logo
#

أحدث الأخبار مع #يوليانناغلسمان

فولر يمدد عقده مديرا رياضيا للمنتخب الألماني حتى كأس أوروبا 2028
فولر يمدد عقده مديرا رياضيا للمنتخب الألماني حتى كأس أوروبا 2028

المنتخب

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • المنتخب

فولر يمدد عقده مديرا رياضيا للمنتخب الألماني حتى كأس أوروبا 2028

أعلنت الجامعة الألمانية لكرة القدم الأربعاء أن مديرها الرياضي ومهاجمه الدولي السابق المتوج معه بكأس العالم 1990 رودي فولر مدد عقده حتى كأس أوروبا 2028، من أجل مواصلة عمله إلى جانب المدرب يوليان ناغلسمان. تم توقيع تمديد عقد فولر في نهاية آذار/مارس، بعد تأهل ألمانيا إلى الدور نصف النهائي من مسابقة عصبة الأمم الأوروبية على حساب إيطاليا (5-4 في مجموع المباراتين)، وهي بطولة مصغرة تستضيف ألمانيا أدوارها النهائية (نصف النهائي والمباراة النهائية) في بداية حزيران/يونيو بين ملعب أليانتس أرينا في ميونيخ وملعب نيكارشتاديون في شتوتغارت. وقال فولر في بيان الجامعة الالمانية "أصبح المنتخب الوطني الألماني، وجميع أعضاء الجامعة الألمانية لكرة القدم، عزيزون جدا على قلبي. يعود الفضل في ذلك إلى حماسي لكأس أوروبا 2024 على أرض الوطن، والأهم من ذلك، إلى التعاون مع يوليان ناغلسمان". بعد إقالة هانزي فليك في العاشر من شتنبر 2023، تولى فولر منصب المدرب المؤقت لمباراة ودية ضد فرنسا (2-1)، بعد أن تم تعيينه مديرا رياضيا في شباط/فبراير من العام ذاته. شارك المدرب السابق للمنتخب الألماني (2000-2004) في فريق العمل للبحث عن خليفة لفليك، ودافع بشدة عن تعيين ناغلسمان. وتولى ناغلسمان، المدرب السابق لبايرن ميونيخ، منصبه في نهاية شتنبر 2023 ومدد عقده على رأس المنتخب الوطني مرتين، الأولى في أبريل 2024 حتى نهائيات كأس العالم 2026 (بعد أسابيع قليلة من تمديد عقد فولر)، ثم في نهاية يناير الماضي حتى كأس أوروبا 2028. ويشكل ناغلسمان وفولر ثنائيا متناغما نجح تدريجيا في تحويل ألمانيا إلى منتخب قوي، وقاده الى ربع نهائي كأس أوروبا 2024 عندما م ني بخسارة قاسية أمام إسبانيا 1-2 بعد التمديد، ونصف نهائي عصبة الأمم الأوروبية 2025 ضد البرتغال في الرابع من يونيو المقبل في ميونيخ.

مدير منتخب ألمانيا يجدد عقده لعامين آخرين
مدير منتخب ألمانيا يجدد عقده لعامين آخرين

