logo
#

أحدث الأخبار مع #يونسالخطيب

«الهلال الأحمر الفلسطيني»: أسطول الإسعاف في غزة يعمل بثلث طاقته
«الهلال الأحمر الفلسطيني»: أسطول الإسعاف في غزة يعمل بثلث طاقته

الشرق الأوسط

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

«الهلال الأحمر الفلسطيني»: أسطول الإسعاف في غزة يعمل بثلث طاقته

قال يونس الخطيب، رئيس «جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني»، اليوم (الخميس)، إن عمليات الإسعاف في القطاع قد تتوقف في غضون أيام في ظل غياب الإمدادات الجديدة، وإن أسطول السيارات التابع لها يعمل بثلث طاقته فقط بسبب نقص الوقود. وقال مسؤولون فلسطينيون إن الطحين والمساعدات الأخرى بدأت في الوصول إلى بعض أكثر المناطق عرضة لخطر المجاعة في غزة اليوم بعد سماح إسرائيل لبعض الشاحنات بالعبور، ولكن ليس بما يكفي لتعويض النقص الناجم عن الحصار الإسرائيلي المستمر منذ 11 أسبوعاً. وقالت إسرائيل إنها سمحت بإدخال 100 شاحنة تحمل أغذية الأطفال والمعدات الطبية أمس (الأربعاء)؛ أي بعد يومين من إعلانها عن أول تخفيف للحصار تحت ضغوط دولية متزايدة وسط تحذيرات من وقوع المجاعة في غزة. وقال الخطيب للصحافيين في جنيف رداً على سؤال عن المدة التي يمكن أن تستمر فيها منظمته في العمل في غزة: «إنها مسألة وقت. قد تكون أياماً». وأضاف: «ينفد الوقود منا. الطاقة الاستيعابية لسيارات الإسعاف التي نعمل بها الآن هي الثلث»، مضيفاً أن التي تعمل منها بالبنزين توقفت بالفعل، لكن الجمعية لديها أخرى تعمل بالطاقة الشمسية توفرها الأمم المتحدة. و«الهلال الأحمر الفلسطيني» جزء من أكبر شبكة إنسانية في العالم، وهي الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، وتقدم الرعاية الطبية في قطاع غزة والضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل. وانتقد الخطيب ضآلة كمية المساعدات التي سمحت إسرائيل بإدخالها إلى غزة حتى الآن، محذراً من خطر وقوع هجمات غوغاء. وقال: «أعتقد أن هذه دعوة للقتل. هؤلاء الناس يتضورون جوعاً». وتخوض إسرائيل حرباً على «حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية» (حماس) في قطاع غزة منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2023. ودافعت مراراً عن القيود التي تفرضها على المساعدات في القطاع، قائلة إن هناك ما يكفي من الغذاء هناك، ونفت الاتهامات بتسببها في حدوث مجاعة. وضم الخطيب صوته إلى الانتقادات الموجهة لمنظمة مدعومة من الولايات المتحدة تهدف إلى بدء العمل في غزة بحلول نهاية مايو (أيار) للإشراف على نموذج جديد لتوزيع المساعدات. وقال: «الأمر غير مطروح للنقاش. لا لا لا». وأضاف: «يجب ألا يتخلى العالم عن النظام الذي نعرفه». وتعتزم «مؤسسة إغاثة غزة» المدعومة من الولايات المتحدة، العمل مع شركات الأمن والخدمات اللوجستية الأميركية الخاصة لتقديم المساعدات إلى 300 ألف شخص من مراكز التوزيع في جنوب غزة. ويبلغ إجمالي عدد سكان القطاع الفلسطيني نحو 2.3 مليون نسمة، معظمهم من النازحين.

