logo
#

أحدث الأخبار مع #يول

كيف توزعت جوائز مهرجان كان السينمائي؟
كيف توزعت جوائز مهرجان كان السينمائي؟

Independent عربية

timeمنذ 5 ساعات

  • ترفيه
  • Independent عربية

كيف توزعت جوائز مهرجان كان السينمائي؟

في أمسية ختامية حملت كثيراً من الرمزية، منح مهرجان كان السينمائي من الـ13 إلى الـ24 من مايو (أيار) الجاري "سعفته الذهبية" للمخرج الإيراني جعفر بناهي عن فيلمه الجديد "حادثة بسيطة"، واضعاً بذلك حداً لمسيرة طويلة من المنع والقمع، ومفتتحاً فصلاً جديداً في علاقة هذا السينمائي المتمرد مع العالم. وبعد أعوام من الصمت المفروض والسفر الممنوع والكاميرا المخبأة، ها هو بناهي ابن طهران يقف على المسرح الأكثر شهرة بين المهرجانات الدولية (صالة لوميير في كان)، في لحظة لا تخصه وحده، بل تعبر عن مقاومة الفن لكل ما يراد له أن يسكت. جاء تتويجه بعد 28 عاماً من فوز والده الروحي عباس كيارستمي بـ"السعفة" الأولى لإيران عن "طعم الكرز"، في مصادفة تتجاوز التقدير الفني لتلامس بعداً تاريخياً. وبين الجائزتين تاريخ من الاعتقالات والملاحقة والتعنت على صناعة فن ضمن قيود حولها بناهي إلى لغة. ومن فيلم إلى آخر رفض بناهي الاستسلام، مواصلاً عمله تحت طائلة الحظر والمنع، مستعيناً بالكاميرا كأداة بقاء قبل أن تكون أداة تعبير. بناهي ثاني مخرج في تاريخ المهرجان يفوز بـ"السعفة" عقب تجربة السجن، بعد التركي الكردي يلماز غونيه عام 1982 الذي نالها عن فيلمه "يول". كما لو أن كان يكرس، مرة أخرى، دور السينما كمساحة حرة للعدالة الرمزية، تكرم المنفيين والمنبوذين والمقموعين. "قيمة عاطفية" فاز بـ"الجائزة الكبرى" (ملف الفيلم) الفيلم نفسه "حادثة بسيطة" لا يحمل من البساطة سوى العنوان فهو يبدأ بحادثة سيارة عابرة، ويقود المشاهد نحو مواجهة مفاجئة بين ضحية وجلاد محتمل. رجل كان يوماً في صفوف أجهزة القمع، يقود سيارته ويصطدم بكلب، فيصادف شخصاً يتعرف إليه ويشك في أنه أحد معذبيه. وتبدأ حينها رحلة استقصاء شخصية وتاريخية يجمع فيها الضحية شهوداً من السجناء والمعارضين السابقين لتأكيد هوية الجلاد. ويفتح الفيلم الباب على أسئلة مؤلمة منها، هل يمكن للضحية أن تظل ضحية إذا أمسكت بزمام القوة للانتقام؟ في هذا العمل، لا يقدم بناهي سردية مبسطة للخير والشر. ونراه يعقد المشهد ويضخ فيه أسئلة أخلاقية تتجاوز السياق الإيراني. فالفيلم لا يكتفي بإدانة السلطة، محولاً لحظة الاصطدام إلى تفكيك لذاكرة جماعية مشروخة. إنتاج الفيلم جرى في سرية وبتمويل فرنسي وجهد فريق حريص على إبقاء المشروع بعيداً من الأعين، حتى لحظة عرضه في "كان". فالحساسية السياسية لموضوعه والجرأة في تصوير بنية القمع من الداخل، جعلتاه عملاً محفوفاً بالأخطار، لكنه خلال الوقت نفسه محفوف بالأمل. عودة بناهي إلى الساحة الدولية وحضوره لتسلمه الجائزة بعد أعوام كان يترك فيها كرسيه فارغاً كمبادرة رمزية، ليسا فقط انتصاراً فنياً، بل شهادة على صلابة الفنان حين يقرر المقاومة الفنية. أعوام المنع لم تسكته، بل دفعته إلى تطوير أسلوب فريد يقوم على الحد الأدنى من الوسائل والحد الأقصى من التأثير. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ربما لهذا السبب بدا فوز بناهي محملاً بأكثر من مجرد قيمة فنية، فقد قرأ بعضٌ الجائزة بوصفها موقفاً سياسياً. ولعل اللجنة التي ترأستها الممثلة جولييت بينوش وجدت في تتويج بناهي لحظة رمزية نادرة: مكافأة رجل لم يغادر بلده ولم يستسلم ولم يساوم، لكن الأسئلة التي يطرحها الفيلم وأهميته الفنية تجعلان من فوز بناهي لحظة استرداد لكرامة سينما كاملة. اختيارات لجنة التحكيم الأخرى عبرت عن تنوع التجارب والرؤى. و"الجائزة الكبرى" ذهبت إلى المخرج النرويجي يواكيم ترير عن فيلمه "قيمة عاطفية"، دراما عائلية رقيقة تتناول علاقة أب بابنتيه بعد أعوام من الانقطاع. يلامس ترير تعقيدات الذاكرة العائلية بتوازن دقيق بين الحنين والسخرية، مؤكداً مكانته كواحد من أبرز صانعي السينما المعاصرة. جائزة الإخراج لـ"عميل سري" (ملف الفيلم) أما جائزة لجنة التحكيم، فكانت مناصفة بين فيلمين مختلفين شكلاً ومضموناً، لكنهما يلتقيان في الحس التأملي. الأول "صوت السقوط" للألمانية ماشا شيلينسكي يُعد تجربة متعددة الأزمنة تسرد مراهقة أربع فتيات في عصور مختلفة داخل مزرعة واحدة شمال ألمانيا. وعبر المكان الذي يحتفظ بصدى حيواتهن، يصبح الفيلم تأملاً في استمرارية الروح النسوية عبر الأجيال، وشارك الجائزة "صراط"، عمل بصري وروحي للمخرج الفرنسي الإسباني أوليفييه لاشيه، يصور رحلة أب في الصحراء بحثاً عن ابنته. وتتحول الصحراء إلى فضاء وجودي يتقاطع فيه الألم والفقد مع بحث عن التحرر. في خط آخر، فاز البرازيلي كليبير مندونسا فيلو بجائزة الإخراج عن "عميل سري"، فيلم يستعرض فترة الديكتاتورية في البرازيل في سرد زمني متشابك يبرز عبث السلطة ومقاومة الذاكرة. الممثل فاغنر مورا الذي يلعب دور البطولة فيه فاز بجائزة التمثيل. جائزة السيناريو لـ"أمهات شابات" (ملف الفيلم) "أمهات شابات" فيلم الأخوين البلجيكيين درادن فاز بجائزة السيناريو. ومن خلال خمس مراهقات في دار أمومة، يرصد الفيلم تحديات الأمومة المبكرة في بيئة قاسية، ويمنح صوتاً لفئة غالباً ما تهمش. ومن هذه الأرضية تنطلق أيضاً الفرنسية التونسية حفصية حرزي في فيلمها "الصغيرة الأخيرة"، الذي نالت بطلته ناديا مليتي جائزة التمثيل، في دور مراهقة تواجه صراع هويتها الجنسية داخل مجتمع تقليدي. وفي مبادرة نادرة، أهديت "جائزة خاصة" إلى المخرج الصيني بي غان عن "انبعاث"، فيلم مستقبلي عن امرأة تعود إلى الوعي بعد عملية في عالم منهار، وتبدأ بسرد حكايات صينية لروبوت. عمل بصري يعد تحية إلى فن السينماتوغراف، كان أضيف خلال اللحظة الأخيرة إلى التشكيلة الرسمية، وعدَّه بعض رائعة من روائع هذه الدورة، لكن اللجنة لم تره أهلاً لـ"السعفة".

