أحدث الأخبار مع #يوعابد


أكادير 24
منذ 13 ساعات
- مناخ
- أكادير 24
موجة حر مبكرة بالمغرب.. هل تستعد سوس ماسة لصيف لاهب قبل أوانه؟
agadir24 – أكادير24 تشهد المملكة المغربية موجة حر مبكرة خلال عطلة نهاية الأسبوع الجاري وبداية الأسبوع المقبل، في مؤشر أولي على صيف قد يكون استثنائيًا من حيث شدة الحرارة، حسب ما كشفته المديرية العامة للأرصاد الجوية. وفي هذا السياق، أوضح الحسين يوعابد، رئيس مصلحة التواصل بالمديرية، أن هذه الأجواء الحارة تعود إلى تمركز مرتفع جوي في الطبقات العليا من الغلاف الجوي، يتزامن مع امتداد المرتفع الأطلسي من جهة الغرب، ما يُمهّد لتسلل تيارات حارة وجافة من الجنوب والجنوب الغربي نحو وسط وشرق البلاد، بما فيها مناطق سوس ماسة. وتتوقع مصالح الأرصاد أن تصل درجات الحرارة إلى حدود 40 درجة مئوية بالأقاليم الجنوبية، بينما تتراوح بين 30 و36 درجة في المناطق الداخلية للجنوب الشرقي والسهول الوسطى والشمالية، في وقت لا يزال فصل الصيف لم يبدأ رسميًا بعد. وفي جهة سوس ماسة، خصوصًا داخلية أكادير، تارودانت وتزنيت، يُرتقب أن تسجل مستويات حرارة مرتفعة تفوق المعدلات الاعتيادية لشهر ماي، ما يطرح تحديات بيئية وزراعية في ظل تواصل الجفاف ونقص التساقطات. وأضاف يوعابد أن هذه الموجة تندرج ضمن سلوك طبيعي لفترة انتقالية تشهد عادة تقلبات مناخية سريعة بسبب تفاعل أنظمة جوية متعددة، أبرزها المنخفضات الصحراوية، والتيارات الجنوبية الحارة، بالإضافة إلى طول مدة سطوع الشمس خلال النهار، وهو ما يساهم في رفع درجات الحرارة. ومن المرتقب أن تستمر هذه الوضعية الجوية خلال الأسبوع المقبل، خاصة في مناطق الجنوب الشرقي ووسط المملكة، مع تسجيل أجواء غير مستقرة فوق المرتفعات والمناطق الشرقية، حيث يُتوقع تشكل سحب ركامية قد تتسبب في أمطار رعدية محلية. وبينما يُرتقب انخفاض طفيف في الحرارة مع نهاية الأسبوع المقبل، فإن المؤشرات المناخية توحي ببداية مبكرة لصيف لاهب، ما يستدعي من الفاعلين المحليين، خاصة في مجالات الفلاحة والصحة، الاستعداد لتأثيرات هذه الظواهر الحرارية على المدى القصير.


ناظور سيتي
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- مناخ
- ناظور سيتي
اضطراب جوي يضرب المغرب.. أمطار وثلوج في الريف ومناطق أخرى بالمملكة
المزيد من الأخبار اضطراب جوي يضرب المغرب.. أمطار وثلوج في الريف ومناطق أخرى بالمملكة ناظورسيتي: متابعة تعيش البلاد في هذه الأيام اضطرابا جويا شديدا بدءا من اليوم الأحد، نتيجة تأثرها بمنخفض جوي نسبي شمال البلاد، وهو ما سيسمح بتسرب تيارات هوائية باردة قادمة من الشمال، وفق ما أكده الحسين يوعابد، مسؤول التواصل في المديرية العامة للأرصاد الجوية. وأوضح يوعابد، أن هذا التغيير في الطقس سيؤدي إلى تساقط أمطار متفرقة، قد تكون معتدلة في بعض الأحيان، خاصة في مناطق الشمال الغربي، الريف، الغرب وسايس، إضافة إلى المرتفعات العليا للأطلس الكبير والمتوسط. كما ينتظر أن تتساقط الثلوج بشكل كثيف في المناطق الجبلية، مع انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة، مما يزيد من الإحساس بالبرودة، خصوصا في المناطق الداخلية. في سياق متصل، أشار يوعابد إلى أن هذه الأجواء الاضطرابية تعتبر طبيعية في هذه الفترة من السنة، إلا أنه حذر من الرياح القوية والتساقطات الثلجية التي قد تؤثر على حركة التنقل، خاصة في المناطق الجبلية. وعلى صعيد آخر، أكدت النشرة الإنذارية ذات المستوى البرتقالي أن التساقطات الثلجية ستشمل المرتفعات التي تفوق 1400 متر، وقد يصل سمك الثلوج في بعض المناطق مثل الحسيمة، شفشاون، بولمان، إفران وصفرو إلى 40 سم، وذلك ابتداء من منتصف ليلة الأحد إلى غاية الواحدة زوالا من يوم الاثنين. أما المرتفعات التي تفوق 1700 متر، فسيصل سمك الثلوج فيها إلى 25 سم في بعض أقاليم مثل تازة، بني ملال، أزيلال وخنيفرة. ومن المتوقع أن تبدأ الأجواء في التحسن تدريجيا اعتبارا من يوم الثلاثاء، بفضل تأثير المرتفع الجوي الآصوري الذي يزداد قوة في المحيط الأطلسي، رغم استمرار الأجواء الباردة نسبيا خلال الأيام المقبلة. وتتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية أن تستمر الأجواء غير المستقرة ليوم الأحد، مع زخات مطرية قد تكون رعدية أحيانا في بعض المناطق، إضافة إلى تساقطات ثلجية في المرتفعات. كما سيستمر الطقس غير المستقر يوم الاثنين، قبل أن يتحسن تدريجيا يوم الثلاثاء، رغم بقاء الغيوم جزئيا في بعض المناطق الشمالية.


