أحدث الأخبار مع #يونين


الشرق الجزائرية
منذ 2 أيام
- سياسة
- الشرق الجزائرية
تمرّد في بعلبك والهرمل على 'الثّنائيّ': %40 صوّتوا 'ضدّ'
«اساس ميديا» يكفي أن يفتح القارئ رابط موقع وزارة الداخلية والبلديّات المرفق بالمقال أدناه، كي يتأكّد أنّ منطقة بعلبك – الهرمل، بقراها وبلداتها، في قضاء بعلبك وقضاء الهرمل، تمرّدت على القرارات الرسمية التي اتّخذها 'الثنائي الشيعي'، وتحديداً 'الحزب' بسبب سلطته الكبرى هناك. وصوّت أكثر من %40 من أهلها ضدّ اللوائح التي اقترحتها القيادة. وإن كان بعض المرشّحين يدورون في فلك 'الحزب'. في عشرات القرى كان الفارق صوتاً واحداً، أو صوتين، أو ثلاثة… وهذا ليس تفصيلاً. في بلدة عيتنيت (قضاء الهرمل) كان الفارق بين آخر الفائزين على لائحة 'الثنائي الشيعي' وأوّل الخاسرين، صوتاً واحداً فقط لا غير. صوتٌ واحد: 1. فقط. وفقط لا غير. في بيت مشيك: صوت واحد أيضاً. كذلك في حوش بردى، أيضاً وأيضاً. في نبحا المحفارة: صوتان فقط. 2. ومثلها مجدلون: صوتان. 2. في يحمر: 3 أصوات. في الخضر: 4 أصوات. في مقنة: 4 أصوات أيضاً. في الطيبة: 5 أصوات. ومثلها في حوش النبي: 5 أصوات. في كفردان: 7 أصوات فقط. في وادي مغره: الفارق 7 أصوات أيضاً، وفقط. نصل إلى بلدات أخرى الفارق فيها بالعشرات القليلة: في الشواغير التحتا، الفارق بين آخر الفائزين وأوّل الخاسرين: 17 صوتاً فقط. في الشواغير الفوقا: 10 أصوات. في قصرنبا: 17 صوتاً فقط. في بلدة نحله: 38 صوتاً فقط. في حوش سنيد: 43 صوتاً فقط. هل نكمل؟ نتائج انتخابات بعلبك والهرمل: النسبة المئويّة ضخمة في بعلبك نفسها، صوّت 33% ضدّ لائحة 'الثنائي الشيعي'. في الهرمل 14%، وهي النسبة الأقلّ. في البلدات الكبرى، مثل الشربين، حصل المعارضون على 43%. في بدنايل لم تكن المعركة سياسية. إذ وقعت معركة بين لائحة 'الثنائي الشيعي'، وبين الرئيس السابق للبلدية، وهو ابن 'الحزب'. فكان الفارق بين آخر الفائزين وأوّل الخاسرين، 45% من أصوات المقترعين بوجه 'لائحة الوفاء للمقاومة'. وقد ساند الشيعة المستقلّون اللائحة المعارضة. أمّا في دورس، فالنسبة أعلى: 46%. كذلك في يونين: 46%. وفي سرعين الفوقا: 49%. أمّا في شعت فـ47%. وفي بريتال حصل أوّل الخاسرين على 40% من أصوات المقترعين. و41% نسبة الأصوات التي حازها أوّل الخاسرين من المعارضين في حوش الرافقة. في إيعات: 40% لرأس لائحة المعارضة. في تمنين الفوقا: 36%. تمنين التحتا: 35%. يحفوفا: 30%. في لبّايا: 27%. أمّا في مشغرة فـ26%. خلاصة أرقام الانتخابات البلديّة في البقاع الشّيعيّ الخلاصة لا تحتاج إلى كثير من الكلام. على الرغم من الترهيب والترغيب. من دفع الأموال. والضغط المعنويّ باسم 'دماء الشهداء' و'ضرورات الوحدة الشيعيّة'. حافظت عشرات القرى والبلدات، الصغيرة والكبيرة، على كلمة 'لا' بوجه لوائح قيادة 'الثنائي الشيعي'. حافظت على الاعتراض. ورفض اللوائح المعلّبة التي حاول 'الثنائي الشيعي' فرضها على الأهالي. على الرغم من الضغوط الهائلة والضخمة التي مارسها 'الحزب' وحركة أمل على المرشّحين لسحبهم. والتهديد. في الوظيفة. في المهنة. في الدولة. في الحصار الاجتماعي… خرجت عشرات اللوائح المعترضة. تحت عناوين عائلية وإنمائيّة. لكنّ في النهاية كلّ رقم في لبنان هو رقم سياسيّ. في عشرات القرى والبلدات فازت لوائح 'الثنائي الشيعي' بفارق صوت أو اثنين أو 5 أو سبعة. أي بما نسبته أقلّ من 0.01%. وهذه في الغالب نسب مشكوك في صحّتها. فقد يكون الخاسر فائزاً ما دام الأمن والقضاء يحتاجان إلى الكثير من التشكيلات والنفضات في مناطق سيطرة 'الثنائي الشيعي'، في البقاع والجنوب والضاحية. 'لا ثقة' بخيارات قيادة 'الحزب' على الرغم من ذلك، قال أهالي بعلبك والهرمل كلمتهم الأحد الماضي. صوّت نحو نصفهم ضدّ لوائح الأمر الواقع. قالوا 'لا' كبيرة كان مستغرباً كثيراً كيف أنّ وسائل الإعلام تجاهلتها، وركّزت على زحلة وبيروت فقط. ما جرى في البقاع، في قضاءي بعلبك والهرمل، يعبّر عن تغيير كبير جدّاً في المزاج الشيعي العامّ. فمَن اقترعوا ضدّ لوائح 'الثنائي الشيعي'، أو ضدّ اللوائح التي قرّرتها 'القيادة'، أعلنوا عدم ثقتهم بخيارات هذه القيادة. وعدم ثقتهم بقدرة مندوبي 'الثنائي' ومرشّحيه على إدارة الشأن العامّ، البلدي – الإنمائي، واستطراداً السياسي. ما دام 'الثنائي' قد خرج ليعلن 'الفوز الساحق' ليل الأحد – الإثنين وصباح الإثنين والثلاثاء. يقول العارفون إنّ البلدات التي فازت بالتزكية، شهدت تنازل 'الحزب' لخيارات العائلات. كما جرى في بلدة بريتال، حيث أُعطيت رئاسة البلدية لمرشّح الشيخ صبحي الطفيلي، عبّاس زكي إسماعيل.