رئيس كوريا الجنوبية المعزول قوّض شعبيته بالتخلص من حلفائه
رئيس كوريا الجنوبية المعزول قوّض شعبيته بالتخلص من حلفائه

الإمارات اليوم

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

رئيس كوريا الجنوبية المعزول قوّض شعبيته بالتخلص من حلفائه

في الرابع من أبريل الجاري، صوتت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية، بالإجماع، على تأييد عزل يون سوك يول من الرئاسة، لإعلانه غير القانوني الأحكام العرفية في الثالث من ديسمبر 2024. وأظهرت رئاسة يول الغريبة والمتعثرة العديد من التوجهات المناهضة للديمقراطية الناشئة في العالم، ويقدم رد فعل الكوريين الجنوبيين، بدوره، مثالاً للدول الأخرى. وكانت إدارة يول غريبة منذ البداية، فبعد فوزه في مارس 2022، بأضيق فوز في تاريخ الانتخابات الرئاسية الكورية الجنوبية، من خلال التجاوب مع المظالم المتعلقة بارتفاع كلفة السكن، كانت أول مبادرة رئيسة له كرئيس هي نقل المكتب الرئاسي من البيت الأزرق (مقر الرئاسة) إلى مجمع وزارة الدفاع. وكان من المفترض أن تتم هذه الخطوة لجعل مقر الرئاسة أكثر سهولة في الوصول إليه، لكنها لم تؤدِّ إلا إلى نتائج غير مرغوب فيها. وتسبب غياب الحكم الرشيد، أو حتى العادي، في عهد يول في تحول الأحداث العادية إلى كوارث جماعية. وإحدى الكوارث، حادثة التدافع في منطقة إيتايوان بالعاصمة سيؤول التي أودت بحياة 159 شخصاً في أكتوبر 2022، ونتجت جزئياً عن نقل مقر الرئاسة، حيث شهد ضباط الشرطة لاحقاً بأنهم كانوا مرهقين للغاية بسبب حماية مسكنه الجديد لتوفير السيطرة المناسبة على الحشود. وخلال موسم الرياح الموسمية لعام 2022، لم يعد لدى الحكومة سهولة الوصول إلى المركز الوطني لإدارة الأزمات المتطور، الواقع تحت الأرض في البيت الأزرق، حيث يشرف رئيس كوريا الجنوبية عادة على الاستجابة للكوارث، وبدلاً من ذلك حوصر يول في منزله بسبب الفيضان، واستغرق وزير الداخلية، لي سانغ مين، ساعات للوصول إلى موقع احتياطي، بينما توفي العشرات. إلى جانب الاقتصاد المتعثر، سرعان ما هبطت نسبة تأييد يون إلى 23%، ما جعله الرئيس الأقل شعبية في تاريخ كوريا الجنوبية، لكن بدلاً من تقديم تنازلات لتوسيع ائتلافه، قوّض يول قاعدته الشعبية من خلال التخلص من حلفائه الذين اعتبرهم غير موالين بما فيه الكفاية. المشرّع المحافظ الشاب، لي جون سوك، الذي كان حاسماً في صياغة استراتيجية لتأجيج التحول اليميني للشباب من خلال تأجيج كراهية النساء، تم طرده بشكل غير رسمي من قيادة الحزب في يوليو 2022، بعد أشهر قليلة من الانتخابات الرئاسية، لمصلحة القيادة الأكثر ولاءً للرئيس. أما وزير العدل هان دونغ هون، الذي كان يفترض أنه المرشح التالي للرئاسة، فطرد من منصبه عام 2024، بعد أن تجرأ على اقتراح التحقيق مع زوجة يون في مزاعم عديدة تتعلق بجرائم ذوي الياقات البيضاء، بما في ذلك مخططات أُدين فيها شركاؤها المزعومون في التآمر. وفي الانتخابات التشريعية خلال أبريل 2024، مُني يول وحزبه «قوة الشعب» بهزيمة ساحقة، ولم يتبق لهم سوى 108 مقاعد من أصل 300 مقعد. واستخدم الحزب الديمقراطي المعارض أغلبيته بفعالية كبيرة، حيث أقر سلسلة من مشاريع قوانين تحقيقات الادعاء الخاص، وعزل بعضاً من أكثر أتباع يول ولاء في أجهزة الدولة، مثل لي جين سوك، الذي كان يترأس لجنة الاتصالات الكورية، والذي كان بمثابة منفذ إعلامي للرئيس، وخفض ميزانية المكتب الرئاسي. ورداً على ذلك، شن يول انقلاباً ذاتياً، في محاولة منه لإنهاء الديمقراطية تماماً. وعلى الرغم من أن قرار المحكمة الذي أيّد عزل يول جاء في الوقت المناسب، إلا أن الرعب المترتب على فرضه الأحكام العرفية كان سيصبح هائلاً. وكشف التحقيق اللاحق أن يول وحكومته كانا يخططان لتحريض كوريا الشمالية على شن هجوم، ليكون ذريعة لإعلان الأحكام العرفية. وكان مصير الديمقراطية في كوريا الجنوبية معلقاً على ضبط النفس الذي أبداه الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، بينما كان الجيش في الجنوب يطلق طائرات مسيرة فوق سماء بيونغ يانغ، في محاولة لإشعال حرب. عن «فورين بوليسي» . إلى جانب الاقتصاد المتعثر، سرعان ما هبطت نسبة تأييد يول إلى 23%، ما جعله الرئيس الأقل شعبية في تاريخ كوريا الجنوبية. . المحكمة الدستورية صوتت بالإجماع على تأييد عزل يون سوك يول من الرئاسة لإعلانه غير القانوني الأحكام العرفية.