«الهلال الأحمر الفلسطيني»: سكان غزة لم يتلقوا مساعدات بعد
«الهلال الأحمر الفلسطيني»: سكان غزة لم يتلقوا مساعدات بعد

الشرق الأوسط

timeمنذ 18 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

«الهلال الأحمر الفلسطيني»: سكان غزة لم يتلقوا مساعدات بعد

أعلن «الهلال الأحمر الفلسطيني»، الخميس، أن سكان قطاع غزة لم يتلقوا بعدُ المساعدات التي وصلت في شاحنات إلى الحدود الأسبوع الحالي، وعدّ إرسال ذلك العدد القليل من الشاحنات «دعوة إلى القتل»؛ بسبب خطر التعرض للنهب. ووفقاً لـ«رويترز»، فقد قال يونس الخطيب، رئيس «جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني»، للصحافيين، إن بإمكانه إثبات أنه لم يتلقَّ أي حد أي مساعدات. وأضاف أنها «لم تصل إلى المدنيين، ولا يزال معظم تلك الشاحنات في معبر كرم أبو سالم على الحدود، حيث تخضع للتفتيش، لكنها لم تدخل غزة».

الهلال الأحمر الفلسطينيّ: سكان غزة لم يتلقوا بعد المساعدات
الهلال الأحمر الفلسطينيّ: سكان غزة لم يتلقوا بعد المساعدات

LBCI

timeمنذ 19 ساعات

  • سياسة
  • LBCI

الهلال الأحمر الفلسطينيّ: سكان غزة لم يتلقوا بعد المساعدات

أعلن الهلال الأحمر الفلسطينيّ أنّ سكان قطاع غزة لم يتلقوا بعد المساعدات، التي وصلت في شاحنات عبر الحدود الأسبوع الحالي. واعتبر إرسال ذلك العدد القليل من الشاحنات "دعوة إلى القتل" بسبب خطر التعرض للنهب. وقال رئيس جمعية الهلال الأحمر الفلسطينيّ يونس الخطيب، للصحافيين: "إنّ بإمكانه إثبات أنّ أحدًا لم يتلق مساعدات". وأضاف أنها لم تصل إلى المدنيين ولا تزال معظم تلك الشاحنات في معبر كرم أبو سالم على الحدود، حيث تخضع للتفتيش، لكنها لم تدخل غزة.

"إخفاقات مهنية": هكذا وصف تحقيق عسكري إسرائيلي مقتل 15 مسعفاً فلسطينياً في غزة
"إخفاقات مهنية": هكذا وصف تحقيق عسكري إسرائيلي مقتل 15 مسعفاً فلسطينياً في غزة

