logo
#

أحدث الأخبار مع #يوسفمحمدالسركال،

السركال: أطباؤنا كفاءة عالية
السركال: أطباؤنا كفاءة عالية

خبر صح

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبر صح

السركال: أطباؤنا كفاءة عالية

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: السركال: أطباؤنا كفاءة عالية - خبر صح, اليوم السبت 29 مارس 2025 11:03 مساءً قال الدكتور يوسف محمد السركال، مدير عام مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، إنه بالتزامن مع «اليوم العالمي للطبيب» الذي يصادف 30 مارس، نتوجّه بخالص الشكر والعرفان للأطباء الذين يضطلعون بدور محوري في إنقاذ الأرواح، وتعزيز صحة الأفراد، حيث يمثل هذا اليوم فرصة مهمة للاحتفاء بعطائهم اللامحدود وإسهاماتهم الجوهرية في الارتقاء بصحة المجتمع، وتقديم رعاية طبية شاملة ومتكاملة وفق أعلى المعايير العالمية. وأضاف: لقد أثبت أطباؤنا في دولة الإمارات العربية المتحدة، كفاءتهم العالية وتفانيهم الاستثنائي، وكانوا على الدوام في طليعة الجهود الوطنية، مساهمين بفعالية في ترسيخ مكانة الدولة كنموذج رائد في تقديم خدمات صحية مستدامة، تنسجم مع توجهات قيادتنا الرشيدة ورؤية «نحن الإمارات» 2031 والاستراتيجية الوطنية لجودة الحياة 2031. وقال: في مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، نؤمن بأن الطبيب هو محور عملية التطوير، وشريك أساسي في مسيرة التحول الصحي المستقبلي، ومن هذا المنطلق، نواصل العمل على تمكين الكوادر الطبية، وتوفير البيئة الداعمة التي تحفّز على الابتكار والتميز، وترتقي بجودة الخدمات المقدمة للمجتمع.

الإمارات تستشرف المستقبل بمشاريع صحية مبتكرة
الإمارات تستشرف المستقبل بمشاريع صحية مبتكرة