أكادير 24
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- مناخ
- أكادير 24
عودة الأمطار إلى المغرب: توقعات بتحسن احتياطات المياه ودعم الفلاحة بعد سنوات من الجفاف
أكادير24 | Agadir24 شهد المغرب، خلال الأيام الماضية، عودة ملحوظة للتساقطات المطرية بعد فترة طويلة من الجفاف، مما أثار تفاؤلاً بتحسن وضعية المياه والفلاحة في البلاد. وأوضح الحسين يوعابد، رئيس مصلحة الشراكة والتواصل بالمديرية العامة للأرصاد الجوية، في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه التساقطات جاءت نتيجة تأثير المنخفض الجوي العميق 'جانا'، الذي أثر على أوروبا الغربية قبل أن يصل إلى المغرب. وأشار يوعابد إلى أن هذه الأمطار شملت مناطق واسعة من المملكة، حيث كانت غزيرة بشكل خاص في المناطق الشمالية، مثل طنجة التي سجلت 82 ملم من الأمطار. كما شهدت سواحل المحيط الأطلسي تساقطات معتدلة، بلغت 66 ملم في الرباط و58 ملم في القنيطرة. ووصلت الأمطار أيضًا إلى المناطق الداخلية والجبلية، مثل إفران وتازة، حيث سجلت 65 ملم و36 ملم على التوالي. بالإضافة إلى ذلك، شهدت مناطق جنوب وجنوب شرق البلاد أمطارًا خفيفة، كما هو الحال في أكادير وتارودانت. ولم تقتصر هذه التساقطات على الأمطار فقط، بل شملت أيضًا ثلوجًا معتدلة في جبال الريف والأطلس المتوسط، مما ساهم في زيادة مستويات المياه الجوفية وتجديد احتياطيات السدود. وأكد يوعابد أن هذه الأمطار ستكون ذات تأثير إيجابي على المحاصيل الربيعية، كما ستساهم في تحسين وضعية المياه الجوفية، التي تعتبر ضرورية لإمدادات مياه الشرب والسقي الفلاحي. من ناحية أخرى، تشير توقعات المديرية العامة للأرصاد الجوية إلى استمرار الأجواء المضطربة خلال الأيام القليلة المقبلة، مع وصول منخفضات جوية جديدة تحمل تيارات باردة ورطبة من الشمال الغربي. ويتوقع هطول أمطار وثلوج جديدة، مصحوبة بانخفاض في درجات الحرارة، خاصة في المناطق الشمالية والوسطى والجبلية. ولمواجهة هذه التقلبات الجوية، تعتمد المديرية العامة للأرصاد الجوية على نظام إنذاري متطور تم إطلاقه عام 2022، والذي يعمل على تعزيز قدرتها على توقع المخاطر وتدبيرها. ويشمل هذا النظام إصدار نشرات إنذارية وتحذيرات دقيقة، بالإضافة إلى توفير معلومات متطورة عبر موقعها الإلكتروني ورسائل نصية قصيرة موجهة إلى صناع القرار والسلطات المعنية. هذه التساقطات المطرية تعتبر بمثابة بارقة أمل للمغرب، الذي عانى لسنوات من الجفاف، حيث تساهم في تحسين الوضعية المائية ودعم القطاع الفلاحي، مما يعكس أهمية التوقعات الجوية الدقيقة في التخطيط الاستراتيجي للدولة.