يورو نيوز

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يورو نيوز

"إخفاقات مهنية": هكذا وصف تحقيق عسكري إسرائيلي مقتل 15 مسعفاً فلسطينياً في غزة

اعلان أفاد تحقيق في مقتل 15 مسعفًا فلسطينيًا على يد القوات الإسرائيلية الشهر الماضي في غزة، نُشر يوم الأحد، أنه كشف عن "إخفاقات مهنية " ، وقد تقررت إقالة نائب قائد كتيبة في الجيش الإسرائيلي نتيجة لذلك. وأوضح التحقيق العسكري أن نائب قائد الكتيبة اشتبه في أن سيارات الإسعاف التي كان يستقلها المسعفون هي تابعة لمقاتلي حماس وعزا المحققون السبب إلى "ضعف الرؤية أثناء الليل". ونتيجة لما سُمّي "سوء فهم عملياتي"، قتلت القوات الإسرائيلية هؤلاء الفلسطينيين. كما أشار التحقيق إلى حادث آخر وقع بعد 15 دقيقة، أطلق خلاله الجنود النار على سيارة فلسطينية تابعة للأمم المتحدة في خرق للأوامر كما يقول المحققون. وأسفر إطلاق النار، الذي وقع قبل فجر يوم 23 مارس/آذار، عن مقتل ثمانية من أفراد الهلال الأحمر، وستة من موظفي الدفاع المدني، وموظف من الأمم المتحدة، خلال عمليات جيش الدولة العبرية في حي تل السلطان برفح جنوب قطاع غزة. وادعت إسرائيل في البداية أن سيارات المسعفين لم تكن تحمل إشارات طوارئ عند قيام قواتها بإطلاق النار، لكنها تراجعت لاحقًا بعد العثور على مقطع فيديو من هاتف أحد المسعفين يناقض هذه الرواية. وأظهرت اللقطات أن سيارات الإسعاف كانت تومض أضواءها وشعاراتها واضحة أثناء توقفها لمساعدة سيارة إسعاف أخرى تعرضت لإطلاق نار سابق، ولم يظهر أن الفرق الطبية كانت تتصرف بشكل غير عادي أو أنها هددت سلامة الجنود الإسرائيليين. وعندما خرج ثلاثة من المسعفين وتوجهوا نحو سيارة الإسعاف الأخرى، تعرضوا على الفور لوابل من إطلاق النار استمر لأكثر من خمس دقائق تخللته فترة قصيرة من التوقف. تجمع المعزون حول جثث ثمانية من مستجيبي الطوارئ التابعين للهلال الأحمر، الذين تم انتشالهم في رفح بعد أسبوع من الهجوم الإسرائيلي، أثناء نقلهم لدفنهم. Leo Correa/Copyright 2025 The AP. All rights reserved. وقد كشف التحقيق، أن نائب قائد الكتيبة هو أول من أطلق النار، قبل أن ينضم إليه بقية الجنود ويمطروا الضحايا بالرصاص. تم دفن الجثث في مقبرة جماعية وقام هؤلاء الجنود بجرف جثث الضحايا مع مركباتهم المعطوبة ودفنها في مقبرة جماعية، وهو ما وصفه رئيس جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بأنه عمل متعمد. وقال الدكتور يونس الخطيب إن الرجال "استُهدفوا من مسافة قريبة". ومع ذلك، أفاد التحقيق العسكري الإسرائيلي بأن الفحص الذي أجراه لم يجد "أي دليل يدعم مزاعم الإعدام أو أن أيًا من القتلى كان مقيدًا قبل أو بعد إطلاق النار". وخلص التحقيق إلى أن قرار سحق سيارات الإسعاف كان خاطئًا، لكنه أكد أنه لم تكن هناك محاولة لإخفاء ما جرى. ووفقًا للواء يوآف هار-إيفن، رئيس قسم التحقيق في الجيش، تم إبعاد الجثث والسيارات عن الطريق لأن الجيش كان ينوي استخدامه كطريق إخلاء في وقت لاحق من ذلك اليوم. Related