الإمارات اليوم

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

الإمارات تستشرف المستقبل بمشاريع صحية مبتكرة

شهد قطاع الخدمات الصحية في دولة الإمارات منذ قيامها قفزات نوعية وإنجازات كبيرة، تتناسب مع التحديات الصحية المتجددة ومواكبة المستجدات العالمية، وذلك انطلاقاً من إدراكها لأهمية توفير جميع الوسائل والإمكانات المتطورة في هذا القطاع الحيوي وضرورتها، مع توفير بيئة صحية مناسبة. وحرصت وزارة الصحة ووقاية المجتمع على تبني وإطلاق العديد من المبادرات والمشاريع والبرامج المبتكرة، التي تهدف من خلالها إلى تعزيز صحة المجتمع عبر خدمات صحية شاملة ومبتكرة بمعايير عالمية. وانطلاقاً من توجه الدولة نحو الذكاء الاصطناعي والخدمات الطبية الرقمية، وضعت الوزارة خطة شاملة لدمج الذكاء الاصطناعي بنسبة 100% في الخدمات الطبية، تنفيذاً لاستراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي، بما ينسجم ومئوية الإمارات 2071 لإحداث تحول في مجال الرعاية الصحية المُقدمة للمرضى. وأكّد مدير عام مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، الدكتور يوسف محمد السركال، أن صحة الإنسان تمثّل أولوية محورية في منظومة التنمية الوطنية، مشيراً إلى أن المؤسسة تعمل بشكل منهجي على تطوير خدمات الرعاية الصحية، بما ينسجم مع رؤية القيادة الرشيدة وتوجهات دولة الإمارات نحو بناء قطاع صحي متقدم ومستدام، وقال إن عام 2024 شهد مجموعة من الإنجازات النوعية التي عززت من قدرة مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية على تقديم خدمات صحية متكاملة وفعّالة، وضمن هذه الإنجازات استقبلت المنشآت الصحية التابعة للمؤسسة في عام 2024، أكثر من خمسة ملايين زيارة من المتعاملين، محققةً نسبة نمو بلغت 5% على أساس سنوي، بينما ارتفعت نسبة رضا المتعاملين إلى 89%، في مؤشر واضح إلى فاعلية خطط تحسين تجربة المتعامل، وتوسيع الخدمات الذكية، إلى جانب ذلك نظمت المؤسسة 183 زيارة لأطباء زائرين من مؤسسات صحية شهيرة حول العالم، قدموا 3673 استشارة طبية، وشاركوا في 701 عملية جراحية متقدمة، ضمن 49 تخصصاً طبياً. وأضاف أن المؤسسة حصدت، خلال العام الماضي، 36 جائزة محلية وإقليمية ودولية إلى جانب حصولها على 15 شهادة آيزو في مجالات متعددة، شملت الجودة، وإدارة الاستراتيجية، والتحول الرقمي، والاتصال المؤسسي، ما يعكس التزامها بتطبيق أعلى المعايير العالمية، كما عززت المؤسسة شراكاتها الاستراتيجية مع جهات محلية وعالمية مرموقة، من بينها مركز أسان الطبي الرائد في كوريا الجنوبية، ومستشفى تكساس للأطفال، وكومون سبريت هيلث في الولايات المتحدة الأميركية، ومختبرات أبوت الأميركية، وجمعية أصدقاء مرضى السرطان، إضافة إلى توقيع مذكرات تفاهم مع الجامعة الأميركية في الشارقة، وشركات تكنولوجية عملاقة، مثل «مايكروسوفت» و«سيسكو»، بهدف دفع عجلة الابتكار وتوظيف التكنولوجيا الحديثة لتحسين جودة الخدمات الصحية. وأشار إلى أنه تم خلال عام 2024 إدخال تقنيات الذكاء الاصطناعي في التشخيص الطبي ضمن عدد من المنشآت الصحية التابعة للمؤسسة، وشملت المبادرات تشخيص الأمراض الرئوية في 35 مركزاً صحياً بدقة تشخيص بلغت 99%، إضافة إلى تنفيذ مشروع تشخيص سرطان الثدي باستخدام الذكاء الاصطناعي، ما أسهم في تقليل وقت التشخيص إلى خمسة أيام، ورفع دقة النتائج إلى 98.8%، وقد بلغ عدد التشخيصات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي خلال عام 2024 أكثر من 6800 حالة، ما يعكس نجاح المؤسسة في تعزيز جاهزيتها المستقبلية وتبني الحلول الذكية الداعمة لصحة المجتمع. وبيّن السركال أن عام 2025 سيشهد إطلاق المزيد من المبادرات الاستراتيجية، من أبرزها إنشاء مركز امتياز طبي، واستحداث تخصصات جديدة في مجالات حيوية، مثل زراعة الأعضاء، وطب العظام، والأمراض الجينية، إلى جانب تفعيل خدمات ذكية، مثل المساعد الافتراضي، بما يؤكد التزام المؤسسة بتطوير نموذج رعاية صحية يرتكز على الجودة والاستدامة والابتكار، وقال: «ستواصل المؤسسة أداء دورها مؤسسةً رائدةً ضمن المنظومة الصحية الوطنية والعالمية، من خلال تبني ممارسات متقدمة، وتوسيع نطاق التكامل بين الخدمات الوقائية والعلاجية والتقنية، بما يعزز جاهزية النظام الصحي، ويضمن استدامته، ويواكب الطموحات في بناء مجتمع أكثر صحة ورفاهية». وحصدت الدولة المركز الأول في العديد من المؤشرات التنافسية العالمية المتعلقة بالقطاع الصحي خلال عامي 2023 و2024، ما يُعدّ دليلاً على التقدم الرائد الذي وصلت إليه الدولة في تقديم خدمات عالمية ترتقي بصحة أفراد المجتمع. 82% إنجاز «الجينوم الإماراتي» من مستهدف جمع العينات من المواطنين الدكتور أحمد العوضي. من المصدر قال مدير برنامج الجينوم الإماراتي، الدكتور أحمد العوضي، إن البرنامج يواصل تحقيق الأرقام القياسية العالمية، حيث تمكن حتى الآن من جمع نحو 820 ألف عينة من المواطنين، ما يمثّل نسبة 82% من المستهدف للبرنامج بالوصول إلى مليون عينة، لافتاً إلى أن العمل يجري على قدم وساق بفضل جهود مجلس الإمارات للجينوم والمسؤولين وفرق العمل المنتشرة في جميع أنحاء الدولة من أجل تحقيق هدف البرنامج قريباً. وأضاف لـ«الإمارات اليوم» إن البرنامج يطمح إلى تحقيق أكبر مبادرات الجينوم السكانية، وواحدة من أكبر قواعد البيانات الجينومية في العالم، من حيث حجم العينات والتكنولوجيا المستخدمة، ما يسهم في تطوير وصناعة الأدوية، وتعزيز الأبحاث الطبية والوقاية من الأمراض الوراثية، وتحسين جودة الرعاية الصحية في المستقبل. زراعة الأعضاء تبوأت دولة الإمارات مكانة مرموقة، وباتت نموذجاً رائداً يُحتذى في منظومة التبرع بالأعضاء وزراعتها، على المستويين الإقليمي والعالمي، لتعزيز صحة وسلامة المجتمع وجودة حياة الأفراد، وبلغ عدد المسجلين الراغبين في التبرع - ضمن البرنامج الوطني للتبرع وزراعة الأعضاء والأنسجة البشرية (حياة) - 33 ألفاً و240 متبرعاً، ويعكس البرنامج رؤية القيادة الحكيمة في تطوير حلول مبتكرة للتحديات الصحية، وتجسيد قيم العطاء المتأصلة في المجتمع. وحققت الدولة إنجازات نوعية في هذا المجال خلال العام الماضي 2024، حيث سجلت زراعة 352 عضواً، بزيادة نحو 22%، مقارنة بالأعضاء التي تمت زراعتها في 2023، لتصل الدولة إلى أعلى معدل استخدام للأعضاء في المنطقة، وتتصدر دول مجلس التعاون الخليجي في مؤشر عمليات زراعة الأعضاء بـ956 عضواً تمت زراعتها منذ انطلاق البرنامج في عام 2017.