أكادير 24
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- مناخ
- أكادير 24
الأرصاد الجوية تكشف حقيقة علاقة الأمطار بعاصفة 'جانا'
أكادير24 | Agadir24 أثارت عاصفة 'جانا' جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبرها البعض العاصفة الأخطر التي ستضرب البلاد، محذرين من خسائر محتملة في الأرواح والممتلكات. لكن المديرية العامة للأرصاد الجوية نفت هذه الادعاءات، مؤكدة أن الأمطار الغزيرة والرياح القوية التي شهدتها بعض المدن المغربية لا علاقة لها بعاصفة جانا، وأن الأمر لا يعدو كونه مبالغة لا أساس لها من الصحة. وفي تصريح للصحراء المغربية، أوضح الحسين يوعابد، المكلف بالتواصل بالمديرية العامة للأرصاد الجوية، أن الحالة الجوية التي تشهدها المملكة حالياً هي مجرد تقلبات جوية طبيعية تحدث خلال فصل الشتاء. وأضاف يوعابد أن هذه التقلبات الجوية تشمل تساقط الأمطار الغزيرة والرياح القوية، وهي ظواهر مألوفة خلال هذا الوقت من العام، ولا تستدعي القلق أو التهويل. وأكد يوعابد أن المديرية العامة للأرصاد الجوية تتابع الوضع الجوي عن كثب، وستصدر بيانات وتنبيهات في حال حدوث أي تطورات تستدعي ذلك. ودعا يوعابد المواطنين إلى عدم الانسياق وراء الشائعات والمعلومات المغلوطة التي يتم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، والاعتماد على المعلومات الرسمية الصادرة عن الجهات المختصة.


يا بلادي
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- مناخ
- يا بلادي
المغرب: الرياح القوية والأمطار الغزيرة لا علاقة لها بالعاصفة جانا
DR بينما تضرب العاصفة «جانا» أوروبا الغربية برياح تتجاوز سرعتها 150 كم/ساعة، فإن الرياح العاتية التي شهدها المغرب في الأيام الأخيرة ليست مرتبطة مباشرة بها. وفقًا لحسين يوعابد، المسؤول عن التواصل في المديرية العامة للأرصاد الجوية، فإن هذه الظروف الجوية تُفسر بنظام منخفض جوي مستقل يقع بالقرب من السواحل البرتغالية. «لا يتعلق الأمر بامتداد للعاصفة جانا، بل هو ظاهرة منخفض جوي كلاسيكية في الشتاء، تؤدي إلى رياح قوية وهطول أمطار غزيرة على المغرب»، بحسب ما أوضح في تصريح لـ الصحرا المغربية. يؤثر هذا النظام على منطقة واسعة تمتد من البرتغال إلى المغرب، مما يولد رياحًا تصل سرعتها إلى 85 كم/ساعة وأمطارًا غزيرة في عدة مناطق من المملكة. من المتوقع أن تكون الأمطار غزيرة بشكل خاص في شمال ووسط وشرق البلاد، مع تراكمات تتراوح بين 80 إلى 150 ملم في مدن مثل طنجة وشفشاون وتطوان والعرائش والحسيمة. كما يتوقع تساقط الثلوج على المرتفعات التي تتجاوز 1,500 متر، لا سيما في الأطلس الكبير والأطلس المتوسط، حيث يُتوقع تساقط ثلوج يصل إلى 70 سم. رغم أن الرياح القوية تشكل خطرًا كبيرًا، إلا أنها تبقى أقل بكثير من العواصف العاتية المسجلة في شمال أوروبا تحت تأثير العاصفة «جانا». في المغرب، ستصل سرعة الرياح إلى 85 كم/ساعة، خاصة في المناطق الساحلية، مع توقع أمواج بارتفاع 4 إلى 5 أمتار بين طنجة وطنطان. ويشدد يوعابد على أنه "يجب على المواطنين تجنب الأودية، وتقليل تنقلاتهم، واتباع توصيات الجهات المختصة". يبقى مستوى التأهب الأحمر ساريًا حتى ظهر يوم الاثنين، مما يؤكد أن هذه الظروف الجوية، رغم شدتها، ليست نتيجة مباشرة للعاصفة التي تضرب أوروبا.