مقتل المسعفين في غزة.. مشاهد تناقض الرواية الإسرائيلية غزة عطشى: ست ليترات يوميًا للفرد لا تكفيه أرقام صادمة: انعدام الأمن الغذائي يمسّ 91% من سكان غزة و345 ألفا يعانون من المجاعة ولم يتمكن عمال الأمم المتحدة وفرق الإنقاذ من الوصول إلى الموقع إلا بعد أسبوع من استخراج الجثث، حيث استطاعوا الوصول إليها بعد حصولهم على توجيهات من الجيش الإسرائيلي. ووفق التحقيق، فإن ستة من القتلى كانوا أعضاء في حركة حماس، وأن بعض الضحايا الآخرين تم تعريفهم خطأً في البداية على أنهم ينتسبون للحركة. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في البداية أن تسعة منهم كانوا مقاتلين. إسرائيل تتهم حماس بإخفاء مقاتلين في سيارات الإسعاف وأشار التحقيق إلى أن الجيش الإسرائيلي أعرب عن "أسفه للضرر الذي لحق بالمدنيين غير المتورطين" وفق تعبيره. اعلان وتم احتجاز أحد الناجين للتحقيق وما زال محتجزًا لمزيد من الاستجواب. متظاهرون يعرضون ملصقات ويلوحون بالعلم الفلسطيني خلال تجمع نظمه العاملون الصحيون احتجاجًا على مقتل مسعفين فلسطينيين على يد القوات الإسرائيلية في غزة، في جاكرتا، إندونيسيا. Dita Alangkara/Copyright 2025 The AP. All rights reserved. ليست هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها الجولة العبرية اتهامات بقتل العاملين في مجال الطوارئ والمساعدات الإنسانية في الحرب على غزة. ووفقًا للأمم المتحدة، قتلت الغارات الإسرائيلية خلال 18 شهرا، أكثر من 150 مسعفًا من الهلال الأحمر والدفاع المدني، قضى معظمهم أثناء تأدية واجبهم، بالإضافة إلى أكثر من 1000 عامل في المجال الصحي. إسرائيل ترفض اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغالنت بارتكاب جرائم حرب واتهم الفلسطينيون وجماعات حقوق الإنسان الدولية الجيش الإسرائيلي مرارًا وتكرارًا بالفشل في التحقيق بشكل صحيح في سوء سلوك قواته أو التستر على سوء السلوك. اعلان ووجهت المحكمة الجنائية الدولية، التي أنشأها المجتمع الدولي كمحكمة الملاذ الأخير، اتهامات بارتكاب جرائم حرب إلى وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ولطالما أكدت إسرائيل، التي ليست عضوًا في المحكمة، أن نظامها القانوني قادر على التحقيق مع الجيش، واتهم نتنياهو الهيئة القضائية الدولية بـ"معاداة السامية". واندلعت الحرب في غزة عندما هاجم مسلحون بقيادة حماس جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ما أسفر عن مقتل نحو 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واختطاف 251 آخرين. وتم الإفراج عن معظم الرهائن في اتفاقات وقف إطلاق النار أو صفقات أخرى. لكن لا يزال حاليًا 59 رهينة محتجزين لدى حماس، يُعتقد أن 24 منهم على قيد الحياة. اعلان في المقابل، قُتل حتى الآن أكثر من 51,000 فلسطيني جراء الهجوم الإسرائيلي، معظمهم من النساء والأطفال، وفقاً لوزارة الصحة في غزة. وتقول الأمم المتحدة إن النساء والأطفال يمثلون أكثر من ثلثي الوفيات التي تمكنت من التحقق منها.