كلوب يستعد للعودة للتدريب بعروض كبيرة من ريال مدريد والبرازيل
كلوب يستعد للعودة للتدريب بعروض كبيرة من ريال مدريد والبرازيل

يمرس

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • يمرس

كلوب يستعد للعودة للتدريب بعروض كبيرة من ريال مدريد والبرازيل

وكشفت صحيفة "يول" (UOL) البرازيلية أن كلوب غير سعيد في عمله الجديد وأنه الآن منفتح على عروض تدريبية من كل من ريال مدريد ومنتخب البرازيل كما أنه مستعد لمغادرة منصبه لتدريب منتخب ألمانيا". وعُيّن المدرب البالغ من العمر 57 عاما رئيسا عالميا لكرة القدم في الشركة بعد بضعة أشهر فقط من مغادرته ليفربول العام الماضي. ويتضمن عقده الحالي مع ريد بول بندا يسمح له بالمغادرة في حال تلقى عرضا من المنتخب الألماني. وفي منصبه الجديد يشرف كلوب على شبكة "ريد بول" الدولية لأندية كرة القدم والتي تضم أندية لايبزغ ونيويورك ريد بول وريد بول سالزبورغ، وأندية أخرى. خلافة أنشيلوتي وأشارت تقارير إسبانية في وقت سابق هذا الأسبوع إلى أن مدرب ليفربول السابق سيخلف كارلو أنشيلوتي في ريال مدريد. وكان تشابي ألونسو الهدف الرئيسي لإدارة ريال مدريد في البداية، لكن موسمه المتذبذب مع باير ليفركوزن أثار بعض الشكوك بين أعضاء النادي. وأثار احتمال تولي كلوب تدريب الفريق حماسة المسؤولين في سانتياغو برنابيو، ويُقال إن رئيس النادي فلورنتينو بيريز سيبذل قصارى جهده لضم مدرب يتمتع بشخصية جذابة. وخلال 9 سنوات قضاها في المرسيسايد مع ليفربول، خاض كلوب ما يقرب من 500 مباراة كمدرب وفاز بالدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا وكأس الاتحاد الإنجليزي وكأس كاراباو مرتين.

كلوب يستعد للعودة للتدريب بعروض كبيرة من ريال مدريد والبرازيل
كلوب يستعد للعودة للتدريب بعروض كبيرة من ريال مدريد والبرازيل