يوسف السركال: مواصلة مسيرة العطاء لصحة المجتمع
يوسف السركال: مواصلة مسيرة العطاء لصحة المجتمع

الاتحاد

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

يوسف السركال: مواصلة مسيرة العطاء لصحة المجتمع

دبي (الاتحاد) قال الدكتور يوسف محمد السركال، مدير عام مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية :«في يوم زايد للعمل الإنساني، نستذكر الإرث الإنساني العريق للمغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي أرسى قيم الخير والبذل والعطاء، وجعل الرعاية الصحية ركيزة أساسية في بناء مجتمع متماسك يتمتع بالصحة والاستقرار». وأضاف: «انطلاقاً من هذا النهج، تواصل مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية التزامها بتعزيز الخدمات الصحية الشاملة، وتوسيع نطاق المبادرات العلاجية والوقائية، وضمان وصول الرعاية الصحية إلى جميع أفراد المجتمع، بما يرسّخ مكانة الإمارات نموذجاً عالمياً في الرعاية الصحية المتكاملة». وتابع: «وفي هذا اليوم، نجدد العهد على المضي قدماً في توفير منظومة صحية متقدمة ترتقي بجودة الخدمات وتواكب تطلعات قيادتنا الرشيدة، من خلال تقديم رعاية مستدامة وفق أعلى المعايير».

