#أحدث الأخبار مع #يوهانهيلبرجبوابة ماسبيرومنذ 20 ساعاتبوابة ماسبيروسفينة تقتحم حديقة رجل نرويجي.. من دون أن توقظه من نومهنجا رجل نرويجي بأعجوبة من حادث جنوح سفينة حاويات طولها 135 مترا بالقرب من منزله، لكن هذه الحادثة رغم ضخامتها لم تقلق راحته، إذ إنه لم يصح من النوم إلا بعد أن أيقظه أحد الجيران القلقين. في ساعات الصباح الأولى، ولأسباب لا تزال غامضة، انتهى المطاف بسفينة "إن سي إل سالتن" NCL Salten في حديقة النرويجي يوهان هيلبرج على بعد أمتار قليلة من منزله في مضيق بالقرب من تروندهايم. ولكن ذلك لم يكن كافيا لإيقاظ هيلبرج، الذي لم يصح من النوم إلا على صوت قرع الجرس والاتصالات المتكررة من جاره المذعور. وقال يوهان هيلبرج لقناة تليفزيونية : "رن جرس الباب في وقت من اليوم لا أحب فيه فتح الباب". وذكر جاره يوستين يورجنسن أنه استيقظ قرابة الساعة الخامسة صباحا على صوت قارب يتجه "بأقصى سرعة نحو الأرض"، وهرع إلى منزل هيلبرج. وأوضح يورجنسن للقناة التلفزيونية: "كنت متأكدا أنه خرج من المنزل، لكن لا، لم تكن هناك أي علامة حياة. ضربت جرس الباب مرات عدة دون جدوى... وفي النهاية، تمكنت من التواصل معه عبر الهاتف". وبعد ساعات قليلة، ظلت سفينة الحاويات راسية بالقرب من المنزل الخشبي، في انتظار إعادة تعويمها. وصرح يوهان هيلبرج مازحا "بات لدي جار جديد مزعج للغاية، لكنه سيختفي قريبا". ولم يصب أي من أفراد الطاقم البالغ عددهم 16 شخصا بأذى في هذه الحادثة التي فتحت الشرطة النروجية تحقيقا لكشف ملابساتها.
بوابة ماسبيرومنذ 20 ساعاتبوابة ماسبيروسفينة تقتحم حديقة رجل نرويجي.. من دون أن توقظه من نومهنجا رجل نرويجي بأعجوبة من حادث جنوح سفينة حاويات طولها 135 مترا بالقرب من منزله، لكن هذه الحادثة رغم ضخامتها لم تقلق راحته، إذ إنه لم يصح من النوم إلا بعد أن أيقظه أحد الجيران القلقين. في ساعات الصباح الأولى، ولأسباب لا تزال غامضة، انتهى المطاف بسفينة "إن سي إل سالتن" NCL Salten في حديقة النرويجي يوهان هيلبرج على بعد أمتار قليلة من منزله في مضيق بالقرب من تروندهايم. ولكن ذلك لم يكن كافيا لإيقاظ هيلبرج، الذي لم يصح من النوم إلا على صوت قرع الجرس والاتصالات المتكررة من جاره المذعور. وقال يوهان هيلبرج لقناة تليفزيونية : "رن جرس الباب في وقت من اليوم لا أحب فيه فتح الباب". وذكر جاره يوستين يورجنسن أنه استيقظ قرابة الساعة الخامسة صباحا على صوت قارب يتجه "بأقصى سرعة نحو الأرض"، وهرع إلى منزل هيلبرج. وأوضح يورجنسن للقناة التلفزيونية: "كنت متأكدا أنه خرج من المنزل، لكن لا، لم تكن هناك أي علامة حياة. ضربت جرس الباب مرات عدة دون جدوى... وفي النهاية، تمكنت من التواصل معه عبر الهاتف". وبعد ساعات قليلة، ظلت سفينة الحاويات راسية بالقرب من المنزل الخشبي، في انتظار إعادة تعويمها. وصرح يوهان هيلبرج مازحا "بات لدي جار جديد مزعج للغاية، لكنه سيختفي قريبا". ولم يصب أي من أفراد الطاقم البالغ عددهم 16 شخصا بأذى في هذه الحادثة التي فتحت الشرطة النروجية تحقيقا لكشف ملابساتها.