النهار

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

مدير منتخب ألمانيا يجدد عقده لعامين آخرين

أعلن الاتحاد الألماني لكرة القدم الأربعاء أن مديره الرياضي ومهاجمه الدولي السابق المتوّج معه بكأس العالم 1990 رودي فولر مدد عقده حتى كأس أوروبا 2028، من أجل مواصلة عمله إلى جانب المدرب يوليان ناغلسمان. Rudi #Völler bleibt bis zur EM 2028 Direktor der Männer-Nationalmannschaft sowie der U 21-Nationalmannschaft. Das haben Aufsichtsrat und Gesellschafterversammlung der #DFB GmbH & Co. KG einstimmig beschlossen. 🔛 📸 DFB/GES Sportfoto — DFB (Verband) (@DFB) April 9, 2025 تم توقيع تمديد عقد فولر في نهاية آذار/مارس، بعد تأهل ألمانيا إلى الدور نصف النهائي من مسابقة دوري الأمم الأوروبية على حساب إيطاليا (5-4 في مجموع المباراتين)، وهي بطولة مصغرة تستضيف ألمانيا أدوارها النهائية (نصف النهائي والمباراة النهائية) في بداية حزيران/يونيو بين ملعب أليانتس أرينا في ميونيخ وملعب نيكارشتاديون في شتوتغارت. وقال فولر في بيان الاتحاد الالماني "أصبح المنتخب الوطني الألماني، وجميع أعضاء الاتحاد الألماني لكرة القدم، عزيزون جداً على قلبي. يعود الفضل في ذلك إلى حماسي لكأس أوروبا 2024 على أرض الوطن، والأهم من ذلك، إلى التعاون مع يوليان ناغلسمان". بعد إقالة هانزي فليك في العاشر من أيلول/سبتمبر 2023، تولى فولر منصب المدرب المؤقت لمباراة ودية ضد فرنسا (2-1)، بعد أن تم تعيينه مديرا رياضيا في شباط/فبراير من العام ذاته. شارك المدرب السابق للمنتخب الألماني (2000-2004) في فريق العمل للبحث عن خليفة لفليك، ودافع بشدة عن تعيين ناغلسمان. وتولى ناغلسمان، المدرب السابق لبايرن ميونيخ، منصبه في نهاية أيلول/سبتمبر 2023 ومدد عقده على رأس المنتخب الوطني مرتين، الأولى في نيسان/أبريل 2024 حتى نهائيات كأس العالم 2026 (بعد أسابيع قليلة من تمديد عقد فولر)، ثم في نهاية كانون الثاني/يناير الماضي حتى كأس أوروبا 2028. ويشكّل ناغلسمان وفولر ثنائياً متناغماً نجح تدريجياً في تحويل ألمانيا إلى منتخب قوي، وقاده الى ربع نهائي كأس أوروبا 2024 عندما مُني بخسارة قاسية أمام إسبانيا 1-2 بعد التمديد، ونصف نهائي دوري الأمم الأوروبية 2025 ضد البرتغال في الرابع من حزيران/يونيو المقبل في ميونيخ.

ماذا يحتاج منتخب ألمانيا للتتويج بالألقاب؟
ماذا يحتاج منتخب ألمانيا للتتويج بالألقاب؟

ليبانون 24

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • ليبانون 24

ماذا يحتاج منتخب ألمانيا للتتويج بالألقاب؟

قال المدير الفني لمنتخب ألمانيا لكرة القدم يوليان ناغلسمان إن التنوع في التشكيلة هو الحلقة المفقودة، التي يحتاجها فريقه لكي يصبح منافسا قويا على الألقاب الدولية الكبرى مجددا. وبعد عدة سنوات عانى خلالها المنتخب الألماني من الانتكاسات، التي كان أبرزها خروجه مبكرا من مرحلة المجموعات بكأس العالم عامي 2018 و2022، أعاد ناغلسمان، المدير الفني الأسبق لفريق بايرن ميونخ الألماني، بعضا من البريق مرة أخرى لمنتخب "الماكينات"، الذي يطمع في الوقوف بمنصات التتويج مجددا والفوز بأول ألقابه منذ كأس القارات عام 2017. وقال ناغلسمان لصحيفة "ريداكشنز نيتزفيرك دويتشلاند" الألمانية، اليوم الجمعة: "الآن نعود تدريجيا إلى الوضع الذي ترانا فيه المنتخبات الأخرى كمرشحين للفوز". وأضاف "ينبغي علينا أن نصبح أكثر تنوعا بشكل عام. لكن هذا التنوع يستغرق وقتا أطول قليلا في المنتخب مقارنة بالأندية". وشدد ناغلسمان على أنه لا يستطيع التأثير على هذا الأمر بقدر تأثيره على العمل اليومي مع النادي، كمدرب للمنتخب الوطني، لكنه أضاف أن "أمورا جوهرية" قد أدخلت، مما دفعه أيضا إلى تجديد عقده مع منتخب "المانشافت" حتى عام 2028. وأوضح: "لو كان لدي شعور بأن وجودي هنا فقط لخلق أجواء جيدة في المنتخب، وجعل اللاعبين في مزاج جيد، لما كان ذلك مرضيا بالنسبة لي". ويضع ناغلسمان نصب عينيه الآن على الأدوار النهائية لبطولة دوري أمم أوروبا، التي تستضيفها ألمانيا بمدينتي شتوتغارت وميونخ في يونيو القادم، حيث يلعب المنتخب الألماني مع نظيره البرتغالي بالدور قبل النهائي للمسابقة القارية، وفي حال صعوده للمباراة النهائية، سيلتقي مع الفائز من لقاء المربع الذهبي الآخر بين منتخبي إسبانيا (بطلة أوروبا) وفرنسا. وأكد المدرب الألماني "أنا متفائل بأننا سنتمكن من لعب نصف نهائي جيد ضد البرتغال، ونأمل أن نفوز أيضا بالنهائي"، إذا استمر جميع لاعبيه في اللعب بانتظام مع أنديتهم. (روسيا اليوم)

