانية بحفل "الحصيد" في هذا الموعد
في أولى مناقشاته في الإسكندرية، حول روايته "الحصيد"، يحل الكاتب دكتور يوسف زيدان، في ضيافة مكتبة ديوان، في أمسية ثقافية لمناقشة وتوقيع روايته "الحصيد"، في السابعة مساء الجمعة والموافق 9 مايو المقبل، في فرع مكتبة ديوان بكارفور الإسكندرية. يوسف زيدان يستجلب رضاء الإسكندرية بحفل "الحصيد" في هذا الموعد وقال يوسف زيدان في إعلانه عن تفاصيل أمسيته الثقافية: "لأن الإسكندرانيين (زعلانين) بسبب أن اللقاءات حول رواية "الحصيد" كانت كلها قاهرية، وهذا (الزعل) خطير لأن أهل الإسكندرية معروفون منذ القِدم بأنهم أكثر شعوب الأرض ثوريةً وعنفوانًا وصخبًا، حتى أن مستشاري "يوليوس قيصر" حين أخبرهم بأنه ينوي زيارة الإسكندرية، نصحوه بأن يُعسكر بجنوده خارج سور المدينة، كي لا يستفزّ أهلها ضده، وفور دخوله إليها لأول مرة يضع باقة زهور عند قبر الإسكندر، استجلابًا لرضا أهل الإسكندرانيين.. وبناءً على ذلك، ومراعاةً لحقوق الإسكندرية (العاصمة الأولى لمصر أيام مجدها) اتفقت قبل قليل مع مكتبات ديوان، على عمل حفل توقيع للرواية بالإسكندرية" وكانت رواية "الحصيد" قد صدر عام 2024، وهي بحسب ما أعلن يوسف زيدان خلال أكثر من لقاء حول الرواية، أنها بداية لثلاثية روائية. ومما جاء على غلاف الرواية: 'مثل بحيرة سطحها هادئ وباطنها يضطرب ويضطرم تغوص هذه الرواية فى عمق ما جرى خلال العامين السابقين على انفجار الثورات العربية، التى أودت بعدة بلاد وجعلتها حصيدا'. وبحسب الناقد دكتور خالد فتحي عن رواية يوسف زيدان، 'الحصيد': في 'الحصيد'، يقدّم يوسف زيدان مقاربةً مغايرة للثورة: فهو لا يُدينها ولا يمجدها، بل ينفذ إلى دواخل الإنسان ليفككها من هناك. يراها أقرب إلى لحظةٍ ميتافيزيقية كاشفة منها إلى مشروعٍ سياسيٍ مدروس؛ لحظةٌ تفتقر إلى خارطة طريق واضحة المعالم، لكنها بالمقابل فضحت حيرةً كبرى وكشفت عن هشاشة البنى الداخلية للإنسان والمجتمع. الثورة هنا ليست طرفًا منتصرًا أو مهزومًا، بل هي مسرحٌ حيّ تتجلى عليه دراما التمزق الإنساني بين عنفوان التوق ومرارة الخذلان. وهكذا، يعيد زيدان صياغة دور الكاتب: هو ليس مؤرخًا يسجل الوقائع، ولا مُهللًا يطلق الأهازيج، بل هو أشبه بحفّارٍ دؤوبٍ في طبقات الوعي الإنساني، يعرض أمامنا مرآةً تكشف عيوبنا المستترة، دون أن يُملي علينا رؤيته الخاصة أو يصدر أحكامه. لكن مرآة زيدان هذه ليست مجرد سطحٍ عاكس؛ إنها تتجسد في أسلوبٍ لغويٍ جزلٍ متين، طبع به مجمل أعماله الروائية، وفي لغةٍ فلسفيةٍ ذاتِ نَفَسٍ صوفيٍّ بهيّ، اعتاد أن ينسج من خيوطها سردًا تأمليًا متفردًا. وهو في 'الحصيد' تحديدًا، لم يكن معنيًا بتسارع إيقاع الأحداث بقدر ما أولى اهتمامه لغور الشخصيات وعمق تيهها الوجودي.