بيروت نيوز
منذ 5 أيام
- بيروت نيوز
في يونين.. الجيش يوقف مطلوبين ويصادر أسلحة وذخائر
أوقف الجيش 3 مطلوبين في يونين في الهرمل على خلفية اطلاق النار امس الثلاثاء وصادر اسلحة فردية وذخائر من منازل مطلوبين ومتهمين باطلاق النار، وفق ما أفادت مندوبة 'لبنان 24'. ]]>


ليبانون 24
منذ 5 أيام
- ليبانون 24
في يونين.. الجيش يوقف مطلوبين ويصادر أسلحة وذخائر
أوقف الجيش 3 مطلوبين في يونين في الهرمل على خلفية اطلاق النار امس الثلاثاء وصادر اسلحة فردية وذخائر من منازل مطلوبين ومتهمين باطلاق النار، وفق ما أفادت مندوبة "لبنان 24".


LBCI
منذ 5 أيام
- LBCI
الجيش: توقيف ٣ أشخاص في يونين لإطلاقهم النار على خلفية نتائج الإنتخابات البلدية
ضمن إطار ملاحقة مطلقي النار خلال الانتخابات البلدية والاختيارية، دهمت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات منازل مطلوبين في بلدة يونين - بعلبك، وأوقفت المواطنين (م.ق.) و(ع.ق.) و(ح.ق.) لإطلاقهم النار على خلفية نتائج الانتخابات، ما أدى إلى مقتل أحد المواطنين.