تغييرات في تشكيل برشلونة أمام جيرونا في الدوري الإسباني
تغييرات في تشكيل برشلونة أمام جيرونا في الدوري الإسباني

مصر فايف

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • مصر فايف

تغييرات في تشكيل برشلونة أمام جيرونا في الدوري الإسباني

الأداء الفني لفريق برشلونة تُعدّ النتائج الدراسية عن أداء فرق كرة القدم واحدة من الموضوعات المثيرة للاهتمام في عالم الرياضة،في هذا الإطار، نلقي الضوء على أداء فريق برشلونة تحت قيادة المدرب يوليان ناغلسمان خلال الفترة الأخيرة،يعكس هذا البحث التأثيرات التكتيكية والستراتيجية التي تتبناها الفرق في مختلف البطولات، استناداً إلى الاستراتيجيات المتبعة، أظهر فريق برشلونة تحسناً ملحوظاً في الأداء الفني،تميز الفريق بالقدرة على السيطرة على المباراة من خلال أسلوب اللعب الجماعي والتمريرات القصيرة،كما ساهم استخدام التمريرات الدقيقة في تعزيز فرص التسجيل، مما يعكس التحسن الملحوظ في التنسيق بين اللاعبين، المدرب وتأثيره على الفريق يعتبر المدرب يوليان ناغلسمان من العوامل الحاسمة في تطوير أداء فريق برشلونة،أسلوبه القيادي وأفكاره الاستراتيجية استطاعت أن تنعكس إيجابياً على النتائج،عُرف بميله إلى استخدام الابتكارات في الخطط التكتيكية، مما ساهم في تعزيز ثقة اللاعبين وقدرتهم على التعامل مع الضغوط، تقييم النتائج والتطور المستمر تُظهر الإحصائيات أن برشلونة قد شهد تحسناً في ترتيب الدوري ونتائج المباريات،يعتبر هذا الأداء الجيد مؤشراً على التطور المستمر ورغبة الفريق في المنافسة على الألقاب،من خلال التقييم المستمر للأداء، يُظهر برشلونة إمكانية الاعتماد على استراتيجيات فنية متطورة لتحقيق النجاح، فريق برشلونة وصناعة المستقبل يسعى فريق برشلونة إلى بناء مستقبل قوي من خلال تطوير أكاديميته واستقطاب المواهب الشابة،فهم يدركون أهمية الاستمرار في تحسين الأداء وتنمية اللاعبين، مما يعزز فرص الفريق في الاحتفاظ بمكانته في عالم كرة القدم، في الختام، يمكن القول إن برشلونة تحت قيادة يوليان ناغلسمان استطاع تحقيق نتائج مُبشرة تعكس تفاني اللاعبين واستراتيجيات المدرب،من خلال الأداء الفني المحسن، والاهتمام بالتطور المستمر، يُظهر الفريق عزمًا حقيقيًا على مزاحمة الكبار في الساحة الكروية العالمية،إن استمرارية هذا النجاح يعتمد على الإدارة الجيدة والتخطيط المستقبلي الفعّال لضمان استمرارية النتائج الإيجابية،

ناغلسمان يُعيد هيبة "الماكينات الألمانية"
ناغلسمان يُعيد هيبة "الماكينات الألمانية"

النهار

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

ناغلسمان يُعيد هيبة "الماكينات الألمانية"