يجد الجيش الإسرائيلي فقط 'إخفاقات مهنية' في عمليات القتل العاملة في غزة
يجد الجيش الإسرائيلي فقط 'إخفاقات مهنية' في عمليات القتل العاملة في غزة

وكالة نيوز

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

يجد الجيش الإسرائيلي فقط 'إخفاقات مهنية' في عمليات القتل العاملة في غزة

أصدر الجيش الإسرائيلي تفاصيل التحقيق في تلقاء نفسه قتل 15 من المسعفين الفلسطينيين وعمال الإغاثة في غزة الشهر الماضي ، قائلة إن مدونة أخلاقياتها لم يتم انتهاكها وتم رفض جندي واحد فقط ، في هجوم أثار غضبًا في المجتمع الدولي. رفضت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني (PRCS) ومنظمة الحقوق الإسرائيلية التي كسرت الصمت نتائج التحقيق الإسرائيلي يوم الأحد. أخبر رئيس PRCS تلفزيون العربي أن السرد الإسرائيلي حول عمليات القتل في رفه كان 'متناقضًا'. وقال يونس الخطيب: 'من غير المفهوم سبب دفن جنود الاحتلال جثث المسعفين بطريقة إجرامية'. وأضاف الخطيب أن الجيش الإسرائيلي يتواصل مع المسعفين قبل قتلهم وأن الأدلة-بما في ذلك مقطع فيديو يوضح سيارات الإسعاف التي تومض أضواء الطوارئ-أثبتت 'زيف سرد الاحتلال فيما يتعلق بالوضوح المحدود في الموقع'. وقال 'يجب إجراء تحقيق مستقل ونزيه من قبل هيئة الأمم المتحدة'. PRCS ، الذي هل قتل المسعفون من قبل إسرائيل في الحادث ، ندد التقرير الإسرائيلي أيضًا بأنه 'مليء بالكذب' يوم الأحد. وقال نابل فارساخ ، المتحدث الرسمي باسم المنظمة ، لوكالة أنباء وكالة فرانس برس: 'إنه أمر غير صالح وغير مقبول ، لأنه يبرر القتل ويحول المسؤولية إلى خطأ شخصي في الأمر الميداني عندما تكون الحقيقة مختلفة تمامًا'. وقالت PRCS الأسبوع الماضي إنها تلقت تأكيدًا من اللجنة الدولية للصليب الأحمر (ICRC) أن أحد المسعفين من المسعفين المفقودين هو إسرائيل. 🚨urgent: لقد أبلغنا اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن PRCS Medic Assad Al-nsasrah تحتفظ بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي. ظل مصيره غير معروف منذ أن كان مستهدفًا مع المسعفين الآخرين في PRCS في #Rafah. 📢 ندعو … – PRCS (palestinercs) 13 أبريل 2025 ادعى الجيش الإسرائيلي يوم الأحد أن ستة من عمال الإغاثة الذين قتلوا و دفن في قبر جماعي ضحل جنبا إلى جنب مع سيارات الإسعاف هم 'إرهابيون' حماس ، دون تقديم أي دليل. واعترف بالتحقيق اكتشف سلسلة من 'الإخفاقات المهنية' ، بما في ذلك التقارير الجزئية وغير الدقيقة من قبل الضباط القائمين في هذا المجال غزو رافا جنوب غزة. سيتم رفض نائب قائد كتيبة الاستطلاع في جولاني ، في حين أن الضابط القائد في اللواء الرابع عشر سيحصل على توبيخ. وجد الامتحان أيضًا 'لا يوجد دليل يدعم مطالبات التنفيذ أو أن أيًا من المتوفى كان ملزماً قبل أو بعد إطلاق النار' ، على الرغم من الشهادات والأدلة. كان الجيش الإسرائيلي قد ادعى في البداية أن سيارات الإسعاف وعمال الإغاثة لم يتم وضع علامة بوضوح على أنها المستجيبين الأوائل واقتربوا من قواتها 'بشكل مثير للريبة'. أظهر مقطع فيديو للهواتف المحمولة التي سجلها أحد عمال الإغاثة الذين تم قتلهم والتي حصلت عليها صحيفة نيويورك تايمز أن الطاقم تم وضع علامة عليه بوضوح ومرئي للقوات الإسرائيلية ، وقتلوا بنيران إسرائيلية استمرت عدة دقائق. عثرت الأمم المتحدة والمسؤولين الفلسطينيين في وقت لاحق على القبر الجماهيري والسيارات الإسعاف والجثث بعد أن منحت السلطات الإسرائيلية الوصول إلى منطقة مدينة رفه المدمرة في الغالب على الحدود مع مصر. 'يوم آخر ، تستر آخر' وقالت المجموعة الإسرائيلية المضادة للقلق التي كسرت الصمت إن التحقيق العسكري 'مليء بالتناقضات ، والصياغة الغامضة ، والتفاصيل الانتقائية'. وقالت المجموعة: 'ليس لكل كذبة مقطع فيديو لفضحه ، لكن هذا التقرير لا يحاول حتى التعامل مع الحقيقة'. 'يوم آخر ، تستر آخر. حياة أكثر بريئة ، مع عدم وجود مساءلة.' لكن الأصوات اليمينية المتطرفة في حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعتقد أن الجيش يذهب بعيدا في معاقبة الجنود. وقال إيتامار بن غفير ، وزير الأمن القومي المتطرف في إسرائيل ، إن قرار رفض نائب القائد كان 'خطأ كبير' يجب عكسه. وقال: 'إن جنودنا القتاليين ، الذين يضحون بحياتهم في غزة ، يستحقون دعمنا الكامل'. 'التقرير يدعو العديد من الأسئلة' أخبر محامي حقوق الإنسان جيفري نيس الجزيرة أن نتائج التحقيق تثير أسئلة حول سلوك الجيش الإسرائيلي في غزة وشمولية عملية التحقيق. وقال نيس في مقابلة تلفزيونية: 'إنها وثيقة مدهشة للغاية. إنها أيضًا وثيقة تدعو إلى العديد من الأسئلة التي سيكون من الصعب ، كما أظن ، للجيش الإسرائيلي) للإجابة'. 'على سبيل المثال ، (هناك) الاقتراح القائل بأن ستة من هؤلاء الأشخاص هم حماس ، ويفترض أن أعضاء في حماس في الخدمة النشطة (العسكرية) ، وليس الأشخاص الذين ربما كانوا يرتبطون بحماس بطريقة ما. لا يتم تحديد دليل وثائقي على الإطلاق (لذلك).' لدى إسرائيل سجل حافل في إنكار اتهامات ارتكاب مخالفات وتناقض بياناتها السابقة. تبرأت التحقيقات السابقة بالقوات المسلحة أو وضعت اللوم على فرد واحد دون تداعيات أوسع. اتهمت الأمم المتحدة الجيش الإسرائيلي بأنه مسؤول عن قتل عمال الإغاثة الـ 15 ، إلى جانب قتل أحد موظفي الأمم المتحدة البلغاري وإصابة ستة موظفين أجانب آخرين في دير العصر في غزة الشهر الماضي. أُجبرت المنظمة على خفض موظفيها بشكل كبير في غزة مع استمرار عدد وفاة الحرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store