ليبانون 24
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
العميد فرح تفقّد نقاط التمركز وتابع سير عمليات الإطفاء في قلب الاستحقاق الوطني
صدر عن دائرة الإعلام والعلاقات العامة في المديرية العامة للدفاع المدني البيان الآتي: "التزاماً بتوجيهات معالي وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار ، واصل المدير العام للدفاع المدني بالتكليف العميد نبيل فرح، جولاته الميدانية لتفقّد عناصر الدفاع المدني المنتشرين في محافظة بيروت ومحافظتي البقاع وبعلبك الهرمل، في إطار مواكبة المرحلة الثالثة من الانتخابات البلدية والاختيارية. وتفقّد العميد فرح نقاط الانتشار في عدد من الأقضية، حيث اطلع على حسن سير تنفيذ المهام الميدانية، منوّهًا بالانضباط والجهوزية العالية للعناصر، ومشدّدًا على ضرورة الاستجابة الفورية لاحتياجات المواطنين، لا سيما في ما يتعلق بمساعدة الناخبين المسنّين وذوي الاحتياجات الخاصة لتأمين وصولهم الآمن إلى أقلام الاقتراع، والحفاظ على السلامة العامة في محيط مراكز الاقتراع. وفي هذا السياق، تمركز منذ الساعة الخامسة من فجر اليوم الأحد، ٣٢٨ عنصراً من الدفاع المدني، في ٢٣٩ نقطة انتشار موزّعة ضمن نطاق المحافظات الثلاث، معزّزين ب ٥٥ آلية إطفاء و٣٥ سيارة إسعاف، و٦ آليات نقل، وذلك لضمان مواكبة العملية الانتخابية بكافة مندرجاتها. ولغاية ساعة إعداد هذا البيان، نفّذ العناصر ١٠٤ مهمة لمساعدة الناخبين المسنّين والمقعدين داخل مراكز الاقتراع، كما تمّ نقل ٤ حالات طارئة إلى المستشفيات بعد تقديم الإسعافات الأولية لها ميدانياً. وشدّد العميد فرح، خلال جولته، على أهمية التنسيق الدائم بين الدفاع المدني وكافة الجهات المعنية، خصوصاً الأجهزة الأمنية والمحافظين، في سبيل ضمان سلامة العملية الانتخابية وسيرها بسلاسة. وبالتوازي مع مواكبة العملية الانتخابية، نفّذ عناصر الدفاع المدني سلسلة من مهام الإطفاء في عدد من المناطق الحرجية التي اندلعت فيها حرائق نتيجة ارتفاع درجات الحرارة والرياح الخماسينية. وقد سُجّلت منذ ساعات الصباح الأولى حتى الساعة ٣٣ حريقاً في مختلف المناطق، كان أبرزها في: عاليه، قب الياس (البقاع)، النبي شيت، حوش السنيد (بعلبك)، وفي كل من الراما، بزبينا، خريبة الجندي، رحبة، جبرايل، القبيات (عكار)، وقدموس (صور)، خلده، والسبتيه (المتن). كما تمكن العناصر، معززين بالآليات من مراكز متعددة (القاع، رأس بعلبك ، اللبوة، يونين ، دير الأحمر) في هذه الأثناء من اخماد حريق هائل اندلع في بلدة الحوش – الهرمل، طاول صهريجًا ومحطة محروقات. وقد تابع العميد فرح عن كثب سير هذه العمليات، مبدياً حرصه على تأمين الدعم اللوجستي الكامل للعناصر المنتشرين. كما تواصل المديرية العامة للدفاع المدني تنفيذ مهماتها التخصصية، حيث يواصل عناصر وحدة الإنقاذ البحري، بالتعاون مع القوات الجوية والبحرية في الجيش اللبناني ، عمليات البحث عن شاب فُقد منذ بعد ظهر يوم أمس أثناء ممارسته هواية الغوص وصيد الأسماك قبالة شاطئ حالات، على بُعد نحو كيلومتر واحد من الشاطئ. وقد بلغت عمليات البحث اليوم عمق ٦٣ مترًا، وتنوّعت بين المسح الميداني الشامل عند سطح المياه وتحتها، بمشاركة أكثر من ٤٠ غطّاسًا من ٤ مراكز تابعة للوحدة. ولا تزال العمليات مستمرة حتى الساعة، من دون العثور على المفقود. وتُجدّد المديرية العامة تحذيرها من مخاطر السباحة في ظل ارتفاع الأمواج، وسرعة التيارات المائية، وقوّة الرياح، خصوصًا أثناء ممارسة هوايات الغطس والصيد البحري. وتؤكد المديرية العامة للدفاع المدني استمرار تنفيذ المهام الانتخابية بالتوازي مع الواجبات اليومية لعناصرها على امتداد الأراضي اللبنانية ، والتي تشمل مهام الإطفاء والإنقاذ والإسعاف، في صورة متكاملة تجسّد الالتزام الوطني والإنساني للدفاع المدني. وتذكّر المديرية المواطنين بضرورة التواصل معها عبر الرقم ١٢٥ أو عبر تطبيق واتساب على الرقم 70192693 للإبلاغ عن أي طارئ، مؤكدةً استمرار حالة الجهوزية التامة حتى انتهاء الاستحقاق الانتخابي".