اتجهت الأنظار في فترة التوقف الدولي إلى ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية، إذ خاضت المنتخبات مباريات قمّة ذهاباً وإياباً، اختبرت خلالها مستوياتها. قمتان من العيار الثقيل شهدتهما هذه الجولة، واحدة بين إسبانيا وهولندا، وأخرى بين ألمانيا وإيطاليا. لطالما اتسمت مواجهات الألمان والطليان بالندية والإثارة، وكان التفوّق تاريخياً لـ"الأتزوري" الذي شكّل "عقدة" للمانشافت في فترة طويلة من الزمن. لكن يبدو أنّ السحر انقلب على الساحر، وأصبحت ألمانيا "عقدة" إيطاليا، إذ بعد تخطي الأولى عقبة الثانية بفوزها ذهاباً (2-1)، وتعادلهما إياباً (3-3)، تكون "الماكينات" قد سجّلت 8 مباريات متتالية من دون هزيمة أمام الغريم التقليدي. واللافت أنّ المدرب الألماني يوليان ناغلسمان أعاد "الهيبة" إلى الألمان بعد سنوات من الانحدار. ظنّ الجميع أنّ ألمانيا بحاجة إلى الكثير من الوقت من أجل استعادة توازنها، خصوصاً أنّ "الجيل الذهبي" انتهى، والجيل الجديد لا يُعوّل عليه كثيراً. لكنّ مدرب بايرن ميونيخ سابقاً خالف التوقعات بحنكته. مع ناغلسمان، كل شيء ممكن، وقد أثبت ذلك في بداية مسيرته مع نادي لايبزيغ، عندما حقق إنجازات لم تكن في الحسبان بتشكيلة "متواضعة". والآن، إنه يُكرّر الأمر مع المنتخب الألماني. رغم أنه يمتلك بعض الأسماء المميّزة، فهو لا يزال بحاجة إلى نجوم يستطيعون أن يسدّوا الفراغات في مختلف المراكز. بغياب النجم فلوريان فيرتز والمهاجم كاي هافيرتز ولاعب خط الوسط ألكسندر بافلوفيتش، تمكن ناغلسمان من فرض سيطرته معظم الوقت في مباراتيه أمام إيطاليا. بدايةً، ظهر المنتخب الألماني بمستوى قويّ، ونفّذ خطط مدربه كما يجب، فسيطر على وسط الملعب مع الضغط العالي على الخصم لاستعادة الكرة بسرعة عند فقدانها. إلى ذلك، برهن الحارس أوليفر باومان أنه على قدر المسؤولية ليكون بديلاً للحارس مارك آندريه تير شتيغن المصاب، وبعد اعتزال الأسطورة مانويل نوير. والأهم أنه وظّف اللاعب ليون غوريتسكا بالشكل المناسب في وسط الملعب، وأطلق فيه "الوحش" الذي كان مختبئاً مع بايرن ميونيخ. ولا ننسى أهمية الاعتماد على الأسماء المتألقة هذا الموسم مع أنديتها، مثل أنجيلو شتيلر. والنقطة الأكثر أهمية ظهرت مع القائد جوشوا كيميش الذي ساهم بكل أهداف ألمانيا أمام إيطاليا، بتسجيله هدفاً بالإضافة إلى 4 تمريرات حاسمة. يُقدّم كيميش أداءً أفضل في مركز الظهير الأيمن، رغم أنه يُفضّل اللعب في خط الوسط. كذلك، فإنّ منتخب بلاده يحتاجه على الجهة اليمنى، لأنّ عرضياته تأتي ثمارها على أكمل وجه، وهذا ما يدفع ناغلسمان لإشراكه في هذا المركز كثيراً. ناغلسمان "العقل المدبّر" وكيميش المنفّذ (أ ف ب) لا ننسى أيضاً ضرورة اللعب بمهاجم صريح، بغض النظر عن الأسماء المتوافرة في تشكيلة "المانشافت"، إذ أثبتت "الماكينات" أنّ اللعب بمهاجم "وهمي" لا ينفع ويُشكّل عقماً تهديفياً. قام اللاعب تيم كلايندينست بالواجب؛ فمع دخوله بديلاً في لقاء الذهاب تغيّر شكل الفريق والمباراة، ووقّع على الهدف الأول، قبل أن يقلب غوريتسكا النتيجة. وفي لقاء الإياب، لعب مهاجم بوروسيا مونشنغلادباخ أساسياً وسجل الهدف الثالث لفريقه. منتخبات عدة يمكنها اللعب بمهاجم وهمي، لكن أسلوب لعب الألمان يحتاج إلى ذاك المهاجم التقليدي. نقاط إيجابية كثيرة ظهرت بقيادة ناغلسمان منذ استلامه مهمة التدريب، لكن يبقى الحذر واجب و"التهوّر" ممنوع أمام منتخبات الصف الأول. وقد ظهر ذلك جلياً أمام إيطاليا التي عادت في الشوط الثاني وكادت تقلب الطاولة على ألمانيا بسبب التبديلات "العشوائية" المبكرة. ومما لا شك فيه أنّ بعض الأسماء لا تستحق تمثيل منتخب بلادها، مثل نديم أميري وليروي ساني وجوناثان تاه، لكن في الوقت ذاته تُعتبر هذه المباريات حقل تجارب للمدربين قبل خوض البطولات الكبرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store