الإمارات.. خدمات صحية بمعايير عالمية للأطفال
الإمارات.. خدمات صحية بمعايير عالمية للأطفال

الاتحاد

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

الإمارات.. خدمات صحية بمعايير عالمية للأطفال

سامي عبد الرؤوف (دبي) أكدت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، أن الإمارات حققت نتائج متميزة في توفير خدمات رعاية صحية بمعايير عالمية للأطفال، مشيرة إلى أن ذلك لم يكن ليتحقق لولا دعم وتوجيهات القيادة الحكيمة، وتوفير الإمكانات والموارد اللازمة. وأشارت المؤسسة، بمناسبة «يوم الطفل الإماراتي»، إلى نجاح الجهات الصحية في ترسيخ المكانة المتقدمة لدولة الإمارات على صعيد توفير الرعاية الصحية اللازمة للأطفال، من خلال مواصلة الالتزام بكافة توصيات منظمة الصحة العالمية، وذلك في إطار الجهود المتكاملة للمنظومة الصحية بالدولة لتعزيز صحة أفراد المجتمع وتحسين جودة حياتهم. وأكد الدكتور يوسف محمد السركال، مدير عام مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، أن الإمارات ترسّخ نموذجاً عالمياً متقدماً في رعاية صحة الأطفال، مستندةً إلى رؤية قيادتها الرشيدة التي تضع صحة الطفل ورفاهيته على رأس الأولويات، وتسعى إلى توفير بيئة صحية متكاملة تضمن له أعلى مستويات الرعاية وفق المعايير الدولية. وأشار، بمناسبة يوم الطفل الإماراتي، إلى أن مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية تلتزم بتقديم خدمات نوعية وشاملة للأطفال منذ الولادة وحتى مرحلة المراهقة، عبر منظومة متطورة تشمل المستشفيات المتخصصة، وعيادات طب الأطفال، وبرامج الرعاية الوقائية، وخدمات الكشف المبكر عن الأمراض، والتطعيمات الدورية، وخدمات الصحة النفسية والتغذية العلاجية، وغيرها من الخدمات التي تلبي احتياجات الأطفال في مختلف مراحل نموهم. وأفاد بأن المؤسسة حققت خطوات متقدمة في تطوير بيئة صحية داعمة للأطفال، حيث تم اعتماد عدد من منشآت المؤسسة كمؤسسات صديقة للطفل من قبل منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسف»، وذلك نتيجة لالتزامها بمعايير الرعاية الشاملة للأطفال، وتعزيز ممارسات الصحة الوقائية، واعتماد سياسات داعمة لصحة الأم والطفل، بما يسهم في تحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة لهم. خدمات متكاملة من جهته، أشار الدكتور عصام الزرعوني، المدير التنفيذي للخدمات الطبيبة بالإنابة بمؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، في تصريحات خاصة لـ«الاتحاد»، إلى أنه يتم توفير حزمة متكاملة من خدمات الرعاية الصحية، التي تعزز صحة الأطفال منذ الولادة وحتى مرحلة المراهقة، مستعينةً بأحدث التقنيات الصحية، التي تواكب المعايير العالمية في مجال الرعاية الصحية. فحوصات المواليد وأفاد بأن من بين الخدمات الصحية المقدمة للطفولة، فحوصات المواليد حديثي الولادة، حيث تم إطلاق برنامج مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية للفحص الطبي لحديثي الولادة والذي يستهدف الأطفال من وقت الولادة حتى 28 يوماً من العمر. ويشمل برنامج الخدمات، الكشف المبكر للأمراض الجينية والتشوهات الخلقية الحرجة للقلب واضطرابات السمع، ويتم تطبيق هذا البرنامج في كافة المستشفيات العامة والتخصصية التي تقدم خدمات الولادة ضمن مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية والبالغ عددها 8 مستشفيات. فحص السمع كما توفر المؤسسة فحص السمع للمواليد حديثي الولادة، بغرض اكتشاف الأطفال المصابين بضعف السمع في الوقت