#أحدث الأخبار مع #يوهانشتراوسالثانيالبيان١٦-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالبيانالنمسا تحتفي بالمئوية الثانية ليوهان شتراوسمن الموسيقى الخلفية في الطائرات إلى حفلات فيينا الراقصة، تحضر مقطوعات يوهان شتراوس الثاني في كل مناحي الحياة في النمسا، التي تحتفل سنة 2025 بالذكرى المئوية الثانية لـ«ملك الفالس». ولاحظت السائحة البريطانية هيلين فوستر بحماسة خلال زيارتها المتحف المخصص لشتراوس في عاصمة الموسيقى الكلاسيكية العالمية أنه فنان «محبوب من الجميع على مر العصور». وتقدم أعمال شتراوس بكل الأشكال في فيينا، حيث لا تزال ألحانه الجذابة تحظى بشعبية كبيرة، وتعد مقطوعة «الدانوب الأزرق» بمنزلة النشيد غير الرسمي للنمسا. وستكون الذكرى المئوية الثانية لميلاده، حيث ولد في 25 أكتوبر 1825 مناسبة لإقامة عدد كبير من الأنشطة، من حفلات موسيقية ومعارض وسواها، حتى أن شركة الخطوط الجوية النمساوية وضعت صورته على إحدى طائرتها. وتستحضر نغمات شتراوس المبهجة والحيوية صوراً احتفالية وفَرِحة، في أجواء من «الحقبة الجميلة». وترك يوهان وراءه إنتاجاً غزيراً يتجاوز 500 من مقطوعات الفالس والبولكا والرباعيات والأوبريتات، كانت تتناسب تماماً مع حاجات المجتمع. وأصبح شتراوس الذي توفي بسبب التهاب رئوي في مطلع القرن العشرين عن 73 عاماً أحد أبرز وجوه الثقافة النمساوية، إلى جانب موزار وسيسي، إلى درجة أن النازيين حتى لم يجرؤوا على المسّ بإرثه.
البيان١٦-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالبيانالنمسا تحتفي بالمئوية الثانية ليوهان شتراوسمن الموسيقى الخلفية في الطائرات إلى حفلات فيينا الراقصة، تحضر مقطوعات يوهان شتراوس الثاني في كل مناحي الحياة في النمسا، التي تحتفل سنة 2025 بالذكرى المئوية الثانية لـ«ملك الفالس». ولاحظت السائحة البريطانية هيلين فوستر بحماسة خلال زيارتها المتحف المخصص لشتراوس في عاصمة الموسيقى الكلاسيكية العالمية أنه فنان «محبوب من الجميع على مر العصور». وتقدم أعمال شتراوس بكل الأشكال في فيينا، حيث لا تزال ألحانه الجذابة تحظى بشعبية كبيرة، وتعد مقطوعة «الدانوب الأزرق» بمنزلة النشيد غير الرسمي للنمسا. وستكون الذكرى المئوية الثانية لميلاده، حيث ولد في 25 أكتوبر 1825 مناسبة لإقامة عدد كبير من الأنشطة، من حفلات موسيقية ومعارض وسواها، حتى أن شركة الخطوط الجوية النمساوية وضعت صورته على إحدى طائرتها. وتستحضر نغمات شتراوس المبهجة والحيوية صوراً احتفالية وفَرِحة، في أجواء من «الحقبة الجميلة». وترك يوهان وراءه إنتاجاً غزيراً يتجاوز 500 من مقطوعات الفالس والبولكا والرباعيات والأوبريتات، كانت تتناسب تماماً مع حاجات المجتمع. وأصبح شتراوس الذي توفي بسبب التهاب رئوي في مطلع القرن العشرين عن 73 عاماً أحد أبرز وجوه الثقافة النمساوية، إلى جانب موزار وسيسي، إلى درجة أن النازيين حتى لم يجرؤوا على المسّ بإرثه.