الصحوة

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الصحوة

كلوب يستعد للعودة للتدريب بعروض كبيرة من ريال مدريد والبرازيل

ذكرت تقارير صحفية أن الألماني يورغن كلوب المدرب السابق لفريق ليفربول الإنجليزي غير سعيد في منصبه الجديد في "ريد بول" ويفكر في العودة إلى التدريب. وكشفت صحيفة "يول" (UOL) البرازيلية أن كلوب غير سعيد في عمله الجديد وأنه الآن منفتح على عروض تدريبية من كل من ريال مدريد ومنتخب البرازيل كما أنه مستعد لمغادرة منصبه لتدريب منتخب ألمانيا". وعُيّن المدرب البالغ من العمر 57 عاما رئيسا عالميا لكرة القدم في الشركة بعد بضعة أشهر فقط من مغادرته ليفربول العام الماضي. ويتضمن عقده الحالي مع ريد بول بندا يسمح له بالمغادرة في حال تلقى عرضا من المنتخب الألماني. وفي منصبه الجديد يشرف كلوب على شبكة "ريد بول" الدولية لأندية كرة القدم والتي تضم أندية لايبزغ ونيويورك ريد بول وريد بول سالزبورغ، وأندية أخرى. خلافة أنشيلوتي وأشارت تقارير إسبانية في وقت سابق هذا الأسبوع إلى أن مدرب ليفربول السابق سيخلف كارلو أنشيلوتي في ريال مدريد. وكان تشابي ألونسو الهدف الرئيسي لإدارة ريال مدريد في البداية، لكن موسمه المتذبذب مع باير ليفركوزن أثار بعض الشكوك بين أعضاء النادي. وأثار احتمال تولي كلوب تدريب الفريق حماسة المسؤولين في سانتياغو برنابيو، ويُقال إن رئيس النادي فلورنتينو بيريز سيبذل قصارى جهده لضم مدرب يتمتع بشخصية جذابة. وخلال 9 سنوات قضاها في المرسيسايد مع ليفربول، خاض كلوب ما يقرب من 500 مباراة كمدرب وفاز بالدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا وكأس الاتحاد الإنجليزي وكأس كاراباو مرتين.

كلوب يستعد للعودة للتدريب بعروض كبيرة من ريال مدريد والبرازيل
كلوب يستعد للعودة للتدريب بعروض كبيرة من ريال مدريد والبرازيل

الجزيرة

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الجزيرة

كلوب يستعد للعودة للتدريب بعروض كبيرة من ريال مدريد والبرازيل

ذكرت تقارير صحفية أن الألماني يورغن كلوب المدرب السابق لفريق ليفربول الإنجليزي غير سعيد في منصبه الجديد في "ريد بول" ويفكر في العودة إلى التدريب. وكشفت صحيفة "يول" (UOL) البرازيلية أن كلوب غير سعيد في عمله الجديد وأنه الآن منفتح على عروض تدريبية من كل من ريال مدريد ومنتخب البرازيل كما أنه مستعد لمغادرة منصبه لتدريب منتخب ألمانيا". وعُيّن المدرب البالغ من العمر 57 عاما رئيسا عالميا لكرة القدم في الشركة بعد بضعة أشهر فقط من مغادرته ليفربول العام الماضي. ويتضمن عقده الحالي مع ريد بول بندا يسمح له بالمغادرة في حال تلقى عرضا من المنتخب الألماني. وفي منصبه الجديد يشرف كلوب على شبكة "ريد بول" الدولية لأندية كرة القدم والتي تضم أندية لايبزغ ونيويورك ريد بول وريد بول سالزبورغ، وأندية أخرى. خلافة أنشيلوتي وأشارت تقارير إسبانية في وقت سابق هذا الأسبوع إلى أن مدرب ليفربول السابق سيخلف كارلو أنشيلوتي في ريال مدريد. وكان تشابي ألونسو الهدف الرئيسي لإدارة ريال مدريد في البداية، لكن موسمه المتذبذب مع باير ليفركوزن أثار بعض الشكوك بين أعضاء النادي. وأثار احتمال تولي كلوب تدريب الفريق حماسة المسؤولين في سانتياغو برنابيو، ويُقال إن رئيس النادي فلورنتينو بيريز سيبذل قصارى جهده لضم مدرب يتمتع بشخصية جذابة. وخلال 9 سنوات قضاها في المرسيسايد مع ليفربول، خاض كلوب ما يقرب من 500 مباراة كمدرب وفاز بالدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا وكأس الاتحاد الإنجليزي وكأس كاراباو مرتين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store