المناسب والتشخيص الدقيق للأطفال في وذلك لتقديم العلاج في الوقت المناسب مما يحسن من فرصتهم في تطوير لغتهم وأسلوب كلامهم ومهارات التواصل، كما يساعد الرضيع في تكوين علاقته مع عائلته بسن مبكرة. ويطبق هذا البرنامج في 8 مستشفيات تقدم خدمات الولادة حيث تم وضع السياسة والبروتوكول الخاص بفحص السمع للمواليد التي تعتمد على معايير عالمية وتوريد أجهزة للفحص إلى المستشفيات. ويتم إجراء الفحص للمواليد حديثي الولادة قبل الخروج من المستشفى ويمكن اختبار السمع باستخدام طريقتين مختلفتين، استجابة جذع الدماغ الصوتية (ABR) أو قياس الانبعاثات الأذنية السمعية. أما الأطفال الذين لم يجتازوا الفحص، يجب أن يُجرى لهم فحص وتقييم السمع الطبي المناسب عند بلوغهم سن ثلاثة أشهر ويجب التدخل الطبي في حالات من تم تشخيصهم بضعف في السمع قبل بلوغهم سن ستة أشهر وذلك للحد من الإعاقات المتعلقة بالنطق واللغة وغيرها من القدرات ومساعدتهم في الاستفادة من قدراتهم السمعية إلى أقصى درجة. وقد تم ربط البرنامج بنظام تكنولوجيا الرعاية الصحية «وريد» لإنشاء سجل إلكتروني للمرضى وتوحيد طرق العلاج والفحوصات اللازمة والمراجعات الطبية من خلال الوحدة الإلكترونية لفحص السمع في «وريد». الأمراض الجينية ومن بين الخدمات الصحية، فحص الأمراض الجينية للأطفال حديثي الولادة، للكشف عن الأمراض الوراثية والخلقية لحديثي الولادة مع تقديم العلاج الفوري والمتابعة الدورية لتفادي الإعاقات الجسدية والعقلية والحد من الوفيات. ويشمل الفحص 42 مرضاً من الأمراض الوراثية المختارة طبقاً للمواصفات العالمية، الكشف عن الأمراض الوراثية والخلقية لحديثي الولادة مع تقديم العلاج الفوري والمتابعة الدورية لتفادي الإعاقات الجسدية والعقلية والحد من الوفيات. يشمل الفحص 42 مرضاً من الأمراض الوراثية المختارة طبقاً للمواصفات العالمية، حيث تؤخذ عينة دم من خلال وخز كعب القدم للمولود وتجميعها في الورقة المخصصة لذلك ضمن فترة زمنية محددة من وقت الولادة مع مراعاة معطيات الوزن للمولود. ولا تزيد مدة الخدمة عن 3 دقائق لجمع العينة، ويتم إرسال العينات إلى المركز التشخيصي في أبوظبي لإتمام الفحص المخبري. اضطرابات التوحد كما توفر مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، برنامج رعاية متكامل لاضطراب طيف التوحد (ASD) بما في ذلك خدمة الكشف المبكر في مراكز الرعاية الأولية للأعمار من 16 إلى 30 شهراً. ويقيم البرنامج، مخاطر اضطراب طيف التوحد عند الأطفال بين 16 إلى 30 شهراً باستخدام أداة قائمة مراجعة معدلة للتوحد عند الأطفال، ويؤدي إلى الاكتشاف المبكر لمرض التوحد وإحالة المشتبه بهم والحالات المؤكدة من الرعاية الأولية إلى الجهات المتخصصة. ويسهم البرنامج في مساعدة الوالدين أو مقدمي الرعاية للوصول إلى خدمات اضطراب طيف التوحد ودعم التدخل المبكر. وتم تصميم أتمتة سير العمل الشاملة للفحص المبكر لاضطراب طيف التوحد وإدراجه في نظام وريد الخاص بمعلومات الصحة النفسية لتوحيد مسارات الكشف المبكر والإحالة، وتوفير سلامة المرضى، وتعزيز تجربة المريض والمستخدم وتحسين نتائج الرعاية الصحية. وقدمت خدمة الفحص المبكر عن التوحد ﻟ 68176 متعاملاً من فئة الأطفال (16 شهراً – 30 شهراً) في الفترة 2022 – 2024، بلغت نسبة الالتزام منذ إطلاق البرنامج في عام 2022.97%. البرامج الوقائية على صعيد الخدمات الوقائية، توفر المؤسسة اللقاحات الأساسية المعتمدة من منظمة الصحة العالمية لحماية الأطفال من الأمراض المعدية، وتقديم اللقاحات بإشراف فرق طبية متخصصة وكوادر تمريضية ذات كفاءة عالية، لضمان أعلى مستويات العناية بالرضع والأطفال حتى سن المراهقة. وهناك تطعيمات إلزامية لفئات عمرية محددة إضافة لتطعيمات اختيارية لتعزيز المناعة على مختلف الفئات العمرية والتي تتراوح من الولادة حتى سن المراهقة. ومن ضمن خدمات الرعاية المقدمة للأطفال، برنامج الصحة المدرسية، الذي يتولى إجراء فحوصات دورية داخل المدارس لمتابعة صحة الطلبة والتوعية بأهمية العادات الصحية السليمة. ويقدم البرنامج الرعاية الطبية المستمرة لذوي الأمراض المزمنة، مع متابعة تناول أدويتهم تحت إشراف طبي مباشر، فضلاً عن دوره في تعزيز التثقيف الصحي والغذائي ومتابعة النشاط البدني، بهدف رفع مستوى الوعي الصحي بين الطلبة. وعلى صعيد خدمات الرعاية الصحية الجديدة، أدخلت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، مؤخراً، عيادات اليافعين بمراكز الرعاية الصحية الأولية، وهي خدمة طبية متخصصة تُعنى بصحة الأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 10 إلى 19 عاماً، وتسعى إلى تقديم رعاية شاملة تتناسب مع احتياجات هذه الفئة العمرية، مع التركيز على الصحة الجسدية، النفسية، والاجتماعية. وتعمل عيادات صحة اليافعين على تحقيق 5 أهداف، تتضمن تقديم رعاية صحية متكاملة لليافعين وفق أحدث الإرشادات الطبية، وتعزيز الوعي الصحي لدى اليافعين وأسرهم، ودعم الصحة النفسية والعقلية خلال مرحلة المراهقة. كما تشمل هذه الأهداف، الكشف المبكر عن المشكلات الصحية والتدخل في الوقت المناسب، وتوفير بيئة آمنة وسرية تُمكّن اليافع من التعبير عن مخاوفه الصحية بحرية. وتقدم عيادات صحة اليافعين، 5 خدمات، ابتداء من الفحوصات الطبية الدورية لمتابعة النمو والصحة العامة، والاستشارات النفسية والدعم العاطفي لليافعين، وضرورة التثقيف الصحي حول التغذية، النشاط البدني، والعادات الصحية، التوعية حول قضايا المراهقة مثل التغيرات الهرمونية والصحة الجنسية وفق القيم والمبادئ المجتمعية وانتهاء التعامل مع حالات التأخر في النمو، اضطرابات الأكل، القلق، الاكتئاب، وغيرها من التحديات الصحية. 660 ألف طالب استفادوا من التثقيف الصحي أطلقت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، برنامج التثقيف والتعزيز الصحي في المدارس، والذي يهدف إلى غرس العادات الصحية السليمة بين الطلبة من مرحلة الروضة وحتى الصف الثاني عشر، وذلك في إطار التزامها بتعزيز ثقافة أنماط حياة صحية والوقاية من المخاطر المرتبطة. ويعتمد البرنامج على نهج شامل يتضمن ورش عمل تفاعلية، محاضرات توعوية، وأنشطة مبتكرة تركز على مواضيع أساسية مثل التغذية الصحية، النشاط البدني، الوقاية من الأمراض المعدية، وغيرها من الجوانب المهمة التي تساهم في تعزيز صحة الطلبة. وأكدت الدكتورة شمسة لوتاه، مدير إدارة الصحة العامة بمؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، أن هذا البرنامج يأتي ضمن استراتيجيتها لتعزيز الصحة العامة، عبر توفير بيئة مدرسية داعمة تساعد الطلبة على تبني عادات صحية مستدامة تسهم في تحسين جودة حياتهم على المدى الطويل. ويسعى البرنامج إلى تمكين الطلاب بالمعرفة والأدوات اللازمة لترسيخ أنماط حياة صحية، مما يسهم في بناء جيل أكثر وعياً بصحته ومستقبله. وخلال العام الدراسي 2024-2023، تم تسجيل أكثر من 660 ألف مستفيد من خدمات التثقيف الصحي في المدارس، ما يعكس مدى تأثير البرنامج في نشر الوعي الصحي